أحدث الأخبار مع #2040
البيان
منذ يوم واحد
- أعمال
- البيان
93 مليار درهم سوق مطاعم الخدمة السريعة في الإمارات بحلول 2033
حيث يشكل المقيمون من مختلف الجنسيات شريحة واسعة من المستهلكين، إلى جانب النشاط السياحي المتنامي في الدولة. كما ساهمت التحوّلات الرقمية، من خلال تطبيقات توصيل الطعام والدفع اللاتلامسي، في تعزيز وتيرة توسع السوق بشكل لافت. ويشير التقرير إلى أن نمط الحياة السريع، وزيادة الدخل القابل للإنفاق، وانتشار مراكز التسوق والترفيه، كلها عوامل ساهمت في تعزيز حضور مطاعم الخدمة السريعة. كما لعبت خطة دبي الحضرية 2040، دوراً في تعزيز جودة الحياة، وربط التنمية العمرانية بالأولويات الاقتصادية، ما خلق بيئة داعمة لقطاع الأغذية السريعة. ويُعزز دور المنصات الرقمية، مثل طلبات، ديليفرو، وزوماتو، من الوصول السهل إلى خدمات الطعام، عبر التوصيل السريع والعروض الترويجية، ما دفع العديد من العلامات التجارية للاستثمار في المطابخ السحابية، وتوسيع شبكات التوصيل الخاصة بها. ويلعب قطاع السياحة دوراً محورياً في نمو السوق، إذ تُعد الإمارات وجهة عالمية، تستقطب ملايين الزوار سنوياً.
الشرق للأعمال
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- الشرق للأعمال
"عالم مختلف جذرياً".. كيف يرى ماسك مستقبل البشرية في ظل الذكاء الاصطناعي؟
"تتجه البشرية نحو عالم مختلف جذرياً، عالم جيد، ومثير" حيث ستتواجد "عشرات المليارات من الروبوتات الشبيهة بالبشر". بهذه الكلمات وصف الرئيس التنفيذي لـ"تسلا" إيلون ماسك تصوره للمستقبل، خلال منتدى الاستثمار السعودي الأميركي اليوم الثلاثاء في العاصمة الرياض. ورأى ماسك أنه في ظل تطور التكنولوجيا والذكاء الاصطناعي، الجميع سيرغب بامتلاك روبوت شبيه بالبشر، مشبهاً الأمر بامتلاك "C3PO" و"R2D2"، وهي روبوتات من سلسلة أفلام "ستار وارز". وأشار ماسك إلى الأثر الاقتصادي للأمر، قائلاً: "عندما تدخل الروبوتات الشبيهة بالبشر على النشاط الاقتصادي، تصبح القدرة الإنتاجية للاقتصاد غير محدودة، وقد نصل إلى اقتصاد حجمه 10 أضعاف الاقتصاد العالمي الحالي، حيث لا يفتقر أحد إلى شيء". في أكتوبر من العام الماضي، أعلن ماسك أن روبوت "أوبتيموس" الشبيه بالبشر الذي تنتجه "تسلا" أصبح قادراً على إنجاز أي مهمة، بما في ذلك المساعدة في الأعمال المنزلية، وحمل الأشياء وتقديم الأطباق والتفاعل مع الأشياء باللمس والحمل، وكذلك العناية بالأطفال والكلاب والنباتات. كشف ماسك، أمام المنتدى، أنه عرض عدداً من روبوتات "تسلا أوبتيموس" أمام القمة السعودية الأميركية، "وأحد الروبوتات قام برقصة ترمب، وقد وجدتها لفتة رائعة"، مؤكداً من جديد أن الروبوتات قادرة على الرقص، والمشي، والتفاعل مع الآخرين. وعن مستقبل الاقتصاد أيضاً، رجح أن يكون هناك "دخل مرتفع شامل" بدلاً من "الدخل الأساسي الشامل" الذي يُحكى عنه، بحيث يتمكن الجميع من الحصول على أي سلعة أو خدمة يرغبون بها. ماسك كان توقع في وقت سابق أن يفوق عدد الروبوتات البشرية عدد الناس بحلول 2040، وقال: "كل بلد سيكون لديه ذكاء صناعي أو عدة أنواع من الذكاء الاصطناعي، وسيكون هناك العديد من الروبوتات، أكثر من البشر". دور "إكس إيه آي" أوضح ماسك أن شركته "إكس إيه آي" (xAI) تسعى لحل مشكلة الذكاء الاصطناعي العام، وهدفها الأساسي هو تطوير ذكاء اصطناعي "يسعى وراء الحقيقة إلى أقصى حد ممكن". أضاف: "من المهم جداً أن يكون الذكاء الاصطناعي في سعي دائم للحقيقة، وهدف (إكس إيه آي) هو فهم الكون، ومعرفة ما الذي يوجد هناك، وأين يتجه، ومن أين أتى". أُعلن ماسك عن "إكس إيه آي" في مارس، وهي ناتجة عن دمج منصة "إكس" (المعروفة سابقاً باسم تويتر) مع مشروع ماسك في الذكاء الاصطناعي "إكس إيه آي". تُجري الشركة التي تجمع بين الذكاء الاصطناعي ومنصة التواصل الاجتماعي محادثات مع مستثمرين لجمع حوالي 20 مليار دولار كتمويل، حسبما نقلت "بلومبرغ" عن أشخاص مطلعين على الأمر. إذا تمت الصفقة، فستُعد ثاني أكبر جولة تمويل لشركة ناشئة في التاريخ، بحسب بيانات شركة "بيتش بوك"، وتأتي بعد تمويل بقيمة 40 مليار دولار حصلت عليه "أوبن إيه آي" في وقت سابق من هذا العام. وستُقدّر قيمة الشركة الجديدة بأكثر من 120 مليار دولار، وفقاً لأحد الأشخاص.
