#أحدث الأخبار مع #AINSIMAROCعبّر٢٨-٠٢-٢٠٢٥عبّركاتبة نقابة أعوان الحراسة تنتقد 'انتهاكات ضد حراس الأمن الخاص' وشركة خاصة تواجهها بشكايةاستنكر المكتب الوطني للنقابة الوطنية لأعوان الحراسة الخاصة والنظافة والطبخ، الشكاية التي وصفها بـ 'الكيدية' المتعلقة بـ 'التشهير' و'التي أقدمت عليها شركة الحراسة AINSI MAROC' ضد لبنى نجيب الكاتبة الوطنية للنقابة الوطنية لأعوان الحراسة الخاصة والنظافة والطبخ، والتي استدعت امتثالها أمام الشرطة القضائية قسم مكافحة الجريمة المعلوماتية'، حسب بيان للمكتب. واعتبر المكتب الوطني، في بيان اطلعت عليه جريدة 'عبّر' أن هذا الإجراء هو 'محاولة يائسة وبائسة لتكميم الأفواه وكبح جماح العمل النقابي المشروع، وترهيباً للقيادات النقابية التي تدافع عن حقوق العاملات والعمال' داعيا كل الجهات المعنية 'الوقوف في وجه هذه الممارسات التعسفية، والتصدي لكل محاولات تقييد الحريات النقابية'. وأعلن المكتب الوطني، عن تنظيم 'وقفة إحتجاجية وطنية أمام مقر شركة AINSI MAROC تضامنا مع الكاتبة الوطنية لبنى نجيب، إحتجاجاً على إستهدافها بتقديم شكاية كيدية ضدها، مع العلم أنها تمارس مهامها النقابية فقط في إطار الترافع القوي على العاملات والعمال بما يخوله لها القانون ككاتبة وطنية للقطاع'. وفي تعليق لها على الواقعة، قالت لبنى نجيب، أنه 'لا أريد أن أسميها 'شكاية'، فذلك يقلل من شأنها. بل هي 'حملة كيدية' منظمة بشكل دقيق لإسكات صوت يطالب بالعدالة الإجتماعية ويكشف عن إنتهاكات و تجاوزات تمارس ضد حراس الأمن الخاص بالوكالات البنكية ' الشعبي و السياش CIH و بريد المغرب'. وأضافت، في تدوينة لها على حسابها الشخصي بمنصة 'فيسبوك'، 'بصفتي كاتبة وطنية للقطاع كنقابية متفانية، في إطار الترافع النقابي واجبي أن أدافع عن حقوق هذه الفئة وأطالب بتطبيق القانون والحد من الإنتهاكات والتجاوزات اللاقانونية واللامهنية ضد حراس الأمن الخاص على جميع الأطراف، دون إستثناء'. وتابعت 'لكن، بعد ان وضعت هذا الملف بين يدي وزير الإدماج الإقتصادي والمقاولة الصغرى والشغل و الكفاءات و كاتب الدولة المكلف بالشغل…، بدلا من أن تواجه شركة 'AINSI MAROC' المتهمة بإنتهاكات صارخة ، مطالبي بحوارٍ بناء وإصلاح حقيقي للأخطاء، لجأت إلى الإستعانة بسلاح رخيص ' الشكاية الكيدية' . فبدلًا من أن تعالج المشاكل التي أشير إليها، حاولت إسكات صوتي ووضع عقبات في طريق عملي النقابي'. وأردفت 'حقيقة أنا لا أخفي إستغرابي وغضبي من هذا السلوك، لكن أؤكد على أنني لن أثني عن مواصلة كشف جميع الإنتهاكات القائمة والتنديد بها. فالعمل النقابي هو واجب نضالي وضع على عاتقي من أجل حماية حقوق هذه الفئة من العاملات و العمال وإحقاق العدالة والكرامة الإجتماعية'. كما قالت أنها 'لا أريد أن أكون في موقف المتهمة أثناء مساءلتي لذى الشرطة القضائية بقسم مكافحة الجريمة المعلوماتية بسبب دعوتي للعدالة وتطبيق القانون ، ولكن سأواصل الكفاح من أجل حقوق والعاملات و العمال. فصوت الحقيقة لن يسكت أبدا، وسأواصل فضح جميع الإنتهاكات التي تمارسها الشركة ضد حراس الأمن الخاص بالوكالات البنكية'. وختمت بالقول 'لاأريد أن أكون ضحية لأساليب الشركة التي تهدف إلى إسكات صوت سيظل يطالب بالعدالة ويكشف عن جميع الإنتهاكات. كما فعلت مع بعض المحسوبين على النضال بائعي الذمم ، وسأواصل الكفاح والتنديد وإبراز حقيقة ما تمارسه الشركة المذكورة ضد الحراس وضد أعضاء النقابة الوطنية، ومعها جميع الشركات المخالفة للقانون ، في إطار القانون و ما تمليه علنا المصلحة العامة إتجاه هذه الفئة ، والحق سينتصر في النهاية'.
عبّر٢٨-٠٢-٢٠٢٥عبّركاتبة نقابة أعوان الحراسة تنتقد 'انتهاكات ضد حراس الأمن الخاص' وشركة خاصة تواجهها بشكايةاستنكر المكتب الوطني للنقابة الوطنية لأعوان الحراسة الخاصة والنظافة والطبخ، الشكاية التي وصفها بـ 'الكيدية' المتعلقة بـ 'التشهير' و'التي أقدمت عليها شركة الحراسة AINSI MAROC' ضد لبنى نجيب الكاتبة الوطنية للنقابة الوطنية لأعوان الحراسة الخاصة والنظافة والطبخ، والتي استدعت امتثالها أمام الشرطة القضائية قسم مكافحة الجريمة المعلوماتية'، حسب بيان للمكتب. واعتبر المكتب الوطني، في بيان اطلعت عليه جريدة 'عبّر' أن هذا الإجراء هو 'محاولة يائسة وبائسة لتكميم الأفواه وكبح جماح العمل النقابي المشروع، وترهيباً للقيادات النقابية التي تدافع عن حقوق العاملات والعمال' داعيا كل الجهات المعنية 'الوقوف في وجه هذه الممارسات التعسفية، والتصدي لكل محاولات تقييد الحريات النقابية'. وأعلن المكتب الوطني، عن تنظيم 'وقفة إحتجاجية وطنية أمام مقر شركة AINSI MAROC تضامنا مع الكاتبة الوطنية لبنى نجيب، إحتجاجاً على إستهدافها بتقديم شكاية كيدية ضدها، مع العلم أنها تمارس مهامها النقابية فقط في إطار الترافع القوي على العاملات والعمال بما يخوله لها القانون ككاتبة وطنية للقطاع'. وفي تعليق لها على الواقعة، قالت لبنى نجيب، أنه 'لا أريد أن أسميها 'شكاية'، فذلك يقلل من شأنها. بل هي 'حملة كيدية' منظمة بشكل دقيق لإسكات صوت يطالب بالعدالة الإجتماعية ويكشف عن إنتهاكات و تجاوزات تمارس ضد حراس الأمن الخاص بالوكالات البنكية ' الشعبي و السياش CIH و بريد المغرب'. وأضافت، في تدوينة لها على حسابها الشخصي بمنصة 'فيسبوك'، 'بصفتي كاتبة وطنية للقطاع كنقابية متفانية، في إطار الترافع النقابي واجبي أن أدافع عن حقوق هذه الفئة وأطالب بتطبيق القانون والحد من الإنتهاكات والتجاوزات اللاقانونية واللامهنية ضد حراس الأمن الخاص على جميع الأطراف، دون إستثناء'. وتابعت 'لكن، بعد ان وضعت هذا الملف بين يدي وزير الإدماج الإقتصادي والمقاولة الصغرى والشغل و الكفاءات و كاتب الدولة المكلف بالشغل…، بدلا من أن تواجه شركة 'AINSI MAROC' المتهمة بإنتهاكات صارخة ، مطالبي بحوارٍ بناء وإصلاح حقيقي للأخطاء، لجأت إلى الإستعانة بسلاح رخيص ' الشكاية الكيدية' . فبدلًا من أن تعالج المشاكل التي أشير إليها، حاولت إسكات صوتي ووضع عقبات في طريق عملي النقابي'. وأردفت 'حقيقة أنا لا أخفي إستغرابي وغضبي من هذا السلوك، لكن أؤكد على أنني لن أثني عن مواصلة كشف جميع الإنتهاكات القائمة والتنديد بها. فالعمل النقابي هو واجب نضالي وضع على عاتقي من أجل حماية حقوق هذه الفئة من العاملات و العمال وإحقاق العدالة والكرامة الإجتماعية'. كما قالت أنها 'لا أريد أن أكون في موقف المتهمة أثناء مساءلتي لذى الشرطة القضائية بقسم مكافحة الجريمة المعلوماتية بسبب دعوتي للعدالة وتطبيق القانون ، ولكن سأواصل الكفاح من أجل حقوق والعاملات و العمال. فصوت الحقيقة لن يسكت أبدا، وسأواصل فضح جميع الإنتهاكات التي تمارسها الشركة ضد حراس الأمن الخاص بالوكالات البنكية'. وختمت بالقول 'لاأريد أن أكون ضحية لأساليب الشركة التي تهدف إلى إسكات صوت سيظل يطالب بالعدالة ويكشف عن جميع الإنتهاكات. كما فعلت مع بعض المحسوبين على النضال بائعي الذمم ، وسأواصل الكفاح والتنديد وإبراز حقيقة ما تمارسه الشركة المذكورة ضد الحراس وضد أعضاء النقابة الوطنية، ومعها جميع الشركات المخالفة للقانون ، في إطار القانون و ما تمليه علنا المصلحة العامة إتجاه هذه الفئة ، والحق سينتصر في النهاية'.