أحدث الأخبار مع #2Ri41rq859pictwittercomg2Jr7e7vA6


اليوم 24
٠٥-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- اليوم 24
فيديو يفضح تورط جنود إسرائيليين في قتل 15 مسعفا فلسطينيا بدم بارد ودفنهم بـ"مقبرة جماعية" (فيديو)
انتشر فيديو قصير في وسائل الإعلام الدولية يوثق الدقائق الأخيرة لمسعفين قتلوا في غزة بدم بارد من طرف الجيش الإسرائيلي. ⚡️New footage shows aid workers in Gaza killed under Israeli heavy gunfire while ambulance lights were on, proving Israel's claim that the vehicles were 'advancing suspiciously' without headlights or emergency signals were false. — Government Communication Center (@pal_gcc_en) April 5, 2025 وتم العثور على جثث المسعفين في 30 مارس، وهم ثمانية من الهلال الأحمر الفلسطيني، وستة عناصر من الدفاع المدني في غزة، وموظف في الأمم المتحدة، مدفونة تحت التراب في رفح. وقال الهلال الأحمر الفلسطيني إن مقطعا مصورا التقط بواسطة هاتف محمول يعود إلى مسعف قتل، يظهر سيارات إسعاف تحمل شارات واضحة وقد أضاءت مصابيحها مع صوت إطلاق نار كثيف. وخلال مؤتمر صحافي في الأمم المتحدة في نيويورك الجمعة، قال نائب رئيس الهلال الأحمر الفلسطيني مروان الجيلاني، إن الفيديو صوره أحد المسعفين القتلى بواسطة هاتفه المحمول الذي عثر عليه إلى جانب جثة المسعف. وتبدو في الفيديو الذي صُوّر على ما يبدو من داخل سيارة إسعاف، سيارة متوقفة خارج الطريق، ويشاهد رجلان يخرجان من سيارة توقفت قربها، أحدهما يرتدي زي مسعف والآخر سترة إسعاف. ويسمع صوت يقول « يا رب أن يكونوا بخير »، ويقول آخر « يبدو أنه حادث ». بعد لحظات، يسمع إطلاق نار كثيف وتصبح الشاشة سوداء، لكن صوت المسعف الذي يصور الفيديو بقي مسموعا وكان يتلو الشهادة بصوت مرتجف مكررا من دون توقف « لا إله إلا الله محمد رسول الله ». وتواصل إطلاق النار الكثيف فيما يسمع صوت المسعف « سامحونا يا شباب… يا أمي سامحيني لأنني اخترت هذا الطريق، أن أساعد الناس ». ويضيف « يا رب تقبلنا، نتوب إليك ونستغفرك. تقبلني شهيدا، الله أكبر ». وقبيل انتهاء الفيديو وفيما يستمر إطلاق النار، يقول الرجل أيضا « جاء اليهود، جاء اليهود ».

مصرس
٠٥-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- مصرس
استُشهد بعد توثيق الجريمة.. كاميرا مُسعف تكشف كيف اغتال الاحتلال عمال الإغاثة برفح
بصوت يردد الشهادة ويطلب السماح، وكاميرا تهتز قبل أن تتشح شاشة التصوير باللون الأسود ليتبعها صوت وابل من الرصاص، فنّد مقطع فيديو التقطه أحد المسعفين ادعاءات الاحتلال الإسرائيلي بشأن اغتيال مجموعة من عمال الإغاثة في غزة، لينضم بذلك إلى جانب مجموعة متزايدة من أعمال الإبادة وجرائم الحرب التي يرتكبها الاحتلال يوميًا بحق الفلسطينيين، بتواطؤ ودعم أمريكي. • كذبة جديدة للاحتلال تفندها أدلة مصورةنشرت صحيفة "نيويورك تايمز" الأمريكية تقريرًا يفند الادعاءات الإسرائيلية للتنصّل من جريمة اغتيال عمال إغاثة في غزة، موضحة أنه في حين اتهمت الأمم المتحدة إسرائيل بقتلهم، زعمت الأخيرة أن المركبات التي كانوا يستخدمونها كانت "تتقدم بشكل مثير للريبة" بدون استخدام أي مصباح أو سرينة طوارئ.وأظهر مقطع فيديو، تم اكتشافه على الهاتف المحمول الخاص بمسعف تم العثور عليه إلى جانب 14 آخرين من عمال الإغاثة بمقبرة جماعية في مدينة رفح الفلسطينية نهاية مارس وحصلت عليه صحيفة "نيويورك تايمز" أن سيارات الإسعاف وسيارة الإطفاء التي كانوا يتنقلون بها كانت تحمل علامات واضحة، وكانت صافرات الطوارئ تعمل عندما استهدفتهم قوات الاحتلال بوابل من الرصاص. ⚡️New footage shows aid workers in Gaza killed under Israeli heavy gunfire while ambulance lights were on, proving Israel's claim that the vehicles were "advancing suspiciously" without headlights or emergency signals were false. — Government Communication Center (@pal_gcc_en) April 5, 2025وقال مسئولون بجمعية الصليب الأحمر الفلسطيني، خلال مؤتمر صحفي، يوم الجمعة، في الأمم المتحدة، أداره الاتحاد الدولي لجميعات الصليب الأحمر والهلال الأحمر، إنهم قدموا مقطع الفيديو الذي تبلغ مدته نحو سبعة دقائق إلى مجلس الأمن.وزعم المتحدث باسم جيش الاحتلال، نداف شوشاني، في وقت سابق، أن القوات الإسرائيلية لم "تهاجم عشوائيا" سيارة الإسعاف، بل أن عدة مركبات "جرى تحديدها بأنها تتحرك بشكل مريب" باتجاه القوات الإسرائيلية بدون مصابيح أو صافرات الطوارئ، مما دفعهم لإطلاق النار.كما ادعى المتحدث في وقت سابق، أن "تسعة ممن قتلوا كانوا من عناصر المقاومة الفلسطينية". ولم ترد إسرائيل فورًا على طلبات "نيويورك تايمز" للتعليق على الفيديو.وحصلت "نيويورك تايمز" على الفيديو من دبلوماسي بارز في الأمم المتحدة، والذي طلب عدم تحديد هويته ليتمكن من مشاركة المعلومات الحساسة.وتحققت "نيويورك تايمز" من موقع وتوقيت الفيديو، الذي جرى تصويره مما يبدو أنه من المنطقة الأمامية من سيارات متحرك، حيث يظهر قافلة من سيارات الإسعاف وشاحنة إطفاء، التي يتضح وجود مصابيح الطوارئ عليها إلى جانب إضاءة أضواء الطوارئ، وتتحرك جنوبا على الطريق المؤدي إلى شمال رفح في الساعات الأولى من الصباح. Video showed that before 15 aid workers were killed by Israeli forces, they had their emergency signal lights on, contradicting Israel's claims. — The New York Times (@nytimes) April 5, 2025• ماذا أظهر الفيديو؟ وظهر أن قافلة السيارات تتوقف لدى مقابلتها لمركبة متوقفة على جانب الطريق – وهي سيارة إسعاف جرى إسالها في وقت سابق لمساعدة المدنيين الجرحي وتعرضت للهجوم. وانعطفت مركبات الإنقاذ الجديدة هي الأخرى إلى جانب الطريق.ويمكن رؤية عمال الإنقاذ، الذين كان يرتدي اثنان منهم على الأقل زيا رسميا، يخرجون من سيارة الإطفاء وسيارة إسعاف تحمل شعار الصليب الأحمر وتقترب من سيارة الإسعاف المتوقفة على جانب الطريق. بعد ذلك، يمكن سماع دوي قوي لإطلاق الرصاص. وفي الفيديو، يمكن رؤية وسماع وابل من الرصاص يستهدف قافلة المركبات.وبينما بدأت الكاميرا في الاهتزاز، وأعتمت شاشة الفيديو، استمر التسجيل الصوتي لمدة خمس دقائق ليوثق استمرار وابل الرصاص دون توقف. وسُمع رجل يتحدث العربية ويقول إن الإسرائيليين يتواجدون في المكان.ويمكن سماع المسعف، الذي كان يصور المشهد، وهو يردد الشهادة: "لا إله إلا الله وأن محمدا رسول الله"، ليستطرد بعدها بالقول: "سامحيني يا أمي. هذا هو الطريق الذي اخترته – لمساعدة الناس. الله أكبر".وقالت المتحدثة باسم الهلال الأحمر الفلسطيني، نبال فرسخ، خلال حوار من مدينة رام الله بالضفة الغربية، إن المسعف الذي صور الفيديو عثر عليه لاحقاً في المقبرة الجماعية وعلى رأسه علامة توضح إصابته بعيار ناري في رأسه.وقال الدبلوماسي في الأمم المتحدة إنه لم يُكشف عن اسم المسعف بعد؛ لأن لديه أقارب يعيشون في غزة ويخشون من الانتقام الإسرائيلي.من جهته، أوضح رئيس جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني الدكتور يونس الخطيب ونائبه مروان جيلاني، خلال مؤتمر صحفي عقد في مقر الأمم المتحدة، أن الأدلة التي جمعوها – بما في ذلك مقطع الفيديو وتسجيل الواقعة، وفحص الطب الشرعي للجثامين – تتعارض من الرواية التي ادعاها الاحتلال الإسرائيلي.وقد أثار اغتيال عمال الإغاثة، الذين أعلن فقدانهم للمرة الأولى في 23 مارس، تدقيقا وإدانة دوليين خلال الأيام الأخيرة. وقالت الأمم المتحدة والصليب الأحمر الفلسطينية إن عمال الإغاثة لم يكونوا يحملون أسلحة ولم يشكلوا أي تهديد.وقال الخطيب، إنهم تعرضوا للاستهداف من مدى قريب جدا، مؤكدا أن إسرائيل لم تقدم معلومات عن أماكن المسعفين المفقودين لعدة أيام.وأضاف: "كانوا يعرفون مكانهم بالضبط لأنهم اغتالوهم. زملاؤهم كانوا يتألمون، وعائلاتهم كانت تعاني. أخفوا عنا الأمر لثمانية أيام".واستغرق الأمر خمسة أيام بعد تعرض مركبات الإنقاذ للاستهداف، حتى تفاوضت الأمم المتحدة والصليب الأحمر مع الاحتلال من أجل تأمين ممر آمن للبحث عن المفقودين.ويوم الأحد، عثرت فرق الإنقاذ على 15 جثمانا، معظمهم في مقبرة جماعية مع سيارات الإسعاف المدمرة ومركبة تحمل شعار الأمم المتحدة.• صور الأقمار الصناعية تكشف مكان المركباتوالتقطت إحدى صور الأقمار الصناعية المنطقة التي توقفت فيها قافلة المركبات بعد ساعات قليلة، وحللتها "نيويورك تايمز". وفي تلك المرحلة، أزيحت سيارة الإطفاء وسيارات الإسعاف الخمية عن الطريق وجُمعت معا.وبعد ذلك بيومين، أظهرت صورة جديدة للأقمار الصناعية المركبات وهي مدفونة على ما يبدو. وبجانب المقبرة الجماعية، كان هناك ثلاث جرافات عسكرية إسرائيلية وحفّار. إضافة إلى ذلك، أقامت الجرافات حواجز ترابية على الطريق في كلا الاتجاهين من المقبرة الجماعية.وقال الخطيب، إن أحد أعضاء الصليب الأحمر الفلسطيني لا يزال مفقودا، ولم تكشف إسرائيل عما إذا كان محتجزا أم اغتالته.وأوضح الدكتور أحمد ضاهر طبيب الطب الشرعي الذي فحص الجثامين في مستشفى ناصر، أن أربعة من الخمس عمال إغاثة الذين فحص جثامينهم اغتيلوا بعدة أعيرة نارية، بما في ذلك إصابات في الرأس والجذع والصدر والمفاصل.


ليبانون 24
٠٥-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- ليبانون 24
داخل غزة.. فيديو يكشف "كذبة إسرائيلية" فاضحة!
حصلت صحيفة "نيويورك تايمز" على فيديو، يظهر أضواء وعلامات الهلال الأحمر على سيارات الإسعاف التي استهدفتها إسرائيل في رفح ما أسفر عن مقتل عدد من المسعفين. وقال إعلام فلسطيني من بينه وكالة الأنباء الرسمية "وفا"، إن هذا المقطع من هاتف محمول يعود لمسعف عثر على جثته في مقبرة جماعية تضم جثث 14 فرداً من الإسعاف والدفاع المدني. ويُوثق المقطع، الذي التقطه رجل إسعاف أثناء وصولهم إلى نقطة ميدانية في المنطقة لإجراء مهمة إنسانية، وجود مركبات إسعاف مزودة بكامل الإشارات الضوئية الخاصة بها، فيما كان مسعفوها يرتدون الزي الرسمي المضيء والمعتمد أثناء المهام الطارئة. ⚡️New footage shows aid workers in Gaza killed under Israeli heavy gunfire while ambulance lights were on, proving Israel's claim that the vehicles were 'advancing suspiciously' without headlights or emergency signals were false. — Government Communication Center (@pal_gcc_en) April 5, 2025 كذلك، أظهر المقطع بشكل واضح الإضاءات الحمراء المتقطعة لمركبات الإسعاف وإشارة الهلال الأحمر الفلسطيني التي طبعت في أكثر من مكان على هذه المركبات بما لا يدع مجالا للشك في الاشتباه بها. وسمع في المقطع دوي رصاص إسرائيلي أطلق صوب رجال الإسعاف في المنطقة، حيث حاول في حينه المسعف مصور الفيديو الاحتماء. وبعد ثوانٍ وفي نهاية المقطع المصور تردد صوت رجل الإسعاف وهو ينطق بالشهادة. ويفند هذا المقطع رواية الجيش الإسرائيلي التي نشرها في 31 آذار الماضي عن هذه الواقعة وزعم فيها أنه لم يهاجم "مركبات إسعاف عشوائياً إنما رصد اقتراب عدة سيارات بصورة مشبوهة من قوات الجيش دون قيامها بتشغيل أضواء أو إشارات الطوارئ، ما دفع القوات لإطلاق النار صوبها". وزعم الجيش أنه قضى في مهاجمته طواقم الدفاع المدني والهلال الأحمر على "أحد عناصر الجناح العسكري لحركة حماس إضافة لـ8 مخربين آخرين ينتمون للحركة الفلسطينية وللجهاد الإسلامي". وفي 30 آذار الجاري، أعلنت جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني انتشال 14 جثماناً بعد قصف إسرائيلي في مدينة رفح قبل نحو أسبوع، هم 8 من طواقمها و5 من الدفاع المدني وموظف يتبع لوكالة أممية. وجاء ذلك بعد أيام من إعلان الدفاع المدني الفلسطيني انتشال أحد عناصره في الفريق ذاته الذي قتل برصاص الجيش الإسرائيلي ما يرفع الحصيلة إلى 15 قتيلا. واتهم الدفاع المدني والهلال الأحمر الفلسطيني إسرائيل بإعدام الطواقم، الذين عثر على جثثهم مدفونة على بعد 200 متر من موقع مركباتهم المدمرة، وكانوا يرتدون الزي الرسمي البرتقالي المتعارف عليه في العمل الإغاثي، وفق ما أكده متحدث الدفاع المدني بغزة محمود بصل، في مؤتمر صحفي الأربعاء. وأضاف أن عدداً من طواقم الدفاع المدني عثر عليهم مدفونين وهم مكبلو الأيدي والأرجل بينما تظهر على رؤوسهم وصدورهم علامات الرصاص، ما يعني إعدامهم عن قرب بعد التعرف عليهم وعلى طبيعة عملهم ووجودهم في المنطقة.