logo
#

أحدث الأخبار مع #ALEFEDT

"ألف للتعليم" تعلن عن هامش أرباحها قبل احتساب الفوائد والضرائب والاستهلاك والإهلاك بنسبة 74% في الربع الأول من عام 2025 مع مواصلة النمو على الصعيد الدولي
"ألف للتعليم" تعلن عن هامش أرباحها قبل احتساب الفوائد والضرائب والاستهلاك والإهلاك بنسبة 74% في الربع الأول من عام 2025 مع مواصلة النمو على الصعيد الدولي

زاوية

time٠١-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • زاوية

"ألف للتعليم" تعلن عن هامش أرباحها قبل احتساب الفوائد والضرائب والاستهلاك والإهلاك بنسبة 74% في الربع الأول من عام 2025 مع مواصلة النمو على الصعيد الدولي

ارتفاع صافي الربح بنسبة 2% على أساس سنوي ليصل إلى 115.3 مليون درهم إماراتي، بفضل استمرار نمو الإيرادات وضبط التكاليف. بلغ إجمالي توزيعات الأرباح 402.8 مليون درهم، أي ما يعادل 90% من صافي أرباح عام 2024، ما يعكس عائداً نقدياً مجزياً يقارب 10٪، مع توزيع 135 مليون درهم ( ما يقارب 10 فلس للسهم الواحد) لمساهمي الأسهم حرة التداول، مع ضمان توزيع نفس المبلغ لهم عن عام 2025، بما يتماشى مع استراتيجية النمو المحكمة التي تنتهجها ألف للتعليم. تمديد عقد دائرة التعليم والمعرفة في أبوظبي لمدة ثلاث سنوات مما يضمن استمرارية الإيرادات الأساسية على مستوى دولة الإمارات حتى عام 2033. العقود الجديدة والنمو المستمر للأعمال يعززان النمو في كل من دولة الإمارات وإندونيسيا والسنغال وأسواق أخرى. "مقياس الضاد" يقترب من الاكتمال بنسبة 86%، ومن المتوقع إطلاقه في الربع الثالث من عام 2025، مما يفتح آفاقاً جديدة للإيرادات لتعزيز تعلم اللغة العربية. أبوظبي، الإمارات العربية المتحدة: أعلنت ألف للتعليم القابضة (بي. إل. سي) ("ألف للتعليم" أو "الشركة" أو "المجموعة"؛ رمز التداول على سوق أبوظبي للأوراق المالية: ALEFEDT)، الشركة الحائزة على جوائز دولية والرائدة في مجال منتجات التعليم القائمة على الذكاء الاصطناعي لطلبة المراحل الدراسية من الروضة حتى الصف 12، ومقرها أبوظبي، عن نتائجها المالية للربع الأول من عام 2025. وتُمثل هذه النتائج رابع إعلان أرباح للشركة منذ إدراجها في سوق أبوظبي للأوراق المالية في يونيو 2024، وتأتي عقب توزيع أرباح نقدية قدرها 199.2 مليون درهم عن النصف الثاني من عام 2024 خلال شهر أبريل 2025، وذلك بحسب ما تم اعتماده خلال اجتماع الجمعية العمومية للشركة، مما يرفع إجمالي توزيعات الأرباح للعام إلى 402.8 مليون درهم، وهو ما يعادل 90% من صافي أرباح عام 2024. بهذه المناسبة، قال جيفري ألفونسو، الرئيس التنفيذي لشركة ألف للتعليم: "مع دخولنا عام 2025، نواصل تحقيق زخم قوي ضمن نموذجي التعامل مع الجهات الحكومية (B2G) والمدارس والشركات (B2B)، وذلك بفضل التزامنا المتواصل بالابتكار واستراتيجيات التوسع العالمية. وقد جاءت نتائج الربع الأول من العام لتجسد هذا التقدم، إذ سجلنا نمواً مستقراً في الإيرادات وتحسناً ملحوظاً في الكفاءة التشغيلية، مما يعكس قوة استراتيجيتنا طويلة المدى والتنفيذ المنضبط لها. وبينما نواصل توسيع حضورنا في أسواق واعدة مثل إندونيسيا، وتعزيز ريادتنا في دولة الإمارات، تظل "ألف للتعليم" ماضية في مهمتها الرامية إلى إعادة تشكيل مشهد التعليم عبر تقنيات الذكاء الاصطناعي، مع التركيز على إحداث أثر ملموس وتقديم قيمة حقيقية لجميع الأطراف المعنية." نمو مستمر ومربح في الربع الأول من عام 2025، بالاستناد إلى الأداء القوي لعام 2024 تواصل "ألف للتعليم" تعزيز مكانتها كشريك موثوق للحكومات والمدارس الخاصة في دولة الإمارات ومختلف أنحاء العالم في ظل الطلب المتزايد على حلولها التعليمية المصممة بعناية لتلبية الاحتياجات المتنوعة. وخلال الربع الأول من عام 2025، سجلت الشركة إيرادات بلغت 179.7 مليون درهم، بارتفاع سنوي نسبته 2%، بفضل المساهمة الثابتة لمحفظتها الأساسية في الإمارات، بما في ذلك العقد القائم مع دائرة التعليم والمعرفة في أبوظبي، فضلاً عن النمو الملحوظ في العقود الحكومية والخاصة خارج نطاق هذا العقد محلياً ودولياً. وفي إطار استراتيجيتها للنمو المستدام، تواصل الشركة تركيزها على تنويع مصادر الدخل، مما انعكس على ارتفاع الأرباح قبل احتساب الفوائد والضرائب والاستهلاك والإهلاك بنسبة 2% لتصل إلى 132.8 مليون درهم، بهامش ربح رائد على مستوى القطاع بلغ 74%. كما بلغ صافي الربح 115.3 مليون درهم، بزيادة سنوية مماثلة نسبتها 2%، مدعوماً بنمو الإيرادات واستمرار الشركة في ضبط التكاليف وتحسين الكفاءة التشغيلية، وهو ما أدى إلى هامش صافي ربح قوي بلغ 64%. وتستند الشركة في تحقيق طموحاتها التوسعية إلى ميزانية خالية من الديون، وقاعدة مالية متينة، وتدفقات نقدية قوية. حيث تحتفظ "ألف للتعليم" بسيولة نقدية تبلغ 402.6 مليون درهم، دون أي مديونية، ونسبة التزامات إلى الأصول لا تتجاوز 18%، ما يضعها في موقع ممتاز لمواصلة النمو وتنفيذ استراتيجياتها بثقة، مع الالتزام بتوفير توزيعات أرباح مستقرة. أساس قوي قائم على الشراكات الاستراتيجية والتوسع الذكي يمنح التمديد الأخير لعقد دائرة التعليم والمعرفة رؤية واضحة للإيرادات حتى عام 2033، مع حد أدنى يبلغ 80,000 طالب برسوم ثابتة لكل طالب، ما يجعل من هذا العقد أساسيا لنموذج أعمال الشركة. وفي موازاة ذلك، تمضي "ألف للتعليم" بخطى واثقة نحو تحقيق التوسع على مستوى عالمي، مع التركيز على أسواق ذات عوائد مرتفعة وقيمة مضافة. وفي سبيل دعم خططها للتوسع الجغرافي وتنويع الإيرادات وتعزيز قاعدة عملائها ومنتجاتها، نجحت الشركة خلال الربع الأول من عام 2025 في استقطاب فرص محتملة ضمن القطاعين العام والخاص في المنطقة والعالم. وضمن استراتيجيتها لتعزيز التعاون مع العملاء من القطاع الحكومي، وسعت ألف للتعليم عملياتها في المغرب دعماً لخطة إصلاح التعليم 2022–2026، وأحرزت تقدمًا في تنفيذ مذكرة التفاهم مع "نهضة مصر" للتعاون في دول الخليج والمشرق وشمال إفريقيا. كما عززت الشركة حضورها في إندونيسيا من خلال محادثات وزارية رفيعة المستوى تهدف إلى شراكة طويلة الأمد، تماشياً مع التوجه الوطني نحو التحول الرقمي في التعليم. وشهدت الفترة أيضاً عقد شراكات استراتيجية تركز على تطوير رأس المال البشري وإعداد الطلاب لمهارات المستقبل، بالإضافة إلى بدء تواصل مثمر مع حكومة السنغال لبحث تعاون طويل المدى، عقب زيارة رئيس السنغال لمقر "ألف للتعليم" في نوفمبر 2024. ابتكار متواصل يهدف إلى تحسين نتائج التعلم في ظل الطلب المتزايد على محفظتها المتنامية، تواصل "ألف للتعليم" الابتكار بهدف تحسين جودة التعليم ونتائج التعلم، حيث تعمل على تطوير نسخ جديدة من "مسارات ألف"، وتعزيز المحتوى التعليمي باللغة العربية. وقد دخلت الشركة في شراكة استراتيجية مع "ميتا-ميتريكس" (MetaMetrics®) لتطوير "مقياس الضاد" – أول مقياس قراءة باللغة العربية على مستوى المنطقة – بهدف الارتقاء بمهارات القراءة لدى الطلاب العرب للمراحل الدراسية 1-12. ويأتي هذا المشروع بالتعاون مع عدد من وزارات التعليم في المنطقة، في خطوة تعكس التزام "ألف للتعليم" بتمكين اللغة العربية، وفتح آفاق جديدة لمصادر إيرادات مستدامة في هذا المجال الحيوي. وقد بلغت نسبة إنجاز المشروع 86%، مع مشاركة أكثر من 110,000 طالب من 9 دول حتى الآن، وتوقيع 7 مذكرات تفاهم. ومن المرتقب إطلاق "مقياس الضاد" خلال الربع الثالث من العام. عوائد مستمرة للمساهمين وقيمة مضافة كبيرة لا تقتصر أولويات "ألف للتعليم" على تحقيق النمو فحسب، بل تمتد لتشمل خلق قيمة مستدامة وطويلة الأمد لمساهميها، بالارتكاز إلى ميزانية قوية وسياسة واضحة وشفافة لتوزيع الأرباح. ووفاءً بتعهداتها منذ الطرح العام الأولي، تلتزم الشركة بتوزيع أرباح سنوية لا تقل عن 135 مليون درهم لحملة الأسهم حرة التداول (20%) عن عامي 2024 و2025، تُدفع على دفعتين نصف سنويتين. وتحتل "ألف للتعليم" موقعاً ريادياً في قطاع التعليم الرقمي للمراحل الدراسية داخل دولة الإمارات، حيث تُعد جزءاً محورياً من المنظومة التعليمية الوطنية من خلال عقدها الاستراتيجي مع دائرة التعليم والمعرفة. ويعزز هذا العقد استقرار التدفقات النقدية للشركة، ما يضمن قدرة مستمرة على تقديم توزيعات أرباح منتظمة وعوائد مجزية تضفي قيمة طويلة الأجل للمساهمين. وفي أعقاب اجتماع الجمعية العمومية المنعقد في 27 مارس 2025، وزعت الشركة أرباحاً نقدية بقيمة 199.2 مليون درهم للنصف الثاني من عام 2024، تم صرفها في أبريل 2025. وبهذا، بلغ إجمالي توزيعات الأرباح للعام 2024 نحو 402.8 مليون درهم، ما يعادل 90% من صافي أرباح السنة، وبعائد مجزٍ يقارب 10٪ وقد شمل ذلك توزيع 135 مليون درهم (ما يقارب 10 فلس للسهم) على حملة الأسهم حرة التداول، مع ضمان توزيع نفس المبلغ لعام 2025، بما يعكس التزام "ألف للتعليم" باستراتيجية نمو منضبطة. النظرة المستقبلية تدخل "ألف للتعليم" النصف الثاني من عام 2025 بزخم قوي ونظرة مستقبلية متفائلة، مدعومةً بعقود حكومية طويلة الأمد، وتوسع دولي متسارع، وابتكارات تعليمية متواصلة. ووفقاً للتوقعات، يُرتقب أن تنمو الإيرادات بنسبة تتراوح بين 3 و4% على أساس سنوي خلال عام 2025، كما يُتوقع أن يرتفع الربح قبل احتساب الفوائد والضرائب والاستهلاك والإهلاك بنسبة 8 إلى 9%، مع الحفاظ على هامش ريادي يبلغ 70%. ومن المتوقع أيضاً أن يشهد صافي الربح نمواً بنسبة 6 إلى 7%، ليصل إلى هامش قوي ومستقر يبلغ 60%. وبفضل تدفقاتها النقدية المستقرة، ونموذجها التشغيلي الفعّال، تحتل "ألف للتعليم" موقعاً فريداً يؤهلها لقيادة عصر التعليم الرقمي الجديد، وتحقيق التوسع العالمي، والابتكار المستمر، مع الحفاظ على توزيعات أرباح مجزية وتقديم قيمة طويلة الأجل للمساهمين. نبذة عن "ألف للتعليم": تأسست "ألف للتعليم" (المُدرجة في سوق أبوظبي للأوراق المالية تحت الرمز (ALEFEDT) في العام 2016، وتعد شركةً حائزة على جوائز ورائدةً في توفير الحلول التعليمية القائمة على الذكاء الاصطناعي، وتضع على عاتقها إرساء مفهومٍ جديد لتجربة التعليم للطلبة من المرحلة الابتدائية إلى الصف الثاني عشر. وتمكنت الشركة من ترسيخ حضورها المتميز في مجال تكنولوجيا التعليم، حيث يشمل نطاق حلولها حوالي 14,000 مدرسة في مختلف أنحاء دولة الإمارات العربية المتحدة، إلى جانب الولايات المتحدة الأمريكية وإندونيسيا والمملكة المغربية والمملكة العربية السعودية. وتقدم "منصة ألف" المدعومة بالذكاء الاصطناعي تجارب تعليمية مخصصة لأكثر من 1.4 مليون من الطلبة المسجلين، متيحةً لهم التعلُّم وفقاً للوتيرة التي تناسبهم، وتحقيق كامل إمكاناتهم في أي وقت ومن أي مكان. وترتكز "ألف للتعليم" على سجلٍ حافل في تطوير مشاركة الطلبة وإنجازاتهم، حيث سجلت معدَّل انتشار بنسبة 100% في الحلقة الثانية (الصفوف من 5 إلى 8) والحلقة الثالثة (الصفوف من 9 إلى 12)، في حين ازدادت درجات الاختبار في إندونيسيا بنسبة 8.5% في اللغة العربية والرياضيات. وتوفر "منصة ألف" الحائزة على جوائز حلول التعلُّم والتعليم المدعومة بالذكاء الاصطناعي والتي تستخدم البيانات في الوقت الفعلي لدعم المنظومة التعليمية. أما "مسارات ألف"، فهو برنامج تكميلي يركز على الطلبة ويتيح التعلم الذاتي، فيما تعد "أبجديات" منصة لتعلُّم اللغة العربية من خلال تقديم محتوى تفاعلي وجذاب من مرحلة رياض الأطفال حتى الصف الرابع. ويعتبر "أرابيتس" نظاماً متكاملاً لتعلُّم اللغة العربية لغير الناطقين بها، يساعد الطلبة من كافة الأعمار على تعلم وممارسة وتعزيز مهاراتهم في اللغة العربية باستخدام الذكاء الاصطناعي. وإلى جانب تقديم الدعم للطلبة خلال رحلتهم التعليمية، تدعم "ألف للتعليم" ما يقارب 65,000 معلم بالأدوات التي تثري عملية التعليم، متيحةً تدخلاتٍ عالية التأثير لتطوير نتائج تعلُّم الطلبة. كما تعزز "ألف للتعليم" المشاركة والإنجاز والمساواة في التعلُّم سعياً لإعداد الطلبة للنجاح في عالم يتطور باستمرار.

"مقياس الضاد" يستعرض دور قياس القراءة في تعزيز إتقان اللغة العربية خلال قمة الشارقة الدولية لتطوير التعليم
"مقياس الضاد" يستعرض دور قياس القراءة في تعزيز إتقان اللغة العربية خلال قمة الشارقة الدولية لتطوير التعليم

زاوية

time١٠-٠٣-٢٠٢٥

  • علوم
  • زاوية

"مقياس الضاد" يستعرض دور قياس القراءة في تعزيز إتقان اللغة العربية خلال قمة الشارقة الدولية لتطوير التعليم

أبوظبي، الإمارات العربية المتحدة، سلط "مقياس الضاد"، المبادرة المشتركة بين "ألف للتعليم" و"ميتاميتريكس" (MetaMetrics®)، الضوء على أهمية الأطر اللغوية الهيكلية ودمج التكنولوجيا في الجهود المبذولة لتعزيز إجادة اللغة العربية، وذلك خلال النسخة الرابعة من قمة الشارقة الدولية لتطوير التعليم. وشهدت القمة تكريم مقياس الضاد بجائزة بحضور سعادة الدكتورة محدثة الهاشمي، رئيس هيئة الشارقة للتعليم الخاص، رئيس أكاديمية الشارقة للتعليم، وذلك تقديراً للدور الذي يؤديه مقياس الضاد كشريك معرفي للقمة. ويعكس هذا التكريم إسهامه الفاعل في تعزيز إتقان اللغة العربية في دولة الإمارات والوطن العربي. وقال إياد دراوشة، المدير العام لمقياس الضاد: "تسرنا المشاركة في قمة الشارقة لتطوير التعليم، والتي أتاحت لنا منصةً لاستعراض إطار عملنا المبتكر والهادف إلى تعزيز مهارات القراءة باللغة العربية لدى الناطقين بها في جميع أنحاء العالم العربي. وتعكس الجائزة التي تلقيناها التزامنا الراسخ بالارتقاء بمعايير التعليم، وتسخير التكنولوجيا لدعم تطوير اللغة العربية. ونؤكد في "مقياس الضاد" التزامنا بتوجيه جهودنا وخبراتنا نحو دفع عجلة التحوُّل في تعلُّم اللغة العربية والارتقاء بالمنظومة التعليمية ككلّ." وفي إطار مشاركة مقياس الضاد، قدمت الدكتورة حنان خليفة، الرئيس الأكاديمي لمقياس الضاد، جلسة بعنوان "المعايير والأطر والمقاييس في تعليم اللغة العربية"، ركزت فيها على دور الأطر الهيكلية ومقاييس إجادة اللغة في تصميم المناهج واستراتيجيات التقييم والممارسات التعليمية. وقدمت الجلسة للمشاركين أفكاراً ورؤى جديدة حول كيفية دعم هذه الأطر لتعلم اللغة وفق نهجٍ منظم ومتسق، وضمان التوافق مع أفضل الممارسات العالمية، بالإضافة إلى معالجة التحديات التي يواجهها دارسو اللغة العربية. وقدم إياد دراوشة جلسة بعنوان "مقياس الضاد: طموح أمة، مستقبل جيل" لمناقشة آليات عمل مقياس القراءة، ودوره في تطوير إجادة اللغة العربية بالاعتماد على أدوات التقييم القائمة على البيانات وحلول التعلُّم المبنية على أحدث التقنيات. وشارك دراوشة أيضاً في الجلستين الحواريتين "مستقبل اللغة العربية: التعاون في سبيل التفوق" و"ثورة في التقييم: رؤى مستندة إلى البيانات للتعلُّم"، حيث سلطت الجلستان الضوء على أهمية التعاون والبحث والتكنولوجيا في إرساء مفاهيم جديدة حول تعليم اللغة العربية وتقييم مهاراتها. نبذة عن "مقياس الضاد": يعد "مقياس الضاد" إطاراً مبتكراً تم تصميمه لتحسين مهارات القراءة للناطقين بالعربية للصفوف من الأول إلى الثاني عشر في العالم العربي. وسيقدّم المقياس وحدة مرجعية لقياس اللغة العربية، وتقييم مستويات صعوبة النصوص وقدرة الطلبة على القراءة. ويستند المقياس إلى أسس علمية، حيث تم تطويره من قِبل فريق من خبراء القياس السيكومتري، والباحثين والمعلمين ذوي الخبرات والمعرفة الواسعة بالسمات الفريدة للعالم العربي، بما في ذلك خصائصه الثقافية ولهجاته المختلفة. لمزيد من المعلومات، يرجى زيارة الموقع الإلكتروني نبذة عن "ألف للتعليم": تأسست "ألف للتعليم" (المُدرجة في سوق أبوظبي للأوراق المالية تحت الرمز ALEFEDT) في العام 2016، وهي شركة حائزة على جوائز ورائدةً في توفير الحلول التعليمية القائمة على الذكاء الاصطناعي، وتضع على عاتقها إرساء مفهومٍ جديد لتجربة التعليم للطلبة من المرحلة الابتدائية إلى الصف الثاني عشر. وتمكنت الشركة من ترسيخ حضورها المتميز في مجال تكنولوجيا التعليم، حيث يشمل نطاق حلولها حوالي 7000 مدرسة في مختلف أنحاء دولة الإمارات العربية المتحدة، إلى جانب الولايات المتحدة الأمريكية وإندونيسيا والمملكة المغربية والمملكة العربية السعودية. وتقدم "منصة ألف" المدعومة بالذكاء الاصطناعي تجارب تعليمية مخصصة لأكثر من 1.1 مليون من الطلبة المسجلين، متيحةً لهم التعلُّم وفقاً للوتيرة التي تناسبهم، وتحقيق كامل إمكاناتهم في أي وقت ومن أي مكان. وترتكز "ألف للتعليم" على سجلٍ حافل في تطوير مشاركة الطلبة وإنجازاتهم، حيث سجلت معدَّل انتشار بنسبة 100% في الحلقة الثانية (الصفوف من 5 إلى 8) والحلقة الثالثة (الصفوف من 9 إلى 12)، في حين ازدادت درجات الاختبار في إندونيسيا بنسبة 8.5% في اللغة العربية والرياضيات. وتوفر "منصة ألف" الحائزة على جوائز حلول التعلُّم والتعليم المدعومة بالذكاء الاصطناعي والتي تستخدم البيانات في الوقت الفعلي لدعم المنظومة التعليمية. أما "مسارات ألف"، فهو برنامج تكميلي يركز على الطلبة ويتيح التعلم الذاتي، في ما تعد "أبجديات" منصة لتعلُّم اللغة العربية من خلال تقديم محتوى تفاعلي وجذاب من مرحلة رياض الأطفال حتى الصف الرابع. ويعتبر "أرابيتس" نظاماً متكاملاً لتعلُّم اللغة العربية لغير الناطقين بها، يساعد الطلبة من كافة الأعمار على تعلم اللغة العربية وممارستها وتعزيز مهاراتهم بها باستخدام الذكاء الاصطناعي. وإلى جانب تقديم الدعم للطلبة خلال رحلتهم التعليمية، تدعم "ألف للتعليم" ما يقارب 50,000 معلم بالأدوات التي تثري عملية التعليم، متيحةً تدخلاتٍ عالية التأثير لتطوير نتائج تعلُّم الطلبة. كما تعزز "ألف للتعليم" المشاركة والإنجاز والمساواة في التعلُّم سعياً لإعداد الطلبة للنجاح في عالم يتطور باستمرار. -انتهى-

"ألف للتعليم" تنضم إلى الوفد الحكومي الإماراتي في زيارة للعاصمة الإندونيسية جاكرتا
"ألف للتعليم" تنضم إلى الوفد الحكومي الإماراتي في زيارة للعاصمة الإندونيسية جاكرتا

زاوية

time١٠-٠٢-٢٠٢٥

  • أعمال
  • زاوية

"ألف للتعليم" تنضم إلى الوفد الحكومي الإماراتي في زيارة للعاصمة الإندونيسية جاكرتا

أبوظبي: شاركت "ألف للتعليم"، الشركة العالمية الرائدة في مجال تكنولوجيا التعليم والتي تتخذ من دولة الإمارات المتحدة مقراً لها، الوفد الحكومي الإماراتي في سلسلة اجتماعات وزارية رفيعة المستوى حيث أجريت مناقشات هامة لتعزيز التعاون الثنائي بين الإمارات وإندونيسيا في مجال التعليم. وانطلاقاً من التزامها بدفع عجلة التحول الرقمي في التعليم، أبرمت "ألف للتعليم" شراكات استراتيجية لتعزيز حضورها في إندونيسيا من خلال توسيع نطاق استخدام حلولها التعليمية المدعومة بالذكاء الاصطناعي في المدارس الإندونيسية. وشاركت "ألف للتعليم" خلال الزيارة في اجتماعات الطاولة المستديرة بين الإمارات وإندونيسيا، والتي حضرها وفد رفيع المستوى برئاسة معالي سهيل بن محمد المزروعي، وزير الطاقة والبنية التحتية بدولة الإمارات، ومعالي سوجيونو، وزير الخارجية الإندونيسي، إلى جانب سعادة عبدالله سالم الظاهري، سفير دولة الإمارات لدى إندونيسيا. وقع جيفري ألفونسو، الرئيس التنفيذي لـ "ألف للتعليم"، مذكرات تفاهم بحضور الوزراء، والتي بموجبها ستعمل الشركة على توسيع نطاق حلولها التعليمية في المدارس الإندونيسية. فمنذ انطلاق أعمالها في إندونيسيا عام 2021، دعمت "ألف للتعليم" أكثر من 750,000 متعلم عبر حلولها التعليمية في مواد الرياضيات واللغتين العربية والإنجليزية. وقد أثبتت الدراسات الأثر الإيجابي والملموس لهذه الحلول المبتكرة، التي تُستخدم حاليًا في المدارس في مختلف أنحاء إندونيسيا، مما يعكس فعاليتها في تحسين تجربة التعلم. وقال جيفري ألفونسو، الرئيس التنفيذي لـ "ألف للتعليم": "فخورون بتمثيل دولة الإمارات كجزء من الوفد المرموق في زيارته لجاكرتا، مما يعكس التزامنا الراسخ بدفع الابتكار في مجال التعليم. ويسعدنا توسيع شبكة شراكاتنا، والمضي قُدُماً في دعم التحول الرقمي في التعليم على مستوى العالم". تواصل "ألف للتعليم" توسيع تأثيرها في أسواق التعليم العالمية، مستندةً إلى تقنياتها المبتكرة ونهجها القائم على الشراكات الاستراتيجية. ومن خلال هذه الاتفاقيات، تدعم الشركة رؤية إندونيسيا للتحول الرقمي في التعليم، مما يفتح آفاقًا جديدة للطلبة والمعلمين على حد سواء، كما تتماشى هذه الشراكات مع استراتيجية الحكومة الإندونيسية للاستثمار في رأس المال البشري، مع التركيز على تزويد الطلبة بالمهارات الرقمية اللازمة للنجاح في عصر التحول الرقمي. نبذة عن "ألف للتعليم": تأسست "ألف للتعليم" (المُدرجة في سوق أبوظبي للأوراق المالية تحت الرمز ALEFEDT) في العام 2016، وتعد شركةً حائزة على جوائز ورائدةً في توفير الحلول التعليمية القائمة على الذكاء الاصطناعي، وتضع على عاتقها إرساء مفهومٍ جديد لتجربة التعليم للطلبة من المرحلة الابتدائية إلى الصف الثاني عشر. وتمكنت الشركة من ترسيخ حضورها المتميز في مجال تكنولوجيا التعليم، حيث يشمل نطاق حلولها حوالي 7000 مدرسة في مختلف أنحاء دولة الإمارات العربية المتحدة، إلى جانب الولايات المتحدة الأمريكية وإندونيسيا والمملكة المغربية والمملكة العربية السعودية. وتقدم "منصة ألف" المدعومة بالذكاء الاصطناعي تجارب تعليمية مخصصة لأكثر من 1.1 مليون من الطلبة المسجلين، متيحةً لهم التعلُّم وفقاً للوتيرة التي تناسبهم، وتحقيق كامل إمكاناتهم في أي وقت ومن أي مكان. وترتكز "ألف للتعليم" على سجلٍ حافل في تطوير مشاركة الطلبة وإنجازاتهم، حيث سجلت معدَّل انتشار بنسبة 100% في الحلقة الثانية (الصفوف من 5 إلى 8) والحلقة الثالثة (الصفوف من 9 إلى 12)، في حين ازدادت درجات الاختبار في إندونيسيا بنسبة 8.5% في اللغة العربية والرياضيات. وتوفر "منصة ألف" الحائزة على جوائز حلول التعلُّم والتعليم المدعومة بالذكاء الاصطناعي والتي تستخدم البيانات في الوقت الفعلي لدعم المنظومة التعليمية. أما "مسارات ألف"، فهو برنامج تكميلي يركز على الطلبة ويتيح التعلم الذاتي، فيما تعد "أبجديات" منصة لتعلُّم اللغة العربية من خلال تقديم محتوى تفاعلي وجذاب من مرحلة رياض الأطفال حتى الصف الرابع. ويعتبر "أرابيتس" نظاماً متكاملاً لتعلُّم اللغة العربية لغير الناطقين بها، يساعد الطلبة من كافة الأعمار على تعلم وممارسة وتعزيز مهاراتهم في اللغة العربية باستخدام الذكاء الاصطناعي. وإلى جانب تقديم الدعم للطلبة خلال رحلتهم التعليمية، تدعم "ألف للتعليم" ما يقارب 50,000 معلم بالأدوات التي تثري عملية التعليم، متيحةً تدخلاتٍ عالية التأثير لتطوير نتائج تعلُّم الطلبة. كما تعزز "ألف للتعليم" المشاركة والإنجاز والمساواة في التعلُّم سعياً لإعداد الطلبة للنجاح في عالم يتطور باستمرار. -انتهى-

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store