
تحطم مروحيتين في جنوب غربى فنلندا وسقوط عدة قتلى
لقي عدة أشخاص حتفهم اليوم السبت عندما تحطمت مروحيتان في مدينة "أورا" الواقعة جنوب غربى فنلندا، بحسب ما أفادت به الشرطة.
وقالت الشرطة الفنلندية في بيان إن إحدى المروحيتين كانت تقل شخصين، بينما كانت الأخرى تقل ثلاثة، وإن الحادث أسفر عن "عدة وفيات". وأضافت أن العدد الدقيق للضحايا وهويات الركاب لا تزال قيد التحقق.
لكن هيئة الإذاعة العامة الإستونية أفادت بأن جميع الركاب الخمسة يُعتقد أنهم لقوا حتفهم.
وقع الحادث في منتصف النهار بجنوب غربى فنلندا. ووفقا للمحققين، كانت المروحيتان في طريقهما من العاصمة الإستونية تالين إلى مطار فنلندي.
وعُثر على حطام المروحيتين في منطقة غابات شمال مدينة توركو. ولا تزال أسباب الحادث غير معروفة حتى الآن.
ونقلت هيئة الإذاعة الفنلندية "واي إل إي" عن أحد السكان المحليين قوله إن المروحيتين كانتا تحلقان بالقرب الشديد من بعضهما البعض، ثم قامت إحداهما بحركة غير متوقعة واصطدمت بالأخرى. وأضاف الشاهد: "كان هناك اصطدام مروع".

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الشرق الأوسط
منذ 6 ساعات
- الشرق الأوسط
تلميذ يطعن 3 من زملائه في مدرسة بفنلندا
تعرض ثلاثة تلاميذ في مدرسة ابتدائية ومتوسطة في بيركالا جنوب غربي فنلندا، للطعن صباح اليوم (الثلاثاء)، واعتُقل المهاجم المشتبه به، وهو تلميذ بنفس المدرسة في وقت لاحق، على ما قالت الشرطة. ولا تمثل جراح المصابين خطراً على حياتهم، على ما قالت المتحدثة باسم الشرطة، نينا يوراكو، لوكالة الصحافة الفرنسية، مضيفةً أن الشرطة تحقق في تقارير إعلامية أفادت بأن المشتبه به استهدف فتيات في المدرسة. وتضم مدرسة فهيرفي نحو 1250 تلميذاً تتراوح أعمارهم بين 6 و15 عاماً، غير أن أعمار الجرحى لم تتضح بعد. وجاء في بيان للشرطة أن «المشتبه بارتكابه عمل العنف هو تلميذ في مدرسة فهيرفي». سيارات الشرطة تظهر خارج مدرسة فهيرفي بفنلندا بعد حادثة طعن (رويترز) وذكرت هيئة البث الفنلندية العامة «واي إل إي» أنه يُعتقد أن المشتبه به «نشر بياناً يذكر فيها أسباب فعلته والأداة التي استخدمها». وأضافت الهيئة أنها اطلعت على البيان لكنها «لم تتمكن من التأكد» من أنه كُتب بخط المشتبه به. وأظهرت هيئة البث الكثير من سيارات الإغاثة متوقفة أمام المدرسة التي فُرض حولها طوق أمني، فيما بقي التلاميذ داخلها كإجراء احترازي.

العربية
منذ 10 ساعات
- العربية
السلطات الهندية توقف11 شخصا يشتبه بتجسسهم لصالح باكستان
أوقفت السلطات الهندية 11 شخصا يشتبه بتجسسهم لصالح باكستان، عقب مواجهة عسكرية كانت الأخطر بين البلدين منذ عقود، بحسب تقارير صحافية. وقتل 60 شخصا على الأقل من الجانبين عقب المواجهات التي وقعت في أيار/مايو، وأثارت مخاوف من حرب واسعة بين الجارتين النوويتين. وأتت المواجهات على خلفية هجوم استهدف سياحا في الشطر الهندي من كشمير في 22 نيسان/أبريل، اتهمت نيودلهي باكستان بدعم المجموعة التي حمّلتها مسؤوليته، وهو ما نفته إسلام آباد. وأوردت صحيفة "إنديا تايمز" أن إجمالي الموقوفين بلغ 11، مشيرة إلى أنهم "استدرجوا إلى شبكة التجسس عبر وسائل التواصل الاجتماعي، والحوافز المالية، والوعود الكاذبة، وتطبيقات المراسلة والزيارات الشخصية إلى باكستان". وأفادت قناة "أن دي تي في" الهندية الاثنين بتوقيف تسعة أشخاص يشتبه بأنهم "جواسيس" في ولايات هريانا والبنجاب وأوتر براديش بشمال البلاد. وأفاد المدير العام لشرطة البنجاب غوراف ياداف، الاثنين، بتوقيف شخصين يشتبه "بضلوعهما في تسريب معلومات عسكرية حساسة"، مشيرا إلى تلقي "معطيات استخبارية موثوقة" بأنهما متورطان في نقل "تفاصيل مصنّفة سرية" مرتبطة بالضربات التي شنّتها الهند ضد باكستان ليل 6-7 أيار/مايو. وأوضح أن التحقيق الأولي كشف أن هذين الموقوفين كانا "على تواصل مباشر" مع عناصر في وكالة الاستخبارات الباكستانية، ونقلا "معلومات حساسة متعلقة بالقوات المسلحة الهندية". وكانت الشرطة الهندية اعتقلت الأسبوع الماضي امرأة على خلفية شبه مماثلة. وتقول الشرطة إن الموقوفة، وهي مدوِّنة تُعنى بالسياحة والسفر، زارت باكستان مرتين على الأقل وكانت على تواصل مع مسؤول في سفارة إسلام آباد، بحسب ما نقلت وسائل إعلام محلية. وشملت قائمة الموقوفين طالبا وحارسا أمنيا ورجل أعمال. وبعد أربعة أيام من مواجهات هي الأسوأ منذ العام 1999 استخدمت خلالها الصواريخ والطائرات المسيّرة والمدفعية، وأثارت مخاوف من حرب واسعة بين القوتين النوويتين، وافقت الهند وباكستان على اتفاق لوقف إطلاق النار.


صحيفة سبق
منذ يوم واحد
- صحيفة سبق
جازان.. "دوريات المجاهدين" تقبض على مواطن لنقله 5 مخالفين لنظام أمن الحدود
قبضت دوريات الإدارة العامة للمجاهدين بمنطقة جازان على مواطن؛ لنقله في مركبة يقودها 5 مخالفين لنظام أمن الحدود من الجنسية اليمنية. وقد أوقف المقبوض عليهم، واتُّخذت الإجراءات النظامية بحقهم، وأُحيل المخالفون لجهة الاختصاص، ومَن نقلهم إلى النيابة العامة. وأكد المتحدث الرسمي للإدارة العامة للمجاهدين أن كل مَن يُسهّل دخول مخالفي نظام أمن الحدود للمملكة، أو ينقلهم داخلها، أو يوفر لهم المأوى، أو يقدم لهم أي مساعدة أو خدمة بأي شكل من الأشكال، يُعرِّض نفسه لعقوبات تصل إلى السجن مدة (15) سنة، وغرامة مالية تصل إلى مليون ريال، ومصادرة وسيلة النقل والسكن المستخدم للإيواء، إضافة إلى التشهير به. وأوضح أن هذه الجريمة تُعد من الجرائم الكبيرة الموجبة للتوقيف، والمخلة بالشرف والأمانة، حاثًّا على الإبلاغ عن مخالفي أنظمة الإقامة والعمل وأمن الحدود على الرقم (911) في مناطق مكة المكرمة والمدينة المنورة والرياض والشرقية، و(999) و(996) في بقية مناطق السعودية.