أحدث الأخبار مع #AOJTECHNOLOGY


أخبار ليبيا
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- أخبار ليبيا
سوريا.. الشرع يستقبل وفدا صينيا برئاسة المدير العام لإدارة شؤون غرب آسيا وشمال إفريقيا (صور)
سوريا – استقبل الرئيس السوري أحمد الشرع امس الاثنين، وفدا صينيا برئاسة تشين وي تشينغ، المدير العام لإدارة شؤون غرب آسيا وشمال إفريقيا لدى وزارة الخارجية الصينية. ونشرت الرئاسة السورية عبر حسابها على 'تلغرام'، صورا من لقاء الشرع بالوفد الصيني، كما عرضت قناة 'الإخبارية السورية مقطع فيديو يوثق اللقاء. وفي الأول من مايو الجاري، استقبل الشرع في قصر الشعب، وفدا من رجال الأعمال قادما من الصين، برئاسة تشو ليجانغ المدير العام في منطقة الشرق الأوسط لشركة AOJ-TECHNOLOGY، حيث جرى خلال اللقاء بحث آفاق الاستثمار في سوريا، كما تم التأكيد على حرص الحكومة السورية على تهيئة مناخ استثماري جاذب يقوم على الشفافية والاستقرار. كما كان الرئيس السوري قد استقبل في فبراير الماضي، شي هونغ وي سفير جمهورية الصين الشعبية لدى سوريا والوفد المرافق له، بحضور وزير خارجية سوريا أسعد الشيباني، في قصر الشعب. المصدر: RT


عصب
٠٢-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- عصب
الرئيس الشرع يلتقي وفداً لرجال أعمال من جمهورية الصين الشعبية
التقى رئيس الجمهورية السيد أحمد الشرع يلتقي في قصر الشعب وفداً لرجال أعمال من جمهورية الصين الشعبية برئاسة السيد تشو ليجانغ المدير العام لشركة AOJ-TECHNOLOGY في منطقة الشرق الأوسط.


وكالة نيوز
٠١-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- وكالة نيوز
الرئيس الشرع يلتقي وفداً لرجال أعمال من جمهورية الصين الشعبية – S A N A
دمشق-سانا التقى رئيس الجمهورية السيد أحمد الشرع يلتقي في قصر الشعب وفداً لرجال أعمال من جمهورية الصين الشعبية برئاسة السيد تشو ليجانغ المدير العام لشركة AOJ-TECHNOLOGY في منطقة الشرق الأوسط. وجرى خلال اللقاء بحث آفاق الاستثمار في سوريا، كما تم التأكيد على حرص الحكومة السورية على تهيئة مناخ استثماري جاذب يقوم على الشفافية والاستقرار.


روسيا اليوم
٢٥-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- روسيا اليوم
روسيا تدعو البنك الدولي لتقديم دعم عاجل لسوريا
وجاءت هذه الدعوة خلال اجتماع لجنة التنمية التابعة لصندوق النقد الدولي والبنك الدولي، حيث أكد نائب رئيس الوزراء الروسي أليكسي أوفرتشوك على أهمية تقديم المساعدة للسوريين. وأوضح بيان روسي صدر خلال الاجتماع: "نحث مجموعة البنك الدولي على تقديم الدعم العاجل والضروري للشعب السوري، نظرا لاستمرار الأزمة الإنسانية والظروف الصعبة التي يعاني منها." من جانبه، أكد عثمان دايون، نائب رئيس البنك الدولي لمنطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، في 23 أبريل الجاري، استعداد البنك لدعم سوريا في مجالات الطاقة والتكنولوجيا الرقمية، مما قد يساهم في تخفيف الأزمة. وفي سياق متصل، أشار وزير المالية السوري محمد يسر برنية إلى أن مشاركة بلاده في اجتماعات صندوق النقد الدولي والبنك الدولي تهدف إلى "إعادة إحياء التعاون مع المؤسسات المالية الدولية، وفتح قنوات للدعم الفني، وبناء القدرات." المصدر: نوفوستي + سانا قال عضو الكونغرس الأمريكي كوري ميلز، إنه أجرى محادثات مع الرئيس السوري أحمد الشرع حول شروط رفع العقوبات الاقتصادية والسلام بين سوريا التي دمرتها الحرب وإسرائيل. أكد نائب رئيس البنك الدولي لمنطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا عثمان دايون استعداد البنك لدعم الشعب السوري في مجالات الطاقة والتكنولوجيا الرقمية. بحث رئيس الهيئة العامة للمنافذ البرية والبحرية السورية قتيبة بدوي مع وفد شركة AOJ-TECHNOLOGY الصينية برئاسة مدير الشركة في الشرق الأوسط سبل التعاون الثنائي وفرص الاستثمار في سوريا. كشف برنامج الأمم المتحدة الإنمائي عن حزمة دعم غير مسبوقة لسوريا بقيمة 1.3 مليار دولار تمتد لثلاث سنوات.

المدن
٢٤-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- المدن
الصين تنافس تركيا على المشاريع بسوريا.. العقوبات ليست عائقاً
حظي اجتماع الهيئة العامة للمنافذ البرية والبحرية السورية، بوفد من شركة "AOJ-TECHNOLOGY" الصينية، باهتمام بالغ، لا سيما وأن الاجتماع الذي عقد في دمشق، يُمثل أول تحرك صيني على الصعيد الاقتصادي السوري بعد سقوط نظام الرئيس المخلوع بشار الأسد. وكان رئيس الهيئة قتيبة بدوي قد اجتمع بمدير عام الشركة الصينية في منطقة الشرق الأوسط تشو ليجيانغ، لبحث آفاق التعاون الثنائي وفرص الاستثمار في البلاد. وناقش الاجتماع إمكانية التعاون في مشاريع تطوير الموانئ البحرية وشبكات السكك الحديدية، وقدم الوفد السوري عرضا موسعاً حول أبرز الفرص الاستثمارية المتاحة ومزايا السوق المحلية. واعتبر بدوي أن هذا الاجتماع يمثل بداية لسلسلة لقاءات مستقبلية تهدف إلى تعزيز التعاون مع الجانب الصيني، في إطار دعم البنية التحتية وتحفيز النمو الاقتصادي في سوريا. عروض تركية مشابهة وعن المشاريع التي طرحتها الشركة الصينية، قال مدير العلاقات في الهيئة العامة للمنافذ البرية والبحرية مازن علوش، لـ"المدن"، إن الجانب الصيني طرح العديد من المشاريع منها إنشاء مرافئ بحرية جديدة، وسكك حديدية، وإنشاء طرق، ومناطق حرة، ومشاريع تخص الاتصالات وتوليد الطاقة الكهربائية. وأوضح أن الاجتماع كان أشبه بـ"الجلسة العامة"، على أن يتبعها اجتماعات مع الجهات المعنية وذات الصلة. وعن العوائق، قال علوش: "لا توجد أية عوائق والهيئة جاهزة لإزالتها إن وجدت، وعموماً فإن تنفيذ أي مشروع يحتاج إلى دراسة متأنية للعروض من الجانبين السوري والصيني". وعلى حد تأكيده، تسلمت الدولة السورية عروضاً مشابهة للمشاريع التي طرحتها الشركة الصينية من جهات حكومية وخاصة دولية وإقليمية، وقال: "ندرس العروض الصينية ومن ثم سيتم الاتفاق". في السياق ذاته، أشار علوش إلى الشبه بين المشاريع التي طرحتها الشركة الصينية، والطروحات التي قدمتها تركيا، خلال زيارة وزير النقل التركي عبد القادر أورال أوغلو إلى دمشق، وقال: "تلقينا عروضاً من دول أخرى، ولذلك من الضروري أن يكون هناك دراسة ومتأنية لتحصيل أفضل العروض". العقوبات ليست عائقاً وكان لافتاً، أن الشركة الصينية لم تتطرق إلى مسألة العقوبات الأوروبية والأميركية خلال الاجتماع مع الهيئة العامة للمنافذ البرية والبحرية في سوريا، وفق ما عملت "المدن" من مصدر مطلع على الاجتماع. ويؤكد الباحث والأستاذ في "جامعة العلوم والتكنولوجيا" بمدينة نانجينغ الصينية، رامي بدوي، قدرة الشركات الصينية الحكومية والخاصة على تجاوز العقوبات الأميركية المفروضة على سوريا وغيرها من دول العالم. ويُفسر ذلك في حديثه لـ"المدن"، بإمكانيات الشركات الصينية الكبيرة، التي تمكنها من تقديم مستلزمات أي مشروع (آلات، مواد، يد عاملة، تكنولوجيا وتحويلات مالية)، دون الحاجة إلى تأمين مستلزمات تُنتجها شركات أجنبية. وتعمل الشركة الصينية "AOJ-TECHNOLOGY" بأكثر من نظام استثماري (BOT-BOO)، وفق موقع الشركة الرسمي، وتنشط في الدول الأسيوية والشرق الأوسط وأفريقيا. والأرجح أن تتعاقد الشركة الصينية مع الدولة السورية وفق نظام "BOT"، الذي يمنح الشركة امتيازات في المشروع حتى وقت معين، وذلك إلى حين عودة المشروع إلى ملكية الدولة. لكن بدوي، يؤكد أن الشركات الصينية تفضل عادة تنفيذ المشاريع الضخمة، مقابل ضمانات مالية سيادية (قروض)، ويقول: "تستطيع الصين كذلك، تنفيذ المشاريع على شكل منح". وما زال الغموض يكتنف مصير العلاقات بين الصين وسوريا بعد سقوط النظام البائد، خصوصاً أن بكين من الداعمين لنظام الأسد في مجلس الأمن، وكانت أبرمت "شراكة استراتيجية" مع بشار الأسد، وما يبدو واضحاً أن الصين بدأت تراجع حساباتها في سوريا.