logo
الإمارات وكازاخستان تُوقعان اتفاقيات ومذكرات تفاهم في عدة مجالات

الإمارات وكازاخستان تُوقعان اتفاقيات ومذكرات تفاهم في عدة مجالات

أرقاممنذ 7 أيام

شهد الشيخ خالد بن محمد بن زايد آل نهيان، ولي عهد أبوظبي، برفقة قاسم جومارت توكاييف، رئيس جمهورية كازاخستان، على هامش زيارته لمركز أستانا المالي الدولي، في العاصمة أستانا، جانباً من فعاليات منتدى الأعمال الإماراتي-الكازاخستاني.
وحسبما أوردت وام، فقد تم توقيع وتبادل عدد من الاتفاقيات ومذكرات التفاهم بين جهات ومؤسسات من القطاعين العام والخاص في كلا البلدين، وذلك في مجالات الذكاء الاصطناعي، وتطوير المدن الذكية ومراكز البيانات، وحماية المعلومات، والموانئ والخدمات اللوجستية، والتعليم، والزراعة، والمنتجات الغذائية، والتي جاءت كالتالي:
الذكاء الاصطناعي والتكنولوجيا المتقدمة:
- وقّعت شركة AIQ، المتخصصة في مجال الذكاء الاصطناعي والتكنولوجيا المتقدمة في تعزيز آداء وكفاءة قطاع الطاقة، اتفاقية تعاون إستراتيجي مع شركة "كي أم جي" الهندسية، لدفع عجلة تطوير حلول الذكاء الاصطناعي وتسهيل تبادل المعارف بين الجانبين في هذا القطاع الحيوي.
- جرى تبادل اتفاقية تعاون بين شركة AIQ، وصندوق الثروة السيادي الكازاخستاني "سامروك كازانيا"؛ بهدف دعم التحول الرقمي في قطاع النفط والغاز في جمهورية كازاخستان، وتسهيل تبادل الخبرات والمعارف التقنية وأفضل الممارسات والتقنيات المتطورة في مجالات الذكاء الاصطناعي.
- تبادلت شركة AIQ و"كازاخ غاز"، الشركة الوطنية العاملة في قطاع الغاز في جمهورية كازاخستان، اتفاقية شراكة استراتيجية تهدف إلى تعزيز تبادل الخبرات والمعارف بين الجانبين، وتمكين "كازاخ غاز" من الاستفادة من الحلول المتطورة والفعّالة التي توفرها شركة AIQ على صعيد توظيف حلول الذكاء الاصطناعي والتكنولوجيا المتقدمة في التحليلات الجيولوجية وعمليات استكشاف واستخراج وإنتاج الغاز بأحدث وأدق التقنيات.
تطوير وإنشاء مراكز البيانات:
- وقّعت "بريسايت"، العاملة في مجال تحليل البيانات الضخمة المدعومة بالذكاء الاصطناعي، مذكرة تفاهم مع وزارة التنمية الرقمية والابتكار وصناعة الطيران والفضاء الكازاخستانية وإدارة مدينة أستانا، لبناء مركز بيانات متطوّر، بهدف دعم مشروع المدينة الذكية في أستانا، وتعزيز القدرات الوطنية في مجالات التحوّل الرقمي، والذكاء الاصطناعي، والحوسبة عالية الأداء.
- تبادلت شركة "بريسايت"، اتفاقية تعاون استراتيجي مع وزارة التنمية الرقمية والابتكار وصناعة الطيران الكازاخستانية، وتهدف هذه الاتفاقية إلى تسليم جهازَين من الحواسيب فائقة الأداء من طراز (NVIDIA H200)، وإنشاء مركز بيانات متطور يخدم مشروع المدينة الذكية في أستانا.
الاستدامة واستخدام الطاقة المتجددة:
- تبادلت شركة أبوظبي لطاقة المستقبل – مصدر، ووزارة الطاقة الكازاخستانية، اتفاقاً للمصادقة على مشروع إنشاء محطة لتوليد طاقة الرياح بقدرة 1 جيجاوات في منطقة جامبيل في كازاخستان.
- تبادلت مصدر وصندوق الثروة السيادي الكازاخستاني "سامروك كازانيا" اتفاقية تعاون مشترك تهدف إلى تطوير مشروع يولّد الكهرباء "على مدار الساعة" بقدرة تصل إلى 500 ميجاوات من الحمل الأساسي، كما تشمل الاتفاقية تطوير مشاريع مستقلة لنُظم بطاريات تخزين الطاقة بسعة تصل إلى 2 جيجاوات.
مجالات الموانئ والنقل البحري والخدمات اللوجستية:
- تبادلت مجموعة موانئ أبوظبي اتفاقية مبدئية مع شركة "سيمورغ إنفيست"، لتأسيس مشروع مشترك لتصميم وتطوير وتمويل وتشغيل محطة سارزها متعددة الأغراض في ميناء كوريك المطِل على بحر قزوين.
- وقّعت المجموعة مذكرة تفاهم مع شركة "كازاخ إنفيست"، كجزء من الجهود الهادفة إلى تعزيز العلاقات التجارية بين الجانبين، وتطوير التعاون الاقتصادي بين دولة الإمارات وكازاخستان، من خلال تنظيم فعاليات مشتركة وتبادل المعلومات، وغيرها من الأنشطة الأخرى ذات العلاقة.
- تبادلت مجموعة موانئ أبوظبي مذكرة تفاهم مع شركة "كازمورترانسفلوت" تتعلق بتوسيع أسطول سفن المجموعة في بحر قزوين عبر بناء واستئجار أربع سفن حاويات مصممة للعمل في بحر قزوين، تصل سعتها إلى 780 حاوية نمطية. وتهدف المذكرة إلى دعم حركة التجارة البحرية بين دولة الإمارات وجمهورية كازاخستان.
- وقعت مجموعة "كيزاد" ثلاث مذكرات تفاهم بشأن إطار التعاون المشترك مع كل من الغرفة الوطنية لروّاد الأعمال في كازاخستان، وشركة "كازاخ إنفيست"، والمنطقة الاقتصادية الخاصة في ميناء أكتاو، بهدف تعزيز أطر التعاون وتبادل الخبرات واستكشاف فرص الشراكة المستقبلية بين الجانبين.
مجال حماية البيانات:
- وقّع مكتب حماية البيانات في "أبوظبي العالمي" ومكتب حماية البيانات في مركز أستانا المالي الدولي مذكرة تفاهم تهدف إلى تعزيز التعاون الدولي وتقديم المساعدة المتبادلة بين الجانبين في تنظيم وإنفاذ قوانين حماية البيانات الشخصية.
المجالات التعليمية والتربوية:
- وقّعت "مجموعة الإمارات كازاخستان للاستثمار التعليمي"، ودائرة التعليم في مدينة أستانا مذكرة تفاهم لتأسيس مدرسة "سابيس الدولية أستانا"، بهدف إرساء شراكة طويلة الأمد تُركّز على بناء منظومة تعليمية متقدمة تلبي احتياجات الأجيال القادمة.
تطوير القطاع الزراعي والإنتاج الغذائي الكازاخستاني:
- وقّعت شركة الخليج للسكر اتفاقية مع وزارة الزراعة الكازاخستانية، لتطوير مصنع متقدم لمعالجة مادة السكر في منطقة ألماتي بكازاخستان.
- وقّعت مجموعة اللولو مذكرة تفاهم بشأن تعزيز تجارة الأغذية والمنتجات الزراعية مع مجلس المشتريات والخدمات اللوجستية في كازاخستان، وذلك بهدف استكشاف فرص التعاون في سلاسل الإمداد الغذائي وتوسيع نطاق التبادل التجاري بين الجانبين.
قطاع النقل والبنى التحتية
- تبادلت وزارة الطاقة والبنية التحتية في دولة الإمارات ووزارة النقل الكازاخستانية مذكرة تفاهم تهدف إلى تعزيز التعاون الثنائي وتبادل الخبرات والكفاءات بين البلدين في مجالات تطوير مشاريع النقل والطرق والمواصلات.
التعاون المالي والاستثماري:
- تبادل بنك أبوظبي التجاري وصندوق الثروة السيادي الكازاخستاني "سامروك كازانيا" مذكرة تفاهم واتفاقية تعاون مشترك؛ بهدف دعم المشاريع الاستراتيجية في مجالات الطاقة البديلة والبنية التحتية، وتقديم الخدمات المالية والاستشارية، والتحول نحو الاقتصاد الأخضر، وتمويل المشاريع، بما ينسجم مع مبادئ الحوكمة والاستدامة والمسؤولية الاجتماعية التي يتبنّاها بنك أبوظبي التجاري في مختلف عملياته ونشاطاته.
قطاع خدمات الطيران:
- تبادلت "تيرمينالز هولدينج"، الشركة الإماراتية المتخصصة في مجال حلول الطيران، ووزارة النقل الكازاخستانية، اتفاقية تعاون مشترك لتطوير البنية التحتية لقطاع الطيران، وتعزيز الكفاءة التشغيلية، وتوسيع نطاق الخدمات الجوية بين البلدين.
التعاون القانوني:
- تبادلت وزارة العدل الإماراتية مع وزارة العدل الكازاخستانية مذكرة تفاهم لتعزيز التعاون في المجالات القانونية وتوطيد العلاقات بين البلدين في هذا المجال، حيث تشمل المذكرة تنظيم فعاليات مشتركة، وإتاحة المعلومات القانونية، وتبادل الخبراء في مجالات نظم المعلومات والطب الشرعي.
قطاع الرعاية الصحية:
- تبادل صندوق أبوظبي للتنمية وإدارة منطقة تركستان مذكرة تفاهم تهدف إلى تمويل بناء "مستشفى الشيخ محمد بن زايد آل نهيان للنساء والأطفال"، في منطقة تركستان.
يُذكر أن منتدى الأعمال الإماراتي-الكازاخستاني قد شمل تنظيم جلسات حوارية متنوّعة، تناولت محاور استراتيجية تعكس أولويات التعاون بين البلدين.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

شعار تطبيق "ديب سيك" (رويترز)
شعار تطبيق "ديب سيك" (رويترز)

العربية

timeمنذ 2 ساعات

  • العربية

شعار تطبيق "ديب سيك" (رويترز)

في تطور لافت قد يعيد تشكيل مشهد الذكاء الاصطناعي العالمي، كشفت "ديب سيك" عن تفاصيل جديدة حول نموذجها DeepSeek-V3، الذي نجح في تحقيق أداء يفوق بعض نماذج " OpenAI"، مثل GPT-4.5. التفوق الصيني جاء باستخدام 2048 وحدة معالجة رسومية فقط – أي ما يعادل جزءاً يسيراً من الموارد التي تعتمدها كبرى الشركات. الورقة البحثية الأخيرة التي نشرتها الشركة تحت عنوان "رؤى حول DeepSeek-V3"، توضح كيف يمكن للتصميم الذكي المشترك بين العتاد والبرمجيات أن يتجاوز حدود ما كان يُعتقد ممكناً في عالم الذكاء الاصطناعي. تصميم جديد وكفاءة غير مسبوقة يعتمد نموذج V3 على تقنية "مزيج الخبراء" (MoE)، حيث يتم تفعيل 37 مليار معلمة فقط من أصل 671 مليار في كل عملية تنبؤ، مما يُخفض بشكل كبير من استهلاك الطاقة والحوسبة، ويجعل النموذج أكثر كفاءة من نماذج ضخمة مثل GPT-3.5 أو GPT-4. ولعل أبرز ما في التصميم هو تقنيات مثل الانتباه الكامن متعدد الرؤوس (MLA)، والتدريب فائق الكفاءة بدقة FP8، والتنبؤ التخميني المتعدد، وكلها تساهم في تقليل استخدام الذاكرة والتكلفة إلى مستويات غير مسبوقة. 6 ملايين دولار فقط لتكلفة التشغيل بحسب الورقة، تم تدريب النموذج باستخدام 2048 وحدة معالجة من نوع NVIDIA H800، بتكلفة لم تتجاوز 5.576 مليون دولار. وللمقارنة، تشير تقديرات إلى أن تدريب نماذج مشابهة لدى شركات منافسة يكلف مئات الملايين. وتبلغ تكلفة الاستدلال باستخدام النموذج 2.19 دولار لكل مليون رمز، مقارنة بـ 60 دولارًا في بعض الخدمات الأخرى، مما يخلق فارقاً ضخماً في اقتصاديات الذكاء الاصطناعي. تداعيات استراتيجية تسببت الكفاءة العالية لـ V3 من "ديب سيك" في إحداث صدمة بأسواق التكنولوجيا، وأسهمت في هبوط سهم "إنفيديا" بنسبة 18% في وقت سابق من هذا العام، مع تزايد الاهتمام بنماذج أكثر ذكاءً وأقل استهلاكاً للطاقة. كما جذب النموذج انتباه الشركات والمؤسسات الكبرى التي تسعى لتقنيات يمكن تشغيلها محلياً أو عبر أجهزة متوسطة، وهو ما يتيحه تصميم DeepSeek-V3. بخلاف النماذج التجارية المغلقة، أتاحت "ديب سيك" نموذجها عبر منصات مفتوحة مثل "Hugging Face" و"OpenRouter"، وحصد المشروع أكثر من 15 ألف تقييم على "GitHub"، مع آلاف الإصدارات المعدّلة، في مشهد يعكس انتشاراً واسعاً عبر آسيا وأوروبا وأميركا الشمالية. قفزة في الأداء لم يتوقف الابتكار هنا، بل أطلقت الشركة في مارس الماضي تحديث DeepSeek-V3-0324، ليصل عدد معالم النموذج إلى 685 مليار، مع تحسينات واضحة في اختبارات مثل MMLU-Pro وAIME، إلى جانب أداء أقوى في اللغة الصينية وتوليد الواجهات الأمامية. الذكاء الاصطناعي يدخل مرحلة جديدة في ضوء هذه التطورات، يبدو أن السباق لم يعد لمن يملك أكبر عدد من المعلمات أو وحدات المعالجة، بل لمن يستطيع تسخير الموارد بكفاءة غير مسبوقة. DeepSeek-V3 يقدم نموذجاً عملياً لمستقبل الذكاء الاصطناعي، حيث يتميز بكونه ذكي، قابل للتوسيع، ومنخفض التكلفة.

جوجل تعتلي قائمة براءات الاختراع المتعلقة بالذكاء الاصطناعي في 2024
جوجل تعتلي قائمة براءات الاختراع المتعلقة بالذكاء الاصطناعي في 2024

الشرق السعودية

timeمنذ 3 ساعات

  • الشرق السعودية

جوجل تعتلي قائمة براءات الاختراع المتعلقة بالذكاء الاصطناعي في 2024

تصدرت جوجل قائمة الشركات الرائدة في براءات الاختراع المتعلقة بالذكاء الاصطناعي التوليدي، عالمياً، كما تصدرت قائمة الذكاء الاصطناعي الوكيل، وهو مجال ناشئ، وفقاً لبيانات من IFI Claims، وهي شركة لإدارة قواعد البيانات، وذلك في الفترة من فبراير 2024 إلى أبريل 2025. وبحسب موقع "أكسيوس"، تشير طلبات براءات الاختراع، على الرغم من أنها ليست مؤشراً مباشراً على الابتكار، إلى مجالات ذات اهتمام بحثي كبير، وقد ارتفعت طلبات براءات الاختراع المتعلقة بالذكاء الاصطناعي التوليدي في الولايات المتحدة بأكثر من 50% في الأشهر الأخيرة. وقالت ليلي إياكورسي، المتحدثة باسم IFI Claims، إن "الارتفاع الكبير في طلبات براءات الاختراع المتعلقة بالذكاء الاصطناعي هو علامة على سعي الشركات بنشاط لحماية تقنيات الذكاء الاصطناعي الخاصة بها، مما يؤدي إلى زيادة المنح أيضاً". وفي تصنيفات براءات الاختراع للوكلاء في الولايات المتحدة، تتصدر جوجل و"إنفيديا" القائمة، تليهما IBM وإنتل ومايكروسوفت، وفقاً لتحليل صدر الخميس. كما تصدرت جوجل وإنفيديا قائمة براءات الاختراع على الصعيد العالمي، لكن ثلاث جامعات صينية أيضاً ضمن المراكز العشرة الأولى، مما يُبرز مكانة الصين كمنافس رئيسي للولايات المتحدة في هذا المجال. بيانات التدريب وفي التصنيف العالمي للذكاء الاصطناعي التوليدي، تصدرت جوجل أيضاً القائمة، لكن 6 من المراكز العشرة الأولى عالمياً كانت من نصيب شركات أو جامعات صينية. واحتلت مايكروسوفت المركز الثالث، بينما احتلت "إنفيديا" وIBM أيضاً المراكز العشرة الأولى. وحددت مؤسسة IFI Claims، براءة اختراع واحدة فقط مرتبطة ببرنامج DeepSeek الصيني، وهي براءة اختراع لطريقة بناء بيانات التدريب. وفي التصنيف الأميركي للذكاء الاصطناعي التوليدي، تصدرت جوجل ومايكروسوفت قائمة طلبات براءات الاختراع الأميركية، متجاوزتين بذلك شركة IBM، التي كانت المتصدرة سابقاً. وكانت من بين العشرة الأوائل أيضاً شركات "إنفيديا" و"كابيتال ون" و"سامسونج" و"أدوبي" و"إنتل" و"كوالكوم". وظهرت العديد من تلك الأسماء في قائمة طلبات براءات الاختراع الأميركية المتعلقة بالذكاء الاصطناعي، إذ احتلت جوجل المركز الأول، تلتها مايكروسوفت وIBM وسامسونج وكابيتال ون. عالمياً، تصدّرت جوجل القائمة، تلتها هواوي وسامسونج. ولم تُصنّف ميتا ولا OpenAI ضمن العشرة الأوائل، على الرغم من أن OpenAI كثّفت جهودها في مجال براءات الاختراع خلال العام الماضي، وفقاً لتحليل معهد IFI. ركّزت ميتا جهودها على تطوير البرمجيات مفتوحة المصدر، بينما تُصرّح OpenAI بأنها تنوي استخدام براءات اختراعها "دفاعياً" فقط. إجمالاً، ارتفع عدد طلبات براءات الاختراع الأميركية المتعلقة بالذكاء الاصطناعي التوليدي بنسبة 56% العام الماضي، ليصل إلى 51 ألفاً و487 طلباً. كما ارتفعت براءات الاختراع الممنوحة في الولايات المتحدة بنسبة 32%. شكّل الذكاء الاصطناعي التوليدي، 17% من طلبات براءات الاختراع الأميركية المتعلقة بالذكاء الاصطناعي، بينما شكّل الذكاء الاصطناعي الوكيل 7% عالمياً.

أدكس ومصرف التنمية يوفران تمويلات للمصدّرين والمصنّعين بإجمالي مليار درهم
أدكس ومصرف التنمية يوفران تمويلات للمصدّرين والمصنّعين بإجمالي مليار درهم

أرقام

timeمنذ 5 ساعات

  • أرقام

أدكس ومصرف التنمية يوفران تمويلات للمصدّرين والمصنّعين بإجمالي مليار درهم

شعار صندوق أبوظبي للتنمية وقع مكتب أبوظبي للصادرات "أدكس" ذراع تمويل الصادرات التابع لصندوق أبوظبي للتنمية، ومصرف الإمارات للتنمية المحرك المالي الرئيس لأجندة التنويع الاقتصادي والتحوّل الصناعي في دولة الإمارات، شراكة استراتيجية لدعم المصدّرين والمصنّعين عبر توفير تمويل مشترك بقيمة مليار درهم إماراتي. وتهدف هذه الشراكة، التي تم الإعلان عنها خلال فعاليات الدورة الرابعة من منصة "اصنع في الإمارات"، إلى دعم شركات القطاع الخاص الإماراتية المساهمة في أنشطة التصدير، لا سيما الشركات الوطنية الصناعية، من خلال توفير حلول تمويلية تشمل رأس المال العامل والإنفاق الرأسمالي، بما يسهم في تعزيز توسعها وتحفيز نمو الأعمال المعتمدة على التصدير. وبحسب بيان مشترك تشكل المنصة برؤيتها الاستراتيجية محفزاً لتسريع نمو الصادرات غير النفطية لدولة الإمارات، كما أن الأهلية للحصول على التمويل تعتمد على مجموعة أساسية من المعايير الاستراتيجية المصممة لزيادة المساهمة في دعم الاقتصاد الوطني، كما يجب على الشركات أن تكون عاملة في قطاعات الصناعة، وأن تقدم مساراً واضحاً حول ما يمكن أن توفره من عوائد قائمة على عمليات التصدير.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store