
الصين تستضيف دورة الألعاب العالمية الأولى للروبوتات البشرية
بكين – سويفت نيوز :
تستضيف العاصمة الصينية بكين مؤتمر الروبوتات العالمي لعام 2025، ودورة الألعاب العالمية الأولى للروبوتات البشرية، في أغسطس القادم.
ووفقًا لوكالة 'شينخوا' الصينية، فسوف يُعقد مؤتمر الروبوتات في الفترة من 8 حتى 12 أغسطس، يليه الدورة من 15 إلى 17، حيث سيجري عرض أحدث التطورات في مجال الروبوتات، وتعزيز التعاون العالمي في هذه الصناعة.
ويتضمن المؤتمر عدة منتديات ومعارض ومسابقات، وستقدم نحو 200 شركة روبوتات أحدث ابتكاراتها.
وتختبر الفعاليات الرئيسية للدورة المهارات الرياضية والوظيفية للروبوتات في سباقات المضمار والميدان، وكرة القدم، والرقص، ومعالجة المواد، والفرز الطبي، إلى جانب فعاليات جانبية في كرة الريشة وتنس الطاولة وكرة السلة. مقالات ذات صلة

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة سبق
منذ 4 ساعات
- صحيفة سبق
الصين تُطلق قمرًا اصطناعيًا جديدًا من طراز "شيجيان-26" في الفضاء
أعلنت الصين نجاح إطلاق صاروخ حامل من طراز "لونغ مارش-4 بي"؛ ليضع قمرًا اصطناعيًا جديدًا من طراز "شيجيان-26" في الفضاء اليوم الخميس. وأفادت وكالة الأنباء الصينية "شينخوا"، أنه تمّ إطلاق الصاروخ الحامل من مركز "جيوتشيوان" لإطلاق الأقمار الاصطناعية- شمال غرب الصين. ويُستخدم القمر الاصطناعي بشكلٍ رئيسٍ في مسح الأراضي الوطنية، وإدارة البيئة، ومجالات أخرى، حيث يقدّم خدمات معلوماتية لدعم التنمية الاقتصادية الوطنية.


الشرق السعودية
منذ 14 ساعات
- الشرق السعودية
الصين تطلق المسبار "تيانون-2" لجمع عينات من كويكب قريب من الأرض
أطلقت بكين، الأربعاء، المسبار "تيانون-2" في مهمة لجمع عينات من كويكب قريب من الأرض ما قد يجعل الصين، وهي قوة فضائية تنمو بسرعة. وانطلق الصاروخ الصيني "لونج مارش 3.بي" من مركز شيتشانج لإطلاق الأقمار الاصطناعية، حاملاً المسبار "تيانون-2" الذي سيقترب خلال العام المقبل من الكويكب الصغير الواقع على بعد حوالي 16 مليون كيلومتر. ومن المقرر أن يصل "تيانون-2" إلى الكويكب في يوليو 2026، ويعيد كبسولة محملة بالصخور إلى الأرض لتهبط في نوفمبر 2027. وتعد المهمة أحدث مثال على برامج الفضاء الصينية المتنامية بسرعة في السنوات القليلة الماضية، والتي شملت إنزال روبوتات على الجانب البعيد من القمر، وتشغيل محطة فضاء دولية صينية، والاستثمار بكثافة في خطط إرسال البشر إلى سطح القمر بحلول 2030. وأكدت وكالة أنباء الصين الجديدة (شينخوا) إطلاق تيانوين-2 ووصفته بأنه "نجاح كامل". ومن المقرر أن يصل "تيانوين-2" إلى الكويكب في يوليو 2026، ويطلق كبسولة محملة بالصخور إلى الأرض للهبوط في نوفمبر2027. وتعد هذه المهمة أحدث مثال على برامج الفضاء الصينية المتوسعة بسرعة، وهي سلسلة من الإنجازات الكونية في السنوات الأخيرة، والتي تشمل هبوط الروبوتات على الجانب البعيد من القمر، وتشغيل محطة فضائية وطنية في المدار، والاستثمار بكثافة في خطط لإرسال البشر إلى سطح القمر بحلول عام 2030. وكانت مركبة "هايابوسا" اليابانية، التي جمعت عينات من كويكب صغير عام 2010، أول مهمة من نوعها في العالم. وكررت اليابان ذلك عام 2019 بمهمة ريوجو، تلتها أول مهمة أميركية لجمع عينات من كويكب، أوسايرس-ريكس، التي جلبت عينات من كويكب بينو عام 2020. ويُعرف "كاموآليوا"، الكويكب المستهدف لمهمة "تيانوين-2"، بأنه شبه قمر للأرض، وهي جار سماوي قريب يدور حول الشمس منذ ما يقرب من قرن، وفقاً لوكالة "ناسا"، إذ يتراوح حجمه بين 40 متراً، و100 متر.


سويفت نيوز
منذ يوم واحد
- سويفت نيوز
ألمانيا تبتكر ألواحاً شمسية بحجم راحة اليد.. وقوة امتصاص ضوئي ألف ضعف
فيتنبرغ – سويفت نيوز: في سباق الطاقة النظيفة، لم تكن الصين أو اليابان هذه المرة في الصدارة، بل ألمانيا التي فجّرت مفاجأة علمية قد تغيّر مستقبل الطاقة الشمسية إلى الأبد. في إنجاز علمي غير مسبوق، أعلن فريق بحثي ألماني عن تطوير جيل جديد من الألواح الشمسية قادر على توليد طاقة تفوق الألواح التقليدية بأكثر من 1000 ضعف، بفضل تقنية بلورية مبتكرة قد تعيد رسم خريطة الطاقة العالمية. الاكتشاف الذي نُشر في مجلة 'Science Advances'، يعتمد على تركيب فريد من بلورات التيتانات: الباريوم، والسترونشيوم، والكالسيوم، مرتبة في طبقات لا يتجاوز سمكها 200 نانومتر. هذه 'الطبقات البلورية' تُشكّل ما يشبه 'شطيرة' نانوية قادرة على امتصاص الضوء بكفاءة مذهلة. رغم أن الصين واليابان لطالما تصدرتا مشهد الطاقة الشمسية بفضل منشآتهما العملاقة، إلا أن هذا الابتكار الألماني قد يضع برلين في موقع متقدم، خصوصاً أن التقنية الجديدة تقلل من الحاجة إلى المساحات الكبيرة، ما يجعلها مثالية للمدن والمناطق الحضرية. قاد فريق البحث الدكتور أكاش بهاتناغار من جامعة مارتن لوثر في هاله-فيتنبرغ، حيث بدأوا بتجربة بدائل للسيليكون، ووجدوا أن دمج المواد الفيروكهربائية والباراكهربائية في طبقات متناوبة هو المفتاح لتحقيق هذا الأداء الخارق. وقال بهاتناغار : 'المفتاح كان في التناوب بين المواد الفيروكهربائية والباراكهربائية'. الاختبارات أظهرت أن التيار الناتج من هذه الألواح ظل ثابتاً تقريباً على مدى 6 أشهر، ما يشير إلى استقرار كبير في الأداء. كما أن المواد المستخدمة أرخص من السيليكون، ما قد يفتح الباب أمام خفض تكاليف الإنتاج بشكل كبير. مقالات ذات صلة