أحدث الأخبار مع #AAF


اليمن الآن
٠٤-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- اليمن الآن
في إطار بناء وتعزيز أفاق التعاون الصحي المشترك الوكيل الشبحي يلتقي بمؤسسة قمة عدن للصحة والتربية والتنمية AAF
العاصمة عدن | 4 مايو 2025م في إطار بناء وتعزيز أفاق التعاون الصحي المشترك بين مؤسسة قمة عدن للصحة والتربية والتنمية AAF وقطاع السكان بوزارة الصحة العامة والسكان التقى صباح اليوم معالي وكيل وزارة الصحة العامة والسكان الاستاذ الدكتور سالم الشبحي برئيس مؤسسة قمة عدن للصحة والتربية والتنمية الدكتور سميح مستور عمر اقرأ المزيد... بعد قصفهم لمطار بن غوريون : نتنياهو يتوعد الحوثيين بهذا الأمر.. 4 مايو، 2025 ( 7:01 مساءً ) رئيس الوزراء اللبناني يشيد برفع الإمارات قرار حظر السفر 4 مايو، 2025 ( 6:44 مساءً ) وخلال اللقاء بحث كلا الطرفين أوجه التعاون المشترك في تنفيذ البرامج والأنشطة الصحية لدعم القطاع الصحي وتعزيز الخدمات الصحية في العاصمة عدن. و خلال اللقاء أعرب الدكتور سالم الشبحي وكيل قطاع السكان بوزارة الصحة العامة والسكان عن تقديره لهذا اللقاء قائلاً أن هذا اللقاء يأتي ضمن الجهود المستدامة لدعم القطاع الصحي وسيسهم في تحسين الرعاية المقدمة للمرضى ونثمن هذا اللقاء ونتطلع إلى التعاون الصحي المشترك مع مؤسسة قمة عدن. من جانبه أكد الدكتور سميح مستور عمر رئيس مؤسسة قمة عدن للصحة والتربية والتنمية أن المؤسسة ملتزمة بدعم المجتمع وتلبيه احتياجاته الصحية حيث يمثل هذا الالتزام جزء من مسؤوليتها الإنسانية في التخفيف من معاناة المرضى. حضر اللقاء الأستاذ خالد محمد بيضاني مسؤول العلاقات العامة بمؤسسة قمة عدن والمهندس منذر نوشاد مدير نظام المعلومات بقطاع السكان والمهندس أميل نجيب مدير إدارة التدريب والتأهيل بقطاع السكان وكرم بلال مدير العلاقات بقطاع السكان والاستاذة فاطمة علاء الدين مديرة مكتب الوكيل.


العين الإخبارية
١٧-٠٢-٢٠٢٥
- سياسة
- العين الإخبارية
من نائب الرئيس إلى معارضه الأول.. مايك بنس يحارب «شعبوية» ترامب
في ظل التحولات السياسية العميقة داخل الحزب الجمهوري، يبرز مايك بنس كأحد الأصوات القليلة المستعدة لمواجهة نفوذ ترامب المتزايد. بعد سنوات من الشراكة السياسية التي انتهت بخلاف حاد حول نتائج انتخابات 2020، يسعى النائب السابق لترامب إلى ترسيخ القيم الجمهورية التقليدية وسط موجة الشعبوية التي تجتاح الحزب. ويعمل بنس من خلال مجموعته السياسية "التقدم من أجل الحرية الأمريكية" (AAF)، على دعم سياسات معينة ومعارضة أخرى، ولا يخشى التصدي للقرارات التي يراها انحرافًا عن المبادئ المحافظة التي لطالما دافع عنها. وبحسب وكالة الأسوشيتد برس، يُعد هذا الدور مفاجئًا لبنس، الذي عُرف بولائه لترامب خلال فترة رئاسته الأولى، حتى لحظة الخلاف الحاد بينهما بسبب رفض بنس دعم جهود ترامب لإلغاء نتائج انتخابات 2020 والبقاء في السلطة. وفي مقابلة مع الوكالة أكد بنس وفريقه في مجموعته السياسية، أنهم لا يسعون إلى تبني موقف "دائم ضد ترامب"، بل يهدفون إلى دعم الإدارة عندما تتماشى سياساتها مع المبادئ المحافظة، والتصدي لها عند الضرورة، دفاعًا عن القيم الجمهورية التقليدية التي تضاءلت شعبيتها أمام التيار الشعبوي لحركة "اجعل أمريكا عظيمة مجددًا" التي يقودها ترامب. ورفضت مجموعة بنس ترشيح روبرت كينيدي جونيور لمنصب وزير الصحة بسبب دعمه السابق لحق الإجهاض، معتبرة ذلك خروجًا عن نهج الإدارات الجمهورية التقليدية، كما عارضت تعيين لوري تشافيز-دي ريمر كوزيرة للعمل، واتهموها بدعم النقابات العمالية بشكل مفرط. ويدعو بنس وفريقه إلى زيادة الإنفاق العسكري وتقليص العجز، ويطالب بجعل التخفيضات الضريبية لعام 2017 دائمة. ويسعى لإقناع ترامب بالتراجع عن فرض التعريفات الجمركية على الحلفاء، معتبرًا أنها تضر بالاقتصاد الأمريكي. علاقته بترامب: خلافات قائمة لكن بلا عداء شخصي رغم أن بنس كان نائبًا وفيًا لترامب خلال فترته الرئاسية، إلا أن الخلاف بينهما تصاعد بعد رفض بنس دعم محاولات ترامب للبقاء في السلطة عقب خسارته انتخابات 2020. ومع ذلك، يشدد بنس على أنه سامح ترامب شخصيًا، لكنه لا يزال يعارض موقفه القانوني من أحداث 6 يناير/كانون الثاني 2021. وخلال جنازة الرئيس الأسبق جيمي كارتر، شهدت وسائل الإعلام لحظة توتر عندما رفضت زوجة بنس مصافحة ترامب وزوجته ميلانيا، وهو ما فُسّر على أنه استمرار للخلافات بين العائلتين. هل يتغير الحزب الجمهوري؟ يرى بنس أن بعض الشخصيات البارزة في الحزب تتجه نحو نهج شعبوي، لكنه يؤكد أن معظم الناخبين الجمهوريين لا يزالون متمسكين بالمبادئ التقليدية. ولا يزال بنس، الذي فشل في كسب تأييد كافٍ خلال الانتخابات التمهيدية الرئاسية، يسعى إلى لعب دور رئيسي في تشكيل مستقبل الحزب الجمهوري. ويريد بنس من خلال مجموعته السياسية، أن يكون "مرساة" تحافظ على الحزب من الانجراف نحو سياسات الحكومة الكبيرة والعزلة الدولية. aXA6IDEwNy4xNzIuMTY1LjU2IA== جزيرة ام اند امز US


بلدنا اليوم
٠٩-٠٢-٢٠٢٥
- سياسة
- بلدنا اليوم
شبكة يمينية غامضة تمول قوائم سرية لاستهداف موظفي الحكومة الأمريكية
كشفت تحقيقات صحفية، عن شبكة تمويل سرية تقف وراء إعداد قوائم مراقبة تستهدف موظفي الحكومة الفيدرالية الأمريكية، وتركز على أولئك الذين يدعمون سياسات التنوع والمساواة والإدماج، هذه القوائم، التي أعدتها منظمات يمينية، تهدف إلى تصفية موظفي الحكومة، تمهيدًا لما يصفه الممولون بإعادة تشكيل الإدارة الفيدرالية تحت إدارة الرئيس دونالد ترامب عقب فوزه بالانتخابات الرئاسية. قوائم استهداف ممنهجة ووفقًا لما نقلته صحيفة الجارديان البريطانية، نشرت منظمة "المساءلة الأمريكية" (AAF)، وهي مؤسسة غير ربحية محسوبة على اليمين المتطرف، عدة قوائم تحت مسميات مختلفة، من بينها: "قائمة مراقبة التنوع والمساواة والإدماج": تتضمن أسماء موظفين حكوميين، معظمهم من ذوي البشرة السوداء، يعملون في قطاع الصحة والتعليم، وتتهم بدعم سياسات التنوع. "قائمة البيروقراطيين الأكثر تخريبًا في مجال الهجرة": تستهدف موظفين في وزارة الأمن الداخلي، وتعتبرهم عقبة أمام سياسات ترامب الخاصة بالهجرة. تزامن إصدار هذه القوائم مع سعي إدارة ترامب، المدعومة من رجل الأعمال إيلون ماسك، إلى تنفيذ حملة تطهير واسعة داخل الحكومة الفيدرالية، بهدف التخلص من المسؤولين الذين يدعمون قضايا مثل التغير المناخي والمساواة العرقية، والتي تصفها الدوائر اليمينية المتطرفة بـ"الأجندة المستيقظة". مصادر التمويل صندوق جولدمان ساكس الخيري (25 ألف دولار) الصندوق الوطني الخيري المسيحي (16,750 دولارًا) صندوق فيديليتي الخيري (22,300 دولار) إضافة إلى ذلك، تأتي تمويلات ضخمة من منظمات يمينية، مثل مؤسسة هيريتيج، والتي تقود "مشروع 2025"، المخطط الرامي إلى إعادة تشكيل الحكومة الأمريكية وفق رؤية محافظة متشددة. علاقات عميقة مع إدارة ترامب كما تحظى AAF بدعم مباشر من معهد "الشراكة المحافظة" (CPI)، وهو مركز أبحاث يميني يرتبط ارتباطًا وثيقًا بالحزب الجمهوري وإدارة ترامب، وتشير التقارير إلى أن CPI كان "الكيان المسيطر" على AAF، حيث ضخ لها تمويلات بمئات الآلاف من الدولارات خلال عامي 2021 و2022، بهدف تنفيذ عمليات بحث معارضة ضد موظفي إدارة بايدن. وشارك CPI في تنظيم دورات تدريبية لموظفي الحزب الجمهوري، بالتعاون مع جهات مثل القوات الجوية الأمريكية، لتعريفهم بأساليب البحث في المصادر المفتوحة والعمل مع جماعات ضغط يمينية، مما يكشف عن تنسيق أعمق بين الحزب الجمهوري وهذه المنظمات. جهود لإخفاء الهويات والأنشطة تسببت قوائم المراقبة في حالة من الذعر بين الموظفين الفيدراليين المستهدفين، حيث تم نشر معلوماتهم الشخصية ضمن ما وصفه الموقع الإلكتروني لـ AAF بـ"الأهداف"، وعلى الجانب الآخر، أظهرت تحقيقات صحفية أن بعض موظفي AAF أنفسهم سعوا لإخفاء ارتباطاتهم بالمنظمة على منصات مثل LinkedIn، خوفًا من التدقيق الإعلامي أو القانوني. التأثيرات المستقبلية والانتقادات يذكر أن خبراء في قضايا الكراهية حذروا من خطورة هذه الحملة، حيث قالت هايدي بيريتش، كبيرة مسؤولي الاستراتيجية في مشروع "العالم ضد الكراهية"، إن استهداف الموظفين العموميين بهذه الطريقة يعد "سابقة خطيرة" قد تؤدي إلى تهديدات مباشرة لأمنهم الوظيفي والشخصي. وأشارت إلى أن التمويل المرتبط بمشروع 2025، والموجه ضد هؤلاء الموظفين، يعكس استراتيجية شاملة لإعادة هيكلة الحكومة الفيدرالية وفق رؤية يمينية. يوضح هذا التحقيق عن شبكة خفية من التمويلات اليمينية التي تدير حملة منظمة لاستهداف موظفي الحكومة الأمريكية، مما يثير تساؤلات حول مستقبل النزاهة الوظيفية داخل الإدارات الفيدرالية، ويظل هناك تخوفات قائمة بشأن تأثير هذه المنظمات وسط تصاعد نفوذها المستمر على سياسات الحكم في الولايات المتحدة.