أحدث الأخبار مع #AGM114Hellfire
جفرا نيوز
١٥-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- جفرا نيوز
صور.. أمريكا تزود "إسرائيل" بأسلحة ضخمة
جفرا نيوز - تتحضر إسرائيل لاستقبال شحنات كبيرة من الأسلحة من الولايات المتحدة خلال الأسابيع المقبلة، بهدف تجديد مخزوناتها بعد 18 شهراً من القتال المستمر على عدة جبهات. وتتضمن الشحنات أكثر من 3000 ذخيرة لسلاح الجو، وذلك "في إطار الاستعداد لمواصلة العمليات في غزة واحتمال توجيه ضربة لإيران'، وفقاً لتقرير نشره موقع Ynet التابع لصحيفة "يديعوت أحرونوت' الإسرائيلية. وفي التقرير الذي نقلت الصحيفة ما فيه من معلومات عن مسؤولين إسرائيليين، لم تذكر اسم أي منهم، تضم الشحنات أيضاً 10000 ذخيرة إضافية، كانت مجمدة في عهد الرئيس السابق جو بايدن، وتم الإفراج عنها بعد عودة دونالد ترامب إلى البيت الأبيض. وكانت الإدارة الأميركية وافقت قبل شهرين على صفقة أسلحة كبرى مع إسرائيل بقيمة 7 مليارات و410 ملايين دولار، تشمل ذخائر موجهة وقنابل ومعدات ذات صلة، وتبلغ الكونغرس من "وكالة التعاون الأمني الدفاعي' التابعة للبنتاغون، أنها تهدف إلى الحفاظ على قدرة إسرائيل على الدفاع عن نفسها، وبأن إسرائيل ستستخدم أموال المساعدات العسكرية الأميركية لشراء 3000 صاروخ Hellfire بقيمة 660 مليون دولار، و2166 قنبلة AGM-114 Hellfire بقيمة 660 مليون أيضاً. كما ستحصل إسرائيل على 2166 قنبلة GBU-39 و13000 وحدة JDAM توجيه لأوزان قنابل مختلفة، إضافة إلى 17475 صمام تفجير FMU-152A/B كجزء من صفقة منفصلة بقيمة 6 مليارات و750 مليون دولار. أما تسليم صواريخ "هيلفاير' فسيتم في 2028 على الأكثر، بينما يبدأ وصول الذخائر الإضافية في وقت قريب من العام الحالي. ووفقاً للبنتاغون، فإن المعدات ستأتي من المخزون العسكري الأميركي الحالي، كما من شركات تصنيع دفاعي، بينها Lockheed Martin وشركة "بوينغ' كما وL3Harris الموصوفة بأنها إحدى أكبر متعهدي التكنولوجيا والدفاع في الولايات المتحدة. واعتبر البنتاغون أن الصفقة لن تغير ميزان القوى الإقليمي، وأنها ستدعم دفاع إسرائيل عن نفسها، وفقاً لما ورد بإشعار رسمي، ذكر أيضاً أن الخارجية الأميركية أكدت أن هذه الصفقات تتماشى مع السياسة الأميركية الرامية إلى الحفاظ على قدرات إسرائيل الأمنية والدفاعية، وبأنها لن تؤثر على جاهزية الجيش الأميركي.
صوت بيروت
١٥-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- صوت بيروت
صور.. أمريكا تزود إسرائيل بأسلحة ضخمة لدعم الحرب على غزة وضربة محتملة لإيران
تتحضر إسرائيل لاستقبال شحنات كبيرة من الأسلحة من الولايات المتحدة خلال الأسابيع المقبلة، بهدف تجديد مخزوناتها بعد 18 شهراً من القتال المستمر على عدة جبهات. وتتضمن الشحنات أكثر من 3000 ذخيرة لسلاح الجو، وذلك 'في إطار الاستعداد لمواصلة العمليات في غزة واحتمال توجيه ضربة لإيران'، وفقاً لتقرير نشره موقع Ynet التابع لصحيفة 'يديعوت أحرونوت' الإسرائيلية. وفي التقرير الذي نقلت الصحيفة ما فيه من معلومات عن مسؤولين إسرائيليين، لم تذكر اسم أي منهم، تضم الشحنات أيضاً 10000 ذخيرة إضافية، كانت مجمدة في عهد الرئيس السابق جو بايدن، وتم الإفراج عنها بعد عودة دونالد ترامب إلى البيت الأبيض. قنابل صاروخية وصواريخ جوية وكانت الإدارة الأميركية وافقت قبل شهرين على صفقة أسلحة كبرى مع إسرائيل بقيمة 7 مليارات و410 ملايين دولار، تشمل ذخائر موجهة وقنابل ومعدات ذات صلة، وتبلغ الكونغرس من 'وكالة التعاون الأمني الدفاعي' التابعة للبنتاغون، أنها تهدف إلى الحفاظ على قدرة إسرائيل على الدفاع عن نفسها، وبأن إسرائيل ستستخدم أموال المساعدات العسكرية الأميركية لشراء 3000 صاروخ Hellfire بقيمة 660 مليون دولار، و2166 قنبلة AGM-114 Hellfire بقيمة 660 مليون أيضاً. كما ستحصل إسرائيل على 2166 قنبلة GBU-39 و13000 وحدة JDAM توجيه لأوزان قنابل مختلفة، إضافة إلى 17475 صمام تفجير FMU-152A/B كجزء من صفقة منفصلة بقيمة 6 مليارات و750 مليون دولار. أما تسليم صواريخ 'هيلفاير' فسيتم في 2028 على الأكثر، بينما يبدأ وصول الذخائر الإضافية في وقت قريب من العام الحالي. ووفقاً للبنتاغون، فإن المعدات ستأتي من المخزون العسكري الأميركي الحالي، كما من شركات تصنيع دفاعي، بينها Lockheed Martin وشركة 'بوينغ' كما وL3Harris الموصوفة بأنها إحدى أكبر متعهدي التكنولوجيا والدفاع في الولايات المتحدة. واعتبر البنتاغون أن الصفقة لن تغير ميزان القوى الإقليمي، وأنها ستدعم دفاع إسرائيل عن نفسها، وفقاً لما ورد بإشعار رسمي، ذكر أيضاً أن الخارجية الأميركية أكدت أن هذه الصفقات تتماشى مع السياسة الأميركية الرامية إلى الحفاظ على قدرات إسرائيل الأمنية والدفاعية، وبأنها لن تؤثر على جاهزية الجيش الأميركي.
أهل مصر
١٥-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- أهل مصر
تفاصيل شحنة أسلحة ضخمة لعمليات إسرائيل بغزة وضربة محتملة لإيران
تستعد إسرئيل لاستلام شحنات أسلحة ضخمة من الولايات المتحدة، في الأسابيع المقبلة، تجدد مخزوناتها بعد 18 شهراً من قتال طويل متعدد الجبهات، تضم أكثر من 3000 ذخيرة لسلاح الجو "كجزء من الاستعداد لاستمرار العمليات في غزة وضربة محتملة لإيران"، وفقاً لتقرير نشره موقع Ynet التابع باللغة الإنجليزية لصحيفة "يديعوت أحرونوت" الإسرائيلية. وفي التقرير الذي نقلت الصحيفة ما فيه من معلومات عن مسؤولين إسرائيليين، لم تذكر اسم أي منهم، تضم الشحنات أيضاً 10000 ذخيرة إضافية، كانت مجمدة في عهد الرئيس السابق جو بايدن، وتم الإفراج عنها بعد عودة دونالد ترامب إلى البيت الأبيض. قنابل صاروخية وصواريخ جوية وكانت الإدارة الأميركية وافقت قبل شهرين على صفقة أسلحة كبرى مع إسرائيل بقيمة 7 مليارات و410 ملايين دولار، تشمل ذخائر موجهة وقنابل ومعدات ذات صلة، وتبلغ الكونغرس من "وكالة التعاون الأمني الدفاعي" التابعة للبنتاغون، أنها تهدف إلى الحفاظ على قدرة إسرائيل على الدفاع عن نفسها، وبأن إسرائيل ستستخدم أموال المساعدات العسكرية الأميركية لشراء 3000 صاروخ Hellfire بقيمة 660 مليون دولار، و2166 قنبلة AGM-114 Hellfire بقيمة 660 مليون أيضاً. كما ستحصل إسرائيل على 2166 قنبلة GBU-39 و13000 وحدة JDAM توجيه لأوزان قنابل مختلفة، إضافة إلى 17475 صمام تفجير FMU-152A/B كجزء من صفقة منفصلة بقيمة 6 مليارات و750 مليون دولار. أما تسليم صواريخ "هيلفاير" فسيتم في 2028 على الأكثر، بينما يبدأ وصول الذخائر الإضافية في وقت قريب من العام الحالي. ووفقاً للبنتاغون، فإن المعدات ستأتي من المخزون العسكري الأميركي الحالي، كما من شركات تصنيع دفاعي، بينها Lockheed Martin وشركة "بوينغ" كما وL3Harris الموصوفة بأنها إحدى أكبر متعهدي التكنولوجيا والدفاع في الولايات المتحدة. واعتبر البنتاغون أن الصفقة لن تغير ميزان القوى الإقليمي، وأنها ستدعم دفاع إسرائيل عن نفسها، وفقاً لما ورد بإشعار رسمي. ذكر أيضاً أن الخارجية الأميركية أكدت أن هذه الصفقات تتماشى مع السياسة الأميركية الرامية إلى الحفاظ على قدرات إسرائيل الأمنية والدفاعية، وبأنها لن تؤثر على جاهزية الجيش الأميركي.
العربية
١٥-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- العربية
تفاصيل شحنة أسلحة ضخمة لعمليات إسرائيل بغزة وضربة محتملة لإيران
تستعد إسرئيل لاستلام شحنات أسلحة ضخمة من الولايات المتحدة، في الأسابيع المقبلة، تجدد مخزوناتها بعد 18 شهراً من قتال طويل متعدد الجبهات، تضم أكثر من 3000 ذخيرة لسلاح الجو "كجزء من الاستعداد لاستمرار العمليات في غزة وضربة محتملة ل إيران"، وفقاً لتقرير نشره موقع Ynet التابع باللغة الإنجليزية لصحيفة "يديعوت أحرونوت" الإسرائيلية. وفي التقرير الذي نقلت الصحيفة ما فيه من معلومات عن مسؤولين إسرائيليين، لم تذكر اسم أي منهم، تضم الشحنات أيضاً 10000 ذخيرة إضافية، كانت مجمدة في عهد الرئيس السابق جو بايدن، وتم الإفراج عنها بعد عودة دونالد ترامب إلى البيت الأبيض. قنابل صاروخية وصواريخ جوية وكانت الإدارة الأميركية وافقت قبل شهرين على صفقة أسلحة كبرى مع إسرائيل بقيمة 7 مليارات و410 ملايين دولار، تشمل ذخائر موجهة وقنابل ومعدات ذات صلة، وتبلغ الكونغرس من "وكالة التعاون الأمني الدفاعي" التابعة للبنتاغون، أنها تهدف إلى الحفاظ على قدرة إسرائيل على الدفاع عن نفسها، وبأن إسرائيل ستستخدم أموال المساعدات العسكرية الأميركية لشراء 3000 صاروخ Hellfire بقيمة 660 مليون دولار، و2166 قنبلة AGM-114 Hellfire بقيمة 660 مليون أيضاً. كما ستحصل إسرائيل على 2166 قنبلة GBU-39 و13000 وحدة JDAM توجيه لأوزان قنابل مختلفة، إضافة إلى 17475 صمام تفجير FMU-152A/B كجزء من صفقة منفصلة بقيمة 6 مليارات و750 مليون دولار. أما تسليم صواريخ "هيلفاير" فسيتم في 2028 على الأكثر، بينما يبدأ وصول الذخائر الإضافية في وقت قريب من العام الحالي. ووفقاً للبنتاغون، فإن المعدات ستأتي من المخزون العسكري الأميركي الحالي، كما من شركات تصنيع دفاعي، بينها Lockheed Martin وشركة "بوينغ" كما وL3Harris الموصوفة بأنها إحدى أكبر متعهدي التكنولوجيا والدفاع في الولايات المتحدة. واعتبر البنتاغون أن الصفقة لن تغير ميزان القوى الإقليمي، وأنها ستدعم دفاع إسرائيل عن نفسها، وفقاً لما ورد بإشعار رسمي، ذكر أيضاً أن الخارجية الأميركية أكدت أن هذه الصفقات تتماشى مع السياسة الأميركية الرامية إلى الحفاظ على قدرات إسرائيل الأمنية والدفاعية، وبأنها لن تؤثر على جاهزية الجيش الأميركي.
الدفاع العربي
٠٨-٠٢-٢٠٢٥
- أعمال
- الدفاع العربي
إدارة ترامب توافق على بيع صواريخ هيلفاير لإسرائيل بقيمة 660 مليون دولار
إدارة ترامب توافق على بيع صواريخ هيلفاير لإسرائيل بقيمة 660 مليون دولار وافقت إدارة ترامب على صفقة محتملة لبيع صواريخ جو-أرض من طراز AGM-114 Hellfire إلى إسرائيل . بقيمة 660 مليون دولار، وهو ما يعزز التزام الولايات المتحدة بحليفها الرئيسي في الشرق الأوسط. وأكدت وزارة الخارجية الموافقة، وأخطرت وكالة التعاون الأمني الدفاعي الكونجرس بشأن البيع المقترح. وتتضمن الصفقة 3000 صاروخ من طراز AGM-114 Hellfire، من عدة أنواع، إلى جانب معدات الدعم المرتبطة بها. وقطع الغيار، والبرامج، والوثائق الفنية، وخدمات التدريب. ومن المتوقع أن تبدأ عمليات التسليم في عام 2028. وأكدت الحكومة الأميركية أن هذه الصفقة تتماشى مع المصالح الاستراتيجية الأميركية في المنطقة من خلال تعزيز قدرات إسرائيل الدفاعية. وستعزز هذه الصواريخ قدرة القوات الجوية الإسرائيلية على مواجهة التهديدات الحالية والمستقبلية، والدفاع عن البنية الأساسية الحيوية، وحماية مراكزها السكانية. كما ستؤدي الصفقة إلى تحسين التوافق بين القوات الأميركية والإسرائيلية، مما يضمن بقاء إسرائيل شريكاً عسكرياً متقدماً . من الناحية التكنولوجية. وأكد مسؤولون في البنتاغون أن إسرائيل ستكون قادرة على دمج الصواريخ في ترسانتها الحالية دون صعوبة. التوازن العسكري في المنطقة أو,و,ثم,لأن,كما,حيث,لعل,قد أو,و,ثم,لأن,كما,حيث,لعل,قد وبحسب وزارة الخارجية الأميركية فإن الصفقة لن تغير التوازن العسكري في المنطقة، ولن تؤثر سلبا على جاهزية الدفاع الأميركية. وستكون شركة لوكهيد مارتن، التي يقع مقرها في تروي بولاية ألاباما، المقاول الرئيسي لصواريخ هيلفاير. في الوقت الحاضر، لا توجد اتفاقية تعويض معروفة مرتبطة بالصفقة، وقد صرحت الحكومة الأمريكية بأنه لن يتم نشر. أي موظفين أمريكيين إضافيين في إسرائيل كجزء من العقد. ومع ذلك، ستقدم فرق المساعدة الفنية الميدانية الدعم أثناء مراحل التدريب. وتأتي هذه الموافقة في وقت تتصاعد فيه التوترات الإقليمية، حيث تواجه إسرائيل تحديات أمنية مستمرة عبر جبهات متعددة. وتؤكد هذه الصفقة على سياسة واشنطن الراسخة المتمثلة في ضمان احتفاظ إسرائيل بميزة عسكرية نوعية في المنطقة، وهو المبدأ الذي . وجه مبيعات الأسلحة الأمريكية إلى البلاد لعقود من الزمن. ويأتي قرار إدارة ترامب في أعقاب سلسلة من عمليات نقل الأسلحة الأميركية السابقة إلى إسرائيل، بما في ذلك الطائرات المقاتلة. وأنظمة الدفاع الجوي والذخائر الموجهة بدقة. ومن المرجح أن تثير هذه الخطوة التدقيق . من جانب الجهات الفاعلة الإقليمية، التي أعربت مرارا وتكرارا عن مخاوفها بشأن استمرار المساعدات العسكرية الأميركية لإسرائيل. ورغم أن الصفقة لا تزال خاضعة لمراجعة الكونجرس، فمن المتوقع أن تمضي قدماً دون معارضة كبيرة، نظراً للدعم الحزبي . للتعاون الدفاعي بين الولايات المتحدة وإسرائيل. وتؤكد الصفقة التزام الولايات المتحدة الثابت بأمن إسرائيل . وتحديثها العسكري في الوقت الذي تواصل فيه إسرائيل التعامل مع بيئة أمنية معقدة على نحو متزايد. صواريخ هيلفاير AGM-114 Hellfire أو,و,ثم,لأن,كما,حيث,لعل,قد أو,و,ثم,لأن,كما,حيث,لعل,قد هو صاروخ موجه أمريكي من الممكن إطلاقه من عدة منصات لإصابة أنواع مختلفة من الأهداف. وهناك طرازات من الصاروخ مختلفة، وتستخدم أول ثلاث أجيال من الصاروخ التوجيه بالليزر لإصابة الهدف حيث أن تابع الصاروخ يتبع ليزر. يتم تنويره من طائرة أو من قبل موجه على الأرض على الهدف والذي ينعكس منه، أما الجيل الرابع من السلاح . فهو يطلق وينسى حيث أنه يستخدم الرادار للتوجيه إلى الهدف. من الممكن إطلاق الهيلفاير من عدة منصات، معظمها من الجو حيث أن الصاروخ طور من أجل الاستخدام من المروحيات. من الممكن إطلاقه أيضا من منصات برية وبحرية. أو,و,ثم,لأن,كما,حيث,لعل,قد أو,و,ثم,لأن,كما,حيث,لعل,قد الموقع العربي للدفاع والتسليح | Facebook أو,و,ثم,لأن,كما,حيث,لعل,قد
