أحدث الأخبار مع #AIF


البوابة
١٠-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- البوابة
خلال أيام.. ڤودافون مصر تطلق خدمات الجيل الخامس
تستعد شركة ڤودافون مصر لإطلاق خدمات الجيل الخامس (5G) في السوق المصري خلال شهر مايو الجارى، في خطوة تمثل تحولًا كبيرًا في مشهد الاتصالات الرقمية في البلاد، وفقًا لما أعلنه المهندس محمد عبد الله، الرئيس التنفيذي والعضو المنتدب للشركة. وحصلت ڤودافون على رخصة تشغيل الجيل الخامس مقابل 150 مليون دولار. التزام بالتوسع وتلبية احتياجات السوق أكد عبد الله أن ڤودافون مصر تواصل التزامها بتوسيع نطاق خدمات الجيل الخامس في مختلف أنحاء الجمهورية، مشيرًا إلى أن هذه الخطوة تأتي استجابةً للاحتياجات المتزايدة لعملاء الشركة في عصر التحول الرقمي. يوفر الجيل الخامس سرعات تحميل وتنزيل فائقة تتيح للمستخدمين مشاهدة المحتوى بدقة عالية، ولعب الألعاب الإلكترونية بدون تأخير أو انقطاع. كما يتميز بزمن استجابة منخفض للغاية، ما يُحدث فرقًا ملموسًا في التطبيقات التفاعلية والألعاب الإلكترونية. دعم لإنترنت الأشياء والقطاعات الحيوية تسهم تكنولوجيا الجيل الخامس في دعم تطبيقات إنترنت الأشياء (IoT) وتطوير خدمات القطاعات الحيوية مثل الصحة، والتعليم، والنقل، والصناعة، إلى جانب تعزيز البنية التحتية للمدن الذكية. كما تفتح آفاقًا جديدة أمام تقنيات الواقع المعزز (AR) والواقع الافتراضي (VR)، مما يعزز الابتكار في مختلف المجالات. خبرات عالمية وتقنيات مبتكرة قبل دخول السوق المصري، قدمت ڤودافون تجارب رائدة لاستخدام تقنيات الجيل الخامس في دول مثل ألمانيا وإسبانيا، حيث سجلت سرعات تصل إلى 1.8 جيجابت في الثانية باستخدام هاتف شاومي 14 ألترا، وذلك بالتعاون مع كوالكوم. وقد أظهرت الاختبارات تحسنًا بنسبة 20% في نقل البيانات على مسافات طويلة. في المجال الرياضي، طورت ڤودافون تجربة للواقع المعزز في بطولة الرجبي للسيدات، مما أتاح للمشجعين مشاهدة المباريات بتفاصيل دقيقة. أما في القطاع الصحي، فقدمت ڤودافون بريطانيا جهاز "Access Assure Home Hub"، الذي يعمل بالجيل الرابع لمراقبة كبار السن والمرضى في المنازل، مما يعزز استقلاليتهم وسلامتهم. تقنية AIF: ابتكار مصري بعقول عالمية أعلنت ڤودافون مصر مؤخرًا عن تطوير تقنية AIF (الابتكار التكيفي الخالي من التداخل) لأول مرة على مستوى العالم، والتي يُتوقع أن تُحدث طفرة في كفاءة شبكات الجيل الخامس في المستقبل القريب.


أخبار اليوم الجزائرية
٠٤-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- أخبار اليوم الجزائرية
الصندوق الجزائري للاستثمار يتوسع عبر الوطن
شراكات جديدة لدعم المؤسسات الصغيرة الصندوق الجزائري للاستثمار يتوسع عبر الوطن يعتزم الصندوق الجزائري للاستثمار (AIF) الانتشار عبر التراب الوطني بالاعتماد على الشبكة المصرفية لبنكين عموميين وعلى غرف التجارة بهدف التعريف بالصندوق وبرأس المال الاستثماري كوسيلة تمويل بديلة يقوم بموجبه بالمساهمة في رأس المال المؤسسات الصغيرة والمتوسطة وفقا لما أكده مديره العام مروان عليان. وقال السيد عليان في تصريح لوكالة الأنباء الجزائرية: نعمل على الاستفادة من شبكات البنوك المساهمة في الصندوق وهما البنك الوطني الجزائري وبنك الجزائر الخارجي اللذان يتوفران على أكثر من 300 وكالة موزعة عبر 58 ولاية في البلاد مضيفا أن الفرق التجارية لهذه الوكالات ستكون همزة وصل للوصول إلى زبائنها بشكل يمكنهم من التعريف بمنتجنا المالي لا سيما وأن رأس المال الاستثماري يعد في الغالب مكملا للقروض البنكية . ويعتبر رأس المال الاستثماري من بين البدائل التمويلية للقروض البنكية ويمارس في الجزائر من قبل خمس شركات عمومية بما في ذلك الصندوق الجزائري للاستثمار. ويتم هذا التمويل في شكل دخول مباشر في رأس مال المؤسسة المستهدفة (مؤسسة صغيرة ومتوسطة) عبر شراء الصندوق لحصص اجتماعية (أسهم) فيها ما يؤدي إلى رفع رأس مال الشركة المستفيدة. وفي إطار الشراكة بين الصندوق وأي مؤسسة يوضح المدير العام يصبح الصندوق مساهما لفترة تمتد بين 5 إلى 7 سنوات مشيرا إلى أنه من بين مزايا رأس المال الاستثماري بالنسبة للمؤسسات الجزائرية أنه لا يتطلب أي ضمانات من المستثمر على عكس القروض البنكية. ويتمثل الدور الأساسي للصندوق الجزائري للاستثمار في دعم المستثمرين في عمليات إنشاء مؤسساتهم وتطويرها وتوسيع نشاطها بهدف دعم المؤسسات المحلية وتحفيز نمو الشركات الصغيرة والمتوسطة والشركات الناشئة وتعزيز تطوير القطاعات الاستراتيجية في الجزائر. وأكد السيد عليان أن الصندوق يتماشى مع سياسة السلطات العمومية الهادفة إلى تشجيع الاستثمار في المؤسسات المبتكرة وذات الإمكانات الكبيرة مما يساهم في النهاية في تنويع الاقتصاد الوطني. حقوق النشر © 2024 أخبار اليوم الجزائرية . ة


النهار
٠٢-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- النهار
الصندوق الجزائري للاستثمار يسعى للتعريف برأس المال الاستثماري عبر البنوك وغرف التجارة
يعتزم الصندوق الجزائري للاستثمار (AIF) الانتشار عبر التراب الوطني بالاعتماد على الشبكة المصرفية. لبنكين عموميين وعلى غرف التجارة. بهدف التعريف بالصندوق وبرأس المال الاستثماري كوسيلة تمويل بديلة يقوم بموجبه بالمساهمة في رأس المال المؤسسات الصغيرة والمتوسطة، وفقا لما أكده مديره العام, مروان عليان. وقال عليان، في تصريح خص به وكالة الأنباء الجزائرية'نعمل على الاستفادة من شبكات البنوك المساهمة في الصندوق، وهما البنك الوطني الجزائري وبنك الجزائر الخارجي اللذان يتوفران على أكثر من 300 وكالة موزعة عبر 58 ولاية في البلاد'. مضيفا أن الفرق التجارية لهذه الوكالات ستكون همزة وصل. 'للوصول إلى زبائنها بشكل يمكنهم من التعريف بمنتجنا المالي لا سيما وأن رأس المال الاستثماري يعد في الغالب مكملا للقروض البنكية'. ويعتبر رأس المال الاستثماري من بين البدائل التمويلية للقروض البنكية.ويمارس في الجزائر من قبل خمس شركات عمومية بما في ذلك الصندوق الجزائري للاستثمار. ويتم هذا التمويل في شكل دخول مباشر. في رأس مال المؤسسة المستهدفة (مؤسسة صغيرة ومتوسطة) عبر شراء الصندوق. لحصص اجتماعية (أسهم) فيها ما يؤدي إلى رفع رأس مال الشركة المستفيدة. الصندوق يساهم لمدة 7 سنوات وفي إطار الشراكة بين الصندوق وأي مؤسسة، يوضح المدير العام. يصبح الصندوق مساهما لفترة تمتد بين 5 إلى 7 سنوات.مشيرا إلى أنه من بين مزايا رأس المال الاستثماري بالنسبة للمؤسسات الجزائرية. أنه 'لا يتطلب أي ضمانات من المستثمر' على عكس القروض البنكية. ويتمثل الدور الأساسي للصندوق الجزائري للاستثمار في دعم المستثمرين في عمليات إنشاء مؤسساتهم. وتطويرها وتوسيع نشاطها بهدف دعم المؤسسات المحلية وتحفيز نمو الشركات الصغيرة والمتوسطة. والشركات الناشئة وتعزيز تطوير القطاعات الاستراتيجية في الجزائر. وأكد السيد عليان أن الصندوق يتماشى مع سياسة السلطات العمومية الهادفة إلى تشجيع الاستثمار في المؤسسات المبتكرة. وذات الإمكانات الكبيرة مما يساهم في النهاية في تنويع الاقتصاد الوطني. وفي الوقت الذي لا يزال رأس المال الاستثماري 'أداة تمويل غير معروفة بشكل كبير' ما يتطلب تكثيف جهود التوعية والاتصال.فان الطبيعة العائلية لبعض المؤسسات قد تخلق نوعا من التردد من جانبها. تجاه هذا النوع من التمويل, الأمر الذي يستوجب من الصندوق بذل جهود لإبراز المزايا التي يتيحها هذا التمويل. حسب نفس المسؤول. ومن بين هذه المزايا، غياب الضمانات التي عادة ما تطلبها البنوك على شكل رهون عقارية أو كفالات شخصية بالإضافة إلى أن دخول الصندوق. في رأس المال يعزز من الموارد المالية للمؤسسة فضلا عن تقديمه الدعم الاستراتيجي والخبرة.