«حبيبتي رجعت لحضني».. عودة الفنانة شيماء سيف لزوجها «كارتر»
ونشر كارتر عبر حسابه على إنستغرام، صورة لهما، وكتب عليها قائلاً: «اللهم ألف بين قلوبنا وأصلح ذات بيننا حبيبتي رجعت لحضني»، ليدخل الجميع ويهنئهما ويتمنيان لهما حياة سعيدة مرة أخرى.
أخبار ذات صلة
مَارَسَ الاحتيال.. «الفنانين العراقيين»: إيقاف مسار الحجامي 6 أشهر
أخيراً قلت شهادتي.. رابر أمريكي يعتنق الإسلام في رمضان
وفي شهر فبراير الماضي، وتحديدا يوم 3 فبراير أعلنت الفنانة المصرية انفصالها عن زوجها محمد كارتر، وعلقت قائلة بحسابها على إنستغرام: «قدر الله وما شاء فعل، تم الانفصال بينى وبين زوجي، وربنا المعوض بإذن الله، برجاء احترام رغبتي وإني مش حابة أتكلم في الموضوع ودعواتكم بالخير».

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

سعورس
منذ ساعة واحدة
- سعورس
الأب حضن الأمان وقلب لا يشيخ
الأب هو الحنان الصامت والعطاء الذي لا يُطلب والحب الذي لا يُقاس هو ذلك الظل الوارف الذي يرافق ابنته في صمت يراقب خطواتها يبتسم لفرحها، ويخفي قلقه في أعماق قلبه حتى لا يُثقل عليها. قرب الأب من ابنته نعمة عظيمة لا يشعر بها إلا من عاش دفئها هو أول من يزرع في قلبها الثقة ويعلمها كيف تكون قويّة دون أن تتخلى عن رقتها يُنصت لها دون ملل ويقف بجانبها دون شروط. هذه العلاقة الفريدة بين الأب وابنته لا تُبنى على الكلمات، بل على المواقف على الحضور الصادق، وعلى الدعم الهادئ الذي يمنحها الثبات في عالم متقلب. الأب ليس فقط راعيًا لابنته بل هو مرآتها الأولى وسندها في المواقف الصعبة ومصدر الإلهام حين تشتدّ الحياة وجوده بجانبها يختصر مئات المخاوف وحنانه يُكمل نقص العالم من حولها. فلنُدرك عظمة هذا الرجل ولنُقدر حضوره فمن كان أبوه حيًّا فليحمد الله وليبرّه بكل ما يستطيع ومن رحل والده فليجعل من كل عمل صالح في حياته امتدادًا لأثره الطيب. الآباء لا يُعوضون... وإن رحلوا لا يبقى سوى الدعاء، والندم على لحظات لم نستغلها كما ينبغي. فامنحوا آباءكم من وقتكم، من حبكم، من اهتمامكم... فإنهم يستحقون كل شيء، وأكثر خاتمة مع فاروق جويدة في كُل شيءٍ يا أبي القاكَ

سعورس
منذ ساعة واحدة
- سعورس
"ورد" تفوح في منزل مجرشي
الزميل فيصل مجرشي، رزقه الله بمولودة، اتفق وحرمه على تسميتها (ورد)، فازدان بها العمر وردًا وبهجة. نسأل الله أن يجعلها من مواليد السعادة.

سعورس
منذ ساعة واحدة
- سعورس
هناء حجازي نشر في الرياض يوم 01 - 05
لنعُد إلى الأمير الصغير، هذه الرواية الفاتنة التي قرأتها مؤخراً، والتي ظللت أسمع بها، ولا أعرف شيئًا عنها حتى قرأتها، وجلست أتأكد مرات عدة أنها فعلاً كتبت للأطفال، أو أنها تصنف من أدب الطفل. والحمد لله أنني اكتشفت أنها كتبت للكبار، أو لتوقظ الطفل داخل الكبير، ولذلك ربما أحببت هذا الكتاب العظيم. كتبها الطيار الفرنسي أنطوان دي سانت اكزوبيري، رواية ممتعة وعميقة، وفانتازية بمناسبة الحديث عن الفانتازيا الذي شاع هذه الأيام. حين تقرأ الرواية تبدأ في استعادة الأشياء الغبية التي نصنعها بدون تفكير. أو الأشياء التي لا يفهمها الكبار وهي في منتهى الوضوح عند الأطفال، مما يجعلك تتساءل طوال الوقت. كيف أصبحت كبيراً إلى هذه الدرجة، ومتى مات الطفل داخلي. مثلاً، حين تتعرف إلى شخص ما، ما الأسئلة التي تدور في عقل الطفل كي يعرف الصديق الجديد؟ وما الأسئلة التي تدور بداخلك؟ فلنسأل هذا السؤال لأنفسنا لنعرف إلى أي حد نحن بائسون، نحن نسأل، ما جنسيته؟ كم عمره؟ ماذا يعمل؟ كم دخله؟ أين يسكن؟ والنساء يسألن ما نوع الحقيبة التي تحملها؟ اسأل ولدك عن القبيلة التي ينتمي لها أعز أصدقائه، ولاحظ إذا كان يعرف أو يهتم. الكتاب مليء بالشعر، حتى تحسبه قصيدة طويلة. يحفر عميقاً عميقاً داخلك، لدرجة أنني في بعض الأحيان احتجت أن أتوقف لآخذ نفساً عميقاً، وأقول. يا الله. يعيد الكتاب تعريف معنى العلاقات، معنى أن يكون شخص واحد في هذا العالم يعني لك ما لا يعنيه كل العالم، مع أن العالم مليء بأشخاص يشبهونه. لو أردت أن أراجع الكتاب بكل المعاني التي يحمل فيجب أن أكتبه لكم صفحة صفحة. اقرؤوه وحاولوا أن تستعيدوا طفولتكم.