
استدعاء إعلامي شهير لسماع أقواله في اتهامه بالسب والتشهير بطبيبة كفر الدوار
قال الدكتور أسامة العريان، دفاع طبيبة كفر الدوار، إن جهات التحقيق المختصة بأكتوبر، أمرت باستدعاء إعلامي شهير في اتهامه بالسب والتشهير بحق وسام شعيب طبيبة كفر الدوار خلال إحدى حلقات برنامجه.
استدعاء إعلامي شهير
يذكر أن جهات التحقيق المختصة، استمعت لأقوال وسام شعيب في بلاغها ضد إعلامي شهير بالتشهير بها وإيذائها نفسيًا ومعنويًا عبر برنامجه، وذكرها بألفاظ رأت فيها تعدي على خصوصيتها وتشهيرًا بها، على خلفية تناول الإعلامي في إحدى حلقات برنامجه.
وصفها بعبارات خادشة.. الاستماع لأقوال طبيبة كفر الدوار في بلاغها ضد إعلامي شهير
وصول جثمان أحمد الدجوي إلى مسجد العائلة بجامعة MSA لصلاة الجنازة عليه | فيديو
وجاء في نص البلاغ المقدم من دفاع الطبيبة وسام شعيب بشكوى ضد إعلامي شهير عن وقائع سب وقذف وتشهير واحتقار، عن طريق البث الفضائي المرئي العلني بما يعد خدشا وطعنا للشرف، وفقا لنص المادة 304 فقرة 2 من قانون الإجراءات الجنائية المعاقبة المتهمين وفقا لأحكام المواد 171، 302، 306، 308 مقرر أ من قانون العقوبات والمادتين 70، 2/76 من القانون رقم 10 لسنة 2003 بشأن تنظيم الاتصالات.
وأضاف البلاغ: حيث إن المشكو في حقه بتاريخ 11 / 11 / 2022 في برنامجه، تعدى علنًا عليّ بألفاظ نابية ماسة بالشرف والاعتبار والتشهير بسمعتي واحتقاري وإيذائي نفسيا ومعنويا أمام جموع الشعب المصري والوطن العربي والعالم عبر قناة يشاهدها الملايين، واستغل وظيفته كإعلامي وخالف ميثاق العمل، فأراد أن يحقق لنفسه سبقًا صحفيًا إعلاميًا وشهرة زائفة، ووجه عبارات سبا وقذفا وتشهيرًا وتهديدًا

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


24 القاهرة
منذ 4 ساعات
- 24 القاهرة
لحظة طرد أحمد الدجوي من جامعة MSA في مارس الماضي
تداول عدد من مستخدمي مواقع التواصل الاجتماعي مقاطع فيديو يزعمون خلالها أنها لمجموعة أشخاص يقومون بطرد أحمد الدجوي من داخل جامعة MSA. لحظة طرد أعمل أحمد الدجوي من الجامعة في مارس الماضي ونشر أحد الأشخاص عبر موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك فيديوهات لمجموعة أشخاص يقومون بطرد أحمد الدجوي من داخل الجامعة قبل 3 أشهر وبالتحديد في مارس الماضي. لحظة طرد أعمل أحمد الدجوي" width="507" height="567">لحظة طرد أعمل أحمد الدجوي"> لحظة طرد أعمل أحمد الدجوي وكتب أحد الأشخاص ويدعى خالد رسمي، لكل من يبحث عن الحقيقة، ما جرى مع الدكتور أحمد الدجوي، لم يكن مجرد خلاف عائلي، ولا نزاعًا عابرًا، بل كان سلسلة ممنهجة من الاغتيال النفسي والمعنوي، بدأت بخطوات صغيرة وانتهت بمأساة كبيرة، في صمتٍ مؤلم، تعرّض أحمد لحرب خفية لا يعرف تفاصيلها كثيرون. لحظة طرد أعمل أحمد الدجوي" width="1108" height="704">لحظة طرد أعمل أحمد الدجوي"> لحظة طرد أعمل أحمد الدجوي وأضافت: تخيلوا أن يُستأجر بلطجية من قبل بنات عماته وزوج إحداهن، ليقتحموا جامعته، ويطردوه من المكان الذي أفنى فيه عمره وكرّس له علمه. لم يكتفوا بطرده، بل منعوه من دخول جامعته، من حلمه، من بيته الثاني، ولم يتوقفوا عند ذلك، بل وُجِّهت إليه تهديدات صريحة بالقتل هو واخوته، وتم تدمير كل دليل يمكن أن يفضح ما تعرض له. لحظة طرد أعمل أحمد الدجوي" width="461" height="635">لحظة طرد أعمل أحمد الدجوي"> لحظة طرد أعمل أحمد الدجوي واختتم: أحمد لم يكن فقط ضحية ظلم، بل ضحية خيانة من أقرب الناس. خيانة اختارت أن تخرسه للأبد، وأن تقتلع روحه قطعة قطعة، بلا رحمة، بلا إنصاف. فأي قلب يحتمل كل هذا؟ وأي إنسان يمكن أن يصمد أمام هذا الكم من القسوة والظلم؟ أين كانت العدالة حين تم اغتيال كرامته؟ وأين كان المجتمع حين صرخ بصمت طلبًا للنجدة؟ اليوم، لم يعد أحمد بيننا ليروي قصته، لكننا نحن من يجب أن نرويها، لأن السكوت على الظلم، خيانة أخرى، ولأن من باعوا ضمائرهم ليُسقطوا أحمد، يجب أن تُكشَف وجوههم للناس الفيديوهات المرفقة أبلغ من أي كلام، لأنها مش بس تحكي الحقيقة وتظهرها للناس،دي بتوثقها بالمستند والدليل. واللي حصل ده نقطه في بحر مما تعرض له احمد الله يرحمه تمت هذه الاحداث في شهر مارس ٢٠٢٥. لحظة طرد أعمل أحمد الدجوي" width="1018" height="729">لحظة طرد أعمل أحمد الدجوي"> لحظة طرد أعمل أحمد الدجوي


الاقباط اليوم
منذ 16 ساعات
- الاقباط اليوم
محامي نوال الدجوي: لم نبلغها بوفاة حفيدها.. منتظرين قرار النيابة
أكد محمد إصلاح، محامي أسرة نوال ومنى الدجوي، وأن الدكتورة نوال الدجوي، لن تعلم حتي الآن بخبر وفاة حفيدها الدكتور أحمد الدجوي. كما أكد خلال تصريحات لبرنامج «كلمة أخيرة» مع الإعلامية لميس الحديدي عبر «ON E»: «بعد رحيل الدكتور أحمد الدجوي أثرت فينا جميعا حتى خصومه»، لافتا إلى ارتباطه بعلاقة شخصية مع الفقيد الراحل نشأت في ظروف خاصة. وتابع: «أنا استثقل نقل هذا الخبر للجدة، ولم أرها منذ سماعي بخبر الوفاة، لكن الخبر كان ثقيلا على نفسي أن أسمعه، ولا أعتقد أن هناك أحدا لديه القدرة في هذا الوقت». وأوضح أن الأسرة ترى ضرورة «الحداد أولا، ثم التقاط الأنفاس، ثم نرى من سيحمل هذا الخبر ويبلغه لها وكيف سيقوله، خاصة بعدما فوجئنا عبر وسائل الإعلام، مع إعلان الحادث وقبل بدء التحقيقات ما يثار عن اشتباهات عديدة». ورد على تساؤل الإعلامية لميس الحديدي، حول كيفية عدم وصول الخبر للدكتورة نوال رغم ما يقال عن صحتها العقلية والجسمانية الجيدة، وهل أنها بعزلة تامة، قائلا: «لا، الدكتورة نوال في سن، تواصلها مع الإعلام ووسائل التواصل الاجتماعي يحدث بظروفها، إذا كان التلفزيون مفتوحا مثلا، لكن عمرها ما تمسك سوشيال ميديا ولا هي من روادها، بحكم أن هذا الجيل عرف التلفزيون متأخرًا جدا أيضا». وشدد على وجود «بون شاسع» ما بين «التعرض للرد على الادعاءات الكاذبة حول قدرة الدكتورة نوال على إدارة أموالها بنفسها - مناط دعوى الحجر المثارة- وبين القول بأنها بكامل الصحة والعافية»، متسائلا: «من في هذا السن يقول أنا بكامل صحتي وعافيتي؟». وبشأن سبب تأخير إبلاغها، قال: «إذا أخبرناها، سنتركها في حالة فزع لتسأل كيف مات وماذا حصل، الأفضل أن ننتظر، وكلها ساعات وتعلن النيابة القرار النهائي». وشيعت جثمان الدكتور أحمد الدجوي، حفيد الدكتورة نوال الدجوي، رئيسة مجلس أمناء جامعة أكتوبر للعلوم الحديثة والآداب (MSA)، إلى مسجد العائلة داخل حرم الجامعة، ظهر الإثنين، وانطلقت مراسم تشييعه إلى مثواه الأخير، وسط حضور واسع من ذويه وأصدقائه وقيادات الجامعة. وأصدرت نيابة أول أكتوبر، في وقت سابق من أمس، قرارًا بأخذ عينات حشوية من الجثمان لاستكمال الفحوصات الطبية اللازمة، في إطار التحقيقات الجارية لتحديد السبب النهائي للوفاة، وذلك بعد العثور على الراحل مصابًا بطلق ناري داخل فيلته. وشهدت الأيام القليلة الماضية أزمة كبيرة بين الدكتورة نوال الدجوي وأحفادها، بعدما اتهمت بعضهم بسرقة أموال طائلة من داخل منزلها، وصلت إلى 300 مليون جنيه.


مصر اليوم
منذ 17 ساعات
- مصر اليوم
"عاوزين ياخدوا فلوسي".. أول تعليق من نوال الدجوي على قضية الحَجر
لا تزال أصداء سرقة الدكتورة نوال الدجوي، الرئيسة المؤسسة لجامعة 6 أكتوبر للعلوم والتكنولوجيا، تشغل المصريين، بعد توالي الأحداث داخل العائلة بمقتل حفيدها الدكتور أحمد شريف الدجوي، مدير التسويق والعلاقات العامة بالجامعة قبل أيام. تطورات وأحداث كشفتها تحقيقات الشرطة بشأن الصراع العائلي المعقد والمتعلق بالميراث وأموال عائلة سيدة الأعمال التي تعد أحد أهم رواد التعليم الخاص في مصر الدكتورة نوال الدجوي، حيث تبادل أطراف العائلة الاتهامات بشأن سرقة رئيس مجلس أمناء جامعة أكتوبر للعلوم الحديثة والفنون MSA والتي وصفت عبر منصات السوشيال ميديا بـ"مغارة علي بابا". قضية الحجر واستمرارا لمتابعة القضية التي تشغل الرأي العام في مصر، كشفت المصادر عن أقوال الدكتورة نوال الدجوي عندما استدعتها النيابة قبل 10 أشهر من اليوم لسماع أقوالها في القضية التي أقامها حفيدها عمرو محمد شريف الدجوي، مطالبًا بتوقيع الحجر عليها لإصابتها بضعف إدراكي وعدم قدرتها على إدارة أموالها. وخلال التحقيق، أكدت الدجوي أنها حضرت لأنها علمت أن حفيدها عمرو قدّم طلبًا لتوقيع الحجر عليها، بحجة أنها تقدمت في العمر ولم تعد قادرة على إدارة أموالها، وهو الأمر الذي نفته قائلة إنها بصحة جيدة، وما زالت قادرة تمامًا على إدارة كل أمورها المالية والإدارية. وبسؤالها حول رأيها فيما شهد به مقدم الطلب عمرو محمد شريف محمد وجيه الدجوي، أكدت أن كل ما قاله عمرو في التحقيقات غير صحيح، وأنها في كامل وعيها وإدراكها، ولا تنسى شيئًا، وتتذكر كل الأمور بدقة. "الاستيلاء على أموالي" وحول الباعث الذي دفع حفيدها لتقديم هذا الطلب، قالت نصاً "الاستيلاء على أموالي". وبسؤالها عن حاجتها لتوقيع الكشف الطبي النفسي والعقلي عليها من قبل طبيب مختص، قالت "لا، لست بحاجة لذلك، أنا أتابع شغلي جيدًا، ولم أشعر بأي مشكلة صحية أو عقلية". ورفضت تماما خلال التحقيق، توقيع الحجر وتعيين قيم بلا أجر لإدارة أموالها، وبسؤالها عن الشخص الذي تفضل أن يكون قيما على أموالها حال موافقتها، اختارت ابنتها منى الدجوي. وختاماً، أكدت الدجوي أن الهدف من أقوالها هو تأكيد رفضها التام لطلب عمرو بتوقيع الحجر عليها، مشددة على أنها ما زلت تمارس عملها بكفاءة وتستطيع إدارة أموالها بنفسها. ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة الحكاية ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من الحكاية ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة. انتبه: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة مصر اليوم ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من مصر اليوم ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.