logo
«أعمال إجرامية».. الإمارات تدين عملية الدهس في ليفربول

«أعمال إجرامية».. الإمارات تدين عملية الدهس في ليفربول

أعربت سفارة دولة الإمارات في لندن عن إدانتها لعملية الدهس الإجرامية التي وقعت في مدينة ليفربول الإنجليزية، وأدت إلى إصابة عدد من الأشخاص الأبرياء.
وأكدت السفارة، في بيان، أن دولة الإمارات تُعرب عن استنكارها الشديد لهذه الأعمال الإجرامية، ورفضها الدائم لجميع أشكال العنف التي تستهدف الآمنين وتؤدي إلى زعزعة الأمن والاستقرار.
كما عبرت السفارة عن تضامنها مع المملكة المتحدة وشعبها الصديق في هذا العمل الإجرامي المستهجن، وتمنياتها بالشفاء العاجل لجميع المصابين.
aXA6IDgyLjIyLjIzNi4xNTQg
جزيرة ام اند امز
PL

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الذكاء الاصطناعي يورط البيت الأبيض.. «سيدة الجليد» ضحية مؤامرة
الذكاء الاصطناعي يورط البيت الأبيض.. «سيدة الجليد» ضحية مؤامرة

العين الإخبارية

timeمنذ 7 ساعات

  • العين الإخبارية

الذكاء الاصطناعي يورط البيت الأبيض.. «سيدة الجليد» ضحية مؤامرة

سقطت سوزي وايلز، رئيسة موظفي البيت الأبيض وأبرز مستشاري الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، ضحيةَ عملية احتيال، تمكن خلالها قراصنة من اختراق هاتفها الشخصي. واستغل المهاجمون تقنيات الذكاء الاصطناعي لاستنساخ صوتها وانتحال شخصيتها والاتصال بشخصيات رفيعة المستوى في الولايات المتحدة، بينهم أعضاء في مجلس الشيوخ وحكام ولايات ومديرون تنفيذيون لشركات كبرى، تلقوا رسائل صوتية ونصية من أرقام مجهولة مُنتحِلةً هوية وايلز. لكن المؤامرة بدأت بالانهيار عندما طرح المنتحلون أسئلة كان من المفترض أن تعرف وايلز إجاباتها بسهولة، مما أثار شكوك المتلقين، وفقا لصحيفة "ديلي ميل" البريطانية. وبادرت وايلز فور اكتشافها الاختراق إلى تحذير معارفها عبر رسائل طالبتهم فيها بتجاهل أي اتصالات غير مألوفة. وفي حالات محددة، استخدم المهاجمون نسخًا صوتية مقلدة بدقة عالية - يُعتقد أنها نُشئت بتقنيات الذكاء الاصطناعي - مما زاد من تعقيد التهديد. وأطلق مكتب التحقيقات الفيدرالي (FBI) تحقيقاته في الحادثة، مع إشارة مصادر مبكرة إلى أن الهجوم لا يحمل بصمة عمليات دولة أجنبية، مما يرجح أن يكون عمل قراصنة مستقلين أو جهات غير حكومية. وأكد مدير المكتب "كاش باتيل" أن حماية قنوات اتصال مسؤولي الإدارة تمثل أولوية قصوى، مشددًا على جدية التعامل مع التهديدات السيبرانية ضد الرئيس وطاقمه. وكشفت التحقيقات عن أهداف متعددة للعملية: ففي إحدى المحاولات طلب المنتحل تحويلًا ماليًا، وفي أخرى طلب من عضو كونغرس قائمة بأسماء مرشحة للعفو الرئاسي، مما يشير إلى سعيه لتحقيق مكاسب مالية أو سياسية. ورغم أن بعض الرسائل النصية نجحت في خداع متلقين، إلا أن التحقيقات لم ترصد تسريبًا فعليًا لمعلومات سرية. وظهرت ثغرات في خطة المنتحلين عندما لاحظ الضحايا تناقضات في أسلوب التواصل، منها: طرح أسئلة خارج سياق معرفة وايلز، وأخطاء نحوية وصياغة رسمية غير متوافقة مع أسلوبها المعتاد، إضافة إلى استخدام أرقام هواتف مجهولة بدلاً من رقمها الرسمي. وتمكن المخترقون من الوصول إلى جهات اتصال وايلز بعد اختراق هاتفها الشخصي، الذي يضم أرقامًا جمعتها على مدى سنوات عملها كواحدة من أبرز الشخصيات السياسية بواشنطن – وهي أول امرأة تتولى منصب رئيسة موظفي البيت الأبيض في التاريخ. هذه الحادثة ليست الأولى من نوعها؛ فقد تعرضت وايلز سابقًا لاختراق بريدها الإلكتروني من قبل قراصنة إيرانيين اطلعوا على ملفات بحثية خاصة بنائب الرئيس "جي دي فانس". كما تبرز الحالة تحديات أوسع تواجهها إدارة ترامب، لعل أبرزها الصدام مع إيلون ماسك الذي تعامل بازدراء مع وايلز رغم مكانتها، مما أدى إلى تشويش الرسائل الرسمية بسبب تصريحاته المفاجئة على منصة "إكس". وقد أكد ترامب لماسك أن وايلز هي المسؤولة المباشرة عنه، بينما عبر مسؤولون عن إحباطهم من عدم تنسيقه مع خطط البيت الأبيض – وهو ما تسربت معه أنباء عن تراجع نفوذه بعد استقالته من منصبه الحكومي. وعلى الرغم من هذه العواصف، حافظت وايلز – التي لقبت بـ"سيدة الجليد" لثباتها تحت الضغط – على سمعتها كمديرة بارعة، وخاصة خلال حملة ترامب الانتخابية 2024. وتظل المؤامرة الأخيرة جرس إنذار صارخاً حول مخاطر التطور السريع لتقنيات القرصنة والذكاء الاصطناعي، التي تهدد أمن التواصل بين صانعي القرار في أعلى مستويات السلطة. aXA6IDgyLjIyLjIzNi4yMzYg جزيرة ام اند امز PL

السجن 9 سنوات لـ20 إخوانيًا وسلفيًا بـ«قضية السفارة» في تونس
السجن 9 سنوات لـ20 إخوانيًا وسلفيًا بـ«قضية السفارة» في تونس

العين الإخبارية

timeمنذ 9 ساعات

  • العين الإخبارية

السجن 9 سنوات لـ20 إخوانيًا وسلفيًا بـ«قضية السفارة» في تونس

رفعت محكمة الاستئناف بتونس عقوبة 20 متهمًا في قضية السفارة الأمريكية التي يتورط فيها مجموعة من الإخوان والسلفيين. وقال المتحدث باسم محكمة الاستئناف بتونس، الحبيب الترخاني، في تصريحات إعلامية، إن الدائرة الجنائية بالمحكمة قضت بزيادة العقوبة في حق 20 متهمًا في قضية ما يعرف بـ"أحداث السفارة الأمريكية"، إلى 8 سنوات و3 أشهر. وأفاد بأن الحكم الابتدائي صدر في مايو/أيار 2013، وقضى بسجن المتهمين مدة سنتين، مع تأجيل التنفيذ. وتعود هذه القضية إلى يوم 14 سبتمبر/أيلول 2012، في عهد حكومة النهضة الإخوانية بقيادة حمادي الجبالي، حينما توجه مئات المتظاهرين، معظمهم من تنظيمي الإخوان و"أنصار الشريعة" (المصنف كتنظيم إرهابي)، إلى السفارة الأمريكية في تونس رافعين الأعلام السوداء، احتجاجًا على فيلم مسيء. ورشق المحتجون مقر البعثة الدبلوماسية الأمريكية بالحجارة والزجاجات الحارقة قبل أن يقتحموه ويضرموا النيران في جزء من المبنى. ورد رجال الأمن في ذلك الوقت بالرصاص، ما أسفر عن مقتل 3 أشخاص، وإصابة نحو 50 آخرين بجروح. وأُحرقت سيارات خلال المواجهات، وكذلك المدرسة الأمريكية المجاورة. على الرغم من الوضع الاقتصادي الصعب الذي تعيشه تونس، طالبت الولايات المتحدة الأمريكية بمبلغ مالي قدره 12.882 مليون دولار أمريكي تعويضًا عن أضرار السفارة، وقرابة 5.495 ملايين دولار تعويضًا عما لحق بالمدرسة التابعة لها من تخريب. واعتبرت السفارة الأمريكية في مذكرة شفوية وجهتها للخارجية التونسية في 19 مايو/أيار 2013، أن المبالغ المطلوبة هي التكلفة التي قدّرتها لحجم الخسائر. aXA6IDEwNC4yMzguNS4xMTgg جزيرة ام اند امز PL

«سكاكين الزومبي».. من أفلام الرعب إلى خطر حقيقي في شوارع فرنسا
«سكاكين الزومبي».. من أفلام الرعب إلى خطر حقيقي في شوارع فرنسا

العين الإخبارية

timeمنذ 13 ساعات

  • العين الإخبارية

«سكاكين الزومبي».. من أفلام الرعب إلى خطر حقيقي في شوارع فرنسا

تحولت أدوات مستوحاة من أفلام الزومبي إلى تهديد ملموس في فرنسا، حيث حذرت السلطات من انتشار ما يُعرف بـ"سكاكين الزومبي" بين الشباب، وسط تصاعد أعمال العنف باستخدام الأسلحة البيضاء. وأكد تقرير برلماني فرنسي، قدم إلى رئاسة الحكومة، ضرورة حظر بيع هذه السكاكين التي تتميز بشفرات مزدوجة مستوحاة من ألعاب الفيديو وأفلام الرعب. ووصفت النائبة نعيمة موتشو، نائبة رئيس الجمعية الوطنية، خلال مقابلة إذاعية، هذه السكاكين بأنها "ليست أدوات عادية، بل مصممة للقتل أو الإيذاء، ويمكن شراؤها عبر الإنترنت مقابل 30 يورو فقط". تأتي هذه الأسلحة بشفرة مزدوجة، قد تكون مسننة أو ناعمة، وغالبًا ما تكون منحنية وطولها يتجاوز 20 سنتيمترًا. وبالرغم من شعبيتها المتزايدة بين الشباب، لا تخضع حالياً لتشريعات صارمة، ما دفع النائبة إلى المطالبة بتصنيفها ضمن الفئة "أ" مع الأسلحة الحربية، مما يحظر استخدامها نهائياً على الكبار والصغار. وجاءت هذه الدعوات بعد وقوع حوادث دامية، منها اعتداء في مدرسة "نوتردام دي توت أيد" بمدينة نانت، ومقتل شاب يدعى ماتيس في شاتورو، ما أثار مخاوف كبيرة لدى السلطات. وفي سياق ذي صلة، سبق وأن حظرت بريطانيا هذه السكاكين في سبتمبر 2024، بعد ارتفاع حوادث العنف المرتبطة بها. ففي 2023، قُتل أكثر من 250 شخصًا في بريطانيا باستخدام "سكاكين الزومبي"، مع معدل هجمات يومية يصل إلى 140 حادثة. وتشمل القوانين البريطانية منع حمل أي سلاح أبيض يزيد طوله على 20 سم ويحتوي على شفرة حادة أو مسننة، أو شفرات متعددة. وختمت النائبة الفرنسية تحذيرها قائلة: "هذه الأسلحة بدأت تتسلل إلى مجتمعنا، ويجب أن نتحرك فورًا لمنع انتشارها قبل فوات الأوان". aXA6IDgyLjIxLjIyOS4yMzEg جزيرة ام اند امز PL

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store