أحدث الأخبار مع #39

الرياضية
٠٤-٠٥-٢٠٢٥
- رياضة
- الرياضية
الريال يضغط برشلونة بثلاثية سيلتا فيجو
واصل فريق ريال مدريد الأول لكرة القدم الضغط على برشلونة المتصدر بفوزه على ضيفه سيلتا فيجو 3ـ2، الأحد، في الجولة الـ 34 من الدوري الإسباني. ويملك برشلونة 79 نقطة مقابل 75 قبل قمة الكلاسيكو المرتقبة بينهما الأسبوع المقبل على ملعب الأول. وكان برشلونة حقق فوزًا صعبًا على مضيفه بلد الوليد الأخير 2ـ1، السبت. واضطر الإيطالي كارلو أنشيلوتي، مدرب الريال، إلى إشراك الفرنسي الدولي أوريليان تشواميني، لاعب الوسط، في مركز قلب الدفاع، نظرًا للغيابات الكثيرة في هذا الخط وأبرزها للألماني أنتوني روديجير الموقوف ست مباريات، بسبب سوء السلوك في مباراة الكلاسيكو ضد برشلونة في نهائي كأس إسبانيا، في حين خضع لعملية جراحية في غضروف الركبة، إضافة إلى غياب النمساوي دافيد ألابا، البرازيلي إيدر ميليتاو، الفرنسي فيرلان مندي، وداني كارباخال. كما غاب الجناح البرازيلي رودريجو بداعي المرض، وحلَّ بدلًا منه التركي أردا جولر. وعاد المهاجم الفرنسي كيليان مبابي إلى التشكيلة الأساسية بعدما دخل إلى أرض الملعب من مقاعد البدلاء في مباراة الكلاسيكو الأسبوع الماضي، عندما تعافى من إصابة. وبعد محاولات عدة، نجح ريال مدريد في افتتاح التسجيل عبر جولر، الذي سدَّد كرة لولبية بيسراه استقرت داخل الشباك «33». وسرعان ما أضاف مبابي الثاني مستغلًا تمريرة من الإنجليزي جود بيلينجهام ليتابعها داخل المرمى «39». وحسم مبابي النتيجة لصالح فريقه بتسجيله الهدف الثالث والثاني الشخصي له عندما تسلّم جولر الكرة في منتصف الملعب ومررها رائعة باتجاه مبابي الذي سدَّدها بيسراه داخل الشباك «48» مسجلًا هدفه الـ 24 الموسم الجاري، ليقترب من متصدر الترتيب البولندي روبرت ليفاندوفسكي، مهاجم برشلونة «25 هدفًا». وغاب ليفاندوفسكي عن المباريات الأخيرة للنادي الكاتالوني بسبب الإصابة، لكنه قد يشارك ضد إنتر الإيطالي في إياب نصف نهائي دوري الأبطال الثلاثاء المقبل «تعادلا 3ـ3 ذهابًا» وفي مباراة الكلاسيكو الأسبوع المقبل. قلّص سيلتا الفارق عن طريق خافي رودريجيس مستغلًا ركلة ركنية «68»، ثم عاد التشويق إلى مجريات المباراة عندما أضاف السويدي ويليوت سويدبرج الثاني إثر تمريرة ماكرة من الجناح المخضرم ياجو أسباس «76».


روسيا اليوم
٢٠-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- روسيا اليوم
برئاسة ضابط عراقي.. وفد من الملحقين العسكريين الأجانب يزور كلية كراسنودار للطيران (صور+فيديو)
جاءت هذه الزيارة في إطار تعزيز التعاون الدولي في مجال التعليم العسكري، حسبما أفادت وزارة الدفاع الروسية. وأوضح رئيس الكلية اللواء أناتولي يودين أن المؤسسة التعليمية تقوم بإعداد كوادر عسكرية مؤهلة من الطيارين للقوات المسلحة الروسية وقوات دول أجنبية، بالإضافة إلى إعادة تأهيلهم مهنيا. وتجول الملحقون العسكريون الأجانب في قسم خاص للكلية حيث يدرس أكثر من 300 عسكري أجنبي من 19 دولة. وأثناء حضورهم الدروس، تواصل الملحقون العسكريون مع الطلاب من الدول التي يمثلونها، كما اطلعوا على مفاصل الكلية التدريبية والفنية والتدريسية. وعرض المدربون طريقة تدريب الطلاب قبل تنفيذ طلعة جوية، حيث يتدربون على أجهزة المحاكاة لممارسة عناصر الطيران المعقدة، بالإضافة إلى الإجراءات المتبعة في حالات الطوارئ. وعلى مدرج الكلية، اطلع الضيوف على معرض ثابت للطائرات التي تستخدم في تدريب الطيارين. واختتم برنامج الزيارة بعرض جوي لطائرات التدريب القتالية من طرازي"ياك-130" و"إل- 39". المصدر: وزارة الدفاع الروسية + RT استضافت اكاديمية الهندسة العسكرية في موسكو الملحقين العسكريين الأجانب في موسكو بدعوة من وزارة الدفاع الروسية.


معا الاخبارية
٣٠-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- معا الاخبارية
حقوق الحيوان أولا والموت لغزّة ثانيا
في قاعة «كريستال» الفاخرة بفندق «رويال جراند»، حيث تتدلّى ثريات الكريستال مثل دموع مجمّدة، اجتمع صُنّاع القرار تحت شعار «حقوق الحيونات؛ أولويتنا الأولى». الرخام الإيطالي يلمع تحت الأضواء، وكأنه يحاول جاهدا إخفاء بقع الدم التي لا تُغسل. المشهد الأول: طاولة النفاق الأوروبي يعتدل جون (وزير أوروبي) في جلسته، يرفع صحيفة ويصرخ غاضبا: «هذا غير مقبول، كلب في برلين حُرم من نزهته اليومية». يرد عليه ريتشارد (رئيس منظمة حقوق الحيوان): «لقد أغلقنا حملة التبرعات بعد جمع مليون يورو لعلاج القطط المصابة بالصدمة». في رُكن آخر، ينظر مارك (دبلوماسي أممي) إليهم بحزن، ثم يتمتم: «بينما في غزّة، الأطفال يشربون مياها ملوّثة بالصرف الصحي...». (صمت مطبق)، ثم ينهض جون فجأة: «أقترح تشكيل لجنة دولية للتحقيق في معاملة الكلاب في أوروبا». (تصفيق حار). المشهد الثاني: غرفة الحرب العربية بعيدا عن الأضواء، في قاعة مغلقة ومؤمّنة جيدا، يجتمع وزراء عرب حول طاولة ضخمة من خشب «الأبنوس». تنتشر أمامهم وثيقة سرية بعنوان: «مشروع إعادة التوطين الإنساني - البروتوكول الذهبي». الوزير الأول (يقرأ بصوت عالٍ): «المادة 7: سيتم توفير خيام بيضاء تحمل شعار & 39;». الوزير الثاني (يضحك وهو يشعل سيجارا كوبيا): «ولكن بشرط ألّا تزيد مساحة الخيمة عن 2م² لكل عائلة، نحن لسنا دولة رفاهية». الوزير الثالث (يضيف بينما يعيد ترتيب أزرار بدلته الفاخرة): «ونطلب من الإسرائيليين تزويدنا بصور جوية لـ & 39;». الوزير الأول (مبتسما): «المهم أن نصوغ البيان بشكل يُظهر إنسانيتنا... مثلا: & 39;». الوزير الثاني (بسخرية): «& 39;؟ هاهاها! مثلما كانت اتفاقياتنا مؤقّتة، ثم أصبحت دائمة». الوزير الرابع (يخفض صوته): «ماذا عن ردود الفعل الشعبية؟ هناك تعاطف كبير مع الفلسطينيين». الوزير الأول (وهو يشير إلى شاشة تبث قنواته الإعلامية الرسمية): «لا تقلق، نحن نتحكّم بالسرد؛ سنُظهرهم كمجموعة من الجاحدين الذين رفضوا مساعداتنا الكريمة». الجميع يضحك، ثم يضغطون أزرار توقيع الوثيقة، وتُحسم القضية بجرّة قلم. المشهد الثالث: كواليس المؤتمر في القاعة الرئيسية، تُعرض حملة دعائية على شاشة ضخمة: «تبرعوا لإنقاذ كلاب أوكرانيا – 500 يورو تنقذ حياة». في الزاوية اليمنى، تمُرّ أخبار عاجلة: «غزّة: مستشفى الأمل يخرج عن الخدمة بسبب القصف الإسرائيلي، ونقص الوقود والأكسوجين والمياه وارتقاء الكوادر الطبية والمرضى». المذيع (بابتسامة واسعة): «عذرا للانقطاع، نعود لمؤتمرنا الرئيسي عن حقوق القطط في الفنادق الفاخرة». آدم (رجل حُرّ إنسان، ولا ينتمي لأي من هذه الأنظمة التي تنادي بالحُرّيات المكذوبة والإنسانيات المُعلّبة لتسويقها للعالم الثالث «المستوي»؛ يُراقب كُلّ شيء بصمت، قبل أن يتصفّح هاتفه المحمول، حيث تصله رسالة قصيرة من طفلة في غزّة): «أنا ليلى، عمري 8 سنوات، قتل الجيش الإسرائيلي أمي وأبي وأُخوتي وكُلّ أسرتي. أبيع حجارة مدرستي المُدمّرة كي أحصل على بعض الطعام، إن وُجد. هل تريد واحدة؟ ثمنها 10 دولارات». يُحدّق في الصورة: حجر صغير، مكتوب عليه بالطباشير: «هذا ما تبقى من مقعدي في الصف الثاني». آدم (يكتب وهو يحوّل لها كل مُدّخراته): «خذي المال، ولا تبيعي ذكرياتك؛ هي التي يحُفّها الألم وترويها الدموع بأكثر من الماء المعدوم، فقد قصفت الصواريخ الإسرائيلية آخر بئر ماء في غزّة... لا تبيعي بنيتي ذكرياتك، فهي آخر ما تبقى لكم». المشهد الرابع: العدالة العمياء داخل الفندق، ترتفع أصوات الاحتفال: «نحن رواد حقوق الحيوانات». يقف آدم بجانب النافذة، يشاهد المدينة الباردة التي يضيئها وهج الثراء، بينما يظهر على الشريط الإخباري العاجل على شاشة التلفاز خلفه: «عاجل: إسرائيل توسّع عملياتها العسكرية في غزّة، وارتقاء 500 فلسطيني؛ جُلّهم أطفال ونساء». المذيع (ببرود): «تحذير: قد يحتوي هذا التقرير على مشاهد غير ملائمة». المَشَاهِد؟ طفل يبحث بين الأنقاض عن أمّه. رجل يحمل طفلته الشهيدة؛ مبتورة الأطراف. أم تُمسك بيد رضيعها تحت الأنقاض. آدم يهمس لنفسه: «غير ملائمة... لمن؟ لمن يعيشون هنا؟ أم من أجل ماذا يموتون هناك؟». المشهد الأخير: الحقيقة المرّة في الخارج، تمطر السماء، وفي غزّة تمطر السماء القنابل الإسرائيلية والصواريخ صناعة أمريكية وألمانية. داخل الفندق، يرفع الحضور كؤوسهم: «للعالم الحُرّ... ولحقوق الحيونات». أمّا آدم، فيغلق هاتفه؛ ينظر إلى لوحة المؤتمر المكتوب عليها: «معا نبني عالما أفضل للجميع». ثم يتمتم: «للجميع...؟ إلّا لمن لا يملكون حتى حجرا في غزّة ينامون عليه». وأخيرا، ليست كُلّ الكتابات تحتاج إلى خاتمة؛ فبعضها يترك الجرح فاغرا وغائرا لكي لا ينسى العالم أنّه ينزف، وأنّ الغزّيين قُتلوا صبرا وهُجّروا قسرا.


صحيفة الخليج
١٣-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- صحيفة الخليج
أحلام وأصالة وآمال ماهر يتصدرن ترشيحات «جرش»
عمّان: «الخليج» تتصدر أحلام وآصالة وآمال ماهر قائمة ترشيحات إحياء الحفلات الرئيسية في دورة مهرجان جرش الـ 39 التي تنطلق في 23 يوليو/ تموز وتستمر حتى 2 أغسطس/ آب المقبلين. وأكد أيمن سماوي المدير التنفيذي للمهرجان أن القائمة تضم تلك الأسماء إلى جانب ماجد المهندس وعدد من نجوم الغناء العربي. وأشار إلى عودة حفلات مسرح المدرج الجنوبي الرئيسية بعد تعليقها الدورة الماضية واقتصار الفعاليات على المسرح الشمالي والساحة المفتوحة في موقع المهرجان بسبب الأوضاع السائدة. ولفت إلى اعتزام تقديم 250 فعالية تشمل عروضاً موسيقية ومسرحيات وأمسيات فنية وثقافية في الدورة المقبلة. وأكد توسع المهرجان بحيث تُقام أنشطة خارج مدينة جرش الشمالية في محافظات عدة.


معا الاخبارية
١٦-٠٢-٢٠٢٥
- صحة
- معا الاخبارية
أطباء عالميون: المنتجات الخالية من الدخان تقلل المخاطر الصحية بنسبة 95%
رام الله- معا- في ظل تزايد الجهود العالمية للحد من مخاطر التدخين التقليدي، أصبحت البدائل الخالية من الدخان محط اهتمام واسع من قِبَل العلماء وصنّاع القرار. إذ يراها البعض حلاً مبتكرًا لتقليل المخاطر الصحية المرتبطة بالتدخين. ومع ذلك، تثار العديد من التساؤلات حول فعالية هذه البدائل المبتكرة. فبينما تشير بعض الدراسات إلى أنها قد تقلل من التعرض للمواد الضارة، تحذر دراسات أخرى من أن هذه البدائل قد لا تكون خالية تمامًا من المخاطر. فهل تعتبر هذه البدائل خطوة حقيقية نحو تقليل المخاطر الصحية؟ أم أنها قد تحمل آثارًا غير معروفة تظهر مع مرور الوقت؟ هذه الأسئلة تفتح بابًا للنقاش بين الأطباء والباحثين من مختلف دول العالم، وتستدعي تسليط الضوء على أبعادها المختلفة. أكد العديد من الخبراء خلال المؤتمرات الطبية العالمية التي أُقيمت في عام 2024 أن البدائل الخالية من الدخان تحتوي على مستويات منخفضة بشكل كبير من المواد السامة مقارنة بالسجائر التقليدية، مما يساهم في تقليص المخاطر الصحية المرتبطة بالتدخين. وأوضح الدكتور خافيير نييتو، أخصائي أمراض الكلى ورئيس جمعية ارتفاع ضغط الدم والمخاطر الوعائية في إسبانيا، قائلاً: "المنتجات الخالية من الدخان تحتوي على ما يصل إلى 95% أقل من المركبات الضارة، مما يؤدي إلى تقليل المخاطر الصحية. وعلى المدى القصير، أظهرت الدراسات انخفاضًا ملحوظًا في علامات التعرض للمواد الضارة، مما يسهم في تقليص احتمالية الإصابة بأمراض مثل السرطان وأمراض القلب والأوعية الدموية." من ناحية أخرى، ينتقد د. غاريت ماكغفرن، أخصائي الإدمان والمدير الطبي في المملكة المتحدة، السياسات التي تعرقل استخدام البدائل الخالية من الدخان، قائلاً: "جعل الإقلاع عن التدخين أكثر صعوبة عبر رفع الأسعار أو تقليل جاذبية البدائل ليس هو الحل. يجب توفير خيارات واقعية تساعد المدخنين البالغين على تقليل المخاطر بدلاً من إعادتهم إلى التدخين التقليدي." أما غريغورز كرول، مدير منظمة "Knowledge Action Change" في إيطاليا، فيدعو إلى تغيير النهج التقليدي في مكافحة التدخين، قائلاً: "يجب أن نتجاوز مبدأ & 39; ونتبنى حلولًا تحترم الاختيار الفردي وتُحسِّن الصحة العامة. علينا الاستمرار في تحدي السياسات الرافضة للبدائل الخالية من الدخان، بناءً على الأدلة والبيانات العلمية." من جهته، يؤكد جيفري سميث، الزميل المقيم في المملكة المتحدة، قائلاً: "سوق النيكوتين البديل يمكن أن ينقذ ملايين الأرواح. كلما أسرعنا في تطبيع هذه الرسالة، سنتمكن من تقليل الوفيات المرتبطة بالتدخين التقليدي". وفي السياق ذاته، تطرق فيديريكو إن. فرنانديز، الرئيس التنفيذي لمنظمة & 39; في السويد، إلى تجربة بلاده في تطبيق سياسات تهدف إلى الحد من مخاطر التبغ، والتي أدت إلى نتائج مثيرة للإهتمام. حيث أشار إلى أنه منذ عام 2005، انخفضت نسبة المدخنين البالغين في السويد من أكثر من 15٪ إلى 5.6٪ فقط بحلول عام 2023، مما يجعلها أدنى نسبة في الاتحاد الأوروبي. وأوضح أن هذه النتائج تحققت بفضل سياسات فعّالة مثل حظر الإعلانات، منع التدخين في الأماكن العامة، زيادة الضرائب على السجائر التقليدية، وتبنيبدائل أقل خطورة. وقد أثبتت الدراسات العلمية أن المنتجات الخالية من الدخان، مثل السجائر الإلكترونية والتبغ المسخن والتبغ الممضوغ وأكياس النيكوتين، تُعَدُ بدائل أقل خطورة من تدخين السجائر التقليدية. وقد أثبتت فعاليتها في تقليل المخاطر الصحية وتشجيع المدخنين البالغين على الإقلاع تدريجيًا. وبينما يُعتبر النيكوتين مسببًا للإدمان، فإن الدخان الناتج عن الاحتراق هو السبب الرئيسي للمخاطر الصحية. لذلك، فإن اعتماد بدائل مبتكرة يُمثل خطوة جوهرية نحو تعزيز صحة الأفراد والمجتمعات. ومع ذلك، يبقى الخيار الأفضل لأي مدخن هو الإقلاع عن التدخين واستخدام النيكوتين بشكل أقل خطورة.