logo
5 قتلى بتصادم مروحيتين في فنلندا

5 قتلى بتصادم مروحيتين في فنلندا

Independent عربية١٧-٠٥-٢٠٢٥

لقي خمسة أشخاص حتفهم جراء اصطدام مروحيتين وتحطمهما في فنلندا أمس السبت، حسبما أفادت الشرطة.
وقال المفتش العام يوهانس سيريلا في بيان "قتل خمسة أشخاص في حادثة المروحية قرب مطار أورا السبت".
وبحسب بيانات كل من المروحتين، كانت إحداهما تنقل ثلاثة أشخاص والثانية شخصين. وهما أقلعتا من تالين في استونيا، وكانتا في طريقهما إلى مدينة بيكايرفي الواقعة على مسافة بضعة كيلومترات من مكان الحادثة.

يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field)
وأفادت وسائل إعلام بأن القتلى الخمسة هم رجال أعمال.
ووقعت الحادثة غرب العاصمة هلسنكي قرابة منتصف النهار، ولم تكشف السلطات بعد سبب وقوعه.
من جانبها، نقلت صحيفة "إلتاليهتي" الفنلندية عن شاهد العيان أنتي ماريانين قوله إنّه رأى إحدى المروحيّتين تصطدم بالأخرى. وأوضح "سقطت إحداهما كالحجر بينما سقطت الثانية بشكل أبطأ".

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ملفات استخباراتية: الصحافي الأميركي المفقود كان معتقلا لدى الأسد
ملفات استخباراتية: الصحافي الأميركي المفقود كان معتقلا لدى الأسد

Independent عربية

timeمنذ 6 ساعات

  • Independent عربية

ملفات استخباراتية: الصحافي الأميركي المفقود كان معتقلا لدى الأسد

أكدت ملفات استخباراتية سرية للغاية أن الصحافي الأميركي المفقود في سوريا منذ عام 2012 أوستن تايس كان محتجزاً لدى نظام الرئيس السوري المخلوع بشار الأسد، وتعد الملفات التي كشف عنها تحقيق لـ "هيئة الإذاعة البريطانية" (بي بي سي) بدأ منذ أكثر من عام ورافق فيه فريق من الهيئة محققاً سورياً إلى منشأة استخباراتية، أول دليل يظهر احتجاز نظام بشار الأسد لتايس منذ بدء جهود العثور عليه قبل أكثر من عقد. وكانت الحكومة الأميركية صرحت سابقاً بأنها تعتقد أن تايس محتجز لدى النظام السوري، لكن نظام الأسد ظل ينكر ذلك باستمرار ولم تكن هناك أية معلومات معروفة عن تفاصيل احتجازه، وتكشف الملفات الاستخباراتية الآن، إضافة إلى شهادات عدد من المسؤولين السابقين في النظام، ما حدث للصحافي الأميركي بعد اختطافه. وتتضمن الملفات المصنفة تحت اسم "أوستن تايس" مراسلات من فروع مختلفة في الاستخبارات السورية، وقد جرى التحقق من صدقيتها من قبل "بي بي سي" والجهات الأمنية، وتظهر إحدى المراسلات الموسومة بـ "سري للغاية" أنه كان محتجزاً داخل منشأة اعتقال في العاصمة دمشق عام 2012، وذكرت مصادر إضافية أن تلك المنشأة هي "تحونة"، كما أكد ضابط سابق رفيع في الاستخبارات السورية أن تايس كان محتجزاً في دمشق من قبل مجموعة شبه عسكرية. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) مقطع فيديو زائف ويعود اختفاء الصحافي الأميركي لأغسطس (آب) 2012 عندما وقع في الأسر أثناء رحلة صحافية لتغطية القتال في حلب، حيث كان يعمل مراسلاً متعاوناً مع صحيفة "واشنطن بوست" وشركة "ماكلاتشي" للنشر، وكان من أوائل الصحافيين الأميركيين الذين تمكنوا من الوصول إلى سوريا عقب اندلاع الحرب، وبعد سبعة أسابيع نُشر مقطع فيديو على الإنترنت يظهره معصوب العينين ومقيد اليدين، وهو يجبر على ترديد إعلان الشهادة الإسلامية من قبل مجموعة مسلحة، ووفق مسؤولين أميركيين تحدثوا إلى وكالة "رويترز" مطلع العام الحالي، فإن تايس هرب من السجن عام 2013 حيث كان يعتقد أنه محتجز لدى جماعة مسلحة موالية لدمشق، وهو الدليل الأقوى الذي تملكه الحكومة الأميركية على أن قوات موالية للأسد كانت تحتجز تايس، وقد سمح هذا للمسؤولين الأميركيين بالضغط على حكومة الأسد مباشرة في هذه المسألة لأعوام، فالانطباع بأن تايس اختطفته جماعة جهادية شكك فيه محللون ومسؤولون أميركيون، وقالوا إن المشهد "ربما كان مفبركاً"، كما لم تعلن أية جماعة أو حكومة مسؤوليتها عن اختفائه، ولم يسمع عنه شيء منذ ذلك الحين مما أثار كثيراً من التكهنات حول مكان وجوده. هرب واعتقال وحين هرب تايس شاهده بعض سكان حي المزة وهو يتجول في الشارع، وقال شخص مطلع على عملية الهرب إنه دخل منزل عائلة سورية معروفة لم يكشف عن اسمها لأسباب أمنية، ووفق تصريحات سابقة لمسؤولين أميركيين سابقين فقد أعيد القبض على تايس بعد هربه بفترة وجيزة، ويعتقد المسؤولون الأميركيون أن قوات تابعة للأسد أخذته، فيما قال أحد الأشخاص المطلعين على العملية إن تايس ربما جرى نقله جيئة وذهاباً بين وكالات استخبارات حكومية مختلفة خلال الأعوام التالية. وعلى مدى الأعوام الـ 12 الماضية جمعت الوكالات الأميركية، ومنها "مكتب التحقيقات الاتحادي" (أف بي آي) ووزارة الخارجية و"وكالة الاستخبارات المركزية" (سي آي إيه) آلاف الأدلة عن تايس، لكن يكاد يكون من المستحيل التحقق من غالبها، ومراراً أعربت عائلة تايس التي قادت مساعي العثور عليه عن خيبة أملها من الإدارة الأميركية، قائلة إنها لم تضع إطلاقه كأولوية. ووفق ما نشرته وسائل إعلام أميركية العام الماضي، فإن إدارة الرئيس السابق باراك أوباما تلقت عام 2016 معلومة أخرى تفيد بأن تايس نقل إلى مستشفى في دمشق لتلقي العلاج من مرض ما، في ما قد يكون ثاني ظهور معروف له، لكن المسؤولين الأميركيين لم يكونوا متأكدين من هذا التقرير بقدر تأكدهم من هربه عام 2013. مساومة الأسد لواشنطن وفي عام 2019 سافر مسؤولون من الإدارة الأولى للرئيس دونالد ترمب بينهم مساعد الرئيس الأميركي ومستشار مكافحة الإرهاب آنذاك كاش باتيل والمبعوث الخاص لشؤون الرهائن روجر كارستينز إلى دمشق للقاء مسؤولين سوريين في شأن تايس، لكن الحكومة السورية رفضت وقتها تقديم أدلة على حياة تايس، وطالبت الولايات المتحدة بالتراجع عن سياستها تجاه سوريا وسحب القوات الأميركية من البلاد في مقابل التفاوض حول تايس، وقد أبقت إدارة الرئيس السابق جو بايدن على اتصالها بالحكومة السورية منذ ذلك الحين، لكن مسؤولي الأسد لم يكونوا على استعداد للتفاوض حتى توافق الولايات المتحدة على مطالبهم. وعقب الإطاحة بنظام الأسد في ديسمبر (كانون الأول) 2024 سادت حال من القلق بين بعض المسؤولين الأميركيين بأن يكون تايس قتل خلال جولة ضربات جوية إسرائيلية استهدفت سوريا، كما أعرب مسؤولون آخرون عن مخاوف من أن تايس إذا كان محتجزاً تحت الأرض في زنزانة، فلربما افتقر إلى الهواء الصالح للتنفس لأن قوات الأسد قطعت الكهرباء عن سجون كثيرة في دمشق قبل فرار الرئيس.

"أف بي آي" يحقق في "هجوم إرهابي" محتمل على تظاهرة مؤيدة لإسرائيل
"أف بي آي" يحقق في "هجوم إرهابي" محتمل على تظاهرة مؤيدة لإسرائيل

Independent عربية

timeمنذ 18 ساعات

  • Independent عربية

"أف بي آي" يحقق في "هجوم إرهابي" محتمل على تظاهرة مؤيدة لإسرائيل

أصيب عدة أشخاص الأحد في ما وصفه مكتب التحقيقات الفيدرالي "أف بي آي" بأنه "هجوم إرهابي مستهدف" في ولاية كولورادو الأميركية، وذلك خلال احتجاج للمطالبة بإطلاق سراح الرهائن الإسرائيليين المحتجزين في غزة. وقال كاش باتيل عبر منصة إكس "نحن على علم بهجوم إرهابي مستهدف في بولدر بولاية كولورادو ونحقق فيه بشكل كامل". وأضاف "عناصرنا وقوات إنفاذ القانون المحلية موجودة في الموقع، وسوف نشارك التحديثات مع توفر المزيد من المعلومات". لكن المدعي العام لولاية كولورادو فيل وايزر قال إن الواقعة تبدو "جريمة كراهية بالنظر إلى المجموعة التي تم استهدافها". لكن قائد شرطة بولدر أكد أنه من السابق لأوانه التكهن بالدوافع. وقالت الشرطة إنها تحتجز المشتبه به في الهجوم. ونقلت وسائل إعلام محلية عن شهود عيان قولهم إن رجلاً ألقى شيئاً يشبه زجاجة حارقة بدائية الصنع على مجموعة من المتظاهرين المؤيدين لإسرائيل. وعندما سُئل ما إذا كان الهجوم إرهابياً، اعتبر قائد شرطة بولدر ستيف ريدفيرن أنه "من المبكر للغاية التكهن بالدوافع" وراء الحادث الذي وقع قبيل الساعة 1:30 ظهراً (19:30 توقيت غرينتش). الشرطة تعمل في موقع الحادث بعد هجوم أسفر عن إصابة عدة أشخاص في بولدر (رويترز)​​​​​​​ وأظهر مقطع فيديو للاعتداء رجلاً عاري الصدر يحمل في يديه زجاجات رذاذ وهو يقول "أنهوا الصهاينة" و"فلسطين حرة" و"أنهم قتلة". وأظهرت لقطات أخرى تصاعد دخان أسود من إحدى الحدائق. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) وقال ريدفيرن للصحافيين إن "المتصلين الأوائل أشاروا إلى وجود رجل يحمل سلاحاً والنار أُضرمت بأشخاص"، مضيفاً أن الشرطة وصلت "بسرعة كبيرة". وتابع "عندما وصلنا، واجهنا العديد من الضحايا الذين أصيبوا بجروح"، مشيراً إلى حروق وإصابات أخرى. في الأثناء، قالت شرطة بولدر على منصة إكس إن عناصرها "يستجيبون لتقرير عن هجوم في شارعي الثالث عشر وبيرل" في قلب المدينة "مع تقارير عن عدة الضحايا". وأضافت "يرجى تجنب المنطقة". من جهتها، قالت "رابطة مكافحة التشهير"، وهي مجموعة ناشطة يهودية، على منصة إكس إنها "على علم بتقارير عن هجوم في فعالية" في بولدر. وأضافت أن هذه الفعالية هي "لقاء أسبوعي لأعضاء الجالية اليهودية للركض/المشي دعماً للرهائن" الذين احتجزوا خلال الهجوم غير المسبوق الذي شنته "حماس" على إسرائيل في 7 أكتوبر (تشرين الأول) 2023. وقال زعيم الأقلية في مجلس الشيوخ تشاك شومر وهو ديمقراطي يهودي بارز إنه يراقب الوضع عن كثب. وأضاف "هذا أمر مروع ولا يمكن أن يستمر. يجب أن نتصدى لمعاداة السامية". وأعرب السفير الإسرائيلي لدى الأمم المتحدة في نيويورك عن غضبه إزاء الهجوم. وقال في بيان "الإرهاب ضد اليهود لا يتوقف عند حدود غزة (...) بل بدأ يحرق شوارع أميركا". أضاف "اليوم، في بولدر في كولورادو، تظاهر يهود حاملين مطلباً أخلاقياً وإنسانياً: إعادة الرهائن. ورداً على ذلك، تعرض المتظاهرون اليهود لهجوم وحشي، حيث ألقى مهاجم عليهم زجاجة حارقة". وتابع "هذا ليس احتجاجاً سياسياً، هذا إرهاب". ويأتي الهجوم بعد أسابيع من اعتقال رجل من مواليد شيكاغو في حادث إطلاق نار على اثنين من موظفي السفارة الإسرائيلية في العاصمة الأميركية واشنطن مما تسبب في مقتلهما. وأثارت الواقعة حالة من الاستقطاب في الولايات المتحدة بشأن الحرب في غزة بين مؤيدي إسرائيل ومتظاهرين مناصرين للفلسطينيين.

مكتب التحقيقات الفيدرالي يحقق بـ"هجوم إرهابي" محتمل في كولورادو
مكتب التحقيقات الفيدرالي يحقق بـ"هجوم إرهابي" محتمل في كولورادو

Independent عربية

timeمنذ 20 ساعات

  • Independent عربية

مكتب التحقيقات الفيدرالي يحقق بـ"هجوم إرهابي" محتمل في كولورادو

أصيب عدة أشخاص الأحد في ما وصفه مكتب التحقيقات الفيدرالي "أف بي آي" بأنه "هجوم إرهابي مستهدف" في ولاية كولورادو الأميركية، وذلك خلال احتجاج للمطالبة بإطلاق سراح الرهائن الإسرائيليين المحتجزين في غزة. وقال كاش باتيل عبر منصة إكس "نحن على علم بهجوم إرهابي مستهدف في بولدر بولاية كولورادو ونحقق فيه بشكل كامل". وأضاف "عناصرنا وقوات إنفاذ القانون المحلية موجودة في الموقع، وسوف نشارك التحديثات مع توفر المزيد من المعلومات". ونقلت وسائل إعلام محلية عن شهود عيان قولهم إن رجلاً ألقى شيئاً يشبه زجاجة حارقة بدائية الصنع على مجموعة من المتظاهرين المؤيدين لإسرائيل. وعندما سُئل ما إذا كان الهجوم إرهابياً، اعتبر قائد شرطة بولدر ستيف ريدفيرن أنه "من المبكر للغاية التكهن بالدوافع" وراء الحادث الذي وقع قبيل الساعة 1:30 ظهراً (19:30 توقيت غرينتش). وأظهر مقطع فيديو للاعتداء رجلاً عاري الصدر يحمل في يديه زجاجات رذاذ وهو يقول "أنهوا الصهاينة" و"فلسطين حرة" و"أنهم قتلة". وأظهرت لقطات أخرى تصاعد دخان أسود من إحدى الحدائق. وقال ريدفيرن للصحافيين إن "المتصلين الأوائل أشاروا إلى وجود رجل يحمل سلاحاً والنار أُضرمت بأشخاص"، مضيفاً أن الشرطة وصلت "بسرعة كبيرة". وتابع "عندما وصلنا، واجهنا العديد من الضحايا الذين أصيبوا بجروح"، مشيراً إلى حروق وإصابات أخرى. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) في الأثناء، قالت شرطة بولدر على منصة إكس إن عناصرها "يستجيبون لتقرير عن هجوم في شارعي الثالث عشر وبيرل" في قلب المدينة "مع تقارير عن عدة الضحايا". وأضافت "يرجى تجنب المنطقة". من جهتها، قالت "رابطة مكافحة التشهير"، وهي مجموعة ناشطة يهودية، على منصة إكس إنها "على علم بتقارير عن هجوم في فعالية" في بولدر. وأضافت أن هذه الفعالية هي "لقاء أسبوعي لأعضاء الجالية اليهودية للركض/المشي دعماً للرهائن" الذين احتجزوا خلال الهجوم غير المسبوق الذي شنته "حماس" على إسرائيل في 7 أكتوبر (تشرين الأول) 2023. وأعرب السفير الإسرائيلي لدى الأمم المتحدة في نيويورك عن غضبه إزاء الهجوم. وقال في بيان "الإرهاب ضد اليهود لا يتوقف عند حدود غزة (...) بل بدأ يحرق شوارع أميركا". أضاف "اليوم، في بولدر في كولورادو، تظاهر يهود حاملين مطلباً أخلاقياً وإنسانياً: إعادة الرهائن. ورداً على ذلك، تعرض المتظاهرون اليهود لهجوم وحشي، حيث ألقى مهاجم عليهم زجاجة حارقة". وتابع "هذا ليس احتجاجاً سياسياً، هذا إرهاب". ويأتي الهجوم بعد أسابيع من اعتقال رجل من مواليد شيكاغو في حادث إطلاق نار على اثنين من موظفي السفارة الإسرائيلية في العاصمة الأميركية واشنطن مما تسبب في مقتلهما. وأثارت الواقعة حالة من الاستقطاب في الولايات المتحدة بشأن الحرب في غزة بين مؤيدي إسرائيل ومتظاهرين مناصرين للفلسطينيين.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store