أحدث الأخبار مع #ATD


صحيفة الشرق
منذ 4 أيام
- أعمال
- صحيفة الشرق
أكاديمية الأعمال: تنظيم النسخة الثانية من البرنامج الوطني "TOT"
نظمت أكاديمية قطر للمال والأعمال، بالشراكة مع جمعية تنمية المواهب ((ATD، النسخة الثانية من البرنامج الوطني لتدريب المدربين (TOT) خلال الفترة من 25 إلى 29 مايو 2025. جاء تنظيم البرنامج بدعم من بنك الريان، وبورصة قطر، ومركز قطر للمال، ضمن رؤية مشتركة تهدف إلى تمكين الكوادر الوطنية وتطوير قدراتهم المهنية وفقًا لأعلى المعايير العالمية. من جانبه، يستهدف البرنامج إعداد جيل جديد من المدربين القطريين المؤهلين في القطاع المالي، عبر تزويدهم بمهارات التدريب الاحترافي وتمكينهم من نقل معارفهم وخبراتهم بفعالية إلى الآخرين، بما يسهم في بناء منظومة تدريب وطنية مستدامة تدعم أهداف التنمية الاقتصادية والاجتماعية للدولة. وفي هذا الإطار، صرّح السيد ماجد عبد العزيز الخليفي، مدير إدارة التدريب والتطوير المهني في أكاديمية قطر للمال والأعمال، قائلاً:" نفخر بإطلاق النسخة الثانية من البرنامج الوطني لتدريب المدربين، إذ يُعد البرنامج خطوة نوعية نحو تأهيل الكفاءات الوطنية القادرة على قيادة عمليات التدريب في القطاع المالي وفق أفضل الممارسات العالمية، ونحن نؤمن بأهمية تطوير المدربين القطريين ليكونوا سفراء للمعرفة ومساهمين أساسيين في بناء اقتصاد قائم على المعرفة. وقد جاء هذا البرنامج ليعزز هذه الرؤية، من خلال تزويد المشاركين بمنهجية علمية متقدمة وتجربة تدريبية متكاملة تساعدهم على تقديم برامج تدريبية عالية الجودة وذات أثر ملموس." بدوره تناول البرنامج في المرحلة الأولى، دورة مكثفة على مدار خمسة أيام بالتعاون مع جمعية تنمية المواهب (ATD)، مجموعة من المحاور الأساسية التي شملت أسس تصميم البرامج التدريبية وتطوير المحتوى، واستراتيجيات تقديم العروض وإدارة الجلسات التدريبية، بالإضافة إلى أساليب التعلم الفعّالة وتقييم المتدربين. كما ركز البرنامج على تنمية مهارات التيسير والتوجيه المهني، والتي سيتم صقلها في المرحلة الثانية من خلال توفير فرص الإرشاد والتظليل الوظيفي التي ستمكّن المشاركين من تطبيق ما تعلموه عمليًا في بيئات عمل حقيقية، بما يعزز من جاهزيتهم لتولي مهام التدريب بشكل مستقل واحترافي.


العرب القطرية
منذ 4 أيام
- أعمال
- العرب القطرية
«قطر للمال والأعمال» تعزز تمكين الكوادر الوطنية وتطوير قدراتهم
الدوحة - العرب نظمت أكاديمية قطر للمال والأعمال، بالشراكة مع جمعية تنمية المواهب (ATD)، النسخة الثانية من البرنامج الوطني لتدريب المدربين (TOT). جاء تنظيم البرنامج بدعم من بنك الريان، وبورصة قطر، ومركز قطر للمال، ضمن رؤية مشتركة تهدف إلى تمكين الكوادر الوطنية وتطوير قدراتهم المهنية وفقًا لأعلى المعايير العالمية. وصرح السيد ماجد عبدالعزيز الخليفي، مدير إدارة التدريب والتطوير المهني في أكاديمية قطر للمال والأعمال، «نفخر بإطلاق النسخة الثانية من البرنامج الوطني لتدريب المدربين، إذ يُعد البرنامج خطوة نوعية نحو تأهيل الكفاءات الوطنية القادرة على قيادة عمليات التدريب في القطاع المالي وفق أفضل الممارسات العالمية، ونحن نؤمن بأهمية تطوير المدربين القطريين ليكونوا سفراء للمعرفة ومساهمين أساسيين في بناء اقتصاد قائم على المعرفة. وقد جاء هذا البرنامج ليعزز هذه الرؤية، من خلال تزويد المشاركين بمنهجية علمية متقدمة وتجربة تدريبية متكاملة تساعدهم على تقديم برامج تدريبية عالية الجودة وذات أثر ملموس».


صحيفة الشرق
منذ 5 أيام
- أعمال
- صحيفة الشرق
أكاديمية قطر للمال تنظم النسخة الثانية من البرنامج الوطني لتدريب المدربين
محليات 0 A+ A- نظمت أكاديمية قطر للمال والأعمال، بالشراكة مع جمعية تنمية المواهب (ATD)، النسخة الثانية من البرنامج الوطني لتدريب المدربين (TOT)، وذلك ضمن رؤية مشتركة تهدف إلى تمكين الكوادر الوطنية وتطوير قدراتهم المهنية وفقا لأعلى المعايير العالمية. ويستهدف البرنامج الذي نظم بدعم من بنك الريان، وبورصة قطر، ومركز قطر للمال، إعداد جيل جديد من المدربين القطريين المؤهلين في القطاع المالي، عبر تزويدهم بمهارات التدريب الاحترافي وتمكينهم من نقل معارفهم وخبراتهم بفعالية إلى الآخرين، بما يسهم في بناء منظومة تدريب وطنية مستدامة تدعم أهداف التنمية الاقتصادية والاجتماعية للدولة. وفي هذا الإطار، قال السيد ماجد عبدالعزيز الخليفي، مدير إدارة التدريب والتطوير المهني في أكاديمية قطر للمال والأعمال:" نفخر بإطلاق النسخة الثانية من البرنامج الوطني لتدريب المدربين، إذ يعد خطوة نوعية نحو تأهيل الكفاءات الوطنية القادرة على قيادة عمليات التدريب في القطاع المالي وفق أفضل الممارسات العالمية، ونحن نؤمن بأهمية تطوير المدربين القطريين ليكونوا سفراء للمعرفة ومساهمين أساسيين في بناء اقتصاد قائم على المعرفة. وقد جاء هذا البرنامج ليعزز هذه الرؤية، من خلال تزويد المشاركين بمنهجية علمية متقدمة وتجربة تدريبية متكاملة تساعدهم على تقديم برامج تدريبية عالية الجودة وذات أثر ملموس." ويعتبر البرنامج في المرحلة الأولى، دورة مكثفة تتناول مجموعة من المحاور الأساسية مثل أسس تصميم البرامج التدريبية وتطوير المحتوى، واستراتيجيات تقديم العروض وإدارة الجلسات التدريبية، بالإضافة إلى أساليب التعلم الفعالة وتقييم المتدربين. كما يركز على تنمية مهارات التيسير والتوجيه المهني، التي سيتم صقلها في المرحلة الثانية من خلال توفير فرص الإرشاد والتظليل الوظيفي التي ستمكن المشاركين من تطبيق ما تعلموه عمليا في بيئات عمل حقيقية، بما يعزز من جاهزيتهم لتولي مهام التدريب بشكل مستقل واحترافي. وتواصل أكاديمية قطر للمال والأعمال تقديم برامج تدريبية متخصصة بالشراكة مع نخبة من الشركاء المحليين والدوليين، انطلاقا من رؤيتها الهادفة إلى تطوير الكفاءات الوطنية وتأهيلها لتكون شريكا فاعلا في تحقيق أهداف رؤية قطر الوطنية 2030، وبما يسهم في تطوير القطاع المالي وتعزيز قدراته التنافسية على المستويين الإقليمي والدولي.

سعورس
١٨-٠٤-٢٠٢٥
- علوم
- سعورس
إنجازات في الفضاء.. من الأقمار الصناعية إلى مايكروبيوم العين
يعد قرار المملكة بالانخراط بقوة في عالم الفضاء ينبع من إدراك عميق بأن هذا المجال يمثل محركًا أساسيًا للتقدم العلمي والتقني والاقتصادي، فمن خلال استكشاف الفضاء وتطوير تقنياته، تفتح المملكة لنفسها أبوابًا واسعة نحو مجالات جديدة من البحث والابتكار، وتعزز قدرتها التنافسية على الصعيد العالمي. علاوة على ذلك، تدرك المملكة أن الفضاء يمثل بُعدًا استراتيجيًا بالغ الأهمية للأمن الوطني، حيث تلعب التقنيات الفضائية دورًا حيويًا في مجالات الاتصالات والمراقبة والاستشعار عن بعد، حيث إن تطوير قدرات المملكة الذاتية في هذه المجالات يعزز من سيادتها واستقلالها الاستراتيجي، ويمكنها من مواجهة التحديات الإقليمية والدولية بكفاءة، وإن رحلة المملكة نحو الفضاء هي رسالة حضارية وإنسانية، فمن خلال مشاركتها في استكشاف الكون، تسعى المملكة إلى الإسهام في الجهود العالمية لفهم أعمق لأسرار الكون ونشأته، وتبادل المعرفة والخبرات مع الدول الأخرى، وتعزيز التعاون الدولي في هذا المجال الذي يخدم البشرية. المملكة تضع بصمتها في الفضاء ينطلق التوجه الوطني للمملكة نحو استكشاف الفضاء من رؤية شاملة تدرك أن الفضاء ليس مجرد ميدان للاستكشاف العلمي، بل هو محرك للابتكار، ومحفز للنمو الاقتصادي، وأداة لتعزيز الأمن الوطني، ومجال للتعاون الدولي، كما تولي المملكة اهتمامًا بالغًا بتطوير قدراتها الذاتية في مجال الفضاء، مع الانفتاح على الشراكات العالمية وتبادل الخبرات. ومن خلالها تتركز الأهداف الاستراتيجية للمملكة في قطاع الفضاء حول بناء قطاع فضائي مستدام ومزدهر، يساهم في تنويع الاقتصاد الوطني، وتوفير فرص عمل ذات قيمة مضافة، وتعزيز الأمن الوطني، ودعم البحث العلمي والابتكار، حيث تمثلت الرسالة التي تقود هذه المشروعات في تسخير تكنولوجيا الفضاء لخدمة الوطن والمواطن، والمساهمة في الجهود العالمية لاستكشاف الكون وفهمه بشكل أفضل. كتبت المملكة إنجاز تاريخي جديد تجسد في وصول أول رائدة فضاء مسلمة عربية "ريانة البرناوي" إلى محطة الفضاء الدولية، محملة بشغف الاكتشاف ورسالة العلم، بل امتد أثرها ليشمل آلاف الطلاب في ربوع المملكة، حيث تفاعل نحو اثني عشر ألف طالب يمثلون سبعًا وأربعين منطقة مختلفة بحماس مع تجارب فريدة في بيئة الجاذبية الصغرى، مما أتاح لهم نافذة مباشرة على عالم العلوم الفضائية وتطبيقاتها. وإيمانًا بأهمية بناء جيل المستقبل من الكفاءات المتخصصة في هذا المجال الحيوي، خطت وكالة الفضاء السعودية خطوة رائدة أخرى نحو تعزيز التعليم والتدريب، وذلك من خلال إنشاء أكاديمية فضاء متطورة، هذه الأكاديمية، التي تقوم على شراكات استراتيجية مع مؤسسات عالمية مرموقة مثل ATD وTSTI وLaunch Space، تهدف إلى توفير برامج تعليمية وتدريبية عالية الجودة في مختلف مجالات علوم وتكنولوجيا الفضاء. ولم يقتصر طموح الوكالة على الجانب البشري والتوعوي، بل امتد ليشمل بناء بنية تحتية صناعية متقدمة، حيث أعلنت عن استثمار ضخم بقيمة مليار ريال سعودي لإنشاء أول مصنع للأقمار الصناعية في المملكة، حيث سيمثل نقلة نوعية في قدرات المملكة الذاتية في تصميم وتصنيع الأقمار الصناعية، مما يعزز من استقلاليتها الاستراتيجية ويدعم تطوير تطبيقات فضائية متنوعة تخدم أهداف التنمية المستدامة في البلاد. انطلاق نحو آفاق جديدة على الرغم من حداثة عهدها في تأسيس وكالة فضاء موحدة، إلا أن المملكة العربية السعودية حققت بالفعل إنجازات مهمة في مجال التقنيات الفضائية، مما يضعها على خارطة الدول الصاعدة في هذا القطاع. وتمتلك المملكة بالفعل سجلا في مجال الأقمار الصناعية، التي تلعب دورًا حيويًا في الاتصالات، والاستشعار عن بعد، والملاحة، والأغراض الأمنية، وعلى الرغم من أن "قمر الشارق" ليس اسمًا رسميًا لقمر صناعي سعودي معروف على نطاق واسع، إلا أن المملكة تمتلك وتدير العديد من الأقمار الصناعية تحت أسماء مختلفة تخدم أغراضًا متنوعة، وهذه الأقمار تمثل بنية تحتية فضائية مهمة تدعم العديد من القطاعات الحيوية في المملكة، كما تشير مبادرات مثل تطوير "مركبة النجم" إلى طموح المملكة في الدخول إلى مجال تصميم وتصنيع المركبات الفضائية، وهذه الجهود، وإن كانت لا تزال في مراحلها الأولية، تعكس رغبة المملكة في بناء قدرات ذاتية في هذا المجال الاستراتيجي. يمثل برنامج الفضاء السعودي مظلة شاملة لكافة المبادرات والمشروعات الفضائية التي تنفذها المملكة، حيث يهدف هذا البرنامج إلى تحقيق التكامل بين مختلف الجهود، وتحديد الأولويات الوطنية في قطاع الفضاء، وتنمية الكوادر البشرية المتخصصة، وتعزيز التعاون الدولي، ومع إطلاق أول رائدة فضاء سعودية ضمن هذا البرنامج يمثل إنجازًا تاريخيًا. رؤية طموحة وإنجازات رائدة تعمل وكالة الفضاء السعودية لتعزيز البحث العلمي والتطوير في قطاع الفضاء، وذلك من خلال دعم المبادرات البحثية والتطويرية في مختلف مجالات علوم وتكنولوجيا الفضاء عبر تقديم المنح والتمويل للجامعات والمراكز البحثية، وتشجيع التعاون بين القطاع الأكاديمي والقطاع الخاص. كما تدرك المملكة أن التعاون الدولي وتبادل الخبرات هو مفتاح التقدم في مجال الفضاء. لذا، تسعى إلى بناء شراكات استراتيجية مع وكالات الفضاء والمنظمات الدولية الرائدة، والمشاركة في التجارب العلمية المتقدمة التي تجرى في الفضاء، كما تجسد ذلك في مشاركة رواد الفضاء السعوديين في التجارب العلمية على متن محطة الفضاء الدولية. دراسة حالة: مهمة فالكون 9 وتحليل مايكروبيوم العين حملت إحدى رحلات صاروخ فالكون 9 التابع لشركة سبيس إكس تجارب علمية سعودية متخصصة إلى مدار قطبي، وهو مسار فريد يوفر رؤية شاملة للأرض، وقد تضمنت هذه التجارب دراسة متقدمة لتحليل المايكروبيوم العيني في بيئة الفضاء، وتضمنت أهداف الدراسة على فهم تأثير بيئة الجاذبية الصغرى في الفضاء على المايكروبيوم العيني، وهو مجتمع الكائنات الحية الدقيقة التي تعيش في العين، يمكن أن يؤدي التغير في هذا المايكروبيوم إلى مشكلات صحية في العين لدى رواد الفضاء خلال الرحلات الطويلة، حيث إن نتائج هذه الدراسة فتحت مجالًا واسعًا لآفاق طبية واعدة، ليس فقط لفهم وحماية صحة رواد الفضاء خلال المهمات الفضائية المستقبلية، بل أيضًا لتطوير علاجات جديدة للأمراض العينية على الأرض، من خلال فهم أفضل لتأثير البيئات المتطرفة على المايكروبيوم. فرصة أم نجمة؟ تكمن الفرص المستقبلية في الاستثمار في التقنيات الفضائية الناشئة، مثل الذكاء الاصطناعي في إدارة الأصول الفضائية، والطباعة ثلاثية الأبعاد في الفضاء، كما أن التوسع في تطبيقات تكنولوجيا الفضاء في القطاعات الاقتصادية والاجتماعية المختلفة يمثل فرصة كبيرة لتحقيق التنمية المستدامة وتحسين جودة الحياة، ومعها تخطو المملكة بثبات نحو تحقيق رؤيتها الطموحة في قطاع الفضاء، فمن خلال استراتيجية واضحة، واستثمارات ذكية، وإنجازات ملموسة، وشراكات دولية فاعلة، تسعى المملكة إلى بناء قطاع فضائي مستدام ومزدهر يخدم أهدافها الوطنية ويسهم في الجهود العالمية لاستكشاف الكون، إن قصة صعود المملكة نحو الفضاء ليست مجرد سلسلة من الإنجازات التقنية والعلمية، بل هي قصة تؤمن بأن المستقبل يحمل في طياته فرصًا لا حدود لها.