سامسونج ترتقي بمستوى الذكاء في أجهزتها القابلة للارتداء: ‘Google Gemini' قريباً على ‘Galaxy Watch' و' Galaxy Buds'

تستعد سامسونج قريباً لإطلاق ' Google Gemini' على سلسلة ساعاتGalaxy ، في أول إدراج رسمي له ضمن أجهزتها القابلة للارتداء. وسيكون تفعيله أكثر سلاسة عند استخدامه أثناء ارتداء سماعات 'Galaxy Buds3'. ويتيح هذا التحديث توسيع وظائف الذكاء الاصطناعي لتشمل منظومة 'Galaxy' بالكامل، ما يعزّز تجربة المستخدم من خلال تقديم مستوى جديد من التفاعل الذكي والمتكامل.
ساعة: 'Galaxy' أنجز المزيد دون استخدام اليدين
مع Gemini على ساعة Galaxy، يمكنك الحصول على مساعدة بدون استخدام اليدين باستخدام الأوامر الصوتية الطبيعية للحفاظ على إنتاجيتك أثناء التنقل. عند الجري على جهاز المشي في النادي الرياضي، اطلب من جيميني ببساطة 'تذكر أنني أستخدم الخزانة رقم 43 اليوم' لتتمكن من التركيز على تمرينك دون تردد. أو عندما تتلقى بريدًا إلكترونيًا مهمًا وأنت مشغول بحمل البقالة، اطلب من جيميني ببساطة 'تلخيص رسالتي الأخيرة' لمراجعة سريعة. يتعامل جيميني مع هذه الطلبات عبر تطبيقاتك، مما يتيح لك إلقاء نظرة سريعة على الرد والعودة مباشرةً إلى ما تفعله.
سماعات 'Galaxy Buds': تجربة تفاعلية أكثر سلاسة مع الأجهزة
عند استخدام 'Galaxy Buds' ستصبح تجربة استخدام مساعد 'Gemini' أكثر سلاسة من أي وقت مضى. فمن خلال الأوامر الصوتية أو الضغط المطوّل، يمكنك تفعيله عبر السماعات والتفاعل بكل سلاسة مع هاتف 'Galaxy' الذكي. لذا، عندما تربط حذائك الرياضي قبل الركض، اسأل Gemini 'ما هو الطقس اليوم؟' دون الحاجة إلى الوصول إلى هاتفك.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعلم مع الذكاء الاصطناعيالتحقق من الحقائقتحويل النص إلى كلامملخص الذكاء الاصطناعي

أخبار ذات صلة

البلاد البحرينية

منذ 2 أيام

• البلاد البحرينية

غوغل تحدث رمز G لأول مرة منذ عقد

قامت شركة قوقل الأمريكية مؤخراً بإجراء تعديل بصري مهم على أحد أبرز رموزها، وهو الحرف G الشهير، وذلك لأول مرة منذ قرابة عقد كامل. شركة قوقل تعتمد تدرج ألوان Gemini في تحديث رمزها الشهير وبحسب ما ذكرته تقارير تقنية، فإن هذا التحديث البصري الجديد استبدل التقسيمات الأربعة ذات الألوان الثابتة داخل الرمز، بتدرج لوني ديناميكي ينبض بالحيوية، ما يعكس توجه قوقل نحو التصميم العصري والانسجام مع تقنياتها الذكية المتقدمة. وأشارت التقارير إلى أن آخر تعديل كبير على شعار قوقل، يعود إلى الأول من سبتمبر عام 2015، حين اعتمدت الشركة خطاً حديثاً يدعى Product Sans، وأعادت تصميم الحرف G ليظهر بشكل دائري ملون يمثل هوية قوقل الجديدة آنذاك. وقد حل هذا التصميم محل حرف g الصغير باللون الأبيض الذي كان يظهر على خلفية زرقاء. أما التحديث الأخير، فقد جاء ليكون أكثر من مجرد تغيير جمالي، حيث يتماشى التدرج اللوني الجديد مع هوية ألوان منصة Gemini، المدعومة بالذكاء الاصطناعي، وهو ما يعكس توجه قوقل لتكامل التصميم مع تقنياتها الحديثة. ولفتت التقارير إلى أن المستخدمين قد بدأوا في ملاحظة التحديث الجديد في تطبيق بحث قوقل على نظام iOS مع آخر إصدار له، كما أنه أصبح متوفراً أيضاً لمستخدمي أندرويد عبر النسخة التجريبية الأخيرة لتطبيق قوقل. ورغم أن التغيير قد لا يكون ملحوظاً من النظرة الأولى، خاصة عند عرض الرمز في أماكن صغيرة، مثل شريط الإشعارات أو الشاشة الرئيسية، إلا أن تأثيره في تعزيز الهوية البصرية لقوقل واضح. ونوهت لتقارير إلى أن الشعار الأساسي لكلمة Google المكون من 6 أحرف، لم يتغير بعد، ما يفتح الباب أمام تساؤلات حول إمكانية إعادة تصميم رموز منتجات قوقل الأخرى، مثل كروم أو خرائط قوقل مستقبلاً. تم نشر هذا المقال على موقع

البلاد البحرينية

منذ 4 أيام

• البلاد البحرينية

كيف تخطط يوتيوب لجعل الإعلانات أصعب في التجنب؟

أعلنت منصة مشاهدة الفيديوهات الأشهر يوتيوب، عن استراتيجية حديثة تعتمد على الذكاء الاصطناعي، لجعل الإعلانات أكثر تأثيراً، وأكثر صعوبة في التجنب. منصة يوتيوب تستخدم الذكاء الاصطناعي لتجعل الإعلانات غير قابلة للتجاوز وبحسب ما ذكرته تقارير تقنية، فإن هذه تعتبر خطوة جديدة من يوتيوب تعكس التوجه المتسارع نحو استخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي في صناعة المحتوى الرقمي. وقد جاءت هذه الاستراتيجية في إطار سعي يوتيوب لدفع المستخدمين نحو الاشتراك في خدمة YouTube Premium المدفوعة. حيث كشفت يوتيوب عن اعتمادها على نماذج الذكاء الاصطناعي المتقدمة Gemini، التابعة لشركة قوقل، من أجل تحليل مقاطع الفيديو، وتحديد ما يعرف باسم نقاط الذروة، وهي اللحظات التي يكون فيها تفاعل المشاهد في ذروته، مما يجعل من الصعب عليه التوقف أو تجاهل الإعلان دون التأثير على تجربة المشاهدة. وأشارت التقارير إلى أن هذه التقنية تتيح ليوتيوب إدراج الإعلانات في أكثر اللحظات جذباً داخل الفيديو، متجاوزة الأدوات التقليدية، مثل شريط الفيديو الذي يظهر أكثر المقاطع إعادةً للمشاهدة. وعلى الرغم من أن الشركة لم تكشف عن الآلية الدقيقة التي تعتمدها نماذج Gemini لتحديد تلك اللحظات، فإن التوقعات تشير إلى أن الإعلانات ستكون أطول وأقل قابلية للتخطي. وتهدف يوتيوب من خلال هذه الخطوة إلى تعزيز فعالية الإعلانات، من خلال تحسين معدلات التفاعل معها، مما يعود بالفائدة على صناع المحتوى من جهة، ويزيد من عوائد المنصة من جهة أخرى. ولفتت التقارير إلى أنه مع ذلك، فمن المتوقع أن تواجه هذه الاستراتيجية انتقادات من قبل المستخدمين الذين يبحثون عن تجربة مشاهدة خالية من الانقطاعات والإعلانات المزعجة. جدير بالذكر أنه بالتزامن مع هذه التغييرات، تعمل يوتيوب كذلك على تضييق الخناق على أدوات حظر الإعلانات، خاصة تلك المستخدمة في متصفح كروم. كما أن المنصة تختبر حالياً أيضاً خططاً جديدة لخدمة YouTube Premium بمزايا أقل وسعر مخفض، في محاولة لاستقطاب شريحة أوسع من المشتركين. تم نشر هذا المقال على موقع

سياحة

منذ 4 أيام

• سياحة

سامسونج تحصد جائزة ‘ReMA' 2025 المرموقة عن تصميم هاتف ‘Galaxy S25' الصديق للبيئة

تأتي هذه الجائزة تقديراً لجهود الشركة المستمرة في تعزيز ممارسات التصميم المستدام وتقليل الأثر البيئي لمنتجاتها أعلنت شركة سامسونج للإلكترونيات اليوم فوزها بجائزة 'Design for Recycling®' 2025 المرموقة، والتي تُعد أعلى تكريم في مجال التصميم المستدام للمنتجات، وذلك عن تصميم هاتف 'Galaxy S25'. وتُمنح هذه الجائزة من قبل 'ReMA'، وهي جمعية تجارية غير ربحية رائدة تُعنى بتعزيز إعادة التدوير والابتكار في الاقتصاد الدائري.ويأتي هذا التكريم تتويجاً لجهود سامسونج المتواصلة في الابتكار وتوسيع نطاق استخدام المواد المعاد تدويرها وتحقيق المزيد من الإنجازات باستخدام موارد طبيعية أقل. ويُعد هاتف 'Galaxy S25' أول جهاز في سلسلة 'Galaxy' يُستخدم في تصنيعه الكوبالت المعاد تدويره، وهو عنصر أساسي يُستخدم في تصنيع البطاريات والذي يتم الحصول عليه من خلال سلسلة التوريد الدائرية الجديدة للبطاريات من سامسونج. ويعتمد هذا النظام على استعادة الكوبالت من أجهزة 'Galaxy' القديمة ومن البطاريات التي تم التخلص منها أثناء مراحل التصنيع ، ما يساهم في إعادة تدوير واستخدام المواد القيّمة وتقليل الاعتماد على استخراج الكوبالت المستخرج حديثاً. وقال دانييل أراوجو، نائب الرئيس ورئيس مكتب إدارة الاستدامة في وحدة أعمال الأجهزة المحمولة لدى سامسونج للإلكترونيات: 'تلتزم سامسونج بتطبيق ممارسات الاستدامة في جميع مراحل دورة حياة منتجاتها، بدءًا من التصميم إلى الاستخدام وحتى التخلص منها'. وأضاف: يمثل هاتف 'Galaxy S25' محطة فارقة في جهودنا لتعزيز الاقتصاد الدائري في منتجاتنا وعملياتنا من خلال الجمع بين الابتكار المتقدم والمسؤولية البيئية. وسنواصل العمل على توسيع نطاق جهودنا لبناء مستقبل أكثر استدامة للأجيال القادمة.' وقالت روبن وينر، رئيسة جمعية المواد المعاد تدويرها 'ReMA': ' لقد أثبتت سامسونج ريادتها الحقيقية من خلال دمج مبادئ التصميم القائم على إعادة التدوير في جميع مراحل تطوير هاتف 'Galaxy S25'. ويُظهر استخدامها لمجموعة متنوعة من المواد المعاد تدويرها التزامها الواضح بتصميم المنتجات التي نعتمد عليها يومياً، بطريقة تجمع بين الابتكار والمسؤولية البيئية.' وبناءً على التقدم الذي أحرزته في مجال إعادة تدوير البطاريات، اعتمدت سامسونج في تصنيع هاتف 'Galaxy S25' على ثمانية مكونات مختلفة مصنوعة من مواد معاد تدويرها ، من بينها الألمنيوم، وعناصر أرضية نادرة مثل النيوديميوم، والفولاذ. ولأول مرة، يتم دمج مواد معاد تدويرها في إطار الألمنيوم فائق المتانة، ما يضمن احتواء كل جزء خارجي في الهاتف على مادة معاد تدويرها واحدة على الأقل. كما أن علبة تغليف سلسلة 'Galaxy S25' مصنوعة بالكامل من ورق معاد تدويره بنسبة %100، دون أي استخدام للبلاستيك أحادي الاستخدام. كما تدعم سامسونج تمكين المستخدمين من إصلاح أجهزتهم من خلال برنامج 'Self-Repair' ، الذي يزوّدهم بالأدوات اللازمة لإجراء عمليات الإصلاح بأنفسهم، ما يسهم في إطالة عمر الجهاز وتقليل النفايات الإلكترونية وتقليص الأثر البيئي. وتأتي هذه المبادرات ضمن أهداف سامسونج البيئية، والتي تشمل السعي إلى التحوّل الكامل لاستخدام الطاقة المتجددة بنسبة %100 في جميع عمليات قطاع تجربة الأجهزة العالمي بحلول عام 2027، واعتماد مادة واحدة معاد تدويرها على الأقل في كل وحدة من كل جهاز محمول بحلول عام 2030، إلى جانب الاستثمار في مواد مبتكرة صديقة للبيئة دون أي تنازل عن القوة أو التصميم أو المتانة. ومن المقرر أن يُقام حفل توزيع الجوائز في 14 مايو خلال مؤتمر 'ReMA' في مدينة سان دييغو بولاية كاليفورنيا.