أحدث الأخبار مع #AGM158


الحركات الإسلامية
٠٩-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- الحركات الإسلامية
"الفارس الخشن".. الحملة المليارية التي لم تُسقط الحوثيين
في واحدة من أكثر الحملات العسكرية كلفة وإثارة للجدل في عهد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، كشفت شبكة "إن بي سي نيوز" أن "عملية الفارس الخشن" التي أطلقها الرئيس دونالد ترامب ضد الحوثيين لم تُحقق هدفها الرئيسي في كسر شوكة الجماعة، رغم أنها كلفت الولايات المتحدة أكثر من مليار دولار منذ مارس، وتضمنت استخدام آلاف الذخائر وخسائر في المعدات، بينها سبع طائرات مسيّرة وطائرتان مقاتلتان، فمع انطلاق حملة إدارة ترامب ضد الحوثيين في 15 مارس، استخدم البنتاغون نحو 2000 قنبلة وصاروخ، بتكلفة تجاوزت 775 مليون دولار، وفقًا لمسؤولين أمريكيين مطلعين، وشملت هذه الترسانة مئات القنابل زنة 2000 رطل، تُقدّر تكلفة الواحدة منها بـ85 ألف دولار، إلى جانب ما لا يقل عن 75 صاروخ توماهوك يُقدّر سعر الواحد منها بـ1.9 مليون دولار، و20 صاروخ كروز من طراز AGM-158 يُطلق جوًا وتبلغ تكلفة الواحد منها حوالي 1.5 مليون دولار، بالإضافة إلى أنواع أخرى من الذخائر. ولكن بعد نشر هذه البيانات، أبدى مسؤول في وزارة الدفاع تحفظه، وصرّح لشبكة "إن بي سي نيوز" أن الأرقام مبالغ فيها، مقدّرًا الكلفة الإجمالية بأقرب إلى 400 مليون دولار، وهو ما شكك فيه مسؤولون آخرون داخل البنتاغون. وفي جانب آخر من النفقات، أنفقت الولايات المتحدة ما لا يقل عن 10 ملايين دولار لنقل نظامي دفاع جوي من طراز باتريوت عبر البحر إلى المنطقة، وفقًا لإحصاء عسكري قدمته مصادر مطلعة، ولا تشمل هذه الأرقام تكلفة الشحن الجوي، والتي كانت مرتفعة أيضًا، إذ أوضح الأدميرال سام بابارو، قائد القيادة الأمريكية في المحيطين الهندي والهادئ، خلال شهادة أمام الكونغرس، أن الجيش نفّذ 73 رحلة جوية بطائرات C-17 لنقل أحد أنظمة باتريوت، مع العلم أن تكلفة تشغيل الطائرة تصل إلى 27 ألف دولار في الساعة، وقد شملت العمليات الجوية نقل نظامي باتريوت إلى الشرق الأوسط. ورغم الضربات المتواصلة، واصل الحوثيون شنّ هجمات خارج اليمن، بما في ذلك استهداف مطار دولي في إسرائيل، ما دفع إدارة ترامب إلى إبرام اتفاق مفاجئ بوساطة عمانية يقضي بتعليق العمليات الأمريكية مقابل وقف الحوثيين هجماتهم على السفن الأمريكية، دون أن يشمل الاتفاق السفن الأخرى أو الهجمات على إسرائيل. وكان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أعلن أن الحوثيين وافقوا على وقف هجماتهم ضد السفن التجارية، واصفًا ذلك بأنه "استسلام" من الجماعة، ما دفعه إلى الإعلان عن وقف مفاجئ للضربات الأمريكية في اليمن، وأكد ترامب أن الحوثيين قدموا وعدًا بعدم استهداف السفن مجددًا، معتبرًا ذلك تحقيقًا للهدف من الحملة العسكرية، مشيرًا إلى أن هذا التعهد جاء من "مصدر جيد جدًا"، وخلال لقائه برئيس الوزراء الكندي مارك كارني، قال ترامب إن الحوثيين بعثوا برسالة مضمونها "نرجوكم لا تقصفونا بعد الآن، ونحن لن نهاجم سفنكم"، دون أن يكشف عن تفاصيل إضافية. بالتزامن، أعلنت سلطنة عُمان عن توصل الحوثيين والولايات المتحدة إلى اتفاق لوقف إطلاق النار، بعد وساطة عمانية شملت اتصالات مع الجانبين، وصرّح وزير الخارجية بدر البوسعيدي أن الاتفاق ينص على أن يمتنع الطرفان عن استهداف بعضهما، بما في ذلك السفن الأمريكية في البحر الأحمر ومضيق باب المندب، الأمر الذي يُفترض أن يضمن حرية الملاحة وسلاسة حركة التجارة البحرية الدولية. في المقابل، كشف موقع "أكسيوس" الأمريكي أن إسرائيل لم تُبلّغ مسبقًا بقرار وقف الضربات، حيث أفاد مسؤول إسرائيلي رفيع بأن إعلان ترامب شكل مفاجأة كاملة لهم، في مؤشر على ضعف التنسيق بين واشنطن وتل أبيب بشأن هذا التطور المفصلي. ويرى المراقبون أن "عملية الفارس الخشن" تمثل نموذجًا كلاسيكيًا لفشل الكلفة مقابل العائد، حيث أن حجم الموارد العسكرية والمالية الهائل الذي وظّفته إدارة ترامب لم يُترجم إلى مكاسب استراتيجية ملموسة على الأرض، وأشار البعض إلى أن استمرار الحوثيين في تنفيذ هجمات خارج اليمن، رغم الضربات المكثفة، يُظهر قدرة الجماعة على امتصاص الضغط العسكري والاحتفاظ بزخمها العملياتي، وهو ما يضعف رواية نجاح الحملة، كما رأى خبراء عسكريون أن تضارب الأرقام بين مسؤولي البنتاغون بشأن الكلفة الفعلية للعملية يعكس ارتباكًا داخليًا في تقييم النتائج، ويثير تساؤلات حول الشفافية والكفاءة في إدارة العمليات، واعتبر محللون أن الاتفاق المفاجئ مع الحوثيين جاء بمثابة تراجع سياسي تكتيكي من قبل واشنطن، بعدما ثبت أن الحل العسكري وحده غير كافٍ لضبط الجماعة أو تحييد تهديداتها الإقليمية.

يمرس
٠٨-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- يمرس
شبكة امريكية تكشف تكلفة عملية ترامب العسكرية على اليمن
وجاء في التقرير: "أعلن الرئيس دونالد ترامب وقف إطلاق النار بين الولايات المتحدة وحركة "انصارالله"، لكن لا تزال هناك تساؤلات حقيقية حول النتائج التي حققتها هذه الضربات ذات التكلفة الباهظة". وأضاف: "لم توجه حرب الرئيس دونالد ترامب ضد "انصار الله" ضربة قاصمة للحركة، لكنها كلفت أمريكا أكثر من مليار دولار منذ مارس، بما في ذلك آلاف القنابل والصواريخ المستخدمة في الضربات، بالإضافة إلى إسقاط سبع طائرات مسيرة وغرق طائرتين مقاتلتين، وفقا لمسؤولين أمريكيين مطلعين". وشدد التقرير على أنه بعد أسابيع من العمليات الأمريكية ، بدا أن "انصار الله" ما زالوا قادرين على شن هجمات خارج اليمن ، حيث شنوا هجوما استهدف المطار الدولي الرئيسي في إسرائيل هذا الأسبوع. وأشار التقرير إلى أنه لا يزال من غير الواضح كيف تم التوصل إلى هذا الاتفاق، وكم من الوقت قد يستمر، وما يعنيه على المدى البعيد. وقال مسؤول أمريكي مطلع على العمليات العسكرية: "من الواضح أن الإدارة كانت تبحث عن مخرج من هذه الحملة ضد انصار الله". ومنذ 15 مارس، عندما أعلنت إدارة ترامب عن حملتها ضد "انصارالله"، أنفق البنتاغون ما يقرب من 2000 قنبلة وصاروخ بقيمة تزيد عن 775 مليون دولار، وفقا لمسؤولين أمريكيين مطلعين. ويشمل ذلك مئات القنابل التي يبلغ وزنها 2000 رطل والتي يمكن أن تكلف 85000 دولار لكل منها، وما لا يقل عن 75 صاروخ توماهوك يبلغ سعر الواحد منها حوالي 1.9 مليون دولار، وما لا يقل عن 20 صاروخ كروز من طراز AGM 158 يطلق جوا بسعر حوالي 1.5 مليون دولار للصاروخ، والعديد من الذخائر الأخرى. كما أنفقت الولايات المتحدة ما لا يقل عن 10 ملايين دولار على نقل نظامين دفاعيين صاروخيين من طراز باتريوت بالإضافة إلى الإمدادات العسكرية لدعم الأنظمة عن طريق السفن. وفي وقت سابق، قال المتحدث باسم وزارة الخارجية العمانية، إن "انصار الله" والولايات المتحدة اتفقوا بوساطة عمانية على وقف إطلاق النار وأي هجمات متبادلة بين الطرفين. بدوره، أكد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أن الولايات المتحدة ستوقف ضرباتها ضد "انصار الله" في اليمن بعد أن "أعربوا عن استعدادهم للتخلي عن الأعمال القتالية"، مضيفا أن صنعاء أكدت أنها "لن تهدد السفن بعد الآن"، كما شدد على أن "هذا هو هدف عملية واشنطن". تم


يمنات الأخباري
٠٨-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- يمنات الأخباري
شبكة امريكية تكشف تكلفة عملية ترامب العسكرية على اليمن
كشفت شبكة 'NBC'، نيوز في تقرير لها عن تكلفة 'عملية ترامب العسكرية على اليمن. وجاء في التقرير: 'أعلن الرئيس دونالد ترامب وقف إطلاق النار بين الولايات المتحدة وحركة 'انصارالله'، لكن لا تزال هناك تساؤلات حقيقية حول النتائج التي حققتها هذه الضربات ذات التكلفة الباهظة'. وأضاف: 'لم توجه حرب الرئيس دونالد ترامب ضد 'انصار الله' ضربة قاصمة للحركة، لكنها كلفت أمريكا أكثر من مليار دولار منذ مارس، بما في ذلك آلاف القنابل والصواريخ المستخدمة في الضربات، بالإضافة إلى إسقاط سبع طائرات مسيرة وغرق طائرتين مقاتلتين، وفقا لمسؤولين أمريكيين مطلعين'. وشدد التقرير على أنه بعد أسابيع من العمليات الأمريكية، بدا أن 'انصار الله' ما زالوا قادرين على شن هجمات خارج اليمن، حيث شنوا هجوما استهدف المطار الدولي الرئيسي في إسرائيل هذا الأسبوع. وأشار التقرير إلى أنه لا يزال من غير الواضح كيف تم التوصل إلى هذا الاتفاق، وكم من الوقت قد يستمر، وما يعنيه على المدى البعيد. وقال مسؤول أمريكي مطلع على العمليات العسكرية: 'من الواضح أن الإدارة كانت تبحث عن مخرج من هذه الحملة ضد انصار الله'. ومنذ 15 مارس، عندما أعلنت إدارة ترامب عن حملتها ضد 'انصارالله'، أنفق البنتاغون ما يقرب من 2000 قنبلة وصاروخ بقيمة تزيد عن 775 مليون دولار، وفقا لمسؤولين أمريكيين مطلعين. ويشمل ذلك مئات القنابل التي يبلغ وزنها 2000 رطل والتي يمكن أن تكلف 85000 دولار لكل منها، وما لا يقل عن 75 صاروخ توماهوك يبلغ سعر الواحد منها حوالي 1.9 مليون دولار، وما لا يقل عن 20 صاروخ كروز من طراز AGM 158 يطلق جوا بسعر حوالي 1.5 مليون دولار للصاروخ، والعديد من الذخائر الأخرى. كما أنفقت الولايات المتحدة ما لا يقل عن 10 ملايين دولار على نقل نظامين دفاعيين صاروخيين من طراز باتريوت بالإضافة إلى الإمدادات العسكرية لدعم الأنظمة عن طريق السفن. وفي وقت سابق، قال المتحدث باسم وزارة الخارجية العمانية، إن 'انصار الله' والولايات المتحدة اتفقوا بوساطة عمانية على وقف إطلاق النار وأي هجمات متبادلة بين الطرفين.


روسيا اليوم
٢٩-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- روسيا اليوم
ميدان تجارب روسي يكشف عن صاروخ مجنح شبحي جديد (فيديو)
واطلع ميدفيديف على سير التدريبات العسكرية، وتواصل مع الجنود، كما اطلع على الأسلحة الحديثة والابتكارات التي طورها المجمع الصناعي العسكري الروسي. بينما لفت الصاروخ المجنح الجديد الانتباه، حيث يمكن رؤيته في الفيديو الذي نشرته وكالة "تاس" ويتميز الصاروخ بشكل غير مألوف، وأشارت قناة "أوسفيدوميتيل الروسية" على "تليغرام" إلى أنه يشبه الصاروخ الشبحي الأمريكي "AGM-158 JASSM". وأظهرت الصور أن مقدمة الصاروخ مدببة وطويلة، وهو تصميم نموذجي لصواريخ المجنحة الحديثة المصممة لاختراق أنظمة الدفاع الجوي. فهذا الشكل "القلمي" يزيد من التخفي عن الرادار، ويحسن الخصائص الديناميكية الجوية، ويساهم في زيادة مدى التحليق بفضل تقليل مقاومة الهواء. الصاروخ الشبحي الأمريكي "AGM-158 JASSM" . يذكر أن صاروخ AGM-158 JASSM هو أحد أبرز صواريخ كروز الأمريكية المتطورة، المصممة لتجنب الكشف الراداري وتنفيذ ضربات دقيقة على أهداف استراتيجية. النوع: صاروخ كروز جو- أرض شبحي، المنشأ: شركة "لوكهيد مارتن" الأمريكية، مدى التحليق: 370+ كم (الإصدار الأساسي) و1900 كم (الإصدار المطور JASSM-ER) نظام التوجيه: ملاحة GPS/INS + رأس مقذوف أشعة تحت حمراء للدقة العالية الحمولة: رأس حربي 450 كغ (قادر على اختراق التحصينات) المصدر: روسيسكايا غازيتا ستقوم بيلاروس قريبا بتسليم روسيا منصات ذاتية الحركة ستنصب عليها الصواريخ الباليستية "أوريشنيك".


الدفاع العربي
٢٨-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- الدفاع العربي
صاروخ كروز روسي غامض جديد يشبه صاروخ AGM-158 JASSM الأمريكي
محتويات هذا المقال ☟ 1 Banderol (Parcel) Banderol (Parcel) 2 إنتاج الذخائر دقيقة التوجيه صاروخ كروز روسي غامض جديد يشبه صاروخ AGM-158 JASSM الأمريكي عرض صاروخ كروز روسي جديد، لم يكن معروفًا من قبل، على دميتري ميدفيديف في موقع كابوستين يار للاختبارات في منطقة أستراخان. وأكد نائب رئيس مجلس الأمن الروسي زيارته على وسائل التواصل الاجتماعي، مشيرًا إلى أنه عرضت خلال الفعالية أنواع جديدة من الذخائر. بما في ذلك أسلحة محمولة جوًا. ورغم ظهور الصاروخ، الملقب بشكل غير رسمي باسم 'بانديرول'، لفترة وجيزة في مقاطع فيديو رسمية. إلا أنه لم يتم الكشف عن أي مواصفات فنية. تشير الصور المتاحة إلى أن حجم الصاروخ كبير، إلا أن التقييم الكامل صعب نظرًا لمحدودية زوايا التصوير. يوصف الصاروخ بأنه منخفض الرصد، مصمم لتقليل اكتشاف الرادار، ويشبه شكله صاروخ كروز جو-أرض من طراز Kh-101 . إلا أن جزئه الأمامي، الذي يشبه شكل القلم الرصاص، دفع بعض المحللين إلى مقارنته بصريًا بصاروخ AGM-158 الأمريكي . المشترك جو-أرض ( JASSM ). Banderol (Parcel) صاروخ كروز روسي غامض جديد يشبه صاروخ AGM-158 JASSM الأمريكي تداولت وسائل الإعلام الروسية صورًا للصاروخ، مشيرة إليه بشكل غير رسمي باسم Banderol (Parcel). وتزعم قنوات Telegram الأوكرانية مثل Polkovnik GS أن هذا الصاروخ قد يكون نفس سلاح Banderol الذي يزعم أنه استخدم في الهجمات على أوديسا. وميكولايف منذ فبراير 2025. ووفقًا لتأكيداتهم، تم تصميم Banderol ليتم حمله بواسطة مركبات جوية كبيرة بدون طيار مثل طائرة Orion بدون طيار. بسرعة تقدر بين 450 و 500 كيلومتر في الساعة ورأس حربي يزن ما بين 120 و 140 كجم. ومع ذلك، لم يتم تقديم أي دليل. مباشر يؤكد أن الصاروخ الذي شوهد في كابوستين يار والذخيرة التي يُزعم أنها استخدمت فوق جنوب أوكرانيا هما نفس الشيء. و تتكهن بعض المصادر الأوكرانية أيضًا بأن الصاروخ قد يعمل إما كطائرة بدون طيار صاروخية أو ذخيرة نفاثة. لكن الجانب الروسي لم يصدر أي تصريحات رسمية لتأكيد هذه النظريات. يختلف الصاروخ الجديد بشكل ملحوظ عن صواريخ كروز روسية معروفة سابقًا مثل كاليبر وأونيكس. وقد يتضمن ميزات نموذجية للطائرات النفاثة بدون طيار، بما في ذلك هيكل مدمج وربما محرك نفاث توربيني صغير. وأشار الخبراء إلى أن الصاروخ الجديد، على الرغم من تشابهه الظاهري مع صاروخ Kh-101، قد يمتلك أيضًا خصائص تشغيلية أشبه. بالأنظمة غير المأهولة أو شبه المستقلة. المقارنات مع صاروخ Kh-101 حتمية: فصاروخ Kh-101، وهو صاروخ كروز جو-جوي دون سرعة الصوت. يعمل في الخدمة مع القوات الجوية الروسية، يبلغ طوله حوالي 7.45 مترًا، ويبلغ مداه حوالي 3500 كيلومتر. ويستخدم محرك نفاث TRDD-50A للانطلاق بسرعات تتراوح بين 0.57 و0.79 ماخ. إنتاج الذخائر دقيقة التوجيه صاروخ كروز روسي غامض جديد يشبه صاروخ AGM-158 JASSM الأمريكي تشير التقارير إلى أن سياق الكشف عن الصاروخ مرتبطٌ بتركيز روسيا المتزايد على إنتاج الذخائر دقيقة التوجيه. وأشارت رويترز إلى أن روسيا. كثّفت تصنيع الطائرات المسيّرة وصواريخ كروز عقب تطوراتٍ ملحوظة في ساحة المعركة. بما في ذلك تأكيد تورط كوريا الشمالية في توريد ذخائر خلال عملياتٍ في منطقة كورسك. وينظر إلى هذه الزيادة في الإنتاج كجزءٍ. من استراتيجيةٍ روسيةٍ أوسع نطاقًا لإظهار جاهزيتها العسكرية في ظلّ الجهود الدبلوماسية الدولية الجارية. لا سيما بالتوازي مع مناقشات خطة السلام التي عقدت بين الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب والرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي في روما. بينما يربط محللون أوكرانيون الصاروخ الغامض بهجمات أوديسا، مشيرين إلى أصوات وأنماط غير عادية خلال الضربات الأخيرة. لم تؤكد وزارة الدفاع الأوكرانية ولا الخبراء الغربيون رسميًا النشر التشغيلي لصاروخ 'بانديرول'. ويشير بعض محللي الدفاع الغربيين إلى أن الصاروخ قد يكون نموذجًا أوليًا مخصصًا للاستخدام ضد أهداف شديدة الحماية. وليس للاستخدام على نطاق واسع. ويزيد الوضع تعقيدًا أن روسيا تشغّل أيضًا طائرة بدون طيار، إما من طراز FPV أو تعمل بمحركات نفاثة. حسب المصدر. ويقال إنها تحمل الاسم الرمزي نفسه 'بانديرول'، مما يزيد من الالتباس حول ما إذا كان المراقبون يصفون صاروخًا أم طائرة بدون طيار. أم نظامًا هجينًا. ولا يزال الدور الدقيق للصاروخ، وتكامل منصاته، والإنتاج التسلسلي المحتمل له، غير معروف حتى أواخر أبريل/نيسان 2025. الموقع العربي للدفاع والتسليح | Facebook