#أحدث الأخبار مع #AgeUKالوفدمنذ 4 أيامترفيهالوفدهيلين ميرين تتألق على الريفييرا الفرنسية وتوجه رسالة عن الشيخوخةأطلت الممثلة البريطانية الحائزة على جائزة الأوسكار هيلين ميرين، البالغة من العمر 79 عامًا، بإطلالة أنيقة وهادئة خلال ظهورها الأخير على شرفة جناحها في فندق مارتينيز الشهير بمدينة كان الفرنسية. وجاءت زيارة ميرين إلى الريفييرا ضمن فعاليات الدورة 78 من مهرجان كان السينمائي، رغم عدم مشاركتها بأي عمل سينمائي هذا العام، مما يؤكد مكانتها البارزة كضيفة دائمة في المشهد الفني العالمي. مرتدية سترة بيضاء غير رسمية وتنورة صيفية مطوية، استمتعت ميرين بالمنظر الخلاب المطل على ساحل البحر الأبيض المتوسط، حيث شوهدت تلتقط صورًا للطبيعة المحيطة باستخدام هاتفها المحمول، وسط أجواء مشمسة زينتها بنظارات شمسية ملونة. رسالة إيجابية عن التقدم في السن ورغم الطابع السياحي لزيارتها، استثمرت ميرين وجودها في الأضواء لتوجيه رسالة اجتماعية وإنسانية، حيث أعادت التأكيد على دعمها لحملة "تصرف الآن لتكبر بشكل أفضل" التي تقودها منظمة Age UK. وتحدثت ميرين بصراحة عن أهمية تبني نمط حياة نشط مع التقدم في السن، مشيرة إلى أن التمارين اليومية البسيطة مثل المشي أو ممارسة اليوجا يمكن أن تحدث فرقًا كبيرًا في المستقبل. وقالت في تصريح إعلامي: "ليس من الضروري أن نذهب إلى صالة الألعاب الرياضية، ولكن علينا أن نبدأ في ممارسة أي نشاط الآن لجعل المستقبل أكثر سهولة". وأضافت أن التقدم في العمر ليس شيئًا يجب أن نخاف منه، بل نتقبله ونستعد له بإيجابية ووعي. تأتي هذه الزيارة بعد فترة قصيرة من الإعلان عن إلغاء مسلسل Mobland الذي كانت ميرين من المقرر أن تشارك فيه، بعد موجة من الانتقادات التي طالت العمل على خلفية أداء اللهجة الأيرلندية من النجم بيرس بروسنان، إلا أن هذا التطور لم يؤثر على هدوء ميرين أو إشراقها، ما يعكس نضجًا نادرًا في التعامل مع تقلبات المهنة. أيقونة سينمائية ورسالة إنسانية على الرغم من غيابها عن الشاشة هذا العام، تواصل ميرين لعب دورها كمُلهمة ومناصرة لقضايا المجتمع، مؤكدة أن التمثيل ليس السبيل الوحيد للتأثير. ولا يعكس ظهور ميرين الأخير في كان فقط مكانتها كنجمة عالمية، بل أيضًا كصوت مؤثر في نقاشات الصحة والشيخوخة والقبول الذاتي. وتظل هيلين ميرين، التي بدأت مشوارها الفني منذ أكثر من خمسة عقود، نموذجًا حيًا للقوة والرشاقة، جسديًا وفكريًا، وتذكيرًا بقدرة الفن على تجاوز حدود الشاشة ليصبح رسالة حياة.
الوفدمنذ 4 أيامترفيهالوفدهيلين ميرين تتألق على الريفييرا الفرنسية وتوجه رسالة عن الشيخوخةأطلت الممثلة البريطانية الحائزة على جائزة الأوسكار هيلين ميرين، البالغة من العمر 79 عامًا، بإطلالة أنيقة وهادئة خلال ظهورها الأخير على شرفة جناحها في فندق مارتينيز الشهير بمدينة كان الفرنسية. وجاءت زيارة ميرين إلى الريفييرا ضمن فعاليات الدورة 78 من مهرجان كان السينمائي، رغم عدم مشاركتها بأي عمل سينمائي هذا العام، مما يؤكد مكانتها البارزة كضيفة دائمة في المشهد الفني العالمي. مرتدية سترة بيضاء غير رسمية وتنورة صيفية مطوية، استمتعت ميرين بالمنظر الخلاب المطل على ساحل البحر الأبيض المتوسط، حيث شوهدت تلتقط صورًا للطبيعة المحيطة باستخدام هاتفها المحمول، وسط أجواء مشمسة زينتها بنظارات شمسية ملونة. رسالة إيجابية عن التقدم في السن ورغم الطابع السياحي لزيارتها، استثمرت ميرين وجودها في الأضواء لتوجيه رسالة اجتماعية وإنسانية، حيث أعادت التأكيد على دعمها لحملة "تصرف الآن لتكبر بشكل أفضل" التي تقودها منظمة Age UK. وتحدثت ميرين بصراحة عن أهمية تبني نمط حياة نشط مع التقدم في السن، مشيرة إلى أن التمارين اليومية البسيطة مثل المشي أو ممارسة اليوجا يمكن أن تحدث فرقًا كبيرًا في المستقبل. وقالت في تصريح إعلامي: "ليس من الضروري أن نذهب إلى صالة الألعاب الرياضية، ولكن علينا أن نبدأ في ممارسة أي نشاط الآن لجعل المستقبل أكثر سهولة". وأضافت أن التقدم في العمر ليس شيئًا يجب أن نخاف منه، بل نتقبله ونستعد له بإيجابية ووعي. تأتي هذه الزيارة بعد فترة قصيرة من الإعلان عن إلغاء مسلسل Mobland الذي كانت ميرين من المقرر أن تشارك فيه، بعد موجة من الانتقادات التي طالت العمل على خلفية أداء اللهجة الأيرلندية من النجم بيرس بروسنان، إلا أن هذا التطور لم يؤثر على هدوء ميرين أو إشراقها، ما يعكس نضجًا نادرًا في التعامل مع تقلبات المهنة. أيقونة سينمائية ورسالة إنسانية على الرغم من غيابها عن الشاشة هذا العام، تواصل ميرين لعب دورها كمُلهمة ومناصرة لقضايا المجتمع، مؤكدة أن التمثيل ليس السبيل الوحيد للتأثير. ولا يعكس ظهور ميرين الأخير في كان فقط مكانتها كنجمة عالمية، بل أيضًا كصوت مؤثر في نقاشات الصحة والشيخوخة والقبول الذاتي. وتظل هيلين ميرين، التي بدأت مشوارها الفني منذ أكثر من خمسة عقود، نموذجًا حيًا للقوة والرشاقة، جسديًا وفكريًا، وتذكيرًا بقدرة الفن على تجاوز حدود الشاشة ليصبح رسالة حياة.