
الذهب يتجه إلى 3500 دولار للأونصة
#سواليف
رجح بوريس كراسنوجينوف رئيس قسم الأبحاث بمصرف 'ألفا بنك' الروسي أن تواصل #أسعار_الذهب ارتفاعها العام الجاري لتصل إلى 3500 دولار للأونصة في ظل مخاوف الركود، والحرب التجارية.
وقال إن ' #المخاطر #الجيوسياسية والتضخم وتوقعات الركود الاقتصادي في الولايات المتحدة ستدعم أسعار #الذهب'.
وأضاف أن 'عددا من البنوك الاستثمارية تتوقع بالفعل وصول الذهب إلى 3500 دولار للأونصة بنهاية العام. ويبدو هذا التوقع واقعيا في حال تصاعد المخاطر الجيوسياسية والتضخمية'.
وهذه التوقعات متوافقة مع تقديرات بنك الاستثمار الأمريكي 'غولدمان ساكس' الذي توقع أن يبلغ سعر أونصة الذهب في نهاية العام الجاري مستوى 3300 دولار.
وسجلت عقود الذهب الآجلة لشهر يونيو المقبل مستوى قياسيا جديدا بلغ 3177 دولارا للأونصة في التعاملات المبكرة اليوم الثلاثاء، وارتفع سعر المعدن النفيس منذ بداية العام بنحو 19.5%، ومنذ بداية مارس الجاري بنحو 10.8%.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


هلا اخبار
منذ ساعة واحدة
- هلا اخبار
التمويل الدولية: المحفظة الاستثمارية في الأردن تجاوزت 500 مليون دولار موزعة على 26 مشروعًا
هلا أخبار – قالت نائب الرئيس الإقليمي لمؤسسة التمويل الدولية(IFC) ، هيلا الشيخ روحو، إن المحفظة الاستثمارية للمؤسسة في الأردن نمت لتتجاوز 500 مليون دولار أمريكي موزعة على 26 مشروعًا. وفي منشور على حسابها في منصة 'لينكد إن' أعادت وزارة التخطيط والتعاون الدولي نشره عبر صفحاتها، تحدثت هيلا عن اجتماع المؤسسة مع قادة الأعمال وشركاء حكوميين رئيسيين في الأردن الأسبوع الحالي لاستكشاف سبل دعم خلق فرص العمل، وتحفيز الاستثمار، ومواجهة التحديات الملحة مثل ندرة المياه. وبينت هيلا أنه وعند اللقاء مع وزيرة التخطيط والتعاون الدولي، زينة طوقان، ووزير المياه والري، رائد أبو السعود، أكدت المؤسسة استمرار دعمها لقطاع المياه في الأردن، في ظل أزمة المياه الحرجة التي تواجهها البلاد، والتزامها الراسخ بدمج موارد وقدرات القطاعين العام والخاص لحلها، بما في ذلك من خلال الاستثمارات واسعة النطاق. وأعربت هيلا عن سعادة المؤسسة بأن تتعاون مع وزارة الاقتصاد الرقمي والريادة في مبادرة توسيع نطاق الاستعانة بمصادر خارجية لتكنولوجيا المعلومات، ووضع الأردن في الاقتصاد الرقمي العالمي من خلال جذب الشركات والاستثمارات الدولية، وسد الفجوة بين المواهب والسوق، وتعزيز خلق فرص العمل الشاملة، وخاصة للشباب والنساء والمجتمعات الضعيفة. وذكرت هيلا أنه وفي إطار مبادرة المؤسسة 'CareArabia'، أتيح لها فرصة لقاء سيدات من مالكات دور الحضانة الخاصة، إلى جانب شركائها من البنك الأردني الكويتي، حيث تدرس المؤسسة عن كثب قطاع رعاية الأطفال في مرحلة الطفولة المبكرة، وتفهم السوق، وتستكشف كيف يمكن أن يساعد الحصول على التمويل مقدمي الرعاية على النمو والازدهار. وقالت هيلا: 'لقد انتهيت للتو من زيارتي السادسة للأردن، وفي كل مرة، أتذكر ليس فقط إمكانات هذا البلد، ولكن أيضًا كرم الضيافة الرائع الذي يميزه'، معربة عن امتنانها للطاقة والأفكار والشراكات، والترحيب الأردني الحار دائمًا، واستخدمت عبارة 'من زار الدار صار من أهلها'.


رؤيا
منذ ساعة واحدة
- رؤيا
الطلب الاستثماري على الذهب يقفز إلى 552 طنا في الربع الأول 2025 مدفوعا بأسعار قياسية
شهد الطلب الاستثماري الإجمالي قفزة نوعية، مدفوعاً بانتعاش صناديق الاستثمار المتداولة في الذهب (ETFs كشف تقرير "اتجاهات الطلب على الذهب للربع الأول 2025" الصادر عن مجلس الذهب العالمي عن ارتفاع إجمالي الطلب العالمي على الذهب (بما في ذلك الطلب خارج البورصة) بنسبة 1% على أساس سنوي ليصل إلى 1,206 أطنان، وذلك في ظل بيئة شهدت أسعاراً قياسية تجاوز فيها الذهب 3,000 دولار أمريكي للأونصة. انتعاش استثماري ملحوظ يقفز بالطلب إلى 552 طناً شهد الطلب الاستثماري الإجمالي قفزة نوعية، مدفوعاً بانتعاش صناديق الاستثمار المتداولة في الذهب (ETFs)، ليتضاعف بأكثر من الضعفين ويصل إلى 552 طناً، مسجلاً زيادة بنسبة 170% على أساس سنوي، وهو أعلى مستوى منذ الربع الأول من عام 2022. تسارعت تدفقات صناديق الاستثمار المتداولة في الذهب حول العالم، مسجلة 226 طناً في الربع الأول، حيث دفع زخم الأسعار وعدم اليقين بشأن السياسات الجمركية المستثمرين نحو الذهب كملاذ آمن. كما ارتفع الطلب الإجمالي على السبائك والعملات الذهبية بنسبة 3% على أساس سنوي، ليحافظ على مستوياته المرتفعة عند 325 طناً خلال الربع الأول، مدعوماً بزيادة كبيرة في استثمارات التجزئة في الصين، والتي سجلت ثاني أعلى ربع لها على الإطلاق. وقد قاد المستثمرون الشرقيون معظم الطلب العالمي على السبائك والعملات، مما عوض ضعف الشهية في الغرب؛ إذ انخفض الطلب في الولايات المتحدة بنسبة 22% على أساس سنوي، إلى جانب انتعاش متواضع بلغ 12 طناً في أوروبا، ولكن من قاعدة منخفضة جداً في نفس الربع من العام الماضي. البنوك المركزية تواصل شراء الذهب تواصل البنوك المركزية عامها السادس عشر على التوالي من صافي الشراء، حيث أضافت 244 طناً إلى الاحتياطيات العالمية في الربع الأول وسط استمرار حالة عدم اليقين العالمية. ورغم أن هذا المستوى من الطلب كان أقل بنسبة 21% على أساس سنوي، إلا أنه لا يزال قوياً ويتماشى مع المتوسط الفصلي للسنوات الثلاث الماضية من الشراء القوي والمستمر. سوق المجوهرات: صمود أمام الضغوط السعرية من المتوقع أن يكون الطلب على المجوهرات قد تأثر سلباً، حيث سجل الذهب 20 ارتفاعاً قياسياً في الأسعار خلال الربع الأول. ووصلت الأحجام إلى أدنى نقطة لها منذ أن خنق جائحة كوفيد-19 الطلب في عام 2020. ومع ذلك، حافظ سوق المجوهرات على مرونة نسبية، خاصة من حيث القيمة، نظراً للضغوط السعرية القصوى. وشهد الربع الأول زيادة بنسبة 9% على أساس سنوي في الإنفاق الاستهلاكي لتصل قيمته إلى 35 مليار دولار أمريكي، حيث شهدت جميع الأسواق باستثناء الصين زيادة في قيمة الطلب على المجوهرات الذهبية. استقرار العرض والطلب التكنولوجي ظل إجمالي المعروض من الذهب مستقراً نسبياً على أساس سنوي، عند 1,206 أطنان في الربع الأول، حيث عوض الإنتاج القياسي للمناجم في الربع الأول انخفاضاً طفيفاً في إعادة التدوير. كما استقر الطلب التكنولوجي عند 80 طناً، مقارنة بالربع الأول من عام 2024. نظرة مستقبلية: الذهب ملاذ في ظل عدم اليقين علّقت لويز ستريت، كبيرة محللي الأسواق في مجلس الذهب العالمي، قائلة: "لقد كانت بداية متقلبة لهذا العام بالنسبة للأسواق العالمية، حيث أدت الاضطرابات التجارية، والإعلانات غير المتوقعة للسياسة الأمريكية، والتوترات الجيوسياسية المستمرة، وعودة مخاوف الركود إلى خلق بيئة شديدة عدم اليقين للمستثمرين. في هذا السياق، مهد الطلب الاستثماري على الذهب الطريق لأعلى مستوى من الطلب في الربع الأول منذ عام 2016." وأضافت ستريت: "على مدار الأشهر العشرة الماضية، عاد المستثمرون إلى صناديق الاستثمار المتداولة في الذهب، مع زيادة مخصصاتهم منذ الربع الثالث من العام الماضي، وبالفعل في أبريل، تجاوزت التدفقات الآسيوية إجمالي تدفقاتها في الربع الأول. ومع ذلك، لا يزال هناك مجال للنمو، حيث لا تزال حيازات صناديق الاستثمار المتداولة في الذهب العالمية أقل بنسبة 10% من ذروتها في عام 2020." وختمت قائلة: "بالنظر إلى المستقبل، لا يزال من الصعب التنبؤ بالمشهد الاقتصادي الأوسع، وقد يوفر هذا عدم اليقين إمكانات صعودية للذهب. مع استمرار الأوقات المضطربة، يمكن أن يرتفع الطلب على الذهب كملاذ آمن من قبل المؤسسات والأفراد والقطاع الرسمي في الأشهر القادمة."


رؤيا
منذ ساعة واحدة
- رؤيا
أسعار النفط عالميا تهبط بأكثر من 1.5%
انخفضت العقود الآجلة لخام برنت بمقدار 1.05 دولار أي ما يعادل 1.62% لتصل إلى 63.86 دولار للبرميل شهدت أسعار النفط تراجعاً ملحوظاً يوم الخميس، حيث هبطت بأكثر من 1.5%، وذلك وسط تقارير عن احتمال زيادة جديدة في إنتاج "أوبك+"، وارتفاع مفاجئ في مخزونات الخام الأمريكية، إضافة إلى التركيز على محادثات الاتفاق النووي الإيراني. انخفضت العقود الآجلة لخام برنت بمقدار 1.05 دولار، أي ما يعادل 1.62%، لتصل إلى 63.86 دولار للبرميل بحلول الساعة 06:51 بتوقيت جرينتش. في المقابل، نزل خام غرب تكساس الوسيط الأميركي 97 سنتاً، أو 1.58%، ليبلغ 60.60 دولار. "أوبك+" تناقش زيادة جديدة في الإنتاج تفيد تقارير "بلومبرغ نيوز" بأن تحالف "أوبك+"، الذي يضم منظمة البلدان المصدرة للبترول وحلفاءها، يناقش إمكانية إجراء زيادة كبيرة أخرى في الإنتاج للشهر الثالث على التوالي خلال اجتماعهم المقرر في الأول من يونيو/حزيران. ووفقاً لمندوبين، فإن زيادة الإنتاج بمقدار 411 ألف برميل يومياً في يوليو/تموز هي من بين الخيارات المطروحة، رغم عدم التوصل إلى اتفاق نهائي بعد. تأتي هذه النقاشات في وقت تعمل فيه "أوبك+" على تقليص حجم تخفيضات الإنتاج بضخ كميات إضافية في السوق خلال شهري مايو/أيار ويونيو/حزيران. وكانت وكالة "رويترز" قد أشارت سابقاً إلى أن المجموعة قد تعيد للسوق ما يصل إلى 2.2 مليون برميل يومياً بحلول نوفمبر/تشرين الثاني. وتوقعت حليمة كروفت، المحللة لدى "آر.بي.سي كابيتال"، أن تكون زيادة الإنتاج 411 ألف برميل يومياً من يوليو/تموز هي "النتيجة الأكثر ترجيحاً" للاجتماع. ارتفاع مفاجئ في مخزونات النفط الأمريكية يثير القلق بالتوازي مع محادثات "أوبك+"، أثارت الزيادات غير المتوقعة في مخزونات الخام والوقود الأمريكية مخاوف بشأن الطلب في أكبر مستهلك للنفط في العالم. وأفادت إدارة معلومات الطاقة أمس الأربعاء بأن مخزونات النفط الخام والوقود الأمريكية شهدت زيادة مفاجئة الأسبوع الماضي. ارتفعت مخزونات النفط الخام بمقدار 1.3 مليون برميل لتصل إلى 443.2 مليون برميل في الأسبوع المنتهي في 16 مايو/أيار. يأتي هذا الارتفاع على عكس توقعات المحللين في استطلاع أجرته "رويترز"، الذين كانوا يتوقعون تراجعاً بمقدار 1.3 مليون برميل. ويعزى هذا الارتفاع إلى بلوغ واردات النفط الخام أعلى مستوى لها في 6 أسابيع وتراجع الطلب على البنزين ونواتج التقطير. وعلق إمريل جميل، كبير المحللين في أبحاث النفط بمجموعة بورصات لندن، قائلاً: "الزيادة المفاجئة في المخزونات التي أعلنتها إدارة معلومات الطاقة الأميركية ستشكل ضغطاً يدفع النفط للتراجع، خاصة خام غرب تكساس الوسيط، وهذا قد يحفز زيادة أكبر في الصادرات الأميركية إلى أوروبا وآسيا." محادثات النووي الإيراني تزيد من حالة الحذر يتوخى المستثمرون الحذر مع التركيز على المحادثات الجديدة المرتقبة بين الولايات المتحدة وإيران. أعلن وزير الخارجية العماني أمس الأربعاء أن الجولة الخامسة من المحادثات النووية بين إيران والولايات المتحدة ستعقد في 23 مايو/أيار في روما. تضاف إلى ذلك تقارير مقلقة حول التوترات الإقليمية؛ حيث نقلت شبكة (سي.إن.إن) يوم الثلاثاء عن مصادر استخبارات أمريكية أن إسرائيل تستعد لضرب منشآت نووية إيرانية، رغم عدم وضوح ما إذا كان القادة الإسرائيليون قد اتخذوا قراراً نهائياً بذلك. وإيران، كونها ثالث أكبر منتج بين أعضاء منظمة أوبك، فإن أي هجوم عليها قد يؤدي إلى اضطراب كبير في تدفقات النفط العالمية. يُتوقع أن يظل المتعاملون في سوق النفط حذرين ويتجنبون بناء مراكز كبيرة، مع تقييمهم للإشارات المتضاربة بشأن المحادثات النووية وتهديدات الصعيد الجيوسياسي. ورغم مخاوف المخزونات، يتوقع بعض المستثمرين أن يؤدي موسم القيادة الصيفي الذي يبدأ بعد عطلة "يوم الذكرى" في الولايات المتحدة إلى انخفاض في المخزونات مستقبلاً.