logo
#

أحدث الأخبار مع #ALArabiyanews

واشنطن تتخلى عن شرط التطبيع مع إسرائيل في محادثات التعاون النووي مع السعودية
واشنطن تتخلى عن شرط التطبيع مع إسرائيل في محادثات التعاون النووي مع السعودية

العرب اليوم

time١٠-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • العرب اليوم

واشنطن تتخلى عن شرط التطبيع مع إسرائيل في محادثات التعاون النووي مع السعودية

أوضح مصدران بأن واشنطن لم تعد تشترط على الرياض تحقيق تطبيع العلاقات مع تل أبيب من أجل تنفيذ التقدم في محادثات التعاون النووي المدني بين السعودية وأميركا، فيما تصف تخلي أميركا عن شرط التطبيع بأنه "تنازل كبير"، ذلك يأتي قبل زيارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب إلى السعودية الأسبوع المقبل. ويعد التعاون النووي المدني بين البلدين جزءا من معاهدة أمنية أوسع ربطت واشنطن تحقيقها بإحداث تطبيع للعلاقات بين السعودية وإسرائيل، وهو الأمر الذي رفضته الرياض، مؤكدة أن شرط الاعتراف بالعلاقات الدبلوماسية مع تل أبيب مرهون باتخاذها خطوات جادة نحو إقامة دولة فلسطينية. غير أن الأيام الماضية شهدت تحولاً لافتاً في إطار رغبة البلدين بتكثيف مستوى العلاقات الاستراتيجية، إذ تمثل في إعلان وزير الطاقة الأميركي، كريس رايت أثناء زيارته إلى السعودية قائلاً إن بلاده تستعد لتوقيع اتفاق مهم مع الرياض، إذ يركز على التعاون في مجالي الطاقة والتكنولوجيا النووية المدنية. في سياق متصل، أكد رايت أن الاتفاق المرتقب يمثل خطوة استراتيجية ضمن جهود بلاده لتعزيز الشراكات طويلة المدى مع المملكة، مشيرًا إلى أن التعاون يشمل توطين صناعة الطاقة النووية السلمية في السعودية. إذ قال رايت لـ ALArabiya news: "أعتقد أننا سنُوقّع على المدى القريب اتفاقيةً أوسع نطاقًا للتعاون في مجال الطاقة، في الشراكات، وفي الاستثمارات، والطاقة النووية بالتأكيد أحد هذه المجالات، أما التوصل إلى اتفاقية مُحدّدة للشراكة في التطوير النووي التجاري في السعودية، فسيستغرق وقتاً أطول، سيستغرق أشهراً، ليس أسابيع، لكننا سنصل إلى هناك. أعتقد، أعتقد، أن ذلك مُرجّح". في الأثناء، تتجه السعودية إلى الاستفادة من الطاقة النووية وتطبيقاتها الإشعاعية للأغراض السلمية، فيما تواصل تنفيذ مشروعها الوطني للطاقة النووية بجميع مكوناتها وبذلك مشروع بناء أول محطة للطاقة النووية في المملكة للإسهام في تشكيل مزيج الطاقة الوطني وتحقيق التنمية الوطنية المستدامة وفقا للمتطلبات الوطنية في إطار الالتزامات الدولية. وقال وزير الطاقة السعودي، الأمير عبدالعزيز بن سلمان، إن المملكة تواصل العمل على بناء أول محطة للطاقة النووية. وأضاف الوزير في كلمته خلال مؤتمر الوكالة الدولية للطاقة الذرية، المنعقد في العاصمة النمساوية فيينا، أننا نواصل تنفيذ مشروعنا الوطني للطاقة النووية السلمية، فيما تحقق أنظمتنا والبنية التحتية متطلبات الرقابة المطلوبة دولياً. وأضاف وزير الطاقة، أنه لتحقيق ذلك استكملت المملكة مقومات الاستعداد الإداري الأساسية المتعلقة بالعمل الرقابي النووي، ومتطلبات تحقيق الالتزامات في اتفاق الضمانات الشاملة. وتقدمت إلى الوكالة الدولية للطاقة الذرية في يوليو الماضي، بطلب إيقاف بروتوكول الكميات الصغيرة والتحول إلى التطبيق الكامل لاتفاق الضمانات.

مصدران لـ"رويترز": تعاون واشنطن النووي مع الرياض لا يرتبط بـ"التطبيع"
مصدران لـ"رويترز": تعاون واشنطن النووي مع الرياض لا يرتبط بـ"التطبيع"

الأمناء

time٠٨-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الأمناء

مصدران لـ"رويترز": تعاون واشنطن النووي مع الرياض لا يرتبط بـ"التطبيع"

أوضح مصدران لوكالة رويترز بأن واشنطن لم تعد تشترط على الرياض تحقيق تطبيع العلاقات مع تل أبيب من أجل تنفيذ التقدم في محادثات التعاون النووي المدني بين السعودية وأميركا، فيما تصف رويترز تخلي أميركا عن شرط التطبيع بأنه "تنازل كبير"، ذلك يأتي قبل زيارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب إلى السعودية الأسبوع المقبل. ويعد التعاون النووي المدني بين البلدين جزءا من معاهدة أمنية أوسع ربطت واشنطن تحقيقها بإحداث تطبيع للعلاقات بين السعودية وإسرائيل، وهو الأمر الذي رفضته الرياض، مؤكدة أن شرط الاعتراف بالعلاقات الدبلوماسية مع تل أبيب مرهون باتخاذها خطوات جادة نحو إقامة دولة فلسطينية. غير أن الأيام الماضية شهدت تحولاً لافتاً في إطار رغبة البلدين بتكثيف مستوى العلاقات الاستراتيجية، إذ تمثل في إعلان وزير الطاقة الأميركي، كريس رايت أثناء زيارته إلى السعودية قائلاً إن بلاده تستعد لتوقيع اتفاق مهم مع الرياض، إذ يركز على التعاون في مجالي الطاقة والتكنولوجيا النووية المدنية. وزير الطاقة السعودي ونظيره الأميركي أثناء زيارتهما لأول بئر نفط سعودية - مصدر الصورة: القنصلية الأميركية في الظهران وزير الطاقة السعودي ونظيره الأميركي أثناء زيارتهما لأول بئر نفط سعودية - مصدر الصورة: القنصلية الأميركية في الظهران في سياق متصل، أكد رايت أن الاتفاق المرتقب يمثل خطوة استراتيجية ضمن جهود بلاده لتعزيز الشراكات طويلة المدى مع المملكة، مشيرًا إلى أن التعاون يشمل توطين صناعة الطاقة النووية السلمية في السعودية. إذ قال رايت لـ ALArabiya news: "أعتقد أننا سنُوقّع على المدى القريب اتفاقيةً أوسع نطاقًا للتعاون في مجال الطاقة، في الشراكات، وفي الاستثمارات، والطاقة النووية بالتأكيد أحد هذه المجالات، أما التوصل إلى اتفاقية مُحدّدة للشراكة في التطوير النووي التجاري في السعودية، فسيستغرق وقتاً أطول، سيستغرق أشهراً، ليس أسابيع، لكننا سنصل إلى هناك. أعتقد، أعتقد، أن ذلك مُرجّح". في الأثناء، تتجه السعودية إلى الاستفادة من الطاقة النووية وتطبيقاتها الإشعاعية للأغراض السلمية، فيما تواصل تنفيذ مشروعها الوطني للطاقة النووية بجميع مكوناتها وبذلك مشروع بناء أول محطة للطاقة النووية في المملكة للإسهام في تشكيل مزيج الطاقة الوطني وتحقيق التنمية الوطنية المستدامة وفقا للمتطلبات الوطنية في إطار الالتزامات الدولية. وقال وزير الطاقة السعودي، الأمير عبدالعزيز بن سلمان، إن المملكة تواصل العمل على بناء أول محطة للطاقة النووية. وأضاف الوزير في كلمته خلال مؤتمر الوكالة الدولية للطاقة الذرية، المنعقد في العاصمة النمساوية فيينا، أننا نواصل تنفيذ مشروعنا الوطني للطاقة النووية السلمية، فيما تحقق أنظمتنا والبنية التحتية متطلبات الرقابة المطلوبة دولياً. وأضاف وزير الطاقة، أنه لتحقيق ذلك استكملت المملكة مقومات الاستعداد الإداري الأساسية المتعلقة بالعمل الرقابي النووي، ومتطلبات تحقيق الالتزامات في اتفاق الضمانات الشاملة. وتقدمت إلى الوكالة الدولية للطاقة الذرية في يوليو الماضي، بطلب إيقاف بروتوكول الكميات الصغيرة والتحول إلى التطبيق الكامل لاتفاق الضمانات.

باحثون للعربية.نت: الطاقة النووية تدعم الأمن المائي والاقتصادي في السعودية
باحثون للعربية.نت: الطاقة النووية تدعم الأمن المائي والاقتصادي في السعودية

العربية

time١٥-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • العربية

باحثون للعربية.نت: الطاقة النووية تدعم الأمن المائي والاقتصادي في السعودية

بدوافع رغبة التحول نحو أنظمة طاقة أكثر استدامة وكفاءة، تتجه السعودية إلى توقيع اتفاقية مع أميركا تركز على التعاون في مجالي الطاقة، والتكنولوجيا النووية المدنية، والاستفادة من تطبيقاتها الإشعاعية للأغراض السلمية، الأمر الذي بدوره يعزز مواصلة البلاد تنفيذ مشروعها الوطني للطاقة النووية بجميع مكوناته، على غرار مشروع بناء أول محطة للطاقة النووية في البلاد مملكة للإسهام في تشكيل مزيج الطاقة الوطني. وقال وزير الطاقة الأميركي كريس رايت في مقابلة حصرية مع "ALArabiya news" إن الولايات المتحدة تقترب من شراكة طاقة تاريخية مع السعودية، قد تُمهّد الطريق لتطوير الطاقة النووية التجارية في المملكة، وأكد في الوقت ذاته خبراء في قطاع الطاقة أهمية توطين الصناعة النووية كأحد الأعمدة الرئيسية لتحقيق مستهدفات رؤية السعودية 2030، إذ تبرز كخيار داعم للأمن الاقتصادي والمائي، ويفتح آفاقًا جديدة للتنمية الصناعية والتقنية. في السياق ذاته، قال الباحث في استراتيجيات الطاقة نايف الدندني لـ"العربية.نت": "إن الاتفاق السعودي مع واشنطن يركز على نقل التكنولوجيا الأميركية لبناء مفاعلات نووية من أجل توليد الكهرباء وتحلية المياه". وذهبت توقعات الدندني بالتأكيد إلى أن الاتفاقية تتضمن نقل التكنولوجيا، مشيراً إلى أنها تشمل تعاوناً في بناء مفاعلات نووية وفق أحدث التصاميم، وتوظيف الدروس المستفادة من التجربة الأميركية في تطوير الطاقة النووية. في السياق ذاته، أوضح الباحث نايف الدندني أن رغبة السعودية في الاعتماد على تنويع مصادر الطاقة وتعزيز الاتجاه نحو خيار الطاقة النووية من شأنه السماح للسعودية بتوفير ملايين براميل النفط يوميًا التي ستجد طريقها للتصدير لزيادة العوائد من النفط، وبالتالي توجيه تلك العوائد للاستثمار في البنى التحتية. في المقابل، يشير رئيس كلية لندن لاقتصادات الطاقة، الدكتور يوسف الشمري لـ"العربية.نت" أن الاتفاقية المبدئية تمهد لتعاون سعودي - أميركي طويل المدى في الاستخدام السلمي للطاقة النووية. وقال: "السعودية بحاجة إلى الطاقة النووية لاستخدامات عدة سواءً في تحلية المياه، وتنويع مصادر الطاقة، إذ إن موارد الطاقة لدينا تعاني من حالة نضوب باستثناء الطاقة الشمسية، لذلك تُعتبر الطاقة النووية خياراً استراتيجياً". يوسف الشمري - رئيس كلية لندن لاقتصادات الطاقة

وزير الطاقة الأميركي يطلع على ريادة "أرامكو" في التقنية والاستدامة
وزير الطاقة الأميركي يطلع على ريادة "أرامكو" في التقنية والاستدامة

العربية

time١٥-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • العربية

وزير الطاقة الأميركي يطلع على ريادة "أرامكو" في التقنية والاستدامة

زار الأمير عبدالعزيز بن سلمان بن عبدالعزيز، وزير الطاقة السعودي، يرافقه وزير الطاقة الأميركي كريس رايت، والوفد المرافق له، مقر شركة أرامكو السعودية في الظهران، وذلك في إطار زيارته الرسمية إلى المملكة. وكان في استقبالهما لدى وصولهما مقر الشركة في الظهران رئيس الشركة وكبير إدارييها التنفيذيين، المهندس أمين حسن الناصر، وعدد من كبار المسؤولين. واطّلع الوزير الأميركي على جهود أرامكو في مجالات الابتكار والتقنية، من خلال زيارات شملت مركز إكسبك، ومركز الثورة الصناعية الرابعة، ومختبر الابتكار المتسارع، واستمع إلى عروض عن دور الشركة في تعزيز أمن وكفاءة إمدادات الطاقة العالمية، وفق وكالة الأنباء السعودية" واس". وفي وقت لاحق، رافق وزير الطاقة الوزير الأميركي في زيارة ميدانية إلى حقل الشيبة بالربع الخالي، حيث استمع إلى عرض عن المرافق الإنتاجية والإدارية، واختُتمت الزيارة بجولة في مركز زوار محمية الشيبة، ضمن مبادرات أرامكو البيئية. كان وزير الطاقة الأميركي كريس رايت قال في مقابلة حصرية مع "ALArabiya news"، الأحد، إن الولايات المتحدة تقترب من شراكة طاقة تاريخية مع المملكة العربية السعودية، قد تُمهّد الطريق لتطوير الطاقة النووية التجارية في المملكة. وقبيل زيارة الرئيس الأميركي ترامب المُزمع إجراؤها للمملكة الشهر المقبل، أكد رايت أن الولايات المتحدة تُجهّز لتوقيع اتفاقية تعاون شاملة في مجال الطاقة خلال أسابيع، ومن المُرجّح أن تتبعها اتفاقية مُحدّدة بشأن الطاقة النووية خلال أشهر. وقال رايت لـALArabiya news: "أعتقد أننا سنوقّع على المدى القريب اتفاقيةً أوسع نطاقًا للتعاون في مجال الطاقة، في الشراكات، وفي الاستثمارات، وفي التحقيقات. والطاقة النووية بالتأكيد أحد هذه المجالات. أما التوصل إلى اتفاقية مُحدّدة للشراكة في التطوير النووي التجاري في المملكة العربية السعودية، فسيستغرق وقتًا أطول، سيستغرق أشهرًا، وليس أسابيع، ولكننا سنصل إلى هناك. أعتقد، أعتقد، أن ذلك مُرجّح". واستقبل وزير الطاقة السعودي الأمير عبدالعزيز بن سلمان بن عبدالعزيز، يوم السبت الماضي، وزير الطاقة الأميركي، كريس رايت، والوفد المرافق له، في مركز الملك عبدالله للدراسات والبحوث البترولية (كابسارك) بمدينة الرياض، وذلك خلال زيارته الرسمية إلى المملكة. واطّلع وزير الطاقة خلال الزيارة على دور المركز في مجالات بحوث سياسات الطاقة وتحولاتها، والتغير المناخي، والنقل المستدام، والخدمات الاستشارية إلى جانب تطوير النماذج والأدوات التحليلية التي تسهم في إيجاد حلول للتحديات الراهنة في قطاع الطاقة. كما جرى بحث فرص التعاون في مجالات بحوث الطاقة وتبادل الخبرات وتعزيز العمل البحثي المشترك.

وزير الطاقة السعودي ونظيره الأميركي ورئيس أرامكو يزورن أول بئر للنفط في المملكة
وزير الطاقة السعودي ونظيره الأميركي ورئيس أرامكو يزورن أول بئر للنفط في المملكة

العربية

time١٤-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • العربية

وزير الطاقة السعودي ونظيره الأميركي ورئيس أرامكو يزورن أول بئر للنفط في المملكة

زار وزير الطاقة السعودي⁩ الأمير عبد العزيز بن سلمان ، ووزير الطاقة الأميركي، كريس رايت، ورئيس أرامكو السعودية، أمين الناصر، بئر الدمام رقم (1)، أول بئر بترولية في ⁧المملكة العربية السعودية⁩. وتم حفر بئر الدمام من قبل شركة الزيت العربية الأميركية (أرامكو السعودية لاحقًا)، عام 1935، وشكّل نقطة الانطلاق لمسيرة ⁧التحول الاقتصادي⁩ وبداية صناعة النفط في المملكة، وفق حساب وزارة الطاقة السعودية على منصة "إكس". وقال وزير الطاقة الأميركي كريس رايت في مقابلة حصرية مع "ALArabiya news"، أمس الأحد، إن الولايات المتحدة تقترب من شراكة طاقة تاريخية مع المملكة العربية السعودية، قد تُمهّد الطريق لتطوير الطاقة النووية التجارية في المملكة. وقبيل زيارة الرئيس الأميركي ترامب المُزمع إجراؤها للمملكة الشهر المقبل، أكد رايت أن الولايات المتحدة تُجهّز لتوقيع اتفاقية تعاون شاملة في مجال الطاقة خلال أسابيع، ومن المُرجّح أن تتبعها اتفاقية مُحدّدة بشأن الطاقة النووية خلال أشهر. وقال رايت لـALArabiya news: "أعتقد أننا سنوقّع على المدى القريب اتفاقيةً أوسع نطاقًا للتعاون في مجال الطاقة، في الشراكات، وفي الاستثمارات، وفي التحقيقات. والطاقة النووية بالتأكيد أحد هذه المجالات. أما التوصل إلى اتفاقية مُحدّدة للشراكة في التطوير النووي التجاري في المملكة العربية السعودية، فسيستغرق وقتًا أطول، سيستغرق أشهرًا، وليس أسابيع، ولكننا سنصل إلى هناك. أعتقد، أعتقد، أن ذلك مُرجّح". واستقبل وزير الطاقة السعودي الأمير عبدالعزيز بن سلمان بن عبدالعزيز، يوم السبت الماضي، وزير الطاقة الأميركي، كريس رايت، والوفد المرافق له، في مركز الملك عبدالله للدراسات والبحوث البترولية (كابسارك) بمدينة الرياض، وذلك خلال زيارته الرسمية إلى المملكة. واطّلع وزير الطاقة خلال الزيارة على دور المركز في مجالات بحوث سياسات الطاقة وتحولاتها، والتغير المناخي، والنقل المستدام، والخدمات الاستشارية إلى جانب تطوير النماذج والأدوات التحليلية التي تسهم في إيجاد حلول للتحديات الراهنة في قطاع الطاقة، وفق وكالة الأنباء السعودية" واس". كما جرى بحث فرص التعاون في مجالات بحوث الطاقة وتبادل الخبرات وتعزيز العمل البحثي المشترك.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store