لأول مرة في تاريخ المغرب.. عرض 'لمهيب' ليسار لمغاري في مركب محمد الخامس
الألباب المغربية
بعد النجاح الكبير الذي حققه في مراكش وأكادير، يستعد نجم الكوميديا المغربية، يسار لمغاري لمواصلة جولته الفنية خلال شهر رمضان.
العرض، الذي تشرف على تنظيمه شركة Work Event الرائدة في مجال إنتاج وتنظيم الحفلات والعروض الكوميدية، حقق نجاحًا منقطع النظير في محطاته السابقة، إذ نفذت تذاكره في وقت قياسي، وسط إقبال جماهيري ضخم وشبابيك مغلقة.
ويرتقب أن يلتقي يسار بجمهوره في عدد من المدن المغربية عبر عرضه الكوميدي المميز 'لمهيب'.
العرض يقدم لجمهوره جرعة استثنائية من الضحك والتفاعل المباشر.
وسيقام عرض 'لمهيب' في الدار البيضاء يوم 15 مارس بمركب محمد الخامس، وهو الأمر الذي يعد الأول من نوعه.
ووصف يسار لمغاري عرض الدار البيضاء بأنه سيكون 'أكبر وان مان شو' في التاريخ.
يعبر يسار عن اشتياقه لجمهور الدار البيضاء بعد غياب دام ستة أشهر، ويعدهم بتجربة مسرحية فريدة تجمع بين الفكاهة العميقة واللحظات الترفيهية الراقية.
L'article لأول مرة في تاريخ المغرب.. عرض 'لمهيب' ليسار لمغاري في مركب محمد الخامس est apparu en premier sur الألباب المغربية.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


أخبارنا
منذ 3 أيام
- أخبارنا
الرياضية تعلن بث وديتي "الوداد" ضد "إشبيلية" و"بورتو".. وجماهير الفريق تعد باحتفالية عالمية
أعلنت قناة الرياضية المغربية عن بث المباراتين الوديتين اللتين سيخوضها فريق الوداد الرياضي تواليا ضد كلا من نادي إشبيلية الإسباني وبورتو البرتغالي استعدادا لبطولة كأس العالم للأندية المرتبقة بالولايات المتحدة الأمريكية بين 13 يونيو و 14 يوليوز 2025، مشيرة إلى أن البث سيكون عبر قنواتها الفضائية، بهدف إتاحة الفرصة لجماهير الكرة المغربية والعالمية من أجل متابعة هذين اللقاءين الهامين. وتحمل المبارتين الوديتين أبعادًا تتجاوز الجانب الرياضي، إذ تُعدان فرصة تسويقية ثمينة لنادي الوداد الرياضي، خاصة مع الاهتمام الإعلامي الدولي الذي رافق إعلان هذين اللقاءين، ونفاد جميع التذاكر في وقت قياسي، ما يعني حضور أكثر من 45 ألف مشجع في مدرجات ملعب محمد الخامس، في أجواء يُتوقع أن تكون استثنائية بكل المقاييس. جماهير الوداد، التي لطالما أبهرت العالم بعروضها الاحتفالية و"تيفوهاتها" المذهلة التي صنفت في أكثر من مناسبة الأفضل عبر العالم، تستعد لتقديم لوحات فنية جديدة قد تشكل عامل جذب قوي للمستشهرين والرعاة الراغبين في الارتباط بعلامة رياضية ذات إشعاع عالمي. خاصة أن الوداد الرياضي يستعد لخوض مشاركة تاريخية في كأس العالم للأندية، ما يرفع من قيمته التسويقية بشكل غير مسبوق. على المستوى التقني، تُشكل هاتين المقابلتين اختبارًا حقيقيًا للمدرب "أمين بنهاشم" وأيضًا جماهير الفريق، التي ستكون على موعد مع أول ظهور للوافدين الجدد، وعلى رأسهم النجم المغربي "نور الدين أمرابط"، "حمزة الهنوري" و البوركينابي "عزيز كي"، وذلك للوقوف على مدى جاهزيتهم للانخراط في مشروع الفريق، إلى جانب نخبة من أبرز نجوم الوداد الحاليين. الوداد الرياضي، الذي يسعى للعودة بقوة إلى الواجهة القارية والعالمية، يبدو عازمًا على استثمار هذه اللحظة الذهبية لتوسيع قاعدته الجماهيرية، وجذب شركاء جدد، والمضي قدمًا في بناء فريق تنافسي قادر على تمثيل الكرة المغربية بأفضل صورة في المحافل الدولية. يشار إلى أن وديتي الوداد ضد كل من إشبيلية وبورتو سيحتضنهما مركب محمد الخامس، الاولى يوم 27 ماي على الساعة الثامنة مساء، والثانية يوم 31 من الشهر نفسه على الساعة الخامسة عصرا.


بالواضح
منذ 4 أيام
- بالواضح
ندوة بسلا تُعيد التفكير في الصورة بين إغواء الفن وقلق الفلسفة
نظم المعهد الوطني للفنون الجميلة، ملحقة سلا، يوم الأربعاء 21 ماي 2025، ندوة فكرية بعنوان 'الصورة بين الفلسفة والفن'، بمشاركة ثلة من الأساتذة الباحثين من جامعتي محمد الخامس بالرباط والحسن الثاني بالدار البيضاء، وذلك في إطار نقاش مفتوح حول الأبعاد الجمالية والفكرية والفلسفية للصورة. واستهلت الندوة بكلمة تقديمية للأستاذ كريم زكطة، شدد فيها على أن اختيار موضوع الصورة لم يكن اعتباطيًا، بل نابع من الوعي بما تطرحه من تقاطعات بين الفكر الجمالي والفلسفي، في زمن وصفه المفكر محمد نور الدين أفاية بأنه 'عصر طغيان الصورة'. وقد اختتم كلمته بطرح أسئلة إشكالية حول ماهية الصورة وموقعها في إدراكنا للعالم، ومكانتها الملتبسة في الفكر الفلسفي. من جانبه، تناول الأستاذ محمد الشيكر موضوع 'التجريد الفني: الصورة من المرئي إلى اللامرئي'، حيث ساءل حدود التجريد في الفن، وهل يعني تغييب العالم المشخص أم خلق صور جديدة للمرئي تنبثق من اللامرئي؟ وخلص إلى أن الفن التجريدي يشكل أفقًا مفتوحًا لحياة لا تعترف بالنهايات، بل تواصل إنتاج المعنى من خلال صورة تتغذى من الخفاء. أما الأستاذ يوسف مريمي، فقد استعرض مداخلته تحت عنوان 'الصورة ومسالك الحرية'، معتبرًا أن الصورة الفنية تشكل رهانًا للانعتاق من القيود الساكنة نحو أفق حر. وأبرز أن الفن، بمنجزاته المتخيلة، يحرر الرؤية من سجن المألوف، ويعيد تشكيل وعينا بذواتنا والعالم، واصفًا الصورة بأنها 'نافذة على فكر جديد، وثقب من الكائن إلى الممكن'. وساءل الأستاذ عبد الواحد أيت الزين علاقة الإنسان المعاصر بالصورة من خلال مداخلة بعنوان: 'لماذا نهاب الصور ونتهيبها؟'، حيث بيّن أن غزارة الصور لا تعني بالضرورة اتساع الخيال، محذرًا من أثر الصورة المفرطة على حرية الفرد وعلاقته بذاته. واعتبر أن الفلسفة لم تتصالح مع الصورة إلا عندما تحررت من البراديغم الأفلاطوني للحقيقة، لتمنح للفن مكانة فكرية جوهرية، بوصفه قدرة على إبداع الحياة وترجمة العالم. وقد تميزت الندوة بجودة النقاش وتعدد زوايا المقاربة، ما أتاح إعادة التفكير في الصورة ككيان فلسفي وجمالي يتقاطع فيه الوعي الفني والنظر الفلسفي، في زمن لم تعد فيه الصورة مجرد انعكاس للواقع، بل أداة لتأويله وإعادة تخيله.


مراكش الإخبارية
منذ 4 أيام
- مراكش الإخبارية
إعدادية سيدي عبد الرحمان بقلعة السراغنة تحصد جائزة التميز في الإخراج ضمن الملتقى الوطني لمسرح إعداديات الريادة
حصلت مسرحية « سفر » للفريق التلاميذي الممثل للثانوية الإعدادية سيدي عبد الرحمان بقلعة السراغنة، على جائزة التميز في الإخراج، ضمن الملتقى الوطني لمسرح إعداديات الريادة برسم الموسم الدراسي 2024-2025، الذي اختتمت فعالياته يوم أمس الجمعة، بالمسرح الوطني محمد الخامس بالرباط. وعرف الملتقى الذي نظم بشراكة مع جمعية إيسيل للمسرح والتنشيط الثقافي خلال الفترة الممتدة من 19 إلى 23 ماي 2025، مشاركة 12 مؤسسة تعليمية، تمثل مختلف جهات المملكة، منخرطة في مشروع « إعداديات الريادة ». ويأتي تنظيم هذا الملتقى، في إطار تنزيل الأهداف الاستراتيجية لخارطة الطريق 2022-2026، لا سيما الهدف الاستراتيجي الثاني المتعلق بتعزيز التفتح والمواطنة لدى التلميذات والتلاميذ، إذ يسهم في توفير فضاء فعال لتنمية مهارات الإبداع المسرحي والتعبير الفني، مما يفتح آفاقا واسعة أمام التلميذات والتلاميذ لاكتشاف مواهبهم في بيئة تربوية محفزة، كما يسلط الضوء على حصيلة سنة كاملة من التكوين المسرحي والعمل الإبداعي بالمؤسسات التعليمية المشاركة، حيث تم تنظيم دورات تكوينية لفائدة أساتذة وتلاميذ حوالي 200 ثانوية إعدادية عبر التراب الوطني، بتأطير من فنانين محترفين، خريجي المعهد العالي للفن المسرحي والتنشيط الثقافي، ساهموا في إعداد الوسائل البيداغوجية ومواكبة مراحل إنتاج العروض المسرحية.