أحدث الأخبار مع #AbdullaMAlhamed


العربية
٢١-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- العربية
الإمارات.. منع ارتداء الزي الوطني لغير المواطنين في الإعلانات
استحدثت الإمارات قراراً خاص بالهوية الوطنية إذ يمنع القرار غير المواطنين ارتداء اللباس الوطني في الإعلانات التلفزيونية أو عبر المنصات الرقمية في إطار تقديم " إعلان"، كما ذكر المجلس الوطني الاتحادي، وذلك في أحدث خطوة نحو الحفاظ على الهوية الإماراتية. #الإمارات.. منع غير الإماراتيين من ارتداء الزي الوطني في الإعلانات — العربية الخليج (@AlArabiyaGulf) April 20, 2025 كما أقر أيضاً المجلس الوطني الاتحادي سياسة إعلامية جديدة، تقضي بعدم السماح لغير المواطنين استخدام اللهجة الإماراتية في وسائل الإعلام، في سياق الحفاظ على الهوية الوطنية وحماية الموروث الثقافي. من جهته، أكد رئيس المكتب الوطني الإماراتي للإعلام، عبدالله آل حامد أن القرار الذي جرى اتخاذه في المجلس الوطني الاتحادي، "جاء في وقت مهم، تزايد فيه استخدام الموروث الإماراتي في سياقات إعلانية قد تُفرغه من دلالاتها العميقة عبر أشخاص غير إماراتيين لا يُلمون باللهجة الإماراتية، ولا يدركون رمزية الزي الإماراتي الوطني وأبعاده الثقافية". اللهجة الإماراتية وعاءٌ ثريٌّ بالمفردات والمعاني التي تختزن بين حروفها ذاكرة وطن، فهي مرآة للهوية الوطنية، وصدى لحياة الأجداد الذين نسجوا بكلماتها تفاصيل يومياتهم على أرض هذا الوطن، الحفاظ عليها واجب وطني، ومظهر من مظاهر الوفاء والانتماء لإرثنا الثقافي واعتزازنا بجذورنا التي… — Abdulla M Alhamed (@AMB_Alhamed) April 20, 2025 وذكر عبر حسابه في إكس: القرار لا يحد من استخدام اللهجة أو الزي الإماراتي، بل يؤطر ظهورهما ضمن معايير تحافظ على مكانتهما الثقافية، خصوصاً في ظل تنامي دور المؤثرين في توجيه الذوق العام". وأوضح رئيس المكتب الوطني للإعلام عبدالله آل حامد، أن القرار يحمل "دعوة للحفاظ على جوهر تراثنا، وتقديمه بما يليق بمكانته في وجدان المجتمع الإماراتي".


موقع 24
٢٠-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- موقع 24
عبدالله آل حامد: قمة "بريدج" منصة عالمية مستدامة تربط بين الشرق والغرب
أكد الشيخ عبدالله بن محمد بن بطي آل حامد رئيس المكتب الوطني للإعلام رئيس مجلس إدارة مجلس الإمارات للإعلام، التزام الإمارات بقيادة الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة، بترسيخ أطر التعاون والشراكات الدولية التي تساهم في بناء مستقبل إعلامي متطور يقوم على المعرفة والابتكار والقيم الإنسانية المشتركة، من منطلق إيمانها بأن الإعلام شريك أساسي في مسيرة التنمية الشاملة وقوة دافعة للتغيير الإيجابي، وعامل رئيسي في تشكيل مستقبل أكثر ازدهارا واستدامة. جاء ذلك خلال مشاركة الشيخ عبدالله آل حامد في جلسة حوارية بعنوان "كيف ستشكل قمة "بريدج" مستقبل الإعلام"، أدارها أنس بوخش مقدم برنامج ABTalk، وذلك ضمن اللقاء الرمضاني السنوي الذي عقده المكتب الوطني للإعلام، أمس الأربعاء في دبي، بمشاركة قيادات في جهات حكومية وخاصة ووسائل إعلام محلية وإقليمية ودولية، وشهد تعريفاً بقمة "بريدج" BRIDGE، المبادرة العالمية التي أطلقها المكتب خلال احتفالية خاصة أقيمت في العاصمة الأمريكية "واشنطن" في العاشر من مارس الجاري. رسالة إنسانية وقال الشيخ عبدالله آل حامد: "يتزامن لقاؤنا اليوم مع يوم زايد للعمل الإنساني، إحدى المحطات المضيئة في تاريخ الإمارات، إذ كان المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، يؤمن إيماناً راسخاً بأن الإعلام رسالة إنسانية قبل أن يكون وسيلة للتواصل، وأن الكلمة الصادقة هي جسر للتقارب بين الشعوب ونشر قيم الخير والسلام، ومن هذا المنطلق، أسس الوالد المؤسس؛ لنهج إعلامي يقوم على المصداقية واحترام الآخر، يعزز التفاهم ويدعم العمل الإنساني، واليوم، تأتي قمة "بريدج" لتجسد هذه الرؤية النبيلة، ولتكون منصة عالمية نواصل عبرها مسيرة الشيخ زايد في توظيف الإعلام كأداة لخدمة الإنسانية وتعزيز القيم المشتركة، وانطلاقاً من إيماننا بأن الإعلام يجب أن يوحد لا أن يفرّق". التقينا في دبي نخبة من القيادات الإعلامية والمسؤولين لاستكشاف قمة "بردج".. من واشنطن كان الإطلاق، ومن الإمارات تبدأ المسيرة، حيث نجتمع في 8 ديسمبر المقبل لاستشراف مستقبل إعلام أكثر شمولاً وابتكاراً وتأثيراً، إعلام له دور اقتصادي راسخ.. ناقشنا مستهدفات القمة ومساعيها لدعم التطوير… — Abdulla M Alhamed (@AMB_Alhamed) March 20, 2025 منصة عالمية وأضاف "قمة "بريدج" منصة عالمية مستدامة تربط بين الشرق والغرب، وتعزز التكامل الإعلامي، وتواكب التحولات الرقمية لصياغة مستقبل إعلامي أكثر تأثيراً ومسؤولية، حيث نسعى لأن تكون القمة مرجعاً عالمياً لصناعة الإعلام واستشراف مستقبله وقيادة التحول في القطاع وزيادة مساهمته في الاقتصاد العالمي وتبادل الخبرات والأفكار، واستكشاف الفرص التي تتيحها التكنولوجيا الحديثة، وبناء جسور التعاون بين المؤسسات الإعلامية والأكاديمية وقطاعات الأعمال المختلفة". الذكاء الاصطناعي وأكد رئيس المكتب الوطني للإعلام، أن "قطاع الإعلام في العالم يشهد في السنوات الأخيرة تحولات جذرية متسارعة، بعد أن أصبحت التكنولوجيا المتقدمة وعلى رأسها حلول الذكاء الاصطناعي محركاً رئيسياً للتغيير"، منوهاً إلى أن هذه التحولات، تبرز أهمية ترسيخ التعاون الدولي لمواجهة التحديات المشتركة التي تقف أمام ضمان استدامة صناعة الإعلام، حيث تأتي قمة بريدج لتقدم منصة عالمية لتعزيز الشراكات الدولية، وتبادل الخبرات، ووضع الأسس لإعلام مستقبلي يرتكز على المصداقية والشفافية والابتكار.