logo
من 12 إلى 14 جويلية المقبل: الحمامات تحتضن الأيام العربية للذكاء الاصطناعي‎

من 12 إلى 14 جويلية المقبل: الحمامات تحتضن الأيام العربية للذكاء الاصطناعي‎

جوهرة FMمنذ 2 أيام

تحتضن ياسمين الحمامات من 12 الى 14 جويلية 2025، الأيام العربية للذكاء الاصطناعي التي ستكون فرصة للقاء الباحثين من محتلف الدول العربية لكل ما هو علاقة بتطوير الذكاء الاصطناعي في الدول العربية و الالتحاق بالتحول الرقمي، وفق ما أكده رئيس مدير عام مجلس التعاون العلمي العربي بالجزائر ومهندس الأيام العربية للذكاء الاصطناعي، قاضي هشام لـ"الجوهرة أف أم".
و أكد المتحدث مشاركة 100 باحث في الميدان من السعودية و تونس وليبيا والجزائر، إلى حدّ الآن .
كما أشار إلى أن المجلس سيتكفل بنشر البحوث العلمية للاستفادة منها من قبل الجهات الرسمية، مبيّنا أن الايام العربية للذكاء الاصطناعي ستنعقد بمشاركة جامعة القيروان وجامعة تونس .
ماهر الصغير

هاشتاغز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

مهمة عمل ميدانية بولايتي مدنين وتطاوين لتثمين الموارد الجينية المحلية
مهمة عمل ميدانية بولايتي مدنين وتطاوين لتثمين الموارد الجينية المحلية

الصحفيين بصفاقس

timeمنذ ساعة واحدة

  • الصحفيين بصفاقس

مهمة عمل ميدانية بولايتي مدنين وتطاوين لتثمين الموارد الجينية المحلية

مهمة عمل ميدانية بولايتي مدنين وتطاوين لتثمين الموارد الجينية المحلية 29 ماي، 12:00 يواصل فريق الموارد الجينية العلفية والرعوية بالبنك الوطني للجينات بالتعاون مع معهد المناطق القاحلة والمعهد الوطني للبحوث الزراعية والمعهد الوطني للعلوم الفلاحية بتونس اضافة الى ديوان تربية الماشية وتوفير المرعى والادارة العامة للغابات، يواصل مهمة عمل ميدانية بولايتي مدنين وتطاوين تمتد الى غاية يوم 30 ماي الجاري بهدف تثمين الموارد الجينية المحلية وتعزيز دورها في مواجهة التحديات البيئية والمناخية . أكثر تفاصيل في التقرير التالي للزميلة تبره الشيباني وكانت هذه الزيارة انطلقت في 26 ماي الحالي بحلقة تكوينية حول الضوابط السليمة لجمع الموار الجينية الرعوية والعلفية والمحافظة عليها لفائدة عدد من أعوان الغابات وديوان تربية الماشية بولايتي مدنين وتطاوين

صيف أكثر حرارة؟ الأمم المتحدة تحذر وخبير مناخ يوضح المشهد في تونس
صيف أكثر حرارة؟ الأمم المتحدة تحذر وخبير مناخ يوضح المشهد في تونس

تونسكوب

timeمنذ 3 ساعات

  • تونسكوب

صيف أكثر حرارة؟ الأمم المتحدة تحذر وخبير مناخ يوضح المشهد في تونس

مع اقتراب فصل الصيف، يتزايد القلق من موجات حر غير مسبوقة قد تضرب مناطق مختلفة من العالم، ومن بينها تونس. تحذيرات صادرة عن الهيئة الأممية المعنية بالتغيرات المناخية تشير إلى ارتفاع متواصل في درجات الحرارة، ما دفع إلى طرح سؤال جوهري: هل سيكون صيف 2025 الأشد حرارة على الإطلاق؟ في هذا السياق، قال الأستاذ زهير الحلاوي ، خبير وأستاذ علم المناخ بالجامعة التونسية، في تصريح لراديو ''الديوان'' أن العالم يشهد فعلًا مرحلة احترار حراري غير مسبوق، تعود أسبابه الرئيسية إلى النشاط البشري، وخاصة الانبعاثات المتزايدة لغازات الدفيئة. الحلاوي أوضح أن البيانات المناخية المسجلة في تونس منذ نهاية القرن الماضي تشير إلى ارتفاع واضح في درجات الحرارة، لا على مستوى المعدلات السنوية فقط، بل أيضًا من حيث عدد أيام موجات الحر. هذه الموجات تتمثل في فترات تمتد لعدة أيام متتالية بدرجات حرارة مرتفعة ليلًا ونهارًا، ما يؤثر سلبًا على صحة الإنسان، خاصة عندما لا تنخفض الحرارة حتى خلال ساعات الليل. تقارير أممية وسيناريوهات متعددة التقارير الصادرة عن الهيئة الحكومية الدولية المعنية بتغير المناخ(IPCC) تضع عدة سيناريوهات لما قد تشهده الأرض خلال العقود القادمة. من بينها سيناريوهات متفائلة تفترض تقليص الانبعاثات بفضل جهود دولية حقيقية، وأخرى متشائمة تتوقع ارتفاعًا حادًا في درجات الحرارة بحلول 2050 أو حتى 2100، في حال لم يُتخذ أي إجراء فعلي. تونس، بحسب الحلاوي، ليست من الدول الكبرى المسببة لهذا التغير المناخي، لكن تأثيراته ستكون عليها أكثر حدة من غيرها، ما يفرض عليها تعزيز سياسات التكيّف والتأقلم ، مثل تغيير الأنماط الفلاحية والتقليل من الزراعات المستهلكة للمياه. الولايات المتحدة واتفاق باريس: الالتزام المفقود وتحدث الخبير أيضًا عن المعضلة الدولية، خصوصًا انسحاب دول كبرى مثل الولايات المتحدة من التزاماتها في اتفاق باريس، وهو ما يُربك المجهود الجماعي لمجابهة الظاهرة ويضعف فرص التوصل إلى حلول واقعية، عادلة ومنصفة، خصوصًا للدول النامية. فيما يتعلق بتوقعات الصيف القادم في تونس، أكد الأستاذ زهير الحلاوي أن المعهد الوطني للرصد الجوي أصدر توقعات فصلية تشير إلى ارتفاع طفيف في درجات الحرارة مقارنة بالمعدلات المعتادة، وخصوصًا في أشهر ماي، جوان وجويلية، وربما حتى بداية أوت. وقال إن "القلق الأكبر ليس فقط من الحرارة المرتفعة، بل من اقترانها بالرطوبة"، حيث تؤدي هذه الأخيرة إلى شعور أكبر بالإجهاد وضيق التنفس. وأوضح أن "السخانة في توزر تختلف عن السخانة في الحمامات، لأن الهواء الجاف في الجنوب يمكن تحمله أكثر من الحرارة المصحوبة برطوبة مرتفعة في المناطق الساحلية". ختامًا، دعا الحلاوي إلى تفادي النشاط المكثف خلال فترات الذروة الحرارية ، وتجنب التعرض لأشعة الشمس في أوقات القايلة، مع التأكيد على أهمية السياسات الوطنية للتأقلم مع التغير المناخي، من خلال التخطيط في قطاعات مثل الزراعة والمياه والطاقة.

تحذيرات من احتباس حراري غير مسبوق: 3 سيناريوهات محتملة وتونس مهددة بصيف أكثر حرارة
تحذيرات من احتباس حراري غير مسبوق: 3 سيناريوهات محتملة وتونس مهددة بصيف أكثر حرارة

Babnet

timeمنذ 6 ساعات

  • Babnet

تحذيرات من احتباس حراري غير مسبوق: 3 سيناريوهات محتملة وتونس مهددة بصيف أكثر حرارة

في حلقة جديدة من برنامج "في 60 دقيقة" على إذاعة الديوان أف أم ، تناولت الحلقة تحذيرات الأمم المتحدة بشأن موجة احترار غير مسبوقة قد يشهدها العالم في الفترة القادمة، وسط مؤشرات مقلقة تؤكد ارتفاع درجات الحرارة على المستوى العالمي والوطني. وقد استضاف البرنامج الخبير في علم المناخ زهير الحلاوي ، الأستاذ الجامعي، لتقديم قراءة علمية للتوقعات المناخية والسيناريوهات المحتملة. احترار عالمي متواصل وقياسات مقلقة أكد الخبير أن العالم يشهد منذ سنوات مرحلة احترار حراري واضحة نتيجة النشاط البشري المتزايد، خاصة انبعاثات الغازات الدفيئة التي تؤدي إلى احتباس أكبر للإشعاع الأرضي. وأوضح أن البيانات المناخية المسجلة في تونس والعالم تكشف عن تزايد في عدد الأيام الحارة وموجات الحرارة، مما يُنبئ بتحديات صحية واقتصادية قادمة. تقارير أممية بثلاث سيناريوهات محتملة تستند تحذيرات الأمم المتحدة إلى تقارير الهيئة الحكومية الدولية المعنية بتغير المناخ (IPCC)، والتي قدمت 3 سيناريوهات مستقبلية: 1. السيناريو المتفائل: الحد من ارتفاع درجات الحرارة بفضل مجهود دولي فعال في خفض الانبعاثات. 2. السيناريو المتشائم: استمرار الوضع على حاله، مما يؤدي إلى ارتفاع خطير في الحرارة وتأثيرات مناخية كارثية بحلول 2050 أو 2100. 3. السيناريو المتوسط: تحقيق نتائج جزئية من خلال مجهودات منقوصة، مما يحد نسبياً من التدهور المناخي دون القضاء عليه. الدول النامية: متضررة أكثر رغم مساهمتها المحدودة أشار الحلاوي إلى أن الدول النامية، وعلى رأسها الدول الإفريقية ، رغم مساهمتها المحدودة في الانبعاثات (أقل من 5%)، فإنها الأكثر تضرراً من التغيرات المناخية، مما يستوجب تمويلاً دولياً عاجلاً لتمكينها من التكيف عبر تغيير النماذج الفلاحية واعتماد ممارسات أكثر استدامة. تونس واستعدادات صيف 2025 بخصوص التوقعات لصيف 2025، أشار الخبير إلى أن المعهد الوطني للرصد الجوي أصدر توقعات فصلية تشير إلى إمكانية ارتفاع طفيف في المعدلات الحرارية مقارنة بالسنوات الفارطة، مما يرسخ التوجه العام نحو الاحترار. وأضاف أن الخطورة تكمن في تزامن الحرارة المرتفعة مع نسب رطوبة عالية، ما يزيد من التأثير السلبي على صحة الإنسان. التوصيات: الوقاية والتكيّف اختتم الحلاوي حديثه بالتأكيد على أهمية تفادي الأنشطة الشاقة خلال فترات الذروة الحرارية، وتعزيز سياسات التكيّف على غرار التحول نحو زراعات تقليدية محلية أقل استهلاكاً للمياه، ودعم التوعية البيئية باعتبارها حجر الأساس لمواجهة التغيرات القادمة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store