logo
‏الصين تطلق بنجاح قمرا اصطناعيا جديدا لنقل البيانات

‏الصين تطلق بنجاح قمرا اصطناعيا جديدا لنقل البيانات

جهينة نيوز٢٨-٠٤-٢٠٢٥

تاريخ النشر : 2025-04-28 - 02:21 pm

‏ أطلقت الصين إلى المدار بنجاح يوم الأحد الماضي قمرا اصطناعيا جديدا لنقل البيانات، وذلك من مركز شيتشانغ لإطلاق الأقمار الاصطناعية في مقاطعة سيتشوان بجنوب غربي الصين.

‏وتم إطلاق القمر الاصطناعي "تيانليان II-05" في الساعة 11:54 مساء (بتوقيت بكين) على متن صاروخ حامل من طراز "لونغ مارش-3 بي" حيث دخل مداره المخطط له.

‏ويعد "تيانليان II-05" قمرا اصطناعيا صينيا من الجيل الثاني من الأقمار الاصطناعية لنقل البيانات في مدار جغرافي متزامن مع الأرض.

‏وسيوفر القمر الاصطناعي المذكور خدمات نقل البيانات والقياس عن بعد والتتبع والتحكم للمركبات الفضائية المأهولة مثل سفن الفضاء ومحطات الفضاء، وللأقمار الاصطناعية لرصد الموارد التي تدور في المدار الأرضي المتوسط والمنخفض، كما سيوفر الدعم بخدمات القياس عن بعد والتتبع والتحكم اللازمة لعمليات إطلاق المركبات الفضائية.

‏وتعد هذه المهمة رقم 572 لسلسلة صواريخ "لونغ مارش" الحاملة.
‏وكالة شينخوا
تابعو جهينة نيوز على

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

اكتشاف حيوان مفترس بثلاثة عيون يحير العلماء لا مثيل له في التاريخ
اكتشاف حيوان مفترس بثلاثة عيون يحير العلماء لا مثيل له في التاريخ

صراحة نيوز

timeمنذ 2 أيام

  • صراحة نيوز

اكتشاف حيوان مفترس بثلاثة عيون يحير العلماء لا مثيل له في التاريخ

صراحة نيوز ـ في اكتشاف علمي فريد من نوعه، أعلن باحثون عن العثور على حفرية لحيوان مفترس قديم يمتلك ثلاثة عيون، في تطور يثير تساؤلات واسعة في الأوساط العلمية حول تطور الكائنات الحية. وأكد العلماء أن الكائن الذي يعود إلى أكثر من 500 مليون عام لا يشبه أي كائن معروف حاليًا أو منقرض. الاكتشاف جرى في موقع جيولوجي شهير بكندا، ويُعتقد أن هذا المخلوق عاش في قاع المحيطات خلال العصر الكمبري، وهي فترة زمنية شهدت تنوعًا هائلًا في أشكال الحياة على الأرض. ويتميز الحيوان المكتشف، الذي أطلق عليه اسم 'سيكثوبس بيركلي'، بجسم مسطح ورأس مزوّد بثلاث عيون واضحة، وفم دائري محاط بأشواك صغيرة، ما يشير إلى قدرته على افتراس كائنات بحرية صغيرة بفعالية. وقال فريق الباحثين من جامعة تورونتو إن البنية التشريحية لهذا الكائن تُعد 'غير مسبوقة'، إذ تجمع بين خصائص تطورية متعددة، وتفتح آفاقًا جديدة لفهم نشوء وتطور الأجهزة البصرية لدى الكائنات. وأوضح العلماء أن وجود ثلاث عيون قد يكون من أجل تحسين الرؤية والمجال البصري تحت الماء، وهو ما يعزز فرضية أن الكائن كان مفترسًا عالي الكفاءة، وليس مجرد كائن بدائي كما كان يُعتقد في السابق. ويأمل الباحثون أن يساعد هذا الاكتشاف على إعادة رسم شجرة تطور الحياة على الأرض، خصوصًا ما يتعلق بتطور الأجهزة الحسية وسلوك الكائنات المفترسة في بدايات الحياة المعقدة على كوكبنا.

الجمعية الفلكية الأردنية ترصد 'سديم البحيرة'
الجمعية الفلكية الأردنية ترصد 'سديم البحيرة'

صراحة نيوز

timeمنذ 2 أيام

  • صراحة نيوز

الجمعية الفلكية الأردنية ترصد 'سديم البحيرة'

صراحة نيوز ـ تمكن فريق من المصورين الفلكيين من الجمعية الفلكية الأردنية ومركز الفلك الدولي، فجر الثلاثاء، من رصد وتصوير سديم البحيرة (Lagoon Nebula) من موقع قصر الخرانة التاريخي، الذي يبعد قرابة 60 كيلومترًا شرق العاصمة عمّان، والذي رصد في ليلة صافية تزينت فيها سماء الصحراء الأردنية بنجومها المتلألئة. وقال رئيس الجمعية الفلكية الأردنية عمار السكجي، إن هذه الصورة الأيقونية تأتي في إطار جهود علمية وفلكية لاكتشاف جمال الكون من أرض الأردن وتعزيز السياحة الفلكية. وأوضح أن سديم البحيرة، الواقع في كوكبة القوس، هو سحابة هائلة من الغاز والغبار الكوني، تُعد واحدة من أبرز مناطق تشكل النجوم النشطة في مجرتنا. بفضل كتلة السديم العالية وتكاثف غازاته، تنشأ بداخله نجوم فتية تُشع طاقة عالية تؤين غاز الهيدروجين المحيط بها، مما يمنح السديم توهجه الوردي الساحر، ويجعل منه هدفًا مثاليًا لهواة التصوير الفلكي. وأشار إلى أنه جرى رصد السديم على بعد 4100 سنة ضوئية من الأرض، وبقدر ظاهري يبلغ 4.6، وهو قابلًا للرؤية بالعين المجردة على شكل غيمة باهتة لكن في ظروف فلكية مثالية، وبفضل انخفاض مستوى التلوث الضوئي في الموقع. وبين السكجي أنه جرى قياسه باستخدام أجهزة قياس التلوث الضوئي الدقيقة وكانت درجته قرابة 20.69، مما عززت الظروف المناسبة لالتقاط صور عالية الجودة للسديم وتفاصيله، وكذلك صورة سديم آخر يظهر في أعلى الصورة يسمى مسييه 20، أو سديم تريفيد، أي المقسم إلى ثلاثة أقسام، وهو عبارة عن تجمع نجمي مفتوح وسديم إشعاعي، كما توجد فيه منطقة مظلمة في الوسط تقسم السديم إلى ثلاثة مناطق. وأوضح أن سديم تريفيد كان موضوع دراسة أجراها علماء الفلك باستخدام تلسكوب هابل الفضائي عام 1997، مستخدمين مرشحات تعزل الانبعاثات من ذرات الهيدروجين، وذرات الكبريت المؤينة، وذرات الأكسجين المؤينة بشكل مزدوج. ورصد السكجي السديم وصوره باستخدام التلسكوب المحوسب، فيما تولى أنس صوالحة وهيثم حمدي مهمة معالجة الصور، حيث تم تكديس ومعالجة مئات الصور لهذا السديم، حيث أظهر العمل المشترك تفاصيل دقيقة ومبهرة لبنية السديم وتدرجات ألوانه، مما أضاف بُعدًا جماليًا وعلميًا للمشهد. وأوضحت الجمعية أن هذا الرصد يعكس أهمية استغلال المواقع الطبيعية والأثرية والتاريخية في الأردن لأغراض علمية وفلكية وثقافية، ويعزز الفلك السياحي، حيث يلتقي الإرث الحضاري بالرصد الفلكي، في صورة توثق العلاقة بين الإنسان والكون عبر الزمان والمكان. وقال السكجي إن توثيق مثل هذه الظواهر من مواقع أردنية يسهم في تعزيز الوعي بأهمية علم الفلك، ويشجع الأجيال الجديدة على التفاعل مع السماء لقراءة أسرارها، واستلهام الدروس من اتساعها وعظمتها

هلال عملاق يغازل الأرض… ظاهرة فلكية نادرة تقترب
هلال عملاق يغازل الأرض… ظاهرة فلكية نادرة تقترب

صراحة نيوز

timeمنذ 4 أيام

  • صراحة نيوز

هلال عملاق يغازل الأرض… ظاهرة فلكية نادرة تقترب

صراحة نيوز ـ تشهد سماء المملكة بعد غدٍ الاثنين ظاهرة فلكية نادرة تُعرف بـ'الحضيض القمري'، حيث يقترب القمر إلى أقرب نقطة له من الأرض في مداره، رغم ظهوره بهيئة هلال ضعيف. ويؤدي هذا الاقتراب إلى تعزيز واضح في تأثير القمر على حركة المد والجزر، في مشهد لا يتكرر كل شهر. وبحسب الدكتور أشرف تادرس، أستاذ الفلك بالمعهد القومي للبحوث الفلكية والجيوفيزيقية، فإن القمر سيكون على بُعد نحو 359 ألف كيلومتر فقط من الأرض، ما يجعله ضمن تصنيف 'القمر العملاق' أو ما يُعرف فلكيًا بـ'السوبر مون'، رغم عدم اكتماله كقرص. وأوضح تادرس أن المد والجزر يتأثران بقوة جاذبية القمر، وأن وجوده في الحضيض يجعل هذا التأثير أشد من المعتاد، رغم أن الهلال ليس هو الطور الأكثر ارتباطًا بالمد العالي عادة. وأضاف أن هذه الظاهرة تؤكد الطبيعة الكروية للأرض، إذ لا يمكن تفسير سلوك المد والجزر بانتظامه وتزامنه على جهتين متقابلتين من الكرة الأرضية، إلا من خلال الشكل الكروي للكوكب. ويُنتظر أن تبدأ آثار الظاهرة في الظهور على السواحل والمياه المفتوحة بالتزامن مع لحظة وصول القمر إلى أقرب نقطة له، حيث تكون حركة المد أكثر ارتفاعًا من الأيام العادية، حتى وإن غابت المشاهد البصرية اللافتة في السماء بسبب ضعف ضوء الهلال.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store