logo
محمد رمضان يغير اسم أغنيته من "حرامية" إلى "طيبة تاني لأ" قبل طرحها رسميًا (فيديو)

محمد رمضان يغير اسم أغنيته من "حرامية" إلى "طيبة تاني لأ" قبل طرحها رسميًا (فيديو)

الدستورمنذ يوم واحد

قام النجم محمد رمضان بتغيير اسم أغنيته الجديدة من "حرامية" إلى "طيبة تاني لأ" وذلك قبل طرحها المرتقب عبر قناته الرسمية على "يوتيوب" وجميع المنصات الرقمية.
وجاء هذا التعديل في اللحظات الأخيرة دون إعلان محمد رمضان عن سبب التغيير، حيث قام بمسح المنشور الدعائي للأغنية الذي نشره أمس عبر صفحته الرسمية بموقع التواصل الاجتماعي 'فيسبوك'.
أغنية طيبة تاني لأ لـ محمد رمضان
وأعلن محمد رمضان عن موعد طرح أغنية 'طيبة تاني لأ' غدا الأربعاء على طريقة الفيديو كليب وذلك ضمن سلسلة من الأغنيات المنفردة التي يطرحها بشكل متتابع لجمهوره، كان آخرها أغنية "لسه بدري عليه"، التي حققت صدى واسعًا منذ صدورها.
ويواصل محمد رمضان بهذه الأغنية سلسلة أعماله الغنائية الناجحة التي تحظى بمتابعة جماهيرية واسعة في الوطن العربي ومن المتوقع أن تحمل "طيبة تاني لأ" طابعًا غنائيًا مميزًا يعكس الأسلوب الفني الخاص برمضان، والذي يجمع بين الكلمات الجريئة والإيقاع الحماسي.
وطرح محمد رمضان الأيام الماضية أغنية بعنوان 'لسه بدري عليك' كما سبقها إصدار أغنية "البابا راجع"، من كلمات مؤمن تربو، ألحان وتوزيع إيهاب كولبكس، والتي تحمل رسائل مؤثرة عن الخيانة والغدر والعودة بعد المحنة.
فيلم محمد رمضان الجديد
ويواصل النجم محمد رمضان تصوير فيلمه الجديد "أسد"، والذي ينتمي إلى نوعية أفلام الأكشن التاريخية ذات الإنتاج الضخم، وكان يحمل العمل في البداية اسم "أسد أسود"، قبل أن يُستقر على "أسد" كعنوان نهائي.
تدور أحداث "أسد" في حقبة المماليك وثورة العبيد، حيث يجسد محمد رمضان دور البطولة أمام الفنانة رزان جمال، التي تلعب دور أميرة غير مصرية تقع في حبه، في إطار تشويقي مليء بالإثارة.
الفيلم من تأليف محمد وشيرين دياب، وإخراج محمد دياب، وبطولة: محمد رمضان، ماجد الكدواني، أحمد مالك، علي قاسم، رزان جمال، كامل الباشا، وأحمد عبدالحميد، إلى جانب عدد من الفنانين السودانيين. ويُعد الفيلم ثاني تجربة سينمائية تاريخية لرمضان بعد فيلم "الكنز" بجزأيه من إخراج شريف عرفة.
اقرأ أيضا
بـ"لسة بدري عليك".. محمد رمضان يروّج لفيلمه الجديد "أسد"
محمد رمضان يسدد 36 مليون جنيه تنفيذًا لحكم قضائي

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

«بفيلم بوحة».. تعليق ساخر من فاركو على سداسية الأهلي
«بفيلم بوحة».. تعليق ساخر من فاركو على سداسية الأهلي

مصرس

timeمنذ 10 دقائق

  • مصرس

«بفيلم بوحة».. تعليق ساخر من فاركو على سداسية الأهلي

علق الحساب الرسمي لنادي فاركو بشكل ساخر على خسارة فريقه بسداسية نظيفة على يد الأهلي وتتويج الأخير بلقب الدوري المصري الممتاز للمرة 45 في تاريخه. ونشر حساب فاركو الرسمي عبر منصة «فيسبوك» صورة ساخرة على خسارة الفريق أمام الأهلي بسداسية، للفنان محمد سعد من أحد مشاهد فيلمه الشهير «بوحة» وهو يتعرض للضرب والدماء تتساقط من وجهه.وعلق حساب فاركو على سداسية الأهلي والصور المرفقة: «نهاية المباراة ب6 أهداف! نعتذر لكل من شجعونا بحماس اليوم».وحقق الأهلي اللقب رقم 45 في تاريخه بعد الفوز على فاركو والحفاظ على فارق النقطتين بينه وبين بيراميدز الذي نال الوصافة.

تصريحات فاروق جويدة حول "غياب المثقفين" تثير الجدل.. وكتاب يردون عليه
تصريحات فاروق جويدة حول "غياب المثقفين" تثير الجدل.. وكتاب يردون عليه

مصرس

timeمنذ 10 دقائق

  • مصرس

تصريحات فاروق جويدة حول "غياب المثقفين" تثير الجدل.. وكتاب يردون عليه

أثارت تصريحات الكاتب الكبير فاروق جويدة حول خلو الساحة الثقافية المصرية من المثقفين، حفيظة الكثير من الكتاب والمبدعين الذين هاجموا هذه التصريحات مؤكدين أن مصر ولادة ولا تخلو من القامات الثقافية الكبيرة طوال الوقت. حيث وصف جويدة، حال المبدعين خلال لقاء مع الإعلامي عمرو أديب مساء أمس، قائلا: «انقسموا على أنفسهم خلاص»، مستشهدًا بالجدل الدائر حول شخصيات تاريخية مثل صلاح الدين الأيوبي.وأضاف جويدة: «الآن تجد من يشكك في صلاح الدين الأيوبي الذي أُلفت عنه مئات الكتب، وآخر يعتبر خالد بن الوليد، الذي يُدرّس كقائد عسكري فذ في المعاهد العسكرية العالمية، مجرد أكذوبة ثانية!».وأضاف جويدة: «أنا كنت أذهب إلى الأهرام وأنا شاب صغير أقابل توفيق الحكيم، وإحسان عبد القدوس، ويوسف إدريس، كان هذا المجال الذي عشت فيه، الآن فأشعر بالوحدة.. اليوم أنا وحيد، وأعيش في غربة حقيقية».من جانبه استنكر الدكتور يوسف زيدان في بث مباشر هذه التصريحات متسائلاً: "كيف لا توجد في مصر ثقافة، وبها الكاتب الشاب محمد سمير ندا الذي فاز بجائزة البوكر قبل أسابيع عن روايته "صلاة القلق"، أليس هذا كاتبا مصريا أم أنه من موزمبيق؟ كيف لا توجد ثقافة في مصر وبها من الكتاب والمبدعين ومن أمثالهم أحمد عبد المعطي حجازي، والشاعر أحمد الشهاوي، أحمد مراد، أشرف العشماوي، وإبراهيم عبد المجيد.من جانبه قال الكاتب الكبير أشرف العشماوي، في منشور على حسابه الرسمي في موقع التواصل الاجتماعي فيس بوك: يبدو لي الزعم بعدم وجود مثقفين أو مبدعين في مصر ضربٌ من الجحود الثقافي.وأضاف العشماوي: لدينا أطيافًا واسعة من الكُتّاب والمثقفين والمبدعين الذين أثروا المشهد الثقافي المصري والعربي والعالمي في مجالات الرواية، والقصة، والشعر، والنقد، والفكر، والصحافة؛ هؤلاء ليسوا مجرد أسماء تُذكر على سبيل المثال، بل تجارب وسِيَر عميقة وعظيمة، يحمل كلٌّ منهم مشروعًا فكريًا أو أدبيًا؛ وتُرجمت أعمال بعضهم إلى لغات عدة، وتناولت مؤلفاتهم قضايا مصر المصيرية بكل جرأة وإبداع ؛ ولهم جمهور عظيم تواق للمعرفة ينتظر إصداراتهم بكل شغف.وتابع: إن بلدًا بحجم مصر، بتاريخها وثقلها الحضاري وإرثها الثقافي لا يليق وصفه أنه صار بلا كُتّابٍ مثقفين أو مبدعين؛ فعلى الرغم من كل ما يواجهه المشهد الثقافي من تحديات ثقافية وإقتصادية وأيديولوجية فالقول بأن مصر "بلد خالٍ من كُتّابٍ مثقفين أو مبدعين " ليس إلا محاولة بائسة لتغييب الوعي وتشويش صورة حقيقية لاتزال صامدة.اقرأ أيضًا:توجيه رئاسي عاجل للحكومة بعد اكتشاف بنزين مغشوش بالأسواقرسميًا.. الحكومة تكشف سبب وجود بنزين مغشوش بالأسواق

تصريحات فاروق جويدة حول "غياب المثقفين" تثير الجدل.. وكتاب يردون عليه
تصريحات فاروق جويدة حول "غياب المثقفين" تثير الجدل.. وكتاب يردون عليه

مصراوي

timeمنذ 18 دقائق

  • مصراوي

تصريحات فاروق جويدة حول "غياب المثقفين" تثير الجدل.. وكتاب يردون عليه

أثارت تصريحات الكاتب الكبير فاروق جويدة حول خلو الساحة الثقافية المصرية من المثقفين، حفيظة الكثير من الكتاب والمبدعين الذين هاجموا هذه التصريحات مؤكدين أن مصر ولادة ولا تخلو من القامات الثقافية الكبيرة طوال الوقت. حيث وصف جويدة، حال المبدعين خلال لقاء مع الإعلامي عمرو أديب مساء أمس، قائلا: «انقسموا على أنفسهم خلاص»، مستشهدًا بالجدل الدائر حول شخصيات تاريخية مثل صلاح الدين الأيوبي. وأضاف جويدة: «الآن تجد من يشكك في صلاح الدين الأيوبي الذي أُلفت عنه مئات الكتب، وآخر يعتبر خالد بن الوليد، الذي يُدرّس كقائد عسكري فذ في المعاهد العسكرية العالمية، مجرد أكذوبة ثانية!». وأضاف جويدة: «أنا كنت أذهب إلى الأهرام وأنا شاب صغير أقابل توفيق الحكيم، وإحسان عبد القدوس، ويوسف إدريس، كان هذا المجال الذي عشت فيه، الآن فأشعر بالوحدة.. اليوم أنا وحيد، وأعيش في غربة حقيقية». من جانبه استنكر الدكتور يوسف زيدان في بث مباشر هذه التصريحات متسائلاً: "كيف لا توجد في مصر ثقافة، وبها الكاتب الشاب محمد سمير ندا الذي فاز بجائزة البوكر قبل أسابيع عن روايته 'صلاة القلق'، أليس هذا كاتبا مصريا أم أنه من موزمبيق؟ كيف لا توجد ثقافة في مصر وبها من الكتاب والمبدعين ومن أمثالهم أحمد عبد المعطي حجازي، والشاعر أحمد الشهاوي، أحمد مراد، أشرف العشماوي، وإبراهيم عبد المجيد. من جانبه قال الكاتب الكبير أشرف العشماوي، في منشور على حسابه الرسمي في موقع التواصل الاجتماعي فيس بوك: يبدو لي الزعم بعدم وجود مثقفين أو مبدعين في مصر ضربٌ من الجحود الثقافي. وأضاف العشماوي: لدينا أطيافًا واسعة من الكُتّاب والمثقفين والمبدعين الذين أثروا المشهد الثقافي المصري والعربي والعالمي في مجالات الرواية، والقصة، والشعر، والنقد، والفكر، والصحافة؛ هؤلاء ليسوا مجرد أسماء تُذكر على سبيل المثال، بل تجارب وسِيَر عميقة وعظيمة، يحمل كلٌّ منهم مشروعًا فكريًا أو أدبيًا؛ وتُرجمت أعمال بعضهم إلى لغات عدة، وتناولت مؤلفاتهم قضايا مصر المصيرية بكل جرأة وإبداع ؛ ولهم جمهور عظيم تواق للمعرفة ينتظر إصداراتهم بكل شغف. وتابع: إن بلدًا بحجم مصر، بتاريخها وثقلها الحضاري وإرثها الثقافي لا يليق وصفه أنه صار بلا كُتّابٍ مثقفين أو مبدعين؛ فعلى الرغم من كل ما يواجهه المشهد الثقافي من تحديات ثقافية وإقتصادية وأيديولوجية فالقول بأن مصر "بلد خالٍ من كُتّابٍ مثقفين أو مبدعين " ليس إلا محاولة بائسة لتغييب الوعي وتشويش صورة حقيقية لاتزال صامدة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store