أحدث الأخبار مع #61


المصري اليوم
٠٢-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- المصري اليوم
«كنت أهلاوي لحد ماتش 6/ 1».. مصطفى غريب يكشف أسباب تحوله لتشجيع الزمالك (فيديو)
كشف الفنان مصطفى غريب ، عن انتمائه الكروي وأسباب تشجيعه لنادي الزمالك منذ صغره، موضحًا أنه كان يشجع النادي الأهلي في البداية. مصطفى غريب يكشف أسباب تشجعيه لنادي الزمالك وقال مصطفى غريب، خلال لقائه في برنامج «صاحبة السعادة»، مع الفنانة إسعاد يونس: ««أنا كنت أهلاوي زي أبويا لحد ماتش الـ 6/1، بعدها بقيت بشجع الزمالك.. لما شوفت الزمالك بيخسر بالنتيجة دي كلها من الأهلي.. حسيت إن الفرقة دي مظلومة وعيطت جامد بسبب الزمالك وبقيت زملكاوي من وقتها.. أنا زملكاوي أوي وفيه خناقات بتحصل بيني وبين أصحابي الأهلاوية». أحدث أعمال مصطفى غريب أحدث أعمال مصطفى غريب، مسلسل «برستيج»، الذي يشارك في بطولته بالتعاون مع محمد عبدالرحمن توتا،ويتكون من 8 حلقات، إذ تُعرض حلقتين في كل يوم خميس، على منصة «يانجو بلاي».


فيتو
٢٧-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- فيتو
مصطفى غريب: بقيت زملكاوي بعد ماتش 6-1
كشف الفنان مصطفى غريب، عن انتمائه الكروي داخل مصر، موضحًا مفاجأة غيرت مسار تشجيعه. تشجيع مصطفى غريب للزمالك بسبب مباراة بيبو وبشير 6/1 وقال مصطفى غريب خلال لقائه ببرنامج 'صاحبة السعادة' الذي تقدمه الفنانة إسعاد يونس بقناة 'دي إم سي': "أنا كنت أهلاوي زي أبويا حتى ماتش الـ 6/1، بعدها تحولت في التشجيع للزمالك". بكاء مصطفى غريب بسبب خسارة الزمالك 6/1 من الأهلي وأضاف: "لما شوفت الزمالك بيخسر 6/1 من الأهلي، حسيت إن الفرقة دي مظلومة وعيطت جامد بسبب الزمالك وبقيت زملكاوي من وقتها". مشاجرة مصطفى غريب مع أصدقائه الأهلاوية ولفت مصطفى غريب: "أنا زملكاوي أوي وفيه خناقات بتحصل بيني وبين أصحابي الأهلاوية"، لتعقب إسعاد يونس: "أنا أهلاوية بالوراثة بس مبفهمش في الكورة أوي". ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.

سرايا الإخبارية
١٦-٠٢-٢٠٢٥
- سياسة
- سرايا الإخبارية
محمد خروب يكتب: هل «تتمرّد» أوروبا .. على «ترامب» .. ؟؟
بقلم : منذ إعلان فوز ترامب في انتخابات الخامس من تشرين الثاني الماضي, وعودته «المُظفّرة» الى البيت الأبيض, اشتعلت الأضوية الحمراء في معظم عواصم الاتحاد الأوروبي, وخصوصا تلك المنضوية تحت راية حلف شمال الأطلسي/الناتو. وإذ لم يعد من الممكن صرف النظر عن ما حفلت به تصريحات ترامب, منذ ذلك التاريخ حتى يوم تنصيبه في 20 كانون الثاني الماضي. خصوصا ما استبطنته من نيّات لدى الرئيس الذي لم يتردّد في الدعوة الى رفع نسبة الإنفاق العسكري لدى دول الناتو, الى 5% من الناتج المحلي الإجمالي لكل دولة, فإن المكالمة الهاتفية التي أجراها ترامب (بناءً على طلبِه كما اكّدَ الكرملين), مع الرئيس الروسي بوتين, قد أجّجت الغضب في الدول الأوروبية, سواء تلك التي تحمل بطاقة الاتحاد, ام المنخرطة في الناتو. ولم تكن صدفة تزامن مكالمة ترامب مع بوتين (استغرقت ساعة ونصف الساعة), عشية انعقاد مؤتمر ميونيخ للأمن في نسخته الـ"61", مع إدراك ترامب وفريقه الأمني والسياسي, ان المكالمة/ القنبلة التي فجّرها/ترامب, ستكون محور المؤتمر والعنوان الرئيسي لكلمات قادة القارة العجوز, خصوصا المستشار الالماني/ شولتس, الذي يبدو انه سيكون (وحزبه/ الديموقراطي الاجتماعي, الخاسر الأكبر في انتخابات الأحد المقبل 23/2), إضافة بالطبع الى الرئيس الفرنسي/ ماكرون, ناهيك عن رئيسة المفوضية الأوروبية/ اورسولا فون دير لاين, أبرز صقور معسكر الداعمين بلا كوابح لزيلنسكي, لمواصلة الحرب على روسيا «حتى هزيمتها». مَن تعاقبوا على منصة مؤتمر ميونيخ من القادة الأوروبيين, كما أولئك الذين أدلوا بتصريحات غاضبة او مُنتقِدة, تعقيباً على ما قاله وزير الدفاع الأميركي/ بيت هيغسيث, امام اجتماع للدول الأعضاء في الناتو: على اوروبا الدفاع عن نفسها, لأنه لا يمكن لأوروبا الافتراض بأن القوات الأميركية ستبقى الى الأبد. مضيفاً في شكل لافت «عدم واقعية» انضمام أوكرانيا إلى حلف شمال الأطلسي/الناتو. نقول: كشفَ قادة اوروبا من بين أمور أخرى, عُمق الهوّة التي باتت تفصل بين مواقف الحلفاء على ضِفتي الأطلسي, خاصة الموقف من الحرب في اوكرانيا, حيث الموقف الأميركي كان أكثر وضوحا في كلمة نائب الرئيس الأميركي/جي دي فانس امام مؤتمر ميونيخ. قال فانس:"التهديد الذي يُقلقني أكثر من أي شيء آخر في ما يتصل بأوروبا ليس روسيا، ولا الصين، ولا أي طرف خارجي آخر، ما يُقلقني ـ تابعَ ــ هو التهديد من الداخل. تراجُع أوروبا عن بعض قِيمها الأساسية. مُردفاً: (أخشى أن «حرية التعبير» في بريطانيا وفي مختلف أنحاء أوروبا تتراجَع). مُشيرا خصوصاً إلى رومانيا، حيث ألغت المحكمة الدستورية الدورة الأولى من الانتخابات الرئاسية, لافتاً ان إدارة ترامب"ستُكافح» من أجل «الدفاع» عن حرية التعبير، مُستطرِدا في غطرسة: في واشنطن، هناك «شريف جديد في المدينة». لم تتأخر الردود الأوروبية الغاضبة, خاصة ان الذين احتشدوا لسماع كلمة نائب ترامب, ظنوا انه سيمنح الأولوية للحرب في أوكرانيا, فإذا به يُحدثهم عن «حرية التعبير» المُتراجعة في القارة العجوز بدءاً من بريطانيا. إذ اعتبر وزير الدفاع الألماني/ بيستوريوس، امام مؤتمر ميونخ، أن انتقادات فانس للديمقراطية وحرية التعبير في أوروبا «غير مقبولة». مُستدركاً:"إذا فهمته بشكل صحيح، فهو يُقارن الأوضاع في أجزاء مُعينة من أوروبا بتلك الموجودة في مناطق سلطوية.. وهذا غير مقبول». فيما قالت مُفوضة السياسة الخارجية والأمن في الاتحاد الأوروبي/كايا كالاس, إن خطاب فانس بدا وكأن الولايات المتحدة «تُحاول افتعال قتال» مع أوروبا. متابِعة/كالاس امام المؤتمر ذاته: «عند الاستماع إلى هذا الخطاب، تشعر وكأن الولايات المتحدة تحاول افتعال قتال معنا، ونحن ــ لفتت ــ لا نريد أي قتال مع أصدقائنا». مُشيرة ــ فيما يبدو إستعادة ــ إلى أن الحلفاء «يجب أن يُركزوا على التهديدات الأكبر، مثل عدوان روسيا على أوكرانيا». ماذا عن شولتس/المستشار و ماكرون/ الرئيس؟. حذّر المستشار الألماني، من مفاوضات تُفضي إلى انتصار روسيا و"انهيار» أوكرانيا، مُضيفاً «نعلم أنّ لا أحد يطمح إلى السلام أكثر من أوكرانيا، ولكن في الوقت نفسه ــ تابعَ في هلَع ــ من الواضح تماماً أنّ انتصاراً لروسيا أو انهياراً لأوكرانيا لن يجلبا السلام، بل على العكس». مُشدداً على أن «السلام والاستقرار في أوروبا، بما يتخطى حدود أوكرانيا بكثير، سيكونان في خطر». لأنه ــ أردفَ «لن يكون هناك سوى رابح واحد هو الرئيس بوتين». اما الرئيس الفرنسي فقد «حذّرَ» من سلام يكون مثابة «استسلام» لأوكرانيا، مُتسائلا ما إذا كان الرئيس بوتين مُستعداً «بصدق» لوقف إطلاق نار «دائم»، مُشدداً/ماكرون على أن أوكرانيا «وحدها» يُمكنها «التفاوض مع روسيا» بشأن المسائل المُتعلقة بسيادتها ووحدة أراضيها. مُطالباً أن يكون الأوروبيون موجودين على طاولة المفاوضات, المُتعلقة بأي بُنية أمنية مستقبلية للقارة. هل يخطو الأوروبيون خطوة الى الأمام.. في «التمرّد» على ترامب.. أم يبتلعون ألسِنتهم؟ الأيام ستقول. kharroub@ الراي


أخبارنا
١٦-٠٢-٢٠٢٥
- سياسة
- أخبارنا
محمد خروب : هل «تتمرّد» أوروبا.. على «ترامب»..؟؟
أخبارنا : منذ إعلان فوز ترامب في انتخابات الخامس من تشرين الثاني الماضي, وعودته «المُظفّرة» الى البيت الأبيض, اشتعلت الأضوية الحمراء في معظم عواصم الاتحاد الأوروبي, وخصوصا تلك المنضوية تحت راية حلف شمال الأطلسي/الناتو. وإذ لم يعد من الممكن صرف النظر عن ما حفلت به تصريحات ترامب, منذ ذلك التاريخ حتى يوم تنصيبه في 20 كانون الثاني الماضي. خصوصا ما استبطنته من نيّات لدى الرئيس الذي لم يتردّد في الدعوة الى رفع نسبة الإنفاق العسكري لدى دول الناتو, الى 5% من الناتج المحلي الإجمالي لكل دولة, فإن المكالمة الهاتفية التي أجراها ترامب (بناءً على طلبِه كما اكّدَ الكرملين), مع الرئيس الروسي بوتين, قد أجّجت الغضب في الدول الأوروبية, سواء تلك التي تحمل بطاقة الاتحاد, ام المنخرطة في الناتو. ولم تكن صدفة تزامن مكالمة ترامب مع بوتين (استغرقت ساعة ونصف الساعة), عشية انعقاد مؤتمر ميونيخ للأمن في نسخته الـ"61", مع إدراك ترامب وفريقه الأمني والسياسي, ان المكالمة/ القنبلة التي فجّرها/ترامب, ستكون محور المؤتمر والعنوان الرئيسي لكلمات قادة القارة العجوز, خصوصا المستشار الالماني/ شولتس, الذي يبدو انه سيكون (وحزبه/ الديموقراطي الاجتماعي, الخاسر الأكبر في انتخابات الأحد المقبل 23/2), إضافة بالطبع الى الرئيس الفرنسي/ ماكرون, ناهيك عن رئيسة المفوضية الأوروبية/ اورسولا فون دير لاين, أبرز صقور معسكر الداعمين بلا كوابح لزيلنسكي, لمواصلة الحرب على روسيا «حتى هزيمتها». مَن تعاقبوا على منصة مؤتمر ميونيخ من القادة الأوروبيين, كما أولئك الذين أدلوا بتصريحات غاضبة او مُنتقِدة, تعقيباً على ما قاله وزير الدفاع الأميركي/ بيت هيغسيث, امام اجتماع للدول الأعضاء في الناتو: على اوروبا الدفاع عن نفسها, لأنه لا يمكن لأوروبا الافتراض بأن القوات الأميركية ستبقى الى الأبد. مضيفاً في شكل لافت «عدم واقعية» انضمام أوكرانيا إلى حلف شمال الأطلسي/الناتو. نقول: كشفَ قادة اوروبا من بين أمور أخرى, عُمق الهوّة التي باتت تفصل بين مواقف الحلفاء على ضِفتي الأطلسي, خاصة الموقف من الحرب في اوكرانيا, حيث الموقف الأميركي كان أكثر وضوحا في كلمة نائب الرئيس الأميركي/جي دي فانس امام مؤتمر ميونيخ. قال فانس:"التهديد الذي يُقلقني أكثر من أي شيء آخر في ما يتصل بأوروبا ليس روسيا، ولا الصين، ولا أي طرف خارجي آخر، ما يُقلقني ـ تابعَ ــ هو التهديد من الداخل. تراجُع أوروبا عن بعض قِيمها الأساسية. مُردفاً: (أخشى أن «حرية التعبير» في بريطانيا وفي مختلف أنحاء أوروبا تتراجَع). مُشيرا خصوصاً إلى رومانيا، حيث ألغت المحكمة الدستورية الدورة الأولى من الانتخابات الرئاسية, لافتاً ان إدارة ترامب"ستُكافح» من أجل «الدفاع» عن حرية التعبير، مُستطرِدا في غطرسة: في واشنطن، هناك «شريف جديد في المدينة». لم تتأخر الردود الأوروبية الغاضبة, خاصة ان الذين احتشدوا لسماع كلمة نائب ترامب, ظنوا انه سيمنح الأولوية للحرب في أوكرانيا, فإذا به يُحدثهم عن «حرية التعبير» المُتراجعة في القارة العجوز بدءاً من بريطانيا. إذ اعتبر وزير الدفاع الألماني/ بيستوريوس، امام مؤتمر ميونخ، أن انتقادات فانس للديمقراطية وحرية التعبير في أوروبا «غير مقبولة». مُستدركاً:"إذا فهمته بشكل صحيح، فهو يُقارن الأوضاع في أجزاء مُعينة من أوروبا بتلك الموجودة في مناطق سلطوية.. وهذا غير مقبول». فيما قالت مُفوضة السياسة الخارجية والأمن في الاتحاد الأوروبي/كايا كالاس, إن خطاب فانس بدا وكأن الولايات المتحدة «تُحاول افتعال قتال» مع أوروبا. متابِعة/كالاس امام المؤتمر ذاته: «عند الاستماع إلى هذا الخطاب، تشعر وكأن الولايات المتحدة تحاول افتعال قتال معنا، ونحن ــ لفتت ــ لا نريد أي قتال مع أصدقائنا». مُشيرة ــ فيما يبدو إستعادة ــ إلى أن الحلفاء «يجب أن يُركزوا على التهديدات الأكبر، مثل عدوان روسيا على أوكرانيا». ماذا عن شولتس/المستشار و ماكرون/ الرئيس؟. حذّر المستشار الألماني، من مفاوضات تُفضي إلى انتصار روسيا و"انهيار» أوكرانيا، مُضيفاً «نعلم أنّ لا أحد يطمح إلى السلام أكثر من أوكرانيا، ولكن في الوقت نفسه ــ تابعَ في هلَع ــ من الواضح تماماً أنّ انتصاراً لروسيا أو انهياراً لأوكرانيا لن يجلبا السلام، بل على العكس». مُشدداً على أن «السلام والاستقرار في أوروبا، بما يتخطى حدود أوكرانيا بكثير، سيكونان في خطر». لأنه ــ أردفَ «لن يكون هناك سوى رابح واحد هو الرئيس بوتين». اما الرئيس الفرنسي فقد «حذّرَ» من سلام يكون مثابة «استسلام» لأوكرانيا، مُتسائلا ما إذا كان الرئيس بوتين مُستعداً «بصدق» لوقف إطلاق نار «دائم»، مُشدداً/ماكرون على أن أوكرانيا «وحدها» يُمكنها «التفاوض مع روسيا» بشأن المسائل المُتعلقة بسيادتها ووحدة أراضيها. مُطالباً أن يكون الأوروبيون موجودين على طاولة المفاوضات, المُتعلقة بأي بُنية أمنية مستقبلية للقارة. هل يخطو الأوروبيون خطوة الى الأمام.. في «التمرّد» على ترامب.. أم يبتلعون ألسِنتهم؟ الأيام ستقول.