أحدث الأخبار مع #AAD


أخبار مصر
١٩-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- أخبار مصر
سر الإشراقة الطبيعية في ماسك بسيط.. اكتشفوا سحر الخيار والألوفيرا على بشرتكم
سر الإشراقة الطبيعية في ماسك بسيط.. اكتشفوا سحر الخيار والألوفيرا على بشرتكم في عالم الجمال، هناك مكوّنات لا تفقد بريقها مهما تعدّدت الابتكارات. ولأنني أؤمن بجمال العناية الطبيعية، كان لا بدّ من لحظة 'عودة إلى الطبيعة'، فكانت وصفتي السرّية: ماسك الخيار والألوفيرا. هذا القناع لم يكن مجرّد تجربة، بل طقس جمالي أتبنّاه في كل صيف، لا سيما بعد يوم طويل تحت أشعة الشمس. ومن هنا بدأت تجربتي مع هذا المزيج المنقذ الذي لم يرمّم بشرتي فقط، بل منحها إشراقاً ونضارة تدوم.في الآتي، أشاركك تجربتي الكاملة مع ماسك الخيار والألوفيرا للبشرة في الصيف، الذي أثبت فعاليته في ترميم بشرتي واستعادة نضارتها، كما أستعرض فوائده المدعومة علمياً وطريقة تحضيره في المنزل بأسلوب سهل وفعّال.لماذا ماسك الخيار والألوفيرا؟ بعد التعرّض لأشعة الشمس في الصيف، تدخل البشرة في حالة إجهاد واضحة مثل الاحمرار، والجفاف، والشعور بالحرق، وفقدان للمرونة، ما يجعلها أكثر عرضة للتجاعيد. قناع الخيار والألوفيرا يعمل كعلاج طبيعي سريع لهذه الأعراض؛ بفضل تركيبته الغنية بالعناصر المهدئة والمرطبة، وغناه بالمياه بنسبة تفوق 95%، ما يجعله مكوناً طبيعياً رائعاً وفعالاً في تبريد البشرة، لا سيما الجافة، وتقليل الاحمرار وتهدئة الجلد.وفي دراسة نُشرت في مجلة 'فيتوتيرابيا' Fitoterapia أوضحت أن مستخلص الخيار يتمتع بخواص مضادة للالتهاب، تساعد على ترميم البشرة الحساسة. وبحسب الأكاديمية الأمريكية للأمراض الجلدية American Academy of Dermatology (AAD)، يمكن استخدام شرائح الخيار للتقليل من انتفاخ العيون والتحسس السطحي.فوائد الألوفيرا للبشرة حين نتحدث عن العناية الفطرية بالبشرة، لا يمكننا تجاوز جل الألوفيرا الذي يُعرف بخصائصه الشفائية، ويحتوي على أكثر من 75 عنصراً نشطًاً، منها فيتامينات 'أ' A و ج' C و 'هـ' E، وأحماض أمينية، وأنزيمات طبيعية. استخدامه المنتظم يساعد على تجديد خلايا البشرة وتسريع الشفاء من الحروق البسيطة، وفق المركز الوطني للصحة التكميلية والتكاملية National Center for Complementary and Integrative Health (NCCIH) يؤكد…..لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر 'إقرأ على الموقع الرسمي' أدناه


مجلة سيدتي
١٩-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- مجلة سيدتي
تجربتي مع ماسك الخيار والألوفيرا: سرّ إشراقة البشرة في الصيف
في عالم الجمال، هناك مكوّنات لا تفقد بريقها مهما تعدّدت الابتكارات. ولأنني أؤمن بجمال العناية الطبيعية، كان لا بدّ من لحظة "عودة إلى الطبيعة"، فكانت وصفتي السرّية: ماسك الخيار والألوفيرا. هذا القناع لم يكن مجرّد تجربة، بل طقس جمالي أتبنّاه في كل صيف، لا سيما بعد يوم طويل تحت أشعة الشمس. ومن هنا بدأت تجربتي مع هذا المزيج المنقذ الذي لم يرمّم بشرتي فقط، بل منحها إشراقاً ونضارة تدوم. في الآتي، أشاركك تجربتي الكاملة مع ماسك الخيار والألوفيرا للبشرة في الصيف ، الذي أثبت فعاليته في ترميم بشرتي واستعادة نضارتها، كما أستعرض فوائده المدعومة علمياً وطريقة تحضيره في المنزل بأسلوب سهل وفعّال. لماذا ماسك الخيار والألوفيرا؟ بعد التعرّض ل أشعة الشمس في الصيف، تدخل البشرة في حالة إجهاد واضحة مثل الاحمرار، والجفاف، والشعور بالحرق، وفقدان للمرونة، ما يجعلها أكثر عرضة للتجاعيد. قناع الخيار والألوفيرا يعمل كعلاج طبيعي سريع لهذه الأعراض؛ بفضل تركيبته الغنية بالعناصر المهدئة والمرطبة، وغناه بالمياه بنسبة تفوق 95%، ما يجعله مكوناً طبيعياً رائعاً وفعالاً في تبريد البشرة، لا سيما الجافة، وتقليل الاحمرار وتهدئة الجلد. وفي دراسة نُشرت في مجلة "فيتوتيرابيا" Fitoterapia أوضحت أن مستخلص الخيار يتمتع بخواص مضادة للالتهاب، تساعد على ترميم البشرة الحساسة. وبحسب الأكاديمية الأمريكية للأمراض الجلدية American Academy of Dermatology (AAD)، يمكن استخدام شرائح الخيار للتقليل من انتفاخ العيون والتحسس السطحي. فوائد الألوفيرا للبشرة حين نتحدث عن العناية الفطرية بالبشرة، لا يمكننا تجاوز جل الألوفيرا الذي يُعرف بخصائصه الشفائية، ويحتوي على أكثر من 75 عنصراً نشطًاً، منها فيتامينات "أ" A و ج" C و "هـ" E، وأحماض أمينية، وأنزيمات طبيعية. استخدامه المنتظم يساعد على تجديد خلايا البشرة وتسريع الشفاء من الحروق البسيطة، وفق المركز الوطني للصحة التكميلية والتكاملية National Center for Complementary and Integrative Health (NCCIH) يؤكد فعالية الألوفيرا في تسريع شفاء الحروق وتهدئة البشرة. ووفقاً لدراسة سريرية نشرتها Journal of Clinical and Aesthetic Dermatology، وهي مجلة علمية محكّمة تهتم بالأمراض الجلدية والتجميل السريري، وتنشر أبحاثاً ومقالات متخصصة في علاج مشكلات الجلد، و التقنيات التجميلية الحديثة. فإن الألوفيرا تُعزّز إنتاج الكولاجين وتحسن مرونة الجلد. سيعجبك أيضاً التعرف إلى تجربتي مع تقصف الشعر الشديد.. من الإحباط إلى العلاج الناجح طرق تحضير ماسك الخيار والألوفيرا بخطوات سهلة بعدما تعرفت إلى الفوائد الجمالية لكل من الخيار والألوفيرا للبشرة، سأشاركك خطوات تحضير هذا القناع في المنزل بأسلوب سهل وبسيط، يُناسب كل أنواع البشرة، ويمنحك نتائج ملموسة من أول استخدام. تابعي التفاصيل وابدئي رحلتك مع روتين طبيعي، يعيد لبشرتك تألّقها بعيداً عن المستحضرات التجميلية. نصف ثمرة من الخيار الطازج، مبشورة أو مهروسة. ملعقة كبيرة من جل الألوفيرا النقي. بضع قطرات من ماء الورد (اختياري، لتعزيز الانتعاش) طريقة الاستخدام: امزجي المكوّنات، حتى تحصلي على خليط ناعم ومتماسك. ضعي القناع في الثلاجة لخمس دقائق قبل الاستخدام. وزّعيه على وجهكِ ورقبتك بعد تنظفيها بغسول يناسب نوعها، واتركيه لمدة 20 دقيقة. اغسلي وجهكِ بالماء الفاتر، وجفّفيه بلطف باستخدام منشفة قطنية ناعمة. نصيحتي: استخدمي هذا القناع مرتين إلى ثلاث مرات أسبوعياً، للحصول على أفضل النتائج، خصوصاً بعد التعرّض للشمس أو السباحة. نتائج ملموسة منذ أول استخدام ما أذهلني منذ أول مرة طبّقت فيها هذا القناع، هو الشعور الفوري بالبرودة والراحة. الاحمرار هدأ بشكل واضح، والبشرة استعادت ملمسها الناعم ومظهرها المتوهّج. ومع الاستخدام المتكرّر، لاحظت اختفاء البقع الناتجة عن الشمس، وتجدد نسيج البشرة بشكل ملحوظ. لم أعد بحاجة إلى استخدام مستحضرات التجميل، بفضل هذا الحل الطبيعي والفعّال.


الرياض
١٦-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- الرياض
ولتعزيز مكانة المملكة كمركز طبي عالمي …الرياض تستضيف المؤتمر العالمي للأمراض الجلدية 2031 كخطوة رائدة نحو مستقبل الجلدية العالمي
أعلنت الرياض رسمياً عن ترشحها لاستضافة المؤتمر العالمي للأمراض الجلدية (WCD) في عام 2031، وذلك بقيادة الجمعية السعودية لأمراض وجراحة الجلد، وبمشاركة نخبة من الخبراء والقيادات الطبية ضمن لجنة الترشح، ويأتي هذا الإعلان خلال المؤتمر السنوي للأكاديمية الأمريكية للأمراض الجلدية (AAD) لعام 2025، والذي اقيم موخراً في أورلاندو فلوريدا بالولايات المتحدة الأمريكية. وتأتي هذه الخطوة الاستراتيجية تماشياً مع رؤية المملكة 2030، التي تهدف إلى جعل المملكة مركزاً عالمياً للمعرفة والابتكار في مختلف القطاعات، وعلى رأسها الرعاية الصحية، وستكون هذه المرة الأولى التي يُعقد فيها المؤتمر العالمي للأمراض الجلدية في منطقة الشرق الأوسط، مما يجعل من استضافة الرياض حدثاً مهماً. وشارك في هذا المسار القيادي للترشيح الدكتور سعد بن سامي الصقير، أمين عام لجنة ترشح مؤتمر الجلدية العالمي 2031 بالرياض، والدكتورة رؤى بنت ساعد الحارثي، رئيسة اللجنة، حيث التقى الدكتور الصقير خلال مؤتمر الأكاديمية الأمريكية بالبروفيسور هنري ليم، رئيس الاتحاد الدولي لجمعيات الأمراض الجلدية (ILDS)، والدكتور خورخي أوكامبو، رئيس مؤتمر الجلدية العالمي 2027 في المكسيك، لمناقشة رؤية الرياض ومكانتها العالمية في هذا المجال. وشهدت الفعالية حضوراً مميزاً في الجلسات الاستراتيجية، عكست فيها الرياض التزامها بالتعاون الدولي، والابتكار، وتكامل البنية التحتية، إلى جانب التقدير العميق للثقافة السعودية وكرم الضيافة.


مصراوي
١٤-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- مصراوي
تحذير من أمراض القلب.. 3 علامات في القدمين قد تهدد حياتك
يمكن لثلاثة أعراض واضحة على قدميك أن تكون علامة على حالة تهدد الحياة، هذه الأعراض، التي قد تكون مؤلمة، قد تشير إلى أمراض القلب والأوعية الدموية. وتشمل أمراض القلب والأوعية الدموية، التي تودي بحياة ما يقرب من 18 مليون شخص على مستوى العالم كل عام، مجموعة من الحالات التي تؤثر على القلب والجهاز الدوري، مثل قصور القلب، وأمراض القلب التاجية، والسكتات الدماغية، بحسب إكسبريس. وفي حين أن بعض الأعراض مثل آلام الصدر أكثر شهرة، إلا أن البعض الآخر أقل وضوحًا وقد تظهر في مناطق غير متوقعة، بما في ذلك القدمين. وفقًا للأكاديمية الأمريكية للأمراض الجلدية، هناك ثلاث علامات تحذيرية رئيسية لمشاكل القلب والأوعية الدموية يجب الانتباه إليها في قدميك وأصابع قدميك. وتشمل هذه الأعراض ظهور كتل مؤلمة على أصابع القدم، وتورم، وتحول أصابع القدم إلى زرقاء. كتل مؤلمة على أصابع القدم تُعرف الكتل المؤلمة على أصابع القدم باسم عقد أوسلر، والتي قد تؤثر أيضًا على الأصابع، توضح الأكاديمية الأمريكية للأمراض الجلدية (AAD): "إذا كنت تعاني من عدوى قلبية تُعرف باسم التهاب الشغاف المعدي، فقد تتكون هذه الكتل المؤلمة في أصابعك أو أصابع قدميك أو كليهما. ويمكن أن تستمر هذه الكتل لبضع ساعات أو عدة أيام، وبينما تختفي من تلقاء نفسها، يحتاج المرضى إلى علاج للعدوى، ولأن هذه العدوى تسببها البكتيريا، غالبًا ما تُستخدم المضادات الحيوية لعلاجها، وفي بعض الأحيان، قد تكون الجراحة ضرورية أيضًا. تورم في قدميك قد يكون تورم القدمين، المعروف طبيًا بالوذمة، علامة تحذيرية على أن قلبك لا يعمل بشكل صحيح، عند الإصابة بأمراض القلب، قد يتسبب ذلك في تراكم السوائل ليس فقط في القدمين، بل أيضًا في الكاحلين والساقين. وأوضحت الأكاديمية الأمريكية للأمراض القلبية: "تُسبب العديد من أمراض القلب تراكم السوائل في القدمين وأسفل الساقين. ومع تراكم السوائل، قد تلاحظ تورمًا، قد يمتد إلى أعلى الساقين والفخذ." ووفقًا لهيئة الخدمات الصحية البريطانية، يميل هذا النوع من التورم إلى أن يكون "أفضل في الصباح ويزداد سوءًا في وقت لاحق من اليوم". أصابع القدم الزرقاء قد يشير لون أصابع القدمين الأزرق إلى مشكلة صحية خطيرة، إذ يشير إلى انسداد في أحد الأوعية الدموية، وتشير الأكاديمية الأمريكية للأمراض الجلدية إلى أنه: "عندما تشعر ببرودة شديدة، قد يتحول لون بشرتك إلى اللون الأزرق (أو الأرجواني). إذا كانت منطقة من بشرتك زرقاء (أو بنفسجية) عند الشعور بالدفء، فقد يكون ذلك علامة على عدم حصول دمك على كمية كافية من الأكسجين، المريض في هذه الصورة يعاني من حالة تُعرف بمتلازمة إصبع القدم الأزرق، والتي تحدث عند انسداد وعاء دموي واحد أو أكثر. "دون علاج، قد يؤدي نقص الأكسجين إلى موت الجلد والأنسجة المحيطة به في نهاية المطاف"، تُعرف هذه الحالة طبيًا باسم الزرقة. وتسرد هيئة الخدمات الصحية البريطانية المؤشرات الشائعة لأمراض القلب، بما في ذلك: ألم الصدر (الذبحة الصدرية) ضيق في التنفس ألم في الرقبة أو الكتفين أو الفك أو الذراعين الشعور بالإغماء الشعور بالمرض (الغثيان). وفي حال ظهور أي أعراض، يُنصح باستشارة طبيب. 4 علامات مبكرة تنقذ حياتك من سرطان البنكرياس.. احذر هذه الأعراض "مدمرة للصحة".. جمال شعبان يحذر من أسوأ اختراعات بشرية بعد السلاح النووي


نافذة على العالم
١٣-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- نافذة على العالم
محليات قطر : أطباء لـ "الشرق": لا أضرار من المواد الواقية من الشمس
الأحد 13 أبريل 2025 10:00 صباحاً نافذة على العالم - محليات 270 13 أبريل 2025 , 07:00ص ❖ هديل صابر ■ شركات تصنيع واقيات الشمس المستفيد الوحيد ■ دراسات تتحفظ على بعض المواد المستخدمة في واقيات الشمس ■ اسم العلامة التجارية لا يُعد ضمانا لجودة المنتج أو أمانه مع دخول فصل الصيف يكثر الحديث عن تأثيرات واقيات الشمس على جسم الإنسان، ويؤكد بعض أطباء الجلد على ضرورتها، فيما يحذر البعض الآخر من آثارها الجانبية، تنقسم الآراء حول واقيات الشمس. وتشير "الشرق" إلى أن فريقا يرى أن العلم لم يحسم الأمر بشأن ضررها على صحة الجلد والإنسان، وفريق آخر يحذر من مركباتها الكيميائية وما قد تُحدثه من أضرار صحية وبيئية على المدى الطويل. ومن ناحيتها تؤكد مؤسسات صحية عالمية مثل الأكاديمية الأمريكية للأمراض الجلدية (AAD) ومنظمة الصحة العالمية (WHO) فاعلية هذه المنتجات في الوقاية من سرطان الجلد وتأخير الشيخوخة المبكرة، تطرح دراسات أخرى تساؤلات جادة حول سلامة بعض مكوناتها الكيميائية التي قد تمتصها البشرة وتخزنها في الجسم، ناهيك عن أثرها البيئي على الكائنات البحرية، فقد أظهرت تقارير صادرة عن إدارة الغذاء والدواء الأمريكية (FDA) عام 2020 أن هذه المركبات قد تُمتص عبر الجلد وتُرصد في مجرى الدم، ما يفتح الباب أمام تساؤلات حول آثارها طويلة الأمد، كما نُشرت تحذيرات علمية بشأن احتمالية تأثير مواد مثل أوكسي بنزون على النظام الهرموني، إضافة إلى ارتباط بعض المكونات بتدمير الحياة البحرية. ورغم هذه المخاوف، لم تُثبت حتى الآن أية أدلة قاطعة على أن واقيات الشمس تُسبب أضراراً صحية مباشرة، وتواصل منظمة FDA مراجعة سلامة هذه المواد، مع التأكيد على أهمية الاستمرار في استخدامها، خاصة أن فوائدها الوقائية تفوق بكثير المخاطر المحتملة، كما تُوصي جهات طبية باستخدام الواقيات الفيزيائية، التي تعتمد على مواد معدنية، خصوصا للأطفال والحوامل باعتبارها أكثر أمانا.في هذا الاستطلاع، طرحت «الشرق» الأمر على ذوي الاختصاص، لرصد أبرز الآراء الطبية، واستعراض الأدلة العلمية المتوافرة، للاقتراب من إجابة دقيقة على هل واقيات الشمس آمنة حقًا؟ - د. سامر حجارين: ليست ضارة أكد الدكتور سامر حجارين -استشاري أمراض جلدية وتجميل- أن واقيات الشمس ليست ضارة إطلاقًا، بل تُعد من الوسائل الأساسية لحماية الجلد من المخاطر، وخصوصًا سرطان الجلد. وأوضح أن أطباء الجلدية يوصون باستخدامها بانتظام لتأخير علامات شيخوخة البشرة، ومنع التصبغات، والحروق الشمسية، إضافة إلى دورها الوقائي من الأورام الجلدية. وفيما يتعلق بالجدل الدائر حول بعض المكونات، أشار إلى أن المواد التي أُثيرت حولها الشبهات مثل 'أوكسي بنزون' و'أوكينوكسات' لم يُثبت علمياً أنها مسرطنة، كما أنها لم تعد تُستخدم في المنتجات المتوفرة حالياً في الأسواق. - د. علي سويد: البدائل الفيزيائية أكثر أمانا أشار الدكتور علي سويد -جراح تجميل-، إلى أن هناك نوعين من واقيات الشمس: الأول يعتمد على الحماية الفيزيائية، والثاني على الحماية الكيميائية. وأوضح الدكتور سويد قائلا «إن الواقيات الفيزيائية، التي تعتمد على معادن مثل أكسيد الزنك وثاني أكسيد التيتانيوم، تُعد أكثر أمانًا على صحة الإنسان وصديقة للبيئة، حيث تُعرف هذه المعادن بأنها غير ضارة ولا تُسبب الحساسية، ما يجعلها مناسبة للاستخدام حتى على بشرة الأطفال، أما الواقيات الكيميائية، فرغم أنها أكثر عملية وسهلة الدمج مع المستحضرات التجميلية اليومية، إلا أن بعض الدراسات تشير إلى أن مكونات معينة مثل أوكسي بنزون (Oxybenzone) وأوكتينوكسات (Octinoxate) قد تكون ضارة بالصحة والبيئة، ومع ذلك، فإن الأدلة المتوفرة حول آثارها الجانبية لا تزال محدودة وغير حاسمة». وشدد الدكتور سويد على أن الوقاية من الشمس أمر ضروري للغاية، إذ يُسهم عدم استخدام واقيات الشمس في زيادة خطر الإصابة بسرطان الجلد، بالإضافة إلى تعزيز التصبغات الجلدية وظهور علامات الشيخوخة المبكرة.ولفت الدكتور سويد إلى أن وجود عدد كبير من المنتجات لا يعني أن جميعها آمن أو فعال، مشيرا إلى أن السعر المرتفع أو اسم العلامة التجارية لا يُعدّ ضمانًا لجودة المنتج أو أمانه، لذلك، نصح من يشعر بالقلق تجاه مكونات واقيات الشمس الكيميائية باللجوء إلى البدائل الفيزيائية، واستشارة الطبيب المختص لاختيار المنتج الأنسب. وأضاف الدكتور سويد أنه في حال قرر الشخص عدم استخدام واقي الشمس، فعليه تعويض ذلك بتجنب التعرض لأشعة الشمس خلال ساعات الذروة، وارتداء الملابس الواقية والقبعات المناسبة للحماية من الأشعة الضارة. - د. أحمد خلف: اللجوء لوسائل تقليدية أفضل اعتقد الدكتور أحمد خلف -استشاري أمراض جلدية وتجميل- أنه لا فائدة من واقيات الشمس، بل قد يكون ضررها أكبر، مستشهدا بمؤتمر قد حضره في أوائل التسعينات في فرنسا والذي تحدث به علماء بلجيك أكدوا أن فائدة واقيات الشمس صفر، وفائدتها تقتصر على الشركات المصنعة. وأوضح الدكتور خلف قائلا «إن الجلد يشكل غطاءً حيويًا للجسم، يؤمن العزل عن العوامل الخارجية من خلال حاجزين: فيزيائي يتمثل في تشكل الطبقة المتقرنة، وصباغي يتمثل بإنتاج الميلانين، كما أنَّ الجلد يحتوي على مسام قادرة على امتصاص المواد الموضوعة عليه، ولهذا يُقال: 'لا تضع على جلدك ما لا يمكنك وضعه في فمك'. وأشار الدكتور خلف إلى أن واقيات الشمس تنقسم إلى نوعين: فيزيائية تعكس الأشعة فوق البنفسجية، وكيميائية تمتصها، وكلا النوعين يُمتص عبر الجلد خلال نحو ساعتين من الاستخدام، وبيّن أن الواقيات الفيزيائية تعتمد على المعادن الثقيلة التي يصعب على الجسم التخلص منها،.