أحدث الأخبار مع #ASES


كازاوي
منذ 5 أيام
- رياضة
- كازاوي
معهد علوم الرياضة بسطات يفوز بالدورة الـ 14 لجائزة مولاي الحسن للألعاب الرياضية الجامعية
فاز فريق معهد علوم الرياضة بسطات، السبت، بالدورة الـ 14 لجائزة مولاي الحسن للألعاب الرياضية الجامعية، المنظمة من قبل جامعة الحسن الأول، بشراكة مع المدرسة الوطنية للتجارة والتسيير بسطات والنادي الرياضي ASES التابع لنفس المؤسسة. وجاء تتويج المعهد بالمركز الأول، بعد تحقيقه لـ 20 نقطة، متبوعا بفريق الجامعة الدولية بالرباط الذي فاز بالمرتبة الثانية بعد حصوله على 19 نقطة، فيما احتلت المدرسة الوطنية للتجارة والتسيير بسطات المرتبة الثالثة (10 نقاط). وشهدت هذه المسابقة، التي جرت خلال الفترة الممتدة ما بين 15 و 18 ماي الجاري، تحت شعار 'شباب، وطن، مستقبل'، مشاركة 300 طالب رياضي يمثلون 30 مؤسسة للتعليم العالي، من القطاعين العمومي والخاص، من مختلف جهات المملكة، تنافسوا في عدة رياضات أولمبية، ومنافسات فردية وجماعية، للحصول على جوائز، ونقاط، تم احتسابها في الترتيب العام للمسابقة. وبهذه المناسبة، قال مدير المدرسة الوطنية للتجارة والتسيير بسطات، رشيد اومليل، أن هذه النسخة من الجائزة مرت في ظروف جيدة اتسمت بالإثارة والروح الرياضية بين ممثلي المؤسسات المشاركة ، مشيرا إلى أن أطوار هذه المسابقة طبعتها المنافسة الشريفة واحترام للضوابط والقواعد والتضامن واللعب النظيف. وأضاف أومليل، في تصريح لوكالة المغرب العربي للأنباء، أن 'هذه التظاهرة الرياضية تشكل خطوة أولى نحو الألعاب الأولمبية الجامعية، وبعث مشروع رياضي وطني طموح، مستوحى من القيم الأولمبية ويتماشى مع التوجهات السامية لصاحب الجلالة الملك محمد السادس من أجل شباب قوي ومتكامل، مجند حول التحديات الكبرى للبلاد'. وراهن المنظمون، من خلال هذه التظاهرة، على إحياء الديناميات الرياضية الجامعية عبر إحداث نقلة نوعية لهذا الحدث الهام وجعله يطمح إلى خلق مسابقة للألعاب الأولمبية الجامعية، مستلهمة القيم الأولمبية المتمثلة في ترسيخ مبادئ التميز والاحترام وتعزيز روح المواطنة . كما تميز هذا الحدث، بتنظيم محاضرات علمية أطرها خبراء في المجال الرياضي تمحورت حول دور الرياضة في التنمية البشرية، إلى جانب تنظيم حفلات وأمسيات ثقافية، خلقت أجواء احتفالية ملهمة وشاملة عكست العزيمة على تكوين جيل قادر على مواجهة التحديات الرياضية المقبلة أبرزها تنظيم كأس العالم 2030. وتعد جائزة مولاي الحسن موعدا قارا في أجندة الرياضة الجامعية المغربية منذ النسخة الأولى سنة 2011، وصولا للدورة الحالية التي خصص لها المنظمون، برنامجا غنيا ومنظما يجمع بين المنافسات الرياضية المتعددة ككرة القدم، كرة السلة، ألعاب القوى، كرة المضرب، وغيرها من الرياضات.


صوت العدالة
١٦-٠٥-٢٠٢٥
- رياضة
- صوت العدالة
جائزة مولاي الحسن للألعاب الجامعية الكبرى ب ENCGسطات: دورة أولمبية تعزز الرياضة الجامعية وتكرم رموزها.
انطلقت فعاليات النسخة الرابعة عشرة من جائزة مولاي الحسن للألعاب الجامعية الكبرى، التي تنظمها المدرسة الوطنية للتجارة والتسيير (ENCG) جامعة الحسن الأول بسطات، والنادي الرياضي ASES التابع لها، خلال الفترة من 15 إلى 18 ماي 2025. وتأتي هذه الدورة تخليدا لعيد ميلاد ولي العهد الأمير مولاي الحسن، تحت شعار 'شباب، وطن، مستقبل'، بمشاركة أكثر من 300 طالب وطالبة يمثلون 30 مؤسسة تعليمية من مختلف الجامعات والمدارس العليا المغربية . وقد تميز الحفل الرياضي بتكريم مجموعة من الوجوه الرياضية الوطنية التي ساهمت في تشريف الرياضة المغربية، وعلى رأسهم المدرب هشام الدكيك، الذي تعذر حضوره، واللاعب الدولي خالد رغيب، ابن مدينة سطات، بالإضافة إلى بطلات كرة القدم المصغرة الفائزات بكأس إفريقيا. وفي كلمته بالمناسبة، أكد رشيد أمليل، مدير المدرسة الوطنية للتجارة والتسيير بسطات، أن هذه الدورة تحمل صبغة أولمبية، وتهدف إلى النهوض بالألعاب الأولمبية الجامعية، معربا عن تطلعه إلى إعادة مدينة سطات إلى مكانتها كمدينة أولمبية. وتتضمن فعاليات هذه التظاهرة الرياضية والثقافية والعلمية مجموعة من الرياضات الفردية والجماعية، بالإضافة إلى مؤتمر وطني للرياضة يناقش مواضيع علمية تتعلق بالرياضة الحديثة، بمشاركة خبراء وباحثين ورياضيين بارزين. وتعد جائزة مولاي الحسن للألعاب الجامعية الكبرى أكبر حدث رياضي جامعي على المستوى الوطني والإفريقي، حيث توفر منصة للطلبة للتعرف على ثقافات جديدة وتكوين صداقات مع شباب من مختلف أنحاء المملكة. منذ انطلاقها في عام 2011، حيث أصبحت هذه التظاهرة موعدا سنويا ينتظره الطلبة بشغف، لما توفره من فرص للتنافس الشريف والتبادل الثقافي والعلمي، مما يسهم في تنمية قدرات الطلبة وتأهيلهم لمستقبل واعد. وبهذا، تواصل المدرسة الوطنية للتجارة والتسيير بسطات دورها الريادي في تعزيز الرياضة الجامعية، وربطها بالتطورات التكنولوجية الحديثة، مما يسهم في تنمية قدرات الطلبة وتأهيلهم لمستقبل واعد.


صوت العدالة
٠٨-٠٥-٢٠٢٥
- رياضة
- صوت العدالة
جامعة الحسن الأول بسطات تستعد لتنظيم النسخة 14 من جائزة مولاي الحسن للألعاب الجامعية الكبرى بENCG سطات.
تستعد جامعة الحسن الأول بشراكة مع المدرسة الوطنية للتجارة والتسيير (ENCG) بسطات والنادي الرياضي ASES التابع لنفس المؤسسة، لتنظيم النسخة الرابعة عشرة من جائزة مولاي الحسن للألعاب الرياضية الجامعية الكبرى، وذلك خلال الفترة من 15 إلى 18 ماي 2025. تُقام هذه التظاهرة الرياضية والثقافية والعلمية، تخليدًا لعيد ميلاد ولي العهد الأمير مولاي الحسن تحت شعار 'شباب، وطن، مستقبل' من المتوقع أن تشهد هذه الدورة مشاركة أكثر 300 طالب وطالبة يمثلون 30 مؤسسة تعليمية من مختلف الجامعات والمدارس العليا المغربية، حيث سيتنافسون في مجموعة من الرياضات الفردية والجماعية، مثل كرة القدم، ألعاب القوى، ورمي الجلة. كما ستتضمن الفعاليات مؤتمرا وطنيا للرياضة، يناقش مواضيع علمية تتعلق بالرياضة الحديثة، بمشاركة خبراء وباحثين ورياضيين بارزين. وتعد جائزة مولاي الحسن للألعاب الجامعية الكبرى أكبر حدث رياضي جامعي على المستوى الوطني والإفريقي، حيث توفر منصة للطلبة للتعرف على ثقافات جديدة وتكوين صداقات مع شباب من مختلف أنحاء المملكة. ومنذ انطلاقها في عام 2011، أصبحت هذه التظاهرة موعدا سنويا ينتظره الطلبة بشغف، لما توفره من فرص للتنافس الشريف والتبادل الثقافي والعلمي. وبهذا، تواصل المدرسة الوطنية للتجارة والتسيير بسطات دورها الريادي في تعزيز الرياضة الجامعية، وربطها بالتطورات التكنولوجية الحديثة، مما يسهم في تنمية قدرات الطلبة وتأهيلهم لمستقبل واعد.


النبأ
٢٩-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- النبأ
جامعة المنصورة شريك رئيس في المؤتمر الدولي العاشر للصحة والهندسة والعلوم بتركيا
شاركت الجامعة بوصفها شريكًا رئيسًا في المؤتمر الدولي العاشر للصحة والهندسة والعلوم الأساسية (ASES)، الذي عُقد في مدينة سينوب التركية خلال شهر إبريل الجاري، بالشراكة مع أكاديمية الدراسات العلمية والتعليمية (ASES) وجامعة سينوب التركية. جاءت المشاركة تحت رعاية الدكتور شريف خاطر، رئيس جامعة المنصورة، وريادة الدكتور طارق غلوش، نائب رئيس الجامعة للدراسات العليا والبحوث والعلاقات الثقافية، وتنسيق الدكتورة مروة حسان، مدير مكتب العلاقات الدولية. وحظيت المشاركة باهتمام بالغ وإشادة من إدارة جامعة سينوب، لِمَا قدَّمته جامعة المنصورة من دعم فعّال وتنسيق مثمر أسهما بوضوح في نجاح المؤتمر، وذلك من خلال تعاون عمداء ووكلاء الدراسات العليا بكليتي التمريض والعلوم. وشهد المؤتمر مشاركة أربعة عشر عضو هيئة تدريس، منهم ثلاثة عشر من كلية التمريض، وعضو واحد من كلية العلوم، وتضمنت المشاركة تقديم أبحاث علمية متنوعة، وإدارة جلسات علمية، وتمثيل الجامعة في نقاشات علمية دولية مرموقة. وتحت إشراف الدكتورة عبير زكريا، عميد كلية التمريض، كان هناك تمثيل مشرّف لنخبة من أساتذة الكلية، من بينهم الأستاذة الدكتورة أماني محمد شبل، العميد السابق للكلية، التي أدارت إحدى جلسات المؤتمر، والأستاذة الدكتورة ناهد عطية قنديل، وكيل الكلية للدراسات العليا والبحوث، والأستاذة الدكتورة سعاد حسن عبد الحميد، عميد كلية التمريض بجامعة المنصورة الجديدة، إلى جانب نخبة من أعضاء هيئة التدريس والمعيدين في تخصصات متنوعة، منها تمريض المسنين، والتمريض النفسي، والعناية الحرجة، وتمريض الأمومة. كما شاركت الدكتورة نرمين علي عبد الحكيم، مدرس الفيزياء بكلية العلوم، ببحث متخصص حول استخدام المعادن الصديقة للبيئة. وتضمن المؤتمر عرض 257 بحثًا علميًّا من 20 دولة، منها الجزائر، ورومانيا، والبرتغال، وأذربيجان، والفلبين، وإيطاليا، ومصر، وناقشت الأبحاث موضوعات متنوعة، مثل الصحة العامة، والرعاية الحرجة، وصحة المسنين، والصحة النفسية، وصحة المرأة، والطب البديل، والذكاء الاصطناعي، وإدارة المنشآت الصحية. وقدّمت كلية التمريض بجامعة المنصورة بحثًا متميزًا بعنوان: "السجلات الطبية الإلكترونية وتأثيرها في جودة حياة المرضى وأعضاء الفريق الصحي"، مما يعكس تميز الجامعة في إنتاج برمجيات داعمة للقطاع الصحي، ويعزز مكانتها كأكبر جامعة طبية في مصر والوطن العربي. وتجسّد هذه المشاركة حِرص جامعة المنصورة على التفاعل العلمي الدولي، بما يعزز مكانتها البحثية، ويخدم أهدافها الاستراتيجية في دعم منظومة البحث العلمي والابتكار، وترسيخ حضورها في المحافل الأكاديمية العالمية.