
فيديو المصعد يُشعل مواقع التواصل الاجتماعي... ونادين نسيب نجيم: سأنقل الموضوع للقضاء
نادين نسيب نجيم.
هدّدت الممثلة اللبنانية نادين نسيب نجيم باللجوء إلى القضاء، بعدما كشفت عن تعرّضها لما وصفته بمحاولة تحرّش من قبل عامل توصيل. جاء ذلك بعد ردّ مالكة الشركة التي يعمل فيها الشاب على اتهامات نجيم، في مقطع نشرته عبر منصة "إكس".
وكانت نجيم وثّقت، عبر تطبيق "سناب شات"، لحظة شعورها بالقلق أثناء دخولها أحد المصاعد في مبنى تابع لنادٍ رياضي، بعدما لاحظت عامل توصيل يحاول مشاركتها المصعد ويوجه إليها أسئلة شخصية بطريقة أثارت عدم ارتياحها.
أظهرت في مقطع لاحق رفضها مشاركة المصعد مع شخص غريب، مؤكدة أن هذه المواقف باتت تُقلقها بشكل يومي. وقالت: "قدي أنا بنتبه على حالي، وقدي صار عمري، وإم وعندي ولاد، بتصدقوا إنو بخاف؟ ما بحب إطلع مع حدا... بعتل هم قد الدنيا".
View this post on Instagram
A post shared by Annahar (@annaharnews)
لكنّ المفاجأة جاءت من جهة الشركة نفسها، إذ ظهرت مالكتها في فيديو عبر "تيك توك"، لتروي رواية مغايرة لما روته نجيم. وقالت إنّها أرسلت "شاباً محترماً وخلوقاً"، واصفة إيّاه بأنه "أفضل من يعمل لديها". وأضافت أن الشاب شعر بالإحراج بعدما ظنّ أن نجيم كانت في مكالمة فيديو، فسألها إذا كانت ترغب بالصعود معه في المصعد، فقط لتجنّب إغلاق الباب في وجهها.
هذا الردّ أثار غضب نادين نسيب نجيم، فكتبت منشوراً عبر "إكس" جاء فيه: "طالما وصلت القصة إلى هنا، وصار فيها كذب من أجل أن تقوموا بدعاية للشركة، وأن جارتي طلبت الطلبية من عندكم، سأنقل الموضوع إلى القضاء".
طالما وصلت القصة لهون و صار فيها كذب كرمال تعملوا دعاية للشركة و انه جارتي طلبت الطلبية من عندكن رح وصل الموضوع للقضاء. https://t.co/N0lFtjhcw3
— Nadine Nassib Njeim 🏆 (@nadinenjeim) May 25, 2025

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


سيدر نيوز
منذ 12 ساعات
- سيدر نيوز
وسم '#أحمد_الطنطاوي_فين' يعود إلى الظهور على منصات التواصل الاجتماعي في مصر
BBC خرج المعارض السياسي المصري أحمد الطنطاوي من السجن، الأربعاء، حسبما أعلنت زوجته الإعلامية رشا قنديل. لكنّها كتبتْ في وقت لاحق على حسابها عبر منصة إكس تقول إنّ زوجها 'غير معلوم مكان احتجازه حتى الآن'، رغم خروجه من السجن قبل حوالي 'ثماني ساعات'. وقال الحقوقي خالد علي، محامي الطنطاوي، إنّ موكّله 'حتى الآن لم يُطلَق سراحه'، موضحاً أنه 'خرج من السجن لكنّ خطّ سير الترحيلة ليس معروفاً بعد'. وعلى صفحته عبر فيسبوك، تساءل خالد علي: 'هل سيتم إطلاق سراح الطنطاوي من محل إقامته بكفر الشيخ؟ أم من مكان تحرير محضر القضية بقسم المطرية؟'. وأثارت هذه التصريحات حالة من الترقّب لدى الناشطين عبر منصات التواصل الاجتماعي، ليسأل بعضهم عن مكان احتجاز المرشح الرئاسي ونائب البرلمان السابق، تحت وَسْم #أحمد_الطنطاوي_فين؟، والذي سبق وكان متداولاً عند إلقاء القبض على الطنطاوي قبل إيداعه السجن قبل عام. بينما قلّل آخرون من أهمية الخبر، ليسأل البعض عمّا يمكن أن يحدث بعد خروج الطنطاوي من السجن. فيما تساءل البعض عن سبب حبْس الطنطاوي من الأساس؟ مطالبات بالإفراج عنه يأتي ذلك بعد عام من السجن استوفى أحمد الطنطاوي قضاءه مساء الاثنين، لكنْ تقرّر تأجيل إطلاق سراحه إلى اليوم الأربعاء. وفي 27 مايو/أيار 2024، أُلقي القبض على الطنطاوي في قاعة المحكمة بعدما رُفض الاستئناف المقدَّم منه على حُكم بالحبس لمدة عام، في القضية المعروفة إعلامياً بقضية 'التوكيلات'. وفي 27 أبريل/نيسان 2025، أي قبل شهر من استيفائه مدة الحبس، قررتْ نيابة أمن الدولة العليا في البلاد استدعاء الطنطاوي من محبسه بسجن العاشر من رمضان، ليخضع للتحقيق في قضيتين جديدتين، بتُهمة التحريض على الإرهاب، والتحريض على التجمهر؛ لكن التحقيق انتهى بقرار من نيابة أمن الدولة العليا بإخلاء سبيله على ذمة التحقيقات في القضيتين، وفقاً للمحامي خالد علي. كما أعربت إحدى عشرة منظمة حقوقية (بينها المفوضية المصرية لحقوق الإنسان والمبادرة المصرية للحقوق الشخصية) عن خشيتها، من احتمال 'تدوير' طنطاوي في قضايا جديدة، بهدف الاستمرار في حبسه. وفي بيان مشترك ، طالبت المنظمات الإحدى عشرة بإسقاط كافة التُّهم الموجهة إلى الطنطاوي وحِفْظ القضيّتين موضوع التحقيق معه مؤخراً، ووضْع حدّ لاستهدافه ومؤيديه وأسرته'. أيضاً، طالبت الجبهة المصرية لحقوق الإنسان بسرعة الإفراج عن الطنطاوي بعد تنفيذه الحكم القضائي الصادر بحقّه، مُحذّرة من 'تدويره على ذمة قضايا كيدية' أخرى. وفي مايو/أيار 2024، قالت المتحدثة باسم مفوضية الأمم المتحدة السامية لحقوق الإنسان، مارتا هورتادو، في بيان 'نشعر بقلق بالغ إزاء القرار الذي أصدرته محكمة استئناف القاهرة في 27 مايو بتأييد حكم السجن لمدة عام مع الشغل ضد النائب السابق في البرلمان الذي كان يرغب في الترشح للرئاسة أحمد الطنطاوي و22 من أنصاره'. وفي يونيو/حزيران 2024، رأت منظمة هيومن رايتس ووتش في بيان لها أن 'معاقبة الطنطاوي ومؤيديه تكشف مجدداً غياب أي تسامح من السلطات مع النشاط السلمي'، مطالبةً السلطات المصرية بـ'التراجع الفوري وإطلاق سراح الطنطاوي ومؤيديه'. وينصّ القانون المصري، فيما يتعلق بتنظيم ممارسة الحقوق السياسية، على عقوبة بالسجن لمدة لا تقل عن سنة و/أو غرامة من ألف إلى خمسة آلاف جنيه مصري لـ 'طبع أو تداوُل بأية وسيلة بطاقة إبداء الرأي أو الأوراق المستخدمة في العملية الانتخابية دون إذن من السلطة المختصة'. ويعتبر أحمد الطنطاوي، 46 عاما، أحد أبرز الوجوه التي لمعتْ في الساحة السياسية المصرية على مدار العقد الأخير، لا سيما بعد اعتزامه الترشّح للانتخابات الرئاسية في 2023. وفي نوفمبر/تشرين الثاني 2023، تزوج الطنطاوي من الإعلامية والناشطة رشا قنديل، والتي استُدعيتْ في وقت سابق من الأسبوع الجاري للتحقيق معها في قضية أمن دولة بتُهمة 'نشر أخبار كاذبة وإساءة استخدام مواقع التواصل الاجتماعي'، قبل أن يُفرَج عنها بكفالة وقدرها 50 ألف جنيه مصري (حوالي ألف دولار أمريكي).


النهار
منذ 17 ساعات
- النهار
ستة قتلى في انقلاب مركب في جزر الكناري الإسبانية
لقيت أربع نساء ومراهقة وطفلة حتفهن اثر انقلاب مركب كن على متنه قبل مدة قصيرة من وصولهن إلى بر الأمان في جزر الكناري اليم الأربعاء، بحسب ما أفادت أجهزة الطوارئ، في آخر مأساة على طريق الهجرة الخطير. وقال جهاز الطوارئ في الأرخبيل الواقع في المحيط الأطلسي على منصة "إكس": "بلغ العدد الإجمالي للقتلى حتى الآن ستة أشخاص: أربع نساء وقاصرتان إحداهما تبلغ من العمر 16 عاما والأخرى خمس سنوات".


الديار
منذ 18 ساعات
- الديار
جيسي عبدو ترد بعنف على هذا الرجل: "مين مفوّتك ع بيتي؟"
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب أعربت الفنانة اللبنانية جيسي عبدو عن استيائها من استخدام أسماء المشاهير عبر وسائل التواصل الاجتماعي، بقصد لفت الأنظار وتحقيق مشاهدات، وذلك بعد انتشار مقطع فيديو تناول مزاعم عن تفاصيل من حياتها الخاصة، لا تمت للحقيقة بصلة. وفي منشور عبر خاصية "الستوري" على حسابها الرسمي في "إنستغرام"، أعادت جيسي نشر فيديو لأحد صناع المحتوى على "تيك توك" يُقارن فيه بين منزلها ومنزل الفنانة ماغي بو غصن، مدّعيًا أن منزل الأخيرة يتميز بالفخامة، بينما يطغى الطابع الشبابي الملوّن على ديكور منزل جيسي. وردّت عبدو بسخرية وتساؤلات: "مين حضرتك؟ مين مفوّتك ع بيتي؟ من وين جايبلي هالألوان؟ مين مفوّتك ع بيت ماغي؟ ومن وين جايب هالديكورات؟ الله أعلم"، مستنكرة ادعاءات لا تستند إلى أي أساس واقعي. وأضافت: "بليز، مش كل شي بتشوفوه عالسوشال ميديا تصدقوه، ومش كل شي بينقال يعني صح"، قبل أن تختم برسالة تنبيه قائلة: "الله ينجّينا من اللي جايي". ويأتي تعليق جيسي عبدو في ظل تزايد ظاهرة التعدي على الخصوصيات من قبل بعض صناع المحتوى، الذين يلجأون إلى التضليل واستغلال الأسماء اللامعة في الفن والمجتمع، لتحقيق رواج على حساب الحقيقة. (فوشيا)