
صدمة تهز حياة أروى.. فاجعة جديدة تفجع الوسط الفني!
فُجعت الفنانة اليمنية أروى بوفاة والدتها سميرة دسوقي الشافعي، بعد معاناة مريرة مع المرض استمرت لأسابيع، أنهكت جسدها وأثرت بشكل كبير على حالتها الصحية.
وكانت أروى قد شاركت جمهورها خلال الأيام الماضية تفاصيل اللحظات العصيبة التي تعيشها أسرتها، حيث نشرت صورة لوالدتها من داخل المستشفى عبر حسابها الرسمي على 'إنستغرام'، ووجهت نداء مؤثرًا قالت فيه: 'الدعاء يغير الأقدار، أمنتكم أمانة ادعوا لأمي الله يسكن أوجاعها ويزيح عنها.. آمين.'
كلمات أروى المؤلمة لامست قلوب الآلاف، ودفعت العديد من متابعيها ومحبيها للتفاعل معها بالدعاء والمواساة.
وأعلنت أروى مساء أمس عبر منصة 'إكس' (تويتر سابقًا) نبأ وفاة والدتها، مشيرة إلى أن حالتها الصحية تدهورت رغم رحلة العلاج الطويلة التي خاضتها.
يُذكر أن هذه الخسارة الأليمة تأتي بعد حوالي عام ونصف من فقدان والدها سالم أحمد عميران، الذي توفي في ديسمبر 2023، ما يجعل هذه المرحلة من أصعب الفترات في حياة الفنانة.
الغناني اروى
مرض
والدتها
وفاة
شارك على فيسبوك
شارك على تويتر
تصفّح المقالات
السابق
ابتزاز جريء: فتاة تهدد تاجرًا بصور صادمة في عدن

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


وكالة الأنباء اليمنية
منذ 5 ساعات
- وكالة الأنباء اليمنية
صنعاء.. اختتام الدورات الصيفية في بني حشيش وبني مطر وجحانة وسنحان
صنعاء - سبأ : أُختتمت في مديريات بني حشيش، وبني مطر، وجحانة، وسنحان، بمحافظة صنعاء، اليوم، أنشطة الدورات الصيفية، تحت شعار "علم وجهاد". وفي الاختتام بمديرية بني حشيش، بحضور عضو مجلس الشورى محمد مفضل، أكد وكيل أول المحافظة، حميد عاصم، أهمية دور الأنشطة الصيفية في تحصين النشء والشباب من الثقافات المضللة والمنحرفة والحرب الناعمة التي تقودها أمريكا والصهيونية العالمية لاستهداف أبناء الأمة الإسلامية. وبارك للطلاب تخرجهم من الدورات الصيفية لهذا العام، التي نهلوا منها العلم والمعرفة، والتزود بهدى الله وهدي القرآن، واستقاء الوعي والبصيرة والمعرفة المفيدة. وفي الاختتام، الذي حضره وكيل المحافظة لقطاع التربية والشباب طالب دحان، ومدير مكتب الشباب والرياضة عبد المحسن الشريف، ومدير المديرية راجح الحنمي، ومسؤول التعبئة وليد العركدة، أشاد رئيس اللجنة التنفيذية للدورات الصيفية في المديرية، صبري القحم، بالنجاح الذي حققته الأنشطة الصيفية، وحجم الإقبال. وأوضح أن عدد الملتحقين بالمدارس الصيفية في المديرية لهذا العام تسع آلاف و72 طالباً وطالبة، موزعين على 92 مدرسة نموذجية ومفتوحة. تخلل الحفل، بحضور شخصيات اجتماعية وتربوية، قصيدة شعرية، وفقرات إنشادية ومسرحية، وتكريم الطلاب، وافتتاح معرض التصنيع الورقي الذي جسّد مهارات الطلاب خلال الفترة الصيفية. وخلال الاختتام، الذي نظمته اللجنة التنفيذية للدورات الصيفية والتعبئة في مديرية بني مطر، بحضور عضو مجلس الشورى محمد سلمان، أكد وكيل وزارة الإدارة والتنمية المحلية والريفية المساعد لقطاع المعلومات والإحصاء، أحمد الشوتري، والناشط الثقافي إبراهيم حميد الدين، أهمية الدورات الصيفية ودورها في تنشئة الجيل وتثقيفه بالثقافة القرآنية. فيما حث رئيس اللجنة التنفيذية للدورات الصيفية بالمديرية، يحيى الكحلي، أولياء الأمور على الاستمرار في ارتباط الأبناء بالمساجد، وحلقات الذكر والقرآن الكريم. وبين أن عدد الملتحقين بالدورات الصيفية في المديرية 14 ألفاً و478 طالباً وطالبة، موزعين على 151 مدرسة نموذجية ومفتوحة. تخلل الاختتام، الذي حضره عضو لجنة التصالح في الدائرة الاجتماعية لأنصار الله، نجيب المطري، وممثل مكتب تعبئة المحافظة، عدنان الشعباني، وعدد من مديري المكاتب التنفيذية بالمديرية، ومشايخ ووجهاء وشخصيات اجتماعية وتربوية، فقرات إنشادية وشعرية، وتكريم الطلاب المتميزين. وفي مديرية جحانة، اختتمت أنشطة الدورات الصيفية بالتنسيق مع اللجنة التنفيذية والتعبئة. وأُلقيت في الاختتام، الذي حضره عضو مجلس الشورى مجاهد السامري، كلمات لرئيس اللجنة التنفيذية للدورات الصيفية في المديرية، علي الأشول، والعلامة عبد الوهاب الشامي، تناولت أثر البرامج الصيفية في تنمية وعي الطلاب وتحفيزهم على التعلم واكتساب المهارات المختلفة. تخلل الحفل، الذي حضره عضو الهيئة الإدارية في المحافظة مهيوب مهدي، ومدير المديرية صالح معيض، ومسؤول التعبئة في المديرية صالح الحصني، وشخصيات تربوية واجتماعية، فقرات إنشادية وخطابية للطلاب جسّدت مستوى استفادتهم من أنشطة وبرامج الدورات الصيفية، وتكريم المتميزين. كما اختتمت أنشطة الدورات الصيفية في مديرية جحانة، بحضور وكيل المحافظة عبد الملك الغربي، ومدير المديرية أحمد عثمان، ونائب مسؤول القطاع التربوي في المحافظة أمين الجلال. وخلال الاختتام، أكد رئيس اللجنة التنفيذية للدورات الصيفية في المديرية، أحمد ناصر، نجاح الدورات الصيفية في المديرية لهذا العام.. منوهاً بالإقبال الكبير الذي شهدته المدارس الصيفية من الجنسين. تخلل الحفل فقرات معبِّرة، وتكريم المعلمين والطلاب.


وكالة الأنباء اليمنية
منذ 5 ساعات
- وكالة الأنباء اليمنية
اختتام أنشطة الدورات الصيفية بمحافظة ذمار
ذمار- سبأ : اختُتِمت بمحافظة ذمار، اليوم، أنشطة الدورات الصيفية للعام الجاري 1446هـ، بحفل خِطابي وتكريمي للمبرزين في الأنشطة الصيفية، والعاملين، والجهات التي أسهمت في إنجاحها. وفي الفعالية، أكّد وزير الشباب والرياضة الدكتور محمد المَولِد، على دور الأنشطة والدورات الصيفية في إعداد جيل متسلّح بقيم العلم والمعرفة، يعي دوره الديني والوطني والقومي. ولفت إلى أن هذا الجيل، يُعوّل عليه في نصرة قضايا الأمة، ومجابهة التحديات التي تستهدفها وإفشال المخططات الساعية إفساد المجتمعات من خلال الحرب الناعمة وغيرها من الوسائل. واعتبر الوزير المَولِد، الدورات والأنشطة الصيفية محطة تنويرية للنشء والشباب بالمنهج القرآني، والقيم والمبادئ الإيمانية الأصيلة، وغرس قيم الولاء والانتماء للوطن، وترسيخ الهوية الإيمانية في نفوس الأجيال، متمنّيًا للمشاركين استفادتهم من المهارات والمعارف التي تلقوها خلال الدورات والأنشطة الصيفية. وأشار إلى أن المشاركين قدّموا خلال الفعالية رسائل تعكس مستوى العزيمة التي تحلّوا بها، وما اكتسبوه من فوائد عظيمة، كجيل قرآني يحمل الهوية الإيمانية التي خصّ الله بها اليمن، مثمّنًا دور أولياء الأمور الذين دفعوا بأبنائهم للالتحاق بالدورات الصيفية. ودعا الوزير المَولِد الخريجين إلى تجسيد ما تلقّوه خلال الدورات والأنشطة الصيفية في أخلاقهم ومعاملاتهم وتصرفاتهم وأدوارهم في الحياة والمجتمع. بدوره، أشار محافظ ذمار محمد البخيتي إلى أهمية الدورات الصيفية في صقل مهارات ومعارف الطلاب، وتسليحهم بالثقافة القرآنية، والمبادئ الإسلامية، والقيم الأصيلة، وتحصينهم من مخاطر الثقافات الدخيلة والحرب الناعمة. ولفت إلى أن انزعاج الأعداء من الدورات الصيفية، دليل واضح على فاعليتها ودورها ومكانتها في تحصين النشء والشباب من الثقافات المغلوطة ومخاطر الحرب الناعمة. وخلال الفعالية، التي حضرها عضو مجلس الشورى حسن عبدالرزاق، ووكلاء المحافظة محمود الجُبِين ومحمد عبدالرزاق، ومدير الأمن بالمحافظة العميد محمد المهدي، والأمين العام المساعد لرابطة علماء اليمن خالد موسى، أكّد مسؤول التعبئة أحمد الضوراني أهمية الدورات الصيفية في ترسيخ المفاهيم الدينية الصحيحة، والسلوكيات، والأخلاق الفاضلة في نفوس الطلاب. وتطرق إلى ما حققته الدورات الصيفية من نجاح بفضل جهود الجهات الرسمية والمجتمعية التي عملت على إنجاحها، مثمّنًا دعم قيادة السلطة المحلية والتعبئة بالمحافظة، والجهات الرسمية والمجتمعية التي ساهمت في إنجاح مختلف الأنشطة الصيفية. وفي الفعالية، التي حضرها نائب رئيس جامعة ذمار لشؤون الطلاب الدكتور عبدالكافي الرفاعي، ومديرو المكاتب التنفيذية، أشار مسؤول قطاع الإرشاد بالمحافظة عبدالله مشرح إلى دور الدورات الصيفية في تنوير الأجيال بالمنهج القرآني، والقيم، والمبادئ الإيمانية، والتزود بهدى الله، والوعي، والبصيرة، والاهتمام بقضايا الأمة. وفي كلمة عن الخريجين، عبّر الطالب جلال السماوي عن امتنان الطلاب وأولياء أمورهم للقائمين على الدورات الصيفية، وكل من ساهم في إنجاحها، والمعلمين الذين بذلوا جهودًا مضنية في تعليمهم وتدريبهم وإكسابهم مهارات بدنية وروحية. وفي ختام الفعالية، التي تخللتها فقرات إنشادية وفقرات من التراث الشعبي، تم تكريم المبرزين واللجان الفرعية والمساعدة، والجهات المساهمة في إنجاح الدورات الصيفية.


وكالة الأنباء اليمنية
منذ 10 ساعات
- وكالة الأنباء اليمنية
اختتام أنشطة الدورات الصيفية بمديرية مجزر بمأرب
مأرب - سبأ: اختتمت بمديرية مجزر بمحافظة مأرب اليوم أنشطة الدورات الصيفية للعام 1446هـ. وفي الحفل الذي نظمته اللجنة الفرعية للأنشطة والدورات الصيفية والتعبئة، أشاد مسؤول القطاع التربوي بالمحافظة علي الزايدي، بالنجاح الذي حققته الدورات الصيفية لهذا العام وبتضافر الجهود الرسمية والمجتمعية في إنجاحها، وتخريج طلاب متسلحين بالثقافة القرآنية والعلوم والمهارات النافعة. بدوره أكد الناشط الثقافي محسن الشامي، أهمية الدورات الصيفية في ترسيخ المفاهيم الدينية الصحيحة والسلوكيات والأخلاق الفاضلة وتوعية وتثقيف النشء والشباب وتأصيل الهوية الإيمانية وتعزيز القيم وتنمية المعارف والإبداعات. وأُلقيت في الحفل كلمات، اعتبرت الدورات الصيفية محطة لتنوير الأجيال بالمنهج القرآني والقيم والمبادئ الإيمانية والتزود بهدى الله والوعي والبصيرة والاهتمام بقضايا الأمة وفي مقدمتها القضية الفلسطينية.. منوهة بجهود القائمين على الدورات في بناء جيل متسلح بالعلم والمعرفة. وفي الاختتام، قدّم طلاب الدورات الصيفية عرضاً كشفياً أظهر الروح الرياضية والبدنية والمعنوية للطلاب، تخلله قصائد شعرية ومشاركات طلابية.