أحدث الأخبار مع #ABIC


البشاير
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- البشاير
استطلاع رأي: حملة ترامب الصارمة على الهجرة تُقلق أصحاب العمل الأمريكيين
استطلاع رأي: حملة ترامب الصارمة على الهجرة تُقلق أصحاب العمل الأمريكيين أمجد مكي يكتب من نيويورك ترجمة: رؤية نيوز أظهر استطلاع رأي جديد أن حملة الرئيس دونالد ترامب الصارمة على الهجرة قد فاقمت المخاوف بشأن نقص العمالة. تعهد ترامب بتنفيذ أكبر عملية ترحيل جماعي في تاريخ الولايات المتحدة. ومع ذلك، أثارت هذه السياسة مخاوف بشأن تداعياتها المحتملة على الاقتصاد الأمريكي. أظهر استطلاع رأي أجرته شركة ليتلر للمحاماة أن غالبية المديرين التنفيذيين في الشركات الأمريكية يعتبرون سياسة الهجرة مجالاً رئيسياً للقلق، وقد أشار 75% من المشاركين إلى أن سياسات الهجرة التي تنتهجها الإدارة الحالية هي من أهم اهتماماتهم، بعد التنوع والمساواة والشمول. وقال كريج روب، المؤسس والرئيس التنفيذي لشركة سابانتوا، وهي شركة متخصصة في تكنولوجيا الزراعة: 'سياسات الهجرة والتنوع والشمول ليست من أهم اهتماماتي'. وأضاف أنه كان أكثر قلقًا بشأن علاقة الرئيس المتقطعة بفرض الرسوم الجمركية على الدول. بالإضافة إلى ذلك، قال 70% من المديرين التنفيذيين إنهم يتوقعون أن يكون لإجراءات إنفاذ القوانين التي تتخذها إدارة الهجرة والجمارك الأمريكية (ICE) ووزارة الأمن الداخلي (DHS) تأثير متوسط أو كبير على أماكن عملهم خلال العام المقبل. وأعرب أكثر من النصف – 58% – عن قلقهم من أن تؤدي هذه السياسات إلى صعوبات في التوظيف، حيث أعرب المديرون التنفيذيون في قطاعي التصنيع والضيافة عن قلقهم المتزايد. شمل الاستطلاع، الذي أُجري بين أواخر فبراير ومنتصف مارس، ردودًا من 349 مديرًا تنفيذيًا في شركات أمريكية، فـ 60% منهم كانوا متخصصين قانونيين داخليين، بينما شمل الباقي قادة الموارد البشرية وغيرهم من المديرين التنفيذيين، ويعمل ما يقرب من ثلاثة أرباع من شملهم الاستطلاع في شركات تضم أكثر من 1000 موظف. وقد يؤدي ترحيل آلاف العمال غير الموثقين إلى تعطيل سلاسل التوريد، وتفاقم نقص العمالة، وارتفاع الأسعار على المستهلكين. ووفقًا للائتلاف الأمريكي للهجرة التجارية (ABIC)، قد ينخفض الإنتاج الزراعي بما يتراوح بين 30 و60 مليار دولار في حال تطبيق سياسة ترامب للترحيل. صرحت ريبيكا شي، الرئيسة التنفيذية للائتلاف الأمريكي للهجرة التجارية (ABIC)، لمجلة نيوزويك بأن الاقتصاد الأمريكي 'يعتمد على المواهب المهاجرة'. يقدر مجلس الهجرة الأمريكي أن تطبيق سياسة ترحيل واسعة النطاق قد يؤدي إلى تكلفة لمرة واحدة تبلغ حوالي 315 مليار دولار. بالإضافة إلى ذلك، فإن ترحيل مليون شخص سنويًا قد يُولّد نفقات مستمرة تصل إلى 88 مليار دولار سنويًا. صرح هيكتور كويروغا، محامي الهجرة، لمجلة نيوزويك: 'إن ترحيل المهاجرين غير الموثقين من سوق العمل لا يعني أن الوظائف التي كانوا سيشغلونها سيشغلها عمال أمريكيون'. وصرحت ريبيكا شي، الرئيسة التنفيذية لشركة ABIC، في تصريح لمجلة نيوزويك: 'يعتمد الاقتصاد الأمريكي على المواهب المهاجرة – 31% من العاملين في مجال رعاية المسنين وأكثر من نصف عمال المزارع. نحن بحاجة إلى سياسات هجرة ذكية للحفاظ على قوة الأعمال وانخفاض الأسعار. تُعد دعوة الرئيس ترامب الأخيرة لتوفير مسارات قانونية لعمال المزارع والفنادق خطوةً حاسمةً إلى الأمام. الشركات في جميع أنحاء البلاد حريصة على العمل مع الكونغرس والرئيس لتأمين القوى العاملة التي تُمكّن مستقبلنا.' وصرح كريج روب، المؤسس والرئيس التنفيذي لشركة سابانتوا، لمجلة نيوزويك: 'نحن نمتثل للمتطلبات الفيدرالية، مثل نظام I-9، للتحقق من أهلية التوظيف، وهذا أمرٌ واضح. شاغلي الرئيسي هو الرسوم الجمركية. ليس بالضرورة الرسوم الجمركية نفسها، بل حالة عدم اليقين الناتجة عنها في الأسواق وسلوك المستثمرين. هذا التقلب له تأثيرٌ أكبر بكثير على كيفية تخطيطنا وتنمية أعمالنا.' صرح محامي الهجرة هيكتور كيروجا لمجلة نيوزويك: 'العمال المهاجرون على استعداد لشغل وظائف تتطلب جهدًا بدنيًا ومهارات في وظائف لا يرغب معظم الأمريكيين في شغلها'. صرح المتحدث باسم البيت الأبيض، كوش ديساي، لموقع أكسيوس: 'أكثر من واحد من كل عشرة شباب في أمريكا لا يعمل، ولا يتابع تعليمه العالي، ولا يتابع أي نوع من التدريب المهني. لا يوجد نقص في العقول والأيدي الأمريكية لتنمية قوتنا العاملة، ويمثل الأمر التنفيذي للرئيس ترامب بتحديث برامج تدريب القوى العاملة التزام هذه الإدارة بالاستفادة من تلك الإمكانات غير المستغلة'. وفي حين أنه من المرجح أن تتأثر بعض الصناعات والشركات بتشديد إجراءات الهجرة، إلا أن تأثيره الأوسع على نمو العمالة لا يزال غير مؤكد، وقد يعتمد إلى حد كبير على الوضع الاقتصادي العام. إذا دخلت الولايات المتحدة في حالة ركود اقتصادي في وقت لاحق من هذا العام – كما يتوقع بعض الاقتصاديين – فقد يخف الضغط الناتج عن انخفاض القوى العاملة، حيث ستقل فرص العمل المتاحة. تابعنا علي منصة جوجل الاخبارية


البيان
٢٩-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- البيان
هل تتحول مزارع أمريكا إلى أراضٍ مهجورة بسبب ترحيل المهاجرين؟
حذر خبراء ومزارعون أميركيون من أن خطط الترحيل الجماعي التي يتبناها الرئيس الأميركي السابق والمرشح الرئاسي دونالد ترامب قد تؤدي إلى أزمة حادة في القطاع الزراعي، تدفعه إلى "نقطة الانهيار"، في ظل اعتماد المزارع بشكل كبير على العمالة المهاجرة غير الموثقة. وقال مارتن كازانوفا، مؤسس برنامج THX الذي يربط المستهلكين مباشرة بالعاملين في المزارع، في تصريحات لمجلة "نيوزويك"، إن عام 2022 شهد بقاء نحو 15 مليون طن من المنتجات الزراعية دون حصاد في الولايات المتحدة، ما يعادل 30 مليار وجبة غذائية، محذراً من أن "القطاع على وشك الانهيار". أزمة عمالة تهدد الأمن الغذائي وتشير البيانات إلى أن حوالي 40% من عمال المزارع في الولايات المتحدة غير موثقين، فيما يؤكد قادة الصناعة أن نقص العمالة الزراعية أدى بالفعل إلى خسائر كبيرة في المحاصيل، وزيادة واضحة في أسعار المواد الغذائية. وأشار كازانوفا إلى أن السياسات التقييدية للهجرة تُفاقم من هذه الأزمة، مطالبًا بتوسيع برامج الدخول القانوني مثل تأشيرة H-2A لتوفير العمالة اللازمة. ووفقًا لتقديرات ائتلاف الأعمال والهجرة الأميركي (ABIC)، فإن السياسات المقترحة قد تخفض الناتج الزراعي الأميركي بما يتراوح بين 30 و60 مليار دولار سنويًا. كما قد يؤدي تنفيذ سياسة الترحيل الجماعي إلى خسارة مالية لمرة واحدة تُقدّر بـ315 مليار دولار، فضلًا عن تكاليف سنوية تصل إلى 88 مليار دولار إذا تم ترحيل مليون شخص سنويًا. توتر في المجتمعات الزراعية في كانساس، حيث يقدر عدد المهاجرين غير الموثقين بنحو 1.2 مليون شخص، قال مات تيجاردن، الرئيس التنفيذي لجمعية الثروة الحيوانية في الولاية، إن منتجي الثروة الحيوانية لم يتأثروا بعد بشكل مباشر، لكن تصاعد عمليات الإنفاذ أثار "القلق وعدم اليقين" بين العاملين والمجتمعات المحلية. وأضاف: "نحن بحاجة إلى حدود آمنة، ولكننا نحتاج أيضًا إلى عملية واقعية تُمكّن القوى العاملة الحالية من الحصول على وضع قانوني، ونظام عمال ضيوف فعال ومتجاوب مع احتياجات السوق". موقف ترامب وتداعياته رغم الانتقادات، يواصل ترامب الدفاع عن نهجه المتشدد في ملف الهجرة. وفي تصريحات سابقة، اقترح السماح للمهاجرين غير المسجلين العاملين في الزراعة بمغادرة البلاد والعودة لاحقًا بشكل قانوني إذا حصلوا على ضمانات من أصحاب العمل، ملوحًا بفترة انتظار قد تصل إلى 60 يومًا قبل السماح بعودتهم. ومع استمرار التوتر بين متطلبات الأمن القومي وضرورات الاقتصاد، يتفق قادة الأعمال على أن الحل يكمن في إصلاح شامل للهجرة يضمن توازنًا بين تطبيق القانون وتوفير العمالة الحيوية التي تحتاجها القطاعات الأساسية، وعلى رأسها الزراعة.


الميادين
٢٨-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- الميادين
تقرير: الترحيل الجماعي في عهد ترامب يضع المزارع الأميركية على شفير الانهيار
نقلت مجلة "نيوزويك" الأميركية تحذير خبراء من دفع خطط الترحيل الجماعي، التي وضعها الرئيس دونالد ترامب، المزارع الأميركية، إلى "نقطة الانهيار". في هذا السياق، قال مارتن كازانوفا، مؤسس برنامج "THX"، الذي يربط المستهلكين بالعاملين في المزارع، لمجلة "نيوزويك": "نحن على وشك الانهيار. في عام 2022، تُرك ما يُقدر بـ15 مليون طن من المنتجات الزراعية من دون حصاد في الولايات المتحدة، وهو ما يكفي لـ30 مليار حصة يومية". وبحسب ائتلاف الأعمال والهجرة الأميركية (ABIC)، فإنّ الناتج الزراعي سوف ينخفض إلى ما بين 30 و60 مليار دولار إذا تم تنفيذ سياسة ترامب الرئيسية. وعقّبت المجلة على ذلك بالقول إنّ الأزمة التي تواجه الزراعة الأميركية "ليست مجرد قضية سياسية"، بل "هي اقتصادية بامتياز". فنقص العمالة في هذا القطاع "يُسهم بالفعل في ارتفاع أسعار الغذاء"، فيما "تكافح المزارع لتوفير ما يكفي من العمال لحصاد المحاصيل، ممّا يؤدي إلى انخفاض الغلة، ونقص المعروض، وارتفاع التكاليف على المستهلكين". وتعدّ المحاصيل القابلة للتلف، مثل الفواكه والخضراوات، "أكثر عرضة للخطر"، وفق "نيوزويك". وأضاف كازانوفا، في الإطار، أنّ "نقص العمالة يشكل عاملاً مهماً في ارتفاع أسعار المواد الغذائية"، "فعندما لا تتمكن المزارع من العثور على عدد كافٍ من العمال لحصاد المحاصيل في الوقت المحدد، تنخفض المحاصيل، ويقلّ العرض، وترتفع الأسعار". اليوم 14:01 اليوم 12:04 وأشار إلى أنّ "سياسات الهجرة التقييدية تؤدي إلى تفاقم هذا النقص، في حين أنّ توسيع برامج الدخول القانوني قد يساعد في تخفيف الأزمة". وصرّح كازانوفا، للمجلة، بأنّ الحد من الهجرة القانونية "يُضعف بشكل مباشر إمدادات العمالة التي تعتمد عليها المزارع الأميركية". ووفقاً له، فقد "شهد برنامج H-2A للعمالة الوافدة، الذي يمنح تأشيرات مؤقتة للعمالة الزراعية، نمواً بطيئاً بسبب ارتفاع التكاليف والتأخيرات البيروقراطية، وفي السنة المالية 2024، نمت وظائف H-2A المعتمدة بنسبة أقل من 2% للعام الثاني على التوالي". ووفقاً لوزارة الزراعة، فإنّ نحو 40% من عمال المزارع الزراعية في الولايات المتحدة غير موثقين. ويُقدّر مجلس الهجرة الأميركي أنّ سياسة الترحيل الجماعي قد تُكلّف مبلغاً لمرة واحدة قدره 315 مليار دولار. إضافةً إلى ذلك، قد يُكلّف ترحيل مليون شخص سنوياً نفقات سنوية تصل إلى 88 مليار دولار. وكان ترامب قد اقترح، في أبريل/نيسان، أنّ المهاجرين غير المسجلين العاملين في قطاعات مثل الزراعة "يمكنهم ترحيل أنفسهم والعودة بشكل قانوني إذا ضمنهم أصحاب العمل". وقال مات تيجاردن، الرئيس التنفيذي لجمعية الثروة الحيوانية في كانساس، لمجلة "نيوزويك": "لقد تلقيت تقارير من موظفين أعربوا عن خوفهم وعدم يقينهم بسبب زيادة أنشطة إنفاذ القانون". وخلصت المجلة إلى أنّ إدارة ترامب "ثابتة على موقفها فيما يتعلق بالترحيل"، ولكن مع الضغوط الهائلة التي تواجهها الصناعة الزراعية، فمن الواضح أنّ أي حل شامل "سوف يحتاج إلى معالجة نقص العمالة في القطاعات الرئيسية، وضمان قدرة المزارع والشركات الأميركية على البقاء".


وطنا نيوز
١٦-٠٢-٢٠٢٥
- أعمال
- وطنا نيوز
ارتفاع أسعار البن إلى مستويات قياسية في بداية عام 2025
وطنا اليوم:شهدت أسعار البن العالمية ارتفاعًا كبيرًا في شهر يناير/كانون الثاني 2025، حيث بلغ المؤشر المركب 310.12 دولار للرطل (حوالي 453 غرامًا)، مسجلًا زيادة بنسبة 3.5% مقارنة بشهر ديسمبر 2024، وبنسبة 75.8% مقارنة بشهر يناير 2024، وفقًا للتقرير الأخير الصادر عن المنظمة العالمية للقهوة (ICO). وقد أدى الطقس السيئ في كل من فيتنام والبرازيل إلى تقليص المعروض من البن بشكل كبير، حيث تتوقع البرازيل، أكبر منتج ومصدر للبن في العالم، انخفاضًا في المحصول بنسبة 4.4% مقارنة بعام 2024، ليصل إلى 51.8 مليون كيس بوزن 60 كيلوغرامًا لكل كيس في 2025. وتساهم هذه الظروف المناخية في إبقاء الأسعار مرتفعة على المستوى الدولي. وتستمر التوقعات بارتفاع الأسعار في الأشهر المقبلة، حيث وصل مؤشر السعر المركب للبن في أوائل فبراير 2025 إلى 375.34 دولار للرطل. ويعزى هذا الارتفاع أيضًا إلى التهديدات المحتملة بفرض رسوم جمركية من قبل الإدارة الأمريكية الجديدة، ما يزيد من حالة عدم اليقين في السوق العالمية. فيمنا تتوقع الجمعية البرازيلية لصناعة القهوة (ABIC) أن أسعار البن العالمية ستظل مرتفعة حتى عام 2026، حيث لا يتوقع حدوث انخفاض ملحوظ في الأسعار قبل أن يكون للبرازيل محصول أكبر.


الشاهين
١٦-٠٢-٢٠٢٥
- أعمال
- الشاهين
ارتفاع أسعار البن إلى مستويات قياسية في بداية عام 2025
تستمر التوقعات بارتفاع الأسعار في الأشهر المقبلة الشاهين الإخباري شهدت أسعار البن العالمية ارتفاعًا كبيرًا في شهر يناير/كانون الثاني 2025، حيث بلغ المؤشر المركب 310.12 دولار للرطل (حوالي 453 غرامًا)، مسجلًا زيادة بنسبة 3.5% مقارنة بشهر ديسمبر 2024، وبنسبة 75.8% مقارنة بشهر يناير 2024، وفقًا للتقرير الأخير الصادر عن المنظمة العالمية للقهوة (ICO). وقد أدى الطقس السيئ في كل من فيتنام والبرازيل إلى تقليص المعروض من البن بشكل كبير، حيث تتوقع البرازيل، أكبر منتج ومصدر للبن في العالم، انخفاضًا في المحصول بنسبة 4.4% مقارنة بعام 2024، ليصل إلى 51.8 مليون كيس بوزن 60 كيلوغرامًا لكل كيس في 2025. وتساهم هذه الظروف المناخية في إبقاء الأسعار مرتفعة على المستوى الدولي. وتستمر التوقعات بارتفاع الأسعار في الأشهر المقبلة، حيث وصل مؤشر السعر المركب للبن في أوائل فبراير 2025 إلى 375.34 دولار للرطل. ويعزى هذا الارتفاع أيضًا إلى التهديدات المحتملة بفرض رسوم جمركية من قبل الإدارة الأمريكية الجديدة، ما يزيد من حالة عدم اليقين في السوق العالمية. فيمنا تتوقع الجمعية البرازيلية لصناعة القهوة (ABIC) أن أسعار البن العالمية ستظل مرتفعة حتى عام 2026، حيث لا يتوقع حدوث انخفاض ملحوظ في الأسعار قبل أن يكون للبرازيل محصول أكبر. وكالات