أحدث الأخبار مع #8VC
خبر للأنباء
١٥-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- خبر للأنباء
مسؤولون بإدارات ترامب وبايدن وأوباما وبوش يجتمعون لـ"تشكيل مستقبل الهيمنة الأمريكية"
يجتمع هذا الأسبوع في ولاية تكساس مسؤولون من إدارات الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، والرؤساء السابقين جو بايدن وباراك أوباما وجورج بوش، إلى جانب خبراء في مجالي الدفاع والاستخبارات، ومشرعين، وعلماء، ومستثمرين، بهدف رسم معالم الهيمنة الأميركية في ظل إعادة تشكيل النظام العالمي، حسبما أفاد موقع "أكسيوس"، الثلاثاء. وقال مايكل كراتسيوس، كبير مستشاري ترمب للسياسات العلمية والتكنولوجية، للموقع إن الأمن القومي والاقتصادي للولايات المتحدة يعتمد على "الهيمنة التكنولوجية". وألقى كراتسيوس أول خطاب علني له خلال قمة "الحدود اللامتناهية"، الاثنين، وكانت الفقرة الوحيدة في القمة المسموح بتداولها. وأضاف: "هذا ليس فيلماً نجلس أمامه ونشاهد فيه المستقبل يتشكل أمام أعيننا، بل هو شيء علينا أن نشارك فيه بفعالية". وكان ترمب قد دعا كراتسيوس، في رسالة بعث بها الشهر الماضي، إلى أن "يمهد الطريق نحو آفاق جديدة في مجالات العلوم"، مشيراً إلى تقنيات الذكاء الاصطناعي، والتكنولوجيا الكمية، والتقنيات النووية. ويشارك في قمة "الحدود اللامتناهية" أكثر من 200 شخصية تمت دعوتها بشكل حصري، وسيغادرونها بخطة عمل تشمل أربع أولويات: بناء ترسانة أميركية مواكبة للتكنولوجيا، وإعادة إحياء التصنيع، وتأمين سلاسل الإمداد والبنية التحتية الحيوية، وتعزيز تنافسية الحكومة وتعبئة المواهب الوطنية، وفق "أكسيوس". وقال "أكسيوس" إن هذا الاجتماع يُعقد في وقت "محفوف بالمخاطر" على الصعيدين الداخلي والخارجي. وقال روش دوشي، الخبير في الشأن الآسيوي بمجلس العلاقات الخارجية، للموقع: "نواجه تحولات جيوسياسية وتكنولوجية ستحدد مكانة الولايات المتحدة في المستقبل، خصوصاً في ما يتعلق بعلاقتها مع الصين"، مضيفاً: "كنا نعتقد أن هذا العقد سيكون حاسماً. وهذا رأي الحزبين على كل حال". من جانبه، قال جوردن بلاشك، الشريك الإداري في "صندوق الحدود الأميركية"، للموقع إن "هناك مكونات في المنظومة الأميركية لا تتحدث إلى بعضها البعض إطلاقاً"، موضحاً: "لذلك، نجد أنفسنا نعمل بعقلية الصومعة في لحظة تستدعي استجابة أميركية موحدة، واستراتيجية أميركية ". وأوضح "أكسيوس" أن التخطيط لهذه القمة بدأ قبل نحو عام، وتنظمها جهات عدة، من بينها مجلس العلاقات الخارجية، وجامعة تكساس في أوستن، وجامعة رايس، وجامعة تكساس إيه آند إم، وجامعة بايلور. أما الجهات الراعية فتشمل شركات "8VC" و"صندوق الحدود الأميركية" و"أوفرماتش فنتشرز"، وهي من كبار الممولين للطفرة التي يشهدها قطاع تكنولوجيا الدفاع، بحسب الموقع. وبالتوازي، يجري العمل على إطلاق مبادرة جديدة تحت اسم "معهد الحدود اللامتناهية" بهدف الحفاظ على الزخم. ويؤكد المنظمون أن القمة ليست فعالية لمرة واحدة، بل جزء من التزام طويل الأمد يمتد لسنوات.
المدى
١٥-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- المدى
أكسيوس: إدارة ترامب تجتمع في تكساس لرسم مستقبل الهيمنة الأمريكية
يجتمع هذا الأسبوع في ولاية تكساس مسؤولون من إدارات الرئيس الأميركي، دونالد ترمب، والرؤساء السابقين جو بايدن وباراك أوباما وجورج بوش، إلى جانب خبراء في مجالي الدفاع والاستخبارات، ومشرعين، وعلماء، ومستثمرين، بهدف رسم معالم الهيمنة الأميركية في ظل إعادة تشكيل النظام العالمي، حسبما أفاد موقع 'أكسيوس'، الثلاثاء. وقال مايكل كراتسيوس، كبير مستشاري ترمب للسياسات العلمية والتكنولوجية، للموقع إن الأمن القومي والاقتصادي للولايات المتحدة يعتمد على 'الهيمنة التكنولوجية'. وألقى كراتسيوس أول خطاب علني له خلال قمة 'الحدود اللامتناهية'، الاثنين، وكانت الفقرة الوحيدة في القمة المسموح بتداولها. وأضاف: 'هذا ليس فيلماً نجلس أمامه ونشاهد فيه المستقبل يتشكل أمام أعيننا، بل هو شيء علينا أن نشارك فيه بفعالية'. وكان ترمب قد دعا كراتسيوس، في رسالة بعث بها الشهر الماضي، إلى أن 'يمهد الطريق نحو آفاق جديدة في مجالات العلوم'، مشيراً إلى تقنيات الذكاء الاصطناعي، والتكنولوجيا الكمية، والتقنيات النووية. ويشارك في قمة 'الحدود اللامتناهية' أكثر من 200 شخصية تمت دعوتها بشكل حصري، وسيغادرونها بخطة عمل تشمل أربع أولويات: بناء ترسانة أميركية مواكبة للتكنولوجيا، وإعادة إحياء التصنيع، وتأمين سلاسل الإمداد والبنية التحتية الحيوية، وتعزيز تنافسية الحكومة وتعبئة المواهب الوطنية، وفق 'أكسيوس'. وقال 'أكسيوس' إن هذا الاجتماع يُعقد في وقت 'محفوف بالمخاطر' على الصعيدين الداخلي والخارجي. وقال روش دوشي، الخبير في الشأن الآسيوي بمجلس العلاقات الخارجية، للموقع: 'نواجه تحولات جيوسياسية وتكنولوجية ستحدد مكانة الولايات المتحدة في المستقبل، خصوصاً في ما يتعلق بعلاقتها مع الصين'، مضيفاً: 'كنا نعتقد أن هذا العقد سيكون حاسماً. وهذا رأي الحزبين على كل حال'. من جانبه، قال جوردن بلاشك، الشريك الإداري في 'صندوق الحدود الأميركية'، للموقع إن 'هناك مكونات في المنظومة الأميركية لا تتحدث إلى بعضها البعض إطلاقاً'، موضحاً: 'لذلك، نجد أنفسنا نعمل بعقلية الصومعة في لحظة تستدعي استجابة أميركية موحدة، واستراتيجية أميركية '. وأوضح 'أكسيوس' أن التخطيط لهذه القمة بدأ قبل نحو عام، وتنظمها جهات عدة، من بينها مجلس العلاقات الخارجية، وجامعة تكساس في أوستن، وجامعة رايس، وجامعة تكساس إيه آند إم، وجامعة بايلور. أما الجهات الراعية فتشمل شركات '8VC' و'صندوق الحدود الأميركية' و'أوفرماتش فنتشرز'، وهي من كبار الممولين للطفرة التي يشهدها قطاع تكنولوجيا الدفاع، بحسب الموقع. وبالتوازي، يجري العمل على إطلاق مبادرة جديدة تحت اسم 'معهد الحدود اللامتناهية' بهدف الحفاظ على الزخم. ويؤكد المنظمون أن القمة ليست فعالية لمرة واحدة، بل جزء من التزام طويل الأمد يمتد لسنوات.
الشرق السعودية
١٥-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- الشرق السعودية
قمة أميركية في تكساس لـ"تشكيل مستقبل الهيمنة الأميركية"
يجتمع هذا الأسبوع في ولاية تكساس مسؤولون من إدارات الرئيس الأميركي، دونالد ترمب، والرؤساء السابقين جو بايدن وباراك أوباما وجورج بوش، إلى جانب خبراء في مجالي الدفاع والاستخبارات، ومشرعين، وعلماء، ومستثمرين، بهدف رسم معالم الهيمنة الأميركية في ظل إعادة تشكيل النظام العالمي، حسبما أفاد موقع "أكسيوس"، الثلاثاء. وقال مايكل كراتسيوس، كبير مستشاري ترمب للسياسات العلمية والتكنولوجية، للموقع إن الأمن القومي والاقتصادي للولايات المتحدة يعتمد على "الهيمنة التكنولوجية". وألقى كراتسيوس أول خطاب علني له خلال قمة "الحدود اللامتناهية"، الاثنين، وكانت الفقرة الوحيدة في القمة المسموح بتداولها. وأضاف: "هذا ليس فيلماً نجلس أمامه ونشاهد فيه المستقبل يتشكل أمام أعيننا، بل هو شيء علينا أن نشارك فيه بفعالية". وكان ترمب قد دعا كراتسيوس، في رسالة بعث بها الشهر الماضي، إلى أن "يمهد الطريق نحو آفاق جديدة في مجالات العلوم"، مشيراً إلى تقنيات الذكاء الاصطناعي، والتكنولوجيا الكمية، والتقنيات النووية. ويشارك في قمة "الحدود اللامتناهية" أكثر من 200 شخصية تمت دعوتها بشكل حصري، وسيغادرونها بخطة عمل تشمل أربع أولويات: بناء ترسانة أميركية مواكبة للتكنولوجيا، وإعادة إحياء التصنيع، وتأمين سلاسل الإمداد والبنية التحتية الحيوية، وتعزيز تنافسية الحكومة وتعبئة المواهب الوطنية، وفق "أكسيوس". تحولات جيوسياسية وتكنولوجية وقال "أكسيوس" إن هذا الاجتماع يُعقد في وقت "محفوف بالمخاطر" على الصعيدين الداخلي والخارجي. وقال روش دوشي، الخبير في الشأن الآسيوي بمجلس العلاقات الخارجية، للموقع: "نواجه تحولات جيوسياسية وتكنولوجية ستحدد مكانة الولايات المتحدة في المستقبل، خصوصاً في ما يتعلق بعلاقتها مع الصين"، مضيفاً: "كنا نعتقد أن هذا العقد سيكون حاسماً. وهذا رأي الحزبين على كل حال". من جانبه، قال جوردن بلاشك، الشريك الإداري في "صندوق الحدود الأميركية"، للموقع إن "هناك مكونات في المنظومة الأميركية لا تتحدث إلى بعضها البعض إطلاقاً"، موضحاً: "لذلك، نجد أنفسنا نعمل بعقلية الصومعة في لحظة تستدعي استجابة أميركية موحدة، واستراتيجية أميركية ". وأوضح "أكسيوس" أن التخطيط لهذه القمة بدأ قبل نحو عام، وتنظمها جهات عدة، من بينها مجلس العلاقات الخارجية، وجامعة تكساس في أوستن، وجامعة رايس، وجامعة تكساس إيه آند إم، وجامعة بايلور. أما الجهات الراعية فتشمل شركات "8VC" و"صندوق الحدود الأميركية" و"أوفرماتش فنتشرز"، وهي من كبار الممولين للطفرة التي يشهدها قطاع تكنولوجيا الدفاع، بحسب الموقع. وبالتوازي، يجري العمل على إطلاق مبادرة جديدة تحت اسم "معهد الحدود اللامتناهية" بهدف الحفاظ على الزخم. ويؤكد المنظمون أن القمة ليست فعالية لمرة واحدة، بل جزء من التزام طويل الأمد يمتد لسنوات.
سرايا الإخبارية
١٥-٠٢-٢٠٢٥
- أعمال
- سرايا الإخبارية
5 نقاط رئيسية في عرض ماسك للاستحواذ على "OpenAI"
سرايا - عرض اتحاد من المستثمرين بقيادة شركة التابعة لإيلون ماسك شراء شركة OpenAI مقابل 97.4 مليار دولار هذا الأسبوع. رفض الرئيس التنفيذي لشركة OpenAI سام ألتمان العرض، الذي من شأنه أن يعرقل تحويل "OpenAI" المخطط له إلى شركة ربحية، وهو الأمر الذي يحاول ماسك منعه في دعوى قضائية. زعم محامو ألتمان في ملف قدم يوم الأربعاء أن ماسك لا يستطيع أن يجمع بين شراء أصول "OpenAI" ومحاولة منعها أيضًا من تغيير وضعها غير الربحي، بحسب تقرير نشره موقع "تك كرانش" واطلعت عليه "العربية Business". ورد فريق ماسك بأنه سيسحب العرض إذا توقفت "OpenAI" عن محاولاتها لتحويل نفسها من إلى شركة ربحية. وفي الوقت نفسه، كجزء من هذه الملفات، تم نشر خطاب النوايا الكامل من فريق ماسك لشراء "OpenAI". فيما يلي خمس تفاصيل رئيسية تظهر من الملفات القانونية لإلقاء الضوء على هذا النزاع المستمر. تحديد موعد نهائي واضح يأتي العرض من مجموعة ماسك بتاريخ انتهاء محدد: 10 مايو 2025. هناك استثناءات للموعد النهائي إذا تم الانتهاء من الصفقة مسبقًا، أو وافق الطرفان على إنهاء المناقشات، أو رفضت "OpenAI" العرض رسميًا كتابيًا. وعلى الرغم من رفض ألتمان العلني، بما في ذلك عرض مضاد مازح لشراء منصة إكس مقابل عُشر السعر، لم يرفض مجلس إدارة "OpenAI" العرض رسميًا بعد حيث يُطلب من المجالس عادةً تقييم مثل هذه العروض قانونًا، حتى من المنافسين. معاملة نقدية بالكامل يعرض اتحاد ماسك، الذي يضم شركات رأس المال الاستثماري مثل "8VC" التابعة لجو لونسديل ومستثمر "سبيس إكس" فاي كابيتال، سداد 97.375 مليار دولار بالضبط لشراء "OpenAI"، ويقول في الرسالة إن 100٪ من سعر الشراء "سيتم دفعه نقدًا". هذا أمر ملحوظ لأن ماسك لم يتردد في استخدام الديون في الماضي، حيث اقترض 13 مليار دولار من البنوك لشراء تويتر (الآن إكس) في عام 2022. وقد زادت ثروته الصافية بشكل كبير منذ ذلك الحين، حيث تحوم حول 400 مليار دولار، وفقًا لبعض التقديرات، منذ انتخاب دونالد ترامب. ومع ذلك، فإن الرسالة تسمي سبعة مستثمرين، بما في ذلك شركة الذكاء الاصطناعي التابعة لماسك " بالإضافة إلى آخرين لم يتم تسميتهم، مما يعني أن ماسك لا يستخدم ثروته الشخصية لتمويل هذا. الوصول الكامل إلى الكتب والموظفين قبل دفع كل هذه الأموال، يريد المشترون فحص السجلات المالية والتجارية لشركة OpenAI، إلى جانب الوصول إلى موظفي "OpenAI" لإجراء المقابلات. وهذا يعني كل شيء من "الأصول والمرافق والمعدات والكتب والسجلات". في حين أن هذا جزء طبيعي من اجراءات صفقة بهذا الحجم، فإن هذا قد يمنح شركة " وهي شركة منافسة لـ "OpenAI"، إمكانية الوصول إلى معلومات داخلية حساسة. وبمجرد أن يروا كل شيء، فإن اجتهادهم قد يوفر لهم أيضًا سببًا لسحب عرضهم. العرض قد يقوض دعوى ماسك لقد تناقض عرض 97.4 مليار دولار لشراء "OpenAI" مع مزاعم ماسك القانونية بأن أصول الشركة الناشئة لا يمكن نقلها الى الشركة الربحية الجديدة التي يسعى ألتمان التحول لها، كما زعم محامو "OpenAI" في ملف الدعوى القضائية يوم الأربعاء. ترى "OpenAI" أن العرض ليس جادًا، بل "عرض غير لائق لتقويض منافس". ومع ذلك، يقول اتحاد ماسك إن عرضهم جاد بالفعل وأن أمواله ستذهب إلى منظمة "OpenAI" غير الربحية لتعزيز مهمتها. انسحاب ماسك إذا ظلت "OpenAI" مؤسسة غير ربحية وفقًا لملف قُدِّم إلى المحكمة يوم الأربعاء، يقول الفريق القانوني لماسك إنه سيتخلى عن محاولته للاستحواذ على "OpenAI" إذا التزم مجلس الإدارة بالحفاظ عليها كمؤسسة غير ربحية. ويزعم الملف أن عرض الاستحواذ الذي قدمه ماسك حقيقي، وينص على أن المؤسسة غير الربحية يجب أن تتلقى القيمة السوقية العادلة لأصولها بناءً على ما سيدفعه المشتري المستقل. ويبدو أن هذا يثبت صحة ما زعمه بعض الخبراء، أن العرض كان يهدف إلى رفع السعر الذي سيتعين على ألتمان دفعه لتحويل الشركة إلى شركة خاصة. وفي بيان، قال المحامي الذي يمثل مجلس إدارة شركة OpenAI إن عرض ماسك "لا يحدد قيمة المنظمة غير الربحية "OpenAI" وأن المنظمة غير الربحية "ليست للبيع".
اليوم السابع
١٥-٠٢-٢٠٢٥
- أعمال
- اليوم السابع
تفاصيل عرض إيلون ماسك لشراء OpenAI بقيمة 97.4 مليار دولار
قدم إيلون ماسك ، عرضًا جديداً لشراء OpenAI مقابل 97.4 مليار دولار هذا الأسبوع، إلا أن هذا العرض قد تم رفضه من قبل سام ألتمان، الرئيس التنفيذي لشركة OpenAI، بعدما أوضح أن هذا الاقتراح، الذي من شأنه أن يعيق تحويل OpenAI المخطط له من منظمة غير ربحية، وهو أمر يحاول ماسك منعه بعدما تقدم بدعوى قضائية رسمية في هذا الشأن. تفاصيل صفقة إيلون ماسك لشراء OpenAI في المقابل جادل محامو ألتمان ، يوم الأربعاء الماضي، واستندوا إلى أن ماسك لا يمكنه الحصول على الأمرين، و محاولة شراء أصول OpenAI ومحاولة أيضًا منعها من تغيير وضعها غير الربحي. ورد فريق " ماسك " بأنه سيسحب العرض إذا أوقفت شركة OpenAI محاولاتها لتحويل نفسها من منظمة غير ربحية. واستعرض فريق ماسك ملامح الصفقة، خاصة أن مجلس إدارة OpenAI لم يرفض العرض رسميًا بعد، حيث يُطلب من مجالس الإدارة عادةً تقييم مثل هذه العروض قانونيًا، حتى من المنافسين. جميع المعاملات النقدية يعرض كونسورتيوم ماسك، الذي يضم شركات رأس المال الاستثماري مثل شركة 8VC التابعة لجو لونسديل ومستثمر شركة SpaceX Vy Capital، مبلغ 97.375 مليار دولار بالضبط لشراء شركة OpenAI، ويقول في الرسالة إن 100% من سعر الشراء "سيتم دفعه نقدًا". وتعد عملية الدفع النقدي خطوة هامة لأن ماسك لم يتردد في استخدام الديون في الماضي، حيث اقترض 13 مليار دولار من البنوك لشراء تويتر التي أصبحت الآن X في عام 2022. وقد زادت ثروته الصافية بشكل كبير منذ ذلك الحين، حيث بلغت حوالي 400 مليار دولار، وفقًا لبعض التقديرات، منذ انتخاب حليفه الجديد دونالد ترامب. ومع ذلك، فإن الرسالة تسمي سبعة مستثمرين، بما في ذلك شركة الذكاء الاصطناعي التابعة لماسك بالإضافة إلى "آخرين" لم يتم تسميتهم، مما يعني أن ماسك لا يستخدم ثروته الشخصية لتمويل هذا. الوصول الكامل إلى الكتب والموظفين قبل دفع كل هذه الأموال، يريد المشترون فحص السجلات المالية والتجارية لشركة OpenAI، إلى جانب الوصول إلى موظفي OpenAI لإجراء المقابلات، وإن هذا قد يمنح شركة التابعة لماسك - وهي شركة منافسة لشركة OpenAI - إمكانية الوصول إلى معلومات داخلية شديد الحساسية. العرض قد يقوض دعوى ماسك في حين زعم محامو OpenAI في ملف الدعوى القضائية يوم الأربعاء أن العرض البالغ 97.4 مليار دولار لشراء OpenAI يتناقض مع مزاعم ماسك القانونية بأن أصول الشركة الناشئة لا يمكن "نقلها بعيدًا" إلى "الخاصة مرة أخرى. واقترحت OpenAI أن العرض ليس جادًا، بل "عرض غير لائق لتقويض منافس". ومع ذلك، يقول اتحاد ماسك إن عرضهم "جاد" بالفعل وأن أمواله ستذهب إلى منظمة OpenAI غير الربحية لتعزيز مهمتها.
