
أخبار العالم : نور ستارز تتألق بفستان أبيض اللون بخطوبتها في دبي
الاثنين 26 مايو 2025 07:30 مساءً
نافذة على العالم - دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- توجّهت الأنظار مساء أمس إلى حفل خطوبة اليوتيوبر وصانعة المحتوى العراقية نور نعيم المعروفة بـ"نور ستارز" على الشاب كريم الشريف، الذي أُقيم في فندق "أرماني" بإمارة دبي، بحضور عدد كبير من المؤثرين وصنّاع المحتوى في العالم العربي.
تألقت "نور ستارز" بفستان أبيض اللون أنيق من توقيع المصمم الفلسطيني علاء دوبا، تميّز بقصة الأكتاف المكشوفة وتنورة ضيقة من الأمام تنسدل بذيل طويل من الخلف. زُيّن الفستان بتطريزات دقيقة من الترتر، واللؤلؤ، والكريستال، ما أضفى عليه لمسة من الفخامة والرقي. وقد اكتملت الإطلالة بتسريحة شعر نصف مرفوعة ومكياج ناعم بأنامل خبيرة التجميل السعودية رنا عوض، إلى جانب مجوهرات ماسية من علامة "داماس" التجارية.
نجمات السوشيال ميديا يتألقن بإطلالات لافتة
شارك في الحفل الذي أحياه الفنان السوري ناصيف زيتون، اليوتيوبر السورية المقيمة في دولة الإمارات نارين بيوتي التي تألقت بفستان زيتوني اللون بقصة الأكتاف المكشوفة وتنورة ضيقة من توقيع المصمم اللبناني العالمي إيلي صعب، مع تسريحة شعر بسيطة ومكياج ترابي ناعم.
وقد اختارت سيدرا بيوتي فستانًا أزرق اللون ناعمًا بطابع أنثوي، فيما أطلت شيرين بيوتي بفستان أزرق اللون داكن بقصة كلاسيكية ودرابية عند الصدر. وأكملت إطلالتها بتسريحة مموجة مستوحاة من الريترو.
من جهتها، اختارت اختصاصية التغذية ومدربة اللياقة السورية سارة الورع فستانًا بلون البيج الفاتح من توقيع المصمم الفلسطيني علاء دوبا أيضًا، تمّيز بقصة ضيقة وأكمام بأسلوب الريغلان، وجاء منسجمًا مع لون بشرتها ومكياجها، بينما تركت شعرها منسدلًا بشكل طبيعي.
خطفت الإعلامية ومدوّنة الموضة الكويتية نهى نبيل الأنظار بإطلالة مميزة باللون البنفسجي الفاتح، نسّقتها مع إطلالة ابنتها دانة، حيث ظهرتا بإطلالتين متناغمتين لقيتا تفاعلًا واسعًا على السوشيال ميديا، وسط إشادة بأناقتهما وجمالهما.
أما الإعلامية العراقية هيفا حسوني، فاختارت فستانًا مشكوكًا من توقيع المصمم اللبناني بيتر عبد الكريم، تميز بقصة الأكتاف المكشوفة والأكمام المعلقة على الذراعين، مع تنورة ضيقة تتسع قليلًا في الأسفل، وقد نسّقته مع شعر منسدل ومكياج أنيق.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


نافذة على العالم
منذ ساعة واحدة
- نافذة على العالم
أخبار العالم : مصور يرصد مشاهد تخطف الأنفاس بصحراء مصر
الخميس 29 مايو 2025 12:30 مساءً نافذة على العالم - دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- تخيّل أن تقف في صمت تام وسط تضاريس صحراوية خيالية، بينما تتكشف فوقك سماء مرصعة بآلاف النجوم والمجرات. لطالما كان مصور الفلك البريطاني من أصل لبناني بنيامين بركات يسعى لاكتشاف المواقع ذات السماء المظلمة حول العالم ليوثق سحر النجوم المتلألئة، التي تنقل من يطالعها إلى عالم آخر يتجاوز حدود الخيال. ويبدو أن بركات وجد ضالته في مصر، بكنز من المناظر الفلكية في الصحراء الغربية. في هذه السلسلة لسماء الليل من الصحراء الغربية في مصر، يسلط مصور الفلك البريطاني عدسته نحو المزيج المذهل من تكوينات الصحراء البيضاء والسوداء مع المناظر الفلكية المذهلة. Credit: Benjamin Barakat قال بركات لموقع CNN بالعربية: "لطالما كنت أبحث عن سماء مظلمة حول العالم، بعيدًا عن مناظر الحضرية، حيث يمكن للنجوم أن تتلألأ وتسطع أجرام السماء الليلية مثل مجرة درب التبانة بالعين المجردة. وهكذا صادفت الصحراء البيضاء في مصر". أثناء بحثه، وجد أن هناك العديد من التكوينات الصخرية الطبيعية والمناظر الخلابة التي تضيف جمالا على السماء الليلية، وتسهم بإنشاء صور لا مثيل لها. Credit: Benjamin Barakat وأوضح مصور الفلك البريطاني أنه وقف تحت السماء المرصعة بالنجوم على مدار السبع سنوات الماضية، أي منذ حدّد هدفه في الحياة، وقد وجد الروحانية في قربه من السماء، ومدى اتساع الكون ولانهايته، لافتًا إلى أنه يمضي الليالي تحت النجوم في "حالة من الانبهار". Credit: Benjamin Barakat أضاف بركات: "في تلك اللحظات أجد السلام الداخلي، المكان الذي أكون فيه حرًا، وأستطيع فيه إعادة ضبط ذهني، وأمارس التأمل الإيجابي حول حياتي اليومية وأهدافي المستقبلية. وهناك أيضًا أستحضر الامتنان لما أملكه ووجودي هنا، شاهدًا على هذا الكون الواسع من فوقي". قام مصور الفلك البريطاني بزيارة مصر عدة مرات، حيث التقط هذه الصور على مدار عدة سنوات. وقد تمكّن من تصوير مركز مجرة درب التبانة في غالبية الصور، وكذلك الجانب الشتوي من المجرة، الذي يحتوي على سديم الجبار وكوكبة الجبار، والمعروفة أيضًا بـ "الصياد". Credit: Benjamin Barakat كان التوهج الليلي (Airglow)، وهو ظاهرة طبيعية تحدث نتيجة تفاعل الإشعاع الشمسي مع الغلاف الجوي العلوي من بين أبرز الظواهر الفريدة التي وثقها، حيث تصنع خطوطًا أو توهجات خفيفة من الألوان في السماء الليلية. مع ذلك، لم تخل هذه الرحلة في البيئة الصحراوية من التحديات، إذ أن الطقس قد يكون حارًا ومرهقًا، خاصة مع قلة النوم بعد ليالٍ طويلة من تصوير النجوم. Credit: Benjamin Barakat يستذكر بركات قائلا: "ذات مرة، تعرضنا لعاصفة رملية شديدة لدرجة أن الغبار ملأ الهواء وجعل السفر مستحيلًا. فقررنا نصب خيمتنا والنوم حتى الصباح. وعندما استيقظت، وجدت نفسي مغطى بالرمال حتى مستوى أقدامي. واضطررنا للمشي في العاصفة ليلًا، وفقدنا موقع مخيمنا لعدة ساعات". تتميز الصحراء البيضاء والسوداء في مصر عن غيرها من المواقع حول العالم بمدى عزلتها الشديدة. وقال مصور الفلك البريطاني: "لا يوجد سياح هناك، ما يجعلها مثالية للعثور على تكوينات طبيعية فريدة وللاستمتاع بالمكان أثناء تأمل السماء أو التقاط الصور". منظر لمجرة درب التبانة في الصحراء السوداء بمصر Credit: Benjamin Barakat تضم الصحراء تشكيلات صخرية، وهياكل عجيبة، وأقواس، وجبال صغيرة، وكثبان رملية، وكهوف، وخبايا، وحتى أبراج رملية. Credit: Benjamin Barakat رأى بركات أن اللحظة التي يلتقطها ليست مجرد الحاضر، بل تجمع الماضي والمستقبل في آنٍ واحد، قائلًا: "أنا أجمد جزءًا من الزمن إلى الأبد". وأوضح: "عندما ننظر إلى الكون، لا نرى الأشياء كما هي في هذه اللحظة تمامًا. إذ أن الضوء الصادر من النجوم والمجرات يستغرق ملايين السنين ليصل إلينا. لذا ما نراه هو ضوء غادر مصدره منذ زمن بعيد، نحن حرفيًا ننظر إلى الماضي. وفي وقت ذاته، هو لمحة من المستقبل، إذ أن هذا الضوء سافر عبر مسافات وزمن لا يمكن تخيله حتى يصل إلى أعيننا في هذه اللحظة تحديدًا".


الدستور
منذ 2 ساعات
- الدستور
"لعنة إلسا" يفتتح عروض المسرح التوعوي بالإسماعيلية (صور)
شهد قصر ثقافة الإسماعيلية، انطلاق أول عروض مشروع المسرح التوعوي، الذي تنظمه الهيئة العامة لقصور الثقافة، لتعزيز الوعي المجتمعي والتعريف بماهية حروب الجيلين الرابع والخامس المعروفة بالحروب الإلكترونية. "لعنة إلسا" في انطلاق عروض المسرح التوعوي بالإسماعيلية وتضمن اليوم الأول تقديم عرض مسرحي بعنوان "لعنة إلسا"، لفرقة بيت ثقافة التل الكبير، تأليف راندا يوسف، وإخراج أحمد يوسف، وتدور فكرته حول سيطرة التكنولوجيا الحديثة على عقول البشر، والانسياق وراء تحقيق الشهرة والمال، وذلك من خلال الروبوت "إلسا" التي تقنع البشر بتحقيق أهدافهم وأحلامهم، مستغلة معرفتها معلوماتهم وبياناتهم الشخصية باستخدام تطبيقات متعددة تخترق حياتهم. أوضح مخرج العرض، أنه مع بداية الترشح لمهرجان المسرح التوعوي، تبين وجود العديد من الموضوعات المرتبطة بهذا الشأن، من حرب فكرية وتوعوية وثقافية، تستهدف القضاء على هوية الإنسان وخسارة مقدراته وهزيمته داخليًا. وأضاف، أن العرض يسعى إلى تجسيد هذه الرؤية من خلال تناول خطورة الأجهزة الحديثة والتطبيقات الرقمية المتنوعة. وأشار، إلى أن شخصية الروبوت في العرض ظاهريًا يبدو هدفها الحرص على مساعدة البشر، يتداخل فى أحلامهم ومقدراتهم، فى تحقيق الربح السريع والشهرة، ويظهر ذلك من خلال عدة نماذج بالعرض، مثل بائع الفاكهة، والسيدة التي تعمل في مجال الطهي، والشاب الذي يقدم محتوى لا فائدة له، إلى أن يصبحون تحت سيطرة السوشيال ميديا، ومن ثم تأتي لحظة فارقة وهى انقطاع الإنترنت بشكل مفاجئ، ليراجعون أنفسهم فيما فعلوه، ولكن عند عودة النت يواصلون ما بدأوه من قبل، نتيجة انصياعهم لسيطرة السوشيال ميديا وعدم الاستغناء عنها. وأوضحت راندا يوسف بطلة العرض، أنها تؤدي دور الروبوت "إلسا"، التي تعتمد على استخدام الذكاء الاصطناعي للتأثير على حياة الأشخاص مما يتسبب فى تدمير حياتهم، والعرض يقدم رسالة واضحة وهي ضرورة التعلم من الأخطاء، وتشهد أحداث العرض لحظة حاسمة بانقطاع شبكات الإنترنت، ليستفيد البعض من التجربة، والبعض الآخر يستمر في نفس الطريق سعيًا للشهرة. وأشار الشاعر محمد الجزار، إلى أنه تم توظيف الكلمات والأشعار في العمل المسرحي للتعبير عن الفكرة التي يناقشها، وجاء ذلك واضحا من خلال الأغنية التي قدمت في بداية العرض والتي توضح دور "إلسا" وانسياق الأشخاص وراءها، وأغنية النهاية التي جاءت كلماتها لتعبر عن استمرار سيطرة تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي على الإنسان. والعرض المسرحي "لعنة إلسا" بطولة راندا يوسف، لارا رؤوف، محمد شاكر، كارولين عبد المسيح، محمود نوح، ملك حسبو، أحمد ياسر، ومحمد نبيل. واستعراضات ميرنا أشرف، غناء مي سامي، ديكور عبدالله الأتربي، تنفيذ ديكور إبراهيم عبدالسلام، أشعار محمد الجزار، توزيع موسيقي محمد الصياد، إضاءة محمد حلمي، مساعد مخرج أنجي رؤوف، مخرج منفذ عبده الأحمر.


بوابة ماسبيرو
منذ 2 ساعات
- بوابة ماسبيرو
"لعنة إلسا" في انطلاق عروض المسرح التوعوي بالإسماعيلية
شهد قصر ثقافة الإسماعيلية، الأربعاء، انطلاق أولى عروض مشروع المسرح التوعوي، الذي تنظمه الهيئة العامة لقصور الثقافة برئاسة اللواء خالد اللبان، لتعزيز الوعي المجتمعي والتعريف بماهية حروب الجيلين الرابع والخامس المعروفة بالحروب الإلكترونية. شهد افتتاح الفعاليات الكاتب محمد عبد الحافظ ناصف نائب رئيس الهيئة، والفنان أحمد الشافعي، رئيس الإدارة المركزية للشئون الفنية، سمر الوزير، مدير عام المسرح، د. شعيب خلف، مدير عام إقليم القناة وسيناء الثقافي، شيرين عبد الرحمن، مدير عام فرع ثقافة الإسماعيلية، والمخرج محمد الطايع مدير نوادي المسرح والمشروع، شاهيناز عطية، مدير عام العلاقات العامة، ولفيف من المسرحيين والإعلاميين. في كلمته، أعرب نائب رئيس الهيئة عن شكره وتقديره لفريق العمل، مشيرا إلى أن المسرح التوعوي يعد بمثابة خطة أساسية تعمل عليها هيئة قصور الثقافة، وجزء مهم من نشاطها الثقافي والفني الذى تقدمه للجمهور. وأضاف "ناصف" أن مشروع المسرح التوعوي قدم لأول مرة عام 2015، وضم أكثر من أربعين عرضا مسرحيا. وأشاد بالرؤية الجديدة التي يتبناها، معلنا أن العروض ستقدم لاحقا على مسرح السامر، عقب الانتهاء من تقديمها بالأقاليم الثقافية، لاختيار أفضل عرض مسرحي منها. من ناحيته، توجه الفنان أحمد الشافعي، بالشكر لوزير الثقافة، ورئيس الهيئة ونائبه، لدعمهم لمشروع المسرح التوعوي الذي يناقش أهم القضايا المعاصرة ويرسخ لفكرة المسرح كوسيلة فعالة للتنوير ويعكس دور الثقافة في بناء الوعي من خلال عروض تدمج الفن بالرسائل المجتمعية. وتضمن اليوم الأول تقديم عرض مسرحي بعنوان "لعنة إلسا"، لفرقة بيت ثقافة التل الكبير، تأليف راندا يوسف، وإخراج أحمد يوسف، وتدور فكرته حول سيطرة التكنولوجيا الحديثة على عقول البشر، والانسياق وراء تحقيق الشهرة والمال، وذلك من خلال الروبوت "إلسا" التي تقنع البشر بتحقيق أهدافهم وأحلامهم، مستغلة معرفتها معلوماتهم وبياناتهم الشخصية باستخدام تطبيقات متعددة تخترق حياتهم. أوضح أحمد يوسف، مخرج العرض أنه مع بداية الترشح لمهرجان المسرح التوعوي، تبين وجود العديد من الموضوعات المرتبطة بهذا الشأن، من حرب فكرية وتوعوية وثقافية، تستهدف القضاء على هوية الإنسان وخسارة مقدراته وهزيمته داخليا. وأضاف أن العرض يسعى إلى تجسيد هذه الرؤية من خلال تناول خطورة الأجهزة الحديثة والتطبيقات الرقمية المتنوعة. وأشار إلى أن شخصية الروبوت في العرض ظاهريا يبدو هدفها الحرص على مساعدة البشر، يتداخل فى أحلامهم ومقدراتهم، فى تحقيق الربح السريع والشهرة، ويظهر ذلك من خلال عدة نماذج بالعرض، مثل بائع الفاكهة، والسيدة التي تعمل في مجال الطهي، والشاب الذي يقدم محتوى لا فائدة له، إلى أن يصبحون تحت سيطرة السوشيال ميديا، ومن ثم تأتي لحظة فارقة وهى انقطاع الإنترنت بشكل مفاجئ، ليراجعون أنفسهم فيما فعلوه، ولكن عند عودة النت يواصلون ما بدأوه من قبل، نتيجة انصياعهم لسيطرة السوشيال ميديا وعدم الاستغناء عنها. وأوضحت راندا يوسف بطلة العرض، أنها تؤدي دور الروبوت "إلسا"، التي تعتمد على استخدام الذكاء الاصطناعي للتأثير على حياة الأشخاص مما يتسبب فى تدمير حياتهم، والعرض يقدم رسالة واضحة وهي ضرورة التعلم من الأخطاء، وتشهد أحداث العرض لحظة حاسمة بانقطاع شبكات الإنترنت، ليستفيد البعض من التجربة، والبعض الآخر يستمر في نفس الطريق سعيا للشهرة. وأشار الشاعر محمد الجزار أنه تم توظيف الكلمات والأشعار في العمل المسرحي للتعبير عن الفكرة التي يناقشها، وجاء ذلك واضحا من خلال الأغنية التي قدمت في بداية العرض والتي توضح دور "إلسا" وانسياق الأشخاص وراءها، وأغنية النهاية التي جاءت كلماتها لتعبر عن استمرار سيطرة تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي على الإنسان. "لعنة إلسا" بطولة راندا يوسف، لارا رؤوف، محمد شاكر، كارولين عبد المسيح، محمود نوح، ملك حسبو، أحمد ياسر، ومحمد نبيل. استعراضات ميرنا أشرف، غناء مي سامي، ديكور عبد الله الأتربي، تنفيذ ديكور إبراهيم عبد السلام، أشعار محمد الجزار، توزيع موسيقي محمد الصياد، إضاءة محمد حلمي، مساعد مخرج أنجي رؤوف، مخرج منفذ عبده الأحمر، إنتاج الإدارة العامة للمسرح، وقدم بإشراف الإدارة المركزية للشئون الفنية. ويعد مشروع المسرح التوعوي أحد المبادرات الثقافية الهادفة التي تنفذها الهيئة العامة لقصور الثقافة، لترسيخ الوعي الثقافي والفكري في مواجهة التطرف، وتعزيز الدور المجتمعي للفن المسرحي في ظل التغيرات التكنولوجية المتسارعة. وتقدم العروض في عشر محافظات مختلفة تمثل جميع الأقاليم، من خلال عشرة مؤلفين مصريين بنصوص مسرحية جديدة.