4 موهوبات يطورن مشاريع بيئية نوعية
التلوث عن بعد
المشروع الأول: العوامة الناقلة لأحوال الطقس البحري والتلوث بالطاقة الشمسية عبر إنترنت الأشياء، للموهوبة فداء الملفي، يتكون المشروع من جزأين، الأول: عوامة تحمل عديدا من أجهزة وحساسات إنترنت الأشياء بحيث يتم إرسالها داخل البحار والمسطحات المائية، والثاني: وحدة مراقبة تعمل كجهاز استقبال في الوقت الحقيقي للقياسات المرسلة إليها من العوامة الموجودة داخل البحر، يهدف المشروع إلى قياس ومراقبة أحوال الطقس البحري والتلوث عن بعد وذلك باستخدام الطاقة الشمسية لتشغيل أجهزة وحساسات إنترنت الأشياء المحملة على العوامة.
جمع النفايات
المشروع الثاني: روبوت جمع النفايات المائية يعمل بالطاقة الشمسية، للموهوبتين لوجينة الفرحان، دانية العامر، يتكون المشروع من جزأين، روبوت يعمل بالطاقة الشمسية يحتوي على عديد من أجهزة وحساسات إنترنت الأشياء، ويمتلك سلة لجمع النفايات، بحيث يتم التحكم في الروبوت وتوجيهه عن بعد من مسافة تزيد على 500 متر، ويحتوي على كاميرا عالية الجودة تعمل بتقنية الاتصال عن بعد وذلك لنقل فيديو في الوقت الحقيقي لتوجيه الروبوت في الأماكن التي توجد فيها النفايات، والثاني: وحدة التحكم في الروبوت التي يمكن اعتبارها جهاز تحكم عن بعد في الروبوت، يهدف المشروع إلى تجميع النفايات الصلبة من المسطحات المائية، وذلك بهدف تسخير التقنيات الحديثة مثل إنترنت الأشياء للحفاظ على البيئة وتحقيق الاستدامة البيئية.
سرقة التيار
المشروع الثالث: شبكة الطاقة الذكية عبر إنترنت الأشياء، للموهوبة ماريا الدندن، المشروع عبارة عن نظام متكامل لتصور جديد لشبكات الطاقة الكهربائية التي يمكن توظيفها للمنازل والمؤسسات والهيئات، ويحتوي هذا النظام على عديد من أجهزة إنترنت الأشياء وعداد كهربائي التي تعمل مع بعضها البعض في تجانس تام، يهدف المشروع إلى حل تحديات شبكات الطاقة الكهربائية مثل سرقة التيار الكهربائي، وفشل توصيل التيار، والمراقبة الحقيقية عن بعد لاستهلاك الطاقة الكهربائية، وكذلك حساب التكلفة، يقوم النظام باكتشاف سرقة الطاقة الكهربائية في الوقت الفعلي عن بعد، وكذلك إرسال إشعارات تحذيرية في حالة اكتشاف السرقة.
جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة
سعورس
منذ 2 أيام
- سعورس
4 موهوبات يطورن مشاريع بيئية نوعية
التلوث عن بعد المشروع الأول: العوامة الناقلة لأحوال الطقس البحري والتلوث بالطاقة الشمسية عبر إنترنت الأشياء، للموهوبة فداء الملفي، يتكون المشروع من جزأين، الأول: عوامة تحمل عديدا من أجهزة وحساسات إنترنت الأشياء بحيث يتم إرسالها داخل البحار والمسطحات المائية، والثاني: وحدة مراقبة تعمل كجهاز استقبال في الوقت الحقيقي للقياسات المرسلة إليها من العوامة الموجودة داخل البحر، يهدف المشروع إلى قياس ومراقبة أحوال الطقس البحري والتلوث عن بعد وذلك باستخدام الطاقة الشمسية لتشغيل أجهزة وحساسات إنترنت الأشياء المحملة على العوامة. جمع النفايات المشروع الثاني: روبوت جمع النفايات المائية يعمل بالطاقة الشمسية، للموهوبتين لوجينة الفرحان، دانية العامر، يتكون المشروع من جزأين، روبوت يعمل بالطاقة الشمسية يحتوي على عديد من أجهزة وحساسات إنترنت الأشياء، ويمتلك سلة لجمع النفايات، بحيث يتم التحكم في الروبوت وتوجيهه عن بعد من مسافة تزيد على 500 متر، ويحتوي على كاميرا عالية الجودة تعمل بتقنية الاتصال عن بعد وذلك لنقل فيديو في الوقت الحقيقي لتوجيه الروبوت في الأماكن التي توجد فيها النفايات، والثاني: وحدة التحكم في الروبوت التي يمكن اعتبارها جهاز تحكم عن بعد في الروبوت، يهدف المشروع إلى تجميع النفايات الصلبة من المسطحات المائية، وذلك بهدف تسخير التقنيات الحديثة مثل إنترنت الأشياء للحفاظ على البيئة وتحقيق الاستدامة البيئية. سرقة التيار المشروع الثالث: شبكة الطاقة الذكية عبر إنترنت الأشياء، للموهوبة ماريا الدندن، المشروع عبارة عن نظام متكامل لتصور جديد لشبكات الطاقة الكهربائية التي يمكن توظيفها للمنازل والمؤسسات والهيئات، ويحتوي هذا النظام على عديد من أجهزة إنترنت الأشياء وعداد كهربائي التي تعمل مع بعضها البعض في تجانس تام، يهدف المشروع إلى حل تحديات شبكات الطاقة الكهربائية مثل سرقة التيار الكهربائي، وفشل توصيل التيار، والمراقبة الحقيقية عن بعد لاستهلاك الطاقة الكهربائية، وكذلك حساب التكلفة، يقوم النظام باكتشاف سرقة الطاقة الكهربائية في الوقت الفعلي عن بعد، وكذلك إرسال إشعارات تحذيرية في حالة اكتشاف السرقة.
الوطن
منذ 2 أيام
- الوطن
4 موهوبات يطورن مشاريع بيئية نوعية
طوّرت 4 موهوبات سعوديات 3 مشاريع علمية نوعية متخصصة في مسار «إنترنت الأشياء والاستدامة البيئية»، في برنامج علماء المستقبل النسخة الثانية في الأحساء، وذلك بإشراف الدكتور خالد رياض المتخصص في علوم الحاسب الآلي وتقنية المعلومات. التلوث عن بعد المشروع الأول: العوامة الناقلة لأحوال الطقس البحري والتلوث بالطاقة الشمسية عبر إنترنت الأشياء، للموهوبة فداء الملفي، يتكون المشروع من جزأين، الأول: عوامة تحمل عديدا من أجهزة وحساسات إنترنت الأشياء بحيث يتم إرسالها داخل البحار والمسطحات المائية، والثاني: وحدة مراقبة تعمل كجهاز استقبال في الوقت الحقيقي للقياسات المرسلة إليها من العوامة الموجودة داخل البحر، يهدف المشروع إلى قياس ومراقبة أحوال الطقس البحري والتلوث عن بعد وذلك باستخدام الطاقة الشمسية لتشغيل أجهزة وحساسات إنترنت الأشياء المحملة على العوامة. جمع النفايات المشروع الثاني: روبوت جمع النفايات المائية يعمل بالطاقة الشمسية، للموهوبتين لوجينة الفرحان، دانية العامر، يتكون المشروع من جزأين، روبوت يعمل بالطاقة الشمسية يحتوي على عديد من أجهزة وحساسات إنترنت الأشياء، ويمتلك سلة لجمع النفايات، بحيث يتم التحكم في الروبوت وتوجيهه عن بعد من مسافة تزيد على 500 متر، ويحتوي على كاميرا عالية الجودة تعمل بتقنية الاتصال عن بعد وذلك لنقل فيديو في الوقت الحقيقي لتوجيه الروبوت في الأماكن التي توجد فيها النفايات، والثاني: وحدة التحكم في الروبوت التي يمكن اعتبارها جهاز تحكم عن بعد في الروبوت، يهدف المشروع إلى تجميع النفايات الصلبة من المسطحات المائية، وذلك بهدف تسخير التقنيات الحديثة مثل إنترنت الأشياء للحفاظ على البيئة وتحقيق الاستدامة البيئية. سرقة التيار المشروع الثالث: شبكة الطاقة الذكية عبر إنترنت الأشياء، للموهوبة ماريا الدندن، المشروع عبارة عن نظام متكامل لتصور جديد لشبكات الطاقة الكهربائية التي يمكن توظيفها للمنازل والمؤسسات والهيئات، ويحتوي هذا النظام على عديد من أجهزة إنترنت الأشياء وعداد كهربائي التي تعمل مع بعضها البعض في تجانس تام، يهدف المشروع إلى حل تحديات شبكات الطاقة الكهربائية مثل سرقة التيار الكهربائي، وفشل توصيل التيار، والمراقبة الحقيقية عن بعد لاستهلاك الطاقة الكهربائية، وكذلك حساب التكلفة، يقوم النظام باكتشاف سرقة الطاقة الكهربائية في الوقت الفعلي عن بعد، وكذلك إرسال إشعارات تحذيرية في حالة اكتشاف السرقة.
المرصد
١١-٠٥-٢٠٢٥
- المرصد
"ستقلب حياتنا".. بالفيديو: مختص يتحدث عن مصطلح الثورة الصناعية الرابعة.. ويكشف أبرز ملامحها والمجالات التي تغطيها
"ستقلب حياتنا".. بالفيديو: مختص يتحدث عن مصطلح الثورة الصناعية الرابعة.. ويكشف أبرز ملامحها والمجالات التي تغطيها صحيفة المرصد: تحدث المهندس سلطان سمان، عن مصطلح الثورة الصناعية الرابعة، وأبرز ملامحها والمجالات التي تغطيها. روبوت وقال في مقطع فيديو عبر حسابه بمنصة إكس: في عهد قريب محطات البنزين والديزل والورش ستختفي لأنها سيحل محلها روبوت يصلح السيارة. تقنيات وأشار: الخيال العلمي صار واقع نعيشه اليوم، ونحن الآن في قلب الثورة الصناعية الرابعة التي ستقلب حياتنا، لافتا: سوق تقنيات الثورة الصناعية الرابعة سيكون 377 مليار دولار بحلول عام 2029 والنمو السنوي سيتعدى 19% والذكاء الاصطناعي سيشكل 15% من الناتج المحلي العالمي بحلول عام 2035، كما أن نصف السيارات ستكون كهربائية. الواقع المعزز وأضاف: الثورة الصناعية الرابعة تغطي مجالات عديدة مرتبطة ببعضها مثل الذكاء الاصطناعي والروبوتات والبيانات الضخمة والواقع المعزز طباعة ثلاثية الأبعاد. مواقف السيارات وأردف: مواقف السيارات ستختفي وستتحول لحدائق، مشيرا: سيحدث التغيير خلال 5 سنوات أو 10 سنوات. استشارات قانونية وأوضح: تم تطوير الذكاء الاصطناعي كي يفهم العالم بطريقة مقاربة للبشر، لافتا إلى وجود تطبيق يعطيك استشارات قانونية وتقرير عن أي قضية أفضل من المحامين والمستشارين ونفس التطبيق أيضا يساعد الأطباء على الكشف عن مرض السرطان بدقة عالية. فحوصات متقدمة وأكمل: هناك جهاز ترايكوردر إكس في الجوال بناء على العلامات الحيوية في الشخص يجري فحوصات متقدمة ويكشف عن أمراض متعددة، مشيرا: المستشفيات ستعطي أدوية بناء على جينات الشخص والتعليم سيصبح تفاعلي ليتناسب مع قدرات كل طالب. الصناعة والاقتصاد ومضى: رؤية 2030 ستغير شكل الصناعة والاقتصاد في المملكة، لافتا: يوجد 20 مليار مخصصة للذكاء الاصطناعي الذي يعتبر جزءا من الثورة الصناعية الرابعة. طاقة شمسية وذكر أمثلة على الثورة الصناعية الرابعة التي بدأت كمصانع لوسيد للسيارات الكهربائية في جدة ومشاريع طاقة شمسية ضخمة ستوفر نصف احتياجنا في المملكة من مصادر متجددة.
