أحدث الأخبار مع #AiMOGA


الصباح العربي
منذ 3 أيام
- الصباح العربي
روبوت 'مورنين' من شيري الصينية يبدأ عمله كمساعد مبيعات حقيقي في ماليزيا
دخلت شركة "شيري" الصينية عالم الروبوتات البشرية بقوة، بإطلاق روبوتها الجديد "مورنين" في أول تجربة تجارية حقيقية داخل وكالة سيارات تابعة لها في كوالالمبور، ماليزيا "مورنين" لم يُصمم فقط كروبوت تقني، بل كشخصية ذكية تدمج بين الميتافيرس والتفاعل البشري الواقعي. الروبوت الذي يُعرف تقنيًا باسم AiMOGA، يعتمد على تكنولوجيا متقدمة في الاستشعار متعدد الوسائط، تُمكّنه من التقاط إيماءات وأوامر البشر بدقة ملحوظة، كما أنه يمتلك قدرة على التنقل الذكي داخل بيئته، ما يجعله أداة فعالة في خدمة العملاء داخل صالات عرض السيارات. تم تطوير "مورنين" باستخدام هيكل روبوتي مستوحى من تقنيات السيارات البيونية، ويتميز بحركات دقيقة وإيماءات يد محسوبة، والأهم، أنه مدعوم بنموذج لغة ضخم من تطوير "ديب سيك" ما يمنحه القدرة على فهم اللغة الطبيعية وتقديم ردود مخصصة لكل عميل. بدأ ظهور "مورنين" في عام 2023 ضمن عروض ترويجية وفعاليات تقنية، لكنه الآن يخوض أول اختبار حقيقي في سوق العمل، حيث أصبح مساعد مبيعات كامل داخل صالة العرض، يقوم بشرح مزايا السيارات، الإجابة عن استفسارات الزبائن، بل والمساعدة في عمليات اختبار القيادة. ورغم بعض الانتقادات على مظهره "الآلي الصريح" في الفيديو الترويجي الأخير، تؤكد "شيري" أن خططها للروبوت تتجاوز الشكل، إذ تسعى لتوظيفه مستقبلًا في المولات، ودور السينما، وحتى المعارض، ليكون مساعد خدمة عملاء متكامل. يُعد "مورنين" خطوة جديدة في سباق الروبوتات البشرية، لكنه في الوقت ذاته يُسلّط الضوء على المسافة المتبقية قبل أن تصل هذه الكيانات إلى أداء بشري واقعي في البيئات اليومية، حيث لا يزال أمامها تحديات تتعلق بالتفاعل الطبيعي والمرونة.


اليوم السابع
منذ 3 أيام
- سيارات
- اليوم السابع
وكالة سيارات صينية تُطلق روبوت بشرى للتواصل مع جيل الشباب.. فيديو
أطلقت شركة شيرى الصينية للسيارات مؤخرا روبوتها البشرى"مورنين" والمصمم للاستخدام فى وكالات السيارات، فى إحدى وكالاتها فى ماليزيا، حيث صُمم "مورنين" فى الأصل كشخصية رقمية تهدف إلى التواصل مع جيل الشباب من خلال الاستفادة من مفاهيم مثل عالم الميتافيرس ووسائل التواصل الاجتماعى، ثم تطور إلى روبوت بشرى قادر على التفاعل مع العملاء فى العالم الواقعى، ويُعرف "مورنين" تقنيا باسم روبوت AiMOGA، ويستخدم نموذج استشعار متعدد الوسائط يُمكّنه من إدراك إيماءات وأوامر البشر الذين يتفاعل معهم بدقة، بالإضافة إلى التنقل فى البيئة التى يعمل فيها. يدمج هيكله الروبوتى تقنية مُستخدمة فى السيارات ونظام حركة بيونى يسمح بحركات مستقيمة وإيماءات يد دقيقة، لاتخاذ القرارات، يستخدم "مورنين" نماذج اللغة الكبيرة من " ديب سيك"، والتى تُمكّنه من فهم اللغة الطبيعية وتقديم استجابات شخصية، بحسب oddity central. كُشف النقاب عن مورنين لأول مرة عام 2023، وعُرضت فى فعاليات مختلفة طوال عام 2024، ولكن فى عام 2025، دخلت الخدمة التجارية لأول مرة فى وكالة سيارات فى كوالالمبور، حيث أصبحت مساعدة مبيعات كاملة، يستخدم الروبوت البشرى مهاراته فى التحدث لشرح معلومات عن السيارة للمشترين المحتملين، والإجابة على أسئلتهم، وحتى مساعدة الناس فى تجارب القيادة. على الرغم من أن الفيديو الترويجى الذى صدر مؤخرا لمورنين ليس الأكثر إثارة للإعجاب، حيث يبدو الروبوت وكأنه اصطناعى للغاية، إلا أن شركة شيرى للسيارات لديها خطط كبيرة لروبوتها البشرى الجديد، حيث تتخيل الشركة الصينية مستقبلا يتم فيه نشر مورنين فى الأماكن العامة مثل مراكز التسوق ودور السينما والمعارض، حيث ستعمل كمساعدة خدمة عملاء. قطعت الروبوتات البشرية شوطا طويلا فى السنوات الأخيرة، ولكن بالنظر إلى قدرات مورنين الحالية والأمثلة الأخرى السابقة، سيستغرق الأمر بعض الوقت قبل أن تتمكن من العمل فى العالم الحقيقى.


سياحة
٠٨-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- سياحة
إكسيد تستضيف معرض البيئة 2025 وتقدّم رؤية لـ 'أسلوب حياة تكنولوجي جديد'
أقيم معرض البيئة 2025، في الفترة من 24 إلى 27 أبريل، والذي نظمته شركة إكسيد في مدينة ووهو بالصين. وقد تميز المعرض بين عرض داخلي أنيق وتجارب تفاعلية في الهواء الطلق، ضمن تصميم ثنائي يوازن بين العرض والتجربة، من خلال مجموعة مركباتها ومنتجاتها البيئية، قدّمت إكسيد تجربة غامرة ومتكاملة، تُظهر بشكل شامل تقنياتها الجديدة ومفهومها الجديد للفخامة البيئية. عند دخول القاعة، استقبلت الروبوتات AiMOGA الزوّار من مختلف الدول بحفاوة، مقدّمة لهم المصافحة والمشروبات. كما قدّمت كلاب الروبوت Argos عرضاً راقصاً جذب الحضور لالتقاط الصور. وقدّمت المنطقة الداخلية للمعرض تجربة 'ملموسة' للفخامة التكنولوجية عبر مشاهد ديناميكية تحاكي حلبات السباق وقمم الجبال. تألق جناح سيارة ET9، بإضاءة عصرية وتقنيات متقدمة أبرزت التصميم المستوحى من الجماليات الشرقية للطبيعة، مستخدماً مواد صديقة للبيئة ومعبّراً عن مفهوم التصميم المتناغم والراقي. بجانب السيارة، لفتت الأنظار مقاعد الراحة الفائقة التي تُعد من أبرز مميزاتها؛ حيث توفّر أقصى درجات الراحة من خلال خواص تشمل الذاكرة، التهوية، التدفئة، تعديل كهربائي بـ12 وضعية تدليك بـ8 نقاط، مساند أرجل، مقاعد للنوم، طاولات صغيرة، أزرار 'الراكب الخلفي'، ومسند رأس للنوم. وتأتي ميزة 'تحويل المقعد إلى سرير بضغطة زر' لتضيف إمكانية استخدام السيارة للرحلات العائلية والتخييم في الهواء الطلق. وعلى رف العرض بجوار ET9، تم تقديم مجموعة متنوعة من المنتجات تتكامل مع تجربة السيارة وتعكس فلسفة العلامة التجارية تسمى 'منتجات النظام البيئي' ، مثل حقائب خفيفة الوزن، وحقائب 'مكتبية فاخرة'، وأكواب حرارية عالية الجودة، ومنتجات عطرية أنيقة. هذه المنتجات تكمل رؤية إكسيد التي تتجاوز حدود التنقل الفاخر إلى أسلوب حياة يومي راقٍ ومريح. في مشهد محاكاة مضمار السباق، تم عرض القوة الديناميكية لسيارة EXLANTIX ES – وهي سيارة سيدان عالية الأداء – حيث أظهرت شاشات المسار المحيطة ثبات السيارة وأدائها القوي أثناء القيادة بسرعات عالية. بجانب السيارة، عُرضت منصة E0X الكهربائية عالية الأداء ومكعب الطاقة Energy Cube، واللتان تجسّدان تقنيات REEV الرائدة عالمياً. وقد كُشف عن مكونات منصة E0X – مثل البطارية والمحركات – من خلال هيكل شفاف مضاء باللون الأزرق. أما مكعب الطاقة، فقدّم محاكاة ديناميكية لنقل الطاقة، معبّراً عن نمط حياة مريح وسريع مدعوم بالتكنولوجيا. تُعتبر EXLANTIX ES نموذجاً بارزاً لتجسيد مفهوم 'الفخامة التكنولوجية الجديدة'، إذ تأتي بمحرك بقوة 353 كيلوواط يحقق تسارعاً من 0 إلى 100 كم/س في 3.7 ثانية. ويعزز أداءها نظام تعليق أمامي مزدوج وخلفي بخمس وصلات، مدعوماً بتعليق هوائي ذكي IAS ونظام تخميد كهرومغناطيسي CDC، مما يمنحها ثباتاً استثنائياً عند الانعطافات، وراحة عالية على الطرق الوعرة بفضل تقليل الاهتزازات. وتوفّر أوضاع القيادة المتعددة تجربة مخصصة حسب الحاجة، فيما يبرز وضع القيادة الرياضية الأداء الفائق للسيارة على الحلبات. كما برزت سيارة RX PHEV ضمن المعرض من خلال مشهد تخييم متكامل جذب الزوّار، حيث وُضعت موقدة مدمجة على طاولة تخييم بسيطة، وبجانبها شوّاية جاهزة للاستخدام، مما خلق أجواء مثالية للاسترخاء في الطبيعة. وفي الجوار، وُضع تلسكوب احترافي، رمزاً للاستكشاف والانفتاح على المجهول خلال الرحلات. تعتمد RX PHEV على منصة M3X الهجينة المتقدمة، وهي الوحيدة في العالم بتقنية 'أربع محركات ودفع رباعي'. وتستخدم محركاً عالي الكفاءة بتجاوز حراري يبلغ 44.5%، إلى جانب ناقل حركة هجيني بـ3 سرعات بكفاءة تبلغ 97.6%. ويبلغ مدى القيادة الكهربائية الخالصة 145 كلم، بينما يتجاوز المدى الإجمالي 1100 كلم، أو أكثر من 1300 كلم في نسخة الدفع الثنائي. كما تدعم الشحن السريع من 30% إلى 80% في غضون 20 دقيقة فقط، مما يلبي احتياجات المستخدمين الباحثين عن تجارب تخييم طويلة المدى بكفاءة عالية. وللتأكيد على ذكاء العلامة التجارية، خصصت إكسيد أيضاً مناطق لتجربة الاصطفاف الذكي APA وRPA، حيث تمكّن الزوّار من اختبار التقنية بأنفسهم. وعلّق المدون النرويجي المتخصص في السيارات، كريستر ريس فالك، قائلاً: 'في هذا الموقف الضيّق والمزدحم، استطاع نظام RPA ركن السيارة بدقة مذهلة. رغم أنني أُجيد الركن، إلا أنني أعتقد أنه يتفوق عليّ!'.

سعورس
٠٧-٠٥-٢٠٢٥
- سيارات
- سعورس
إكسيد تستضيف معرض البيئة 2025 وتقدّم رؤية ل "أسلوب حياة تكنولوجي جديد"
عند دخول القاعة، استقبلت الروبوتات AiMOGA الزوّار من مختلف الدول بحفاوة، مقدّمة لهم المصافحة والمشروبات. كما قدّمت كلاب الروبوت Argos عرضاً راقصاً جذب الحضور لالتقاط الصور. وقدّمت المنطقة الداخلية للمعرض تجربة "ملموسة" للفخامة التكنولوجية عبر مشاهد ديناميكية تحاكي حلبات السباق وقمم الجبال. تألق جناح سيارة ET9، بإضاءة عصرية وتقنيات متقدمة أبرزت التصميم المستوحى من الجماليات الشرقية للطبيعة، مستخدماً مواد صديقة للبيئة ومعبّراً عن مفهوم التصميم المتناغم والراقي. بجانب السيارة، لفتت الأنظار مقاعد الراحة الفائقة التي تُعد من أبرز مميزاتها؛ حيث توفّر أقصى درجات الراحة من خلال خواص تشمل الذاكرة، التهوية، التدفئة، تعديل كهربائي ب12 وضعية تدليك ب8 نقاط، مساند أرجل، مقاعد للنوم، طاولات صغيرة، أزرار "الراكب الخلفي"، ومسند رأس للنوم. وتأتي ميزة "تحويل المقعد إلى سرير بضغطة زر" لتضيف إمكانية استخدام السيارة للرحلات العائلية والتخييم في الهواء الطلق. وعلى رف العرض بجوار ET9، تم تقديم مجموعة متنوعة من المنتجات تتكامل مع تجربة السيارة وتعكس فلسفة العلامة التجارية تسمى "منتجات النظام البيئي" ، مثل حقائب خفيفة الوزن، وحقائب "مكتبية فاخرة"، وأكواب حرارية عالية الجودة، ومنتجات عطرية أنيقة. هذه المنتجات تكمل رؤية إكسيد التي تتجاوز حدود التنقل الفاخر إلى أسلوب حياة يومي راقٍ ومريح. في مشهد محاكاة مضمار السباق، تم عرض القوة الديناميكية لسيارة EXLANTIX ES – وهي سيارة سيدان عالية الأداء – حيث أظهرت شاشات المسار المحيطة ثبات السيارة وأدائها القوي أثناء القيادة بسرعات عالية. بجانب السيارة، عُرضت منصة E0X الكهربائية عالية الأداء ومكعب الطاقة Energy Cube، واللتان تجسّدان تقنيات REEV الرائدة عالمياً. وقد كُشف عن مكونات منصة E0X – مثل البطارية والمحركات – من خلال هيكل شفاف مضاء باللون الأزرق. أما مكعب الطاقة، فقدّم محاكاة ديناميكية لنقل الطاقة، معبّراً عن نمط حياة مريح وسريع مدعوم بالتكنولوجيا. تُعتبر EXLANTIX ES نموذجاً بارزاً لتجسيد مفهوم "الفخامة التكنولوجية الجديدة"، إذ تأتي بمحرك بقوة 353 كيلوواط يحقق تسارعاً من 0 إلى 100 كم/س في 3.7 ثانية. ويعزز أداءها نظام تعليق أمامي مزدوج وخلفي بخمس وصلات، مدعوماً بتعليق هوائي ذكي IAS ونظام تخميد كهرومغناطيسي CDC، مما يمنحها ثباتاً استثنائياً عند الانعطافات، وراحة عالية على الطرق الوعرة بفضل تقليل الاهتزازات. وتوفّر أوضاع القيادة المتعددة تجربة مخصصة حسب الحاجة، فيما يبرز وضع القيادة الرياضية الأداء الفائق للسيارة على الحلبات. كما برزت سيارة RX PHEV ضمن المعرض من خلال مشهد تخييم متكامل جذب الزوّار، حيث وُضعت موقدة مدمجة على طاولة تخييم بسيطة، وبجانبها شوّاية جاهزة للاستخدام، مما خلق أجواء مثالية للاسترخاء في الطبيعة. وفي الجوار، وُضع تلسكوب احترافي، رمزاً للاستكشاف والانفتاح على المجهول خلال الرحلات. تعتمد RX PHEV على منصة M3X الهجينة المتقدمة، وهي الوحيدة في العالم بتقنية "أربع محركات ودفع رباعي". وتستخدم محركاً عالي الكفاءة بتجاوز حراري يبلغ 44.5%، إلى جانب ناقل حركة هجيني ب3 سرعات بكفاءة تبلغ 97.6%. ويبلغ مدى القيادة الكهربائية الخالصة 145 كلم، بينما يتجاوز المدى الإجمالي 1100 كلم، أو أكثر من 1300 كلم في نسخة الدفع الثنائي. كما تدعم الشحن السريع من 30% إلى 80% في غضون 20 دقيقة فقط، مما يلبي احتياجات المستخدمين الباحثين عن تجارب تخييم طويلة المدى بكفاءة عالية. وللتأكيد على ذكاء العلامة التجارية، خصصت إكسيد أيضاً مناطق لتجربة الاصطفاف الذكي APA وRPA، حيث تمكّن الزوّار من اختبار التقنية بأنفسهم. وعلّق المدون النرويجي المتخصص في السيارات، كريستر ريس فالك، قائلاً: "في هذا الموقف الضيّق والمزدحم، استطاع نظام RPA ركن السيارة بدقة مذهلة. رغم أنني أُجيد الركن، إلا أنني أعتقد أنه يتفوق عليّ!".


زاوية
٠١-٠٥-٢٠٢٥
- سيارات
- زاوية
EXEED تستعرض روبوتات AiMOGA الذكية ونسخة ES فائقة الأداء في معرض شنغهاي الدولي للسيارات
دبي، الإمارات العربية المتحدة: حققت علامة السيارات العالمية الفاخرة EXEED حضوراً بارزاً في معرض شنغهاي الدولي للسيارات لعام 2025، المقام تحت شعار "الانتقال نحو الغد". وقد كشفت الشركة خلاله عن طرازاتها الثلاثة الرئيسية العاملة بالطاقة الجديدة – ET، ES، و RX PHEV بالإضافة إلى روبوتاتها الذكية AiMOGA التي طورتها داخلياً. وفي خطوة سلطت الضوء على ريادتها التقنية، استعرضت EXEED للمرة الأولى خلال المؤتمر الصحفي الإمكانيات المتقدمة لروبوتات AiMOGA في تنفيذ مهام "التعاون متعدد الروبوتات". وفي الوقت ذاته، استقطب الإطلاق العالمي الأول لنسخة الأداء الفائق ES اهتماماً واسع النطاق من وسائل الإعلام والحضور، حيث أبهرت الجميع بتصميمها الجريء المستلهم من عالم السباقات وأدائها الاستثنائي. EXEED تسرّع وتيرة تطوير الروبوتات المعتمدة على الذكاء الاصطناعي، مُستهلّةً عصر التنقل الذكي شرعت EXEED في أبحاث وتطوير الروبوتات ذات الهيئة البشرية منذ عام 2020. وفي عام 2023، أطلقت الشركة رسمياً منتجاتها من الروبوتات والكلاب الروبوتية المطورة داخلياً ضمن منظومتها المتكاملة. وكانت EXEED قد اعلنت عن ضخ استثمارات تتجاوز 100 مليون درهم إماراتي في عام 2024، بهدف تسريع نمو أعمالها في قطاع الروبوتات، والذي بلغ الآن مرحلة الإنتاج التجاري الواسع. وخلال معرض شنغهاي للسيارات، نجحت روبوتات AiMOGA في تقديم عرض عملي لـ "التعاون متعدد الروبوتات"، مما يمثل إنجازاً محورياً في مسيرة EXEED بمجال الروبوتات ويفتح آفاقاً جديدة للابتكار في منظومة التنقل الذكي. تنسيق متطور لعدة روبوتات: "أمر واحد، تعاون روبوتي متكامل" أوضح المسؤول عن تطوير نظام AiMOGA الذكي: "سابقاً، كان روبوت واحد يستقبل الأوامر الصوتية وينفذها؛ أما اليوم، فيستوعب روبوت واحد تعليماتك وينسق العمل مع روبوتات متعددة لإنجاز المهام المطلوبة". وشهد الحضور في المعرض "فريقاً من الروبوتات المتعددة" مكوناً من ثلاثة روبوتات، وهي تنفذ مهام متنوعة مثل استقبال الضيوف وتقديم المياه وتوفير الإرشادات، وذلك استناداً إلى إطار عمل موحد يعتمد على النماذج اللغوية الكبيرة لفهم الأوامر وجدولة المهام. مثّل تحقيق هذا المستوى من التنسيق، الذي يُعرف بـ "العقل الموحد للروبوتات المتعددة"، تحدياً تقنياً جوهرياً. ولتجاوز هذا التحدي، قام فريق التطوير بابتكار خوارزمية جدولة متقدمة مدمجة مع آلية النماذج الكبيرة، مما أتاح للروبوتات استقبال الأوامر الموحدة وتنفيذها بمرونة في توزيع المهام – بشكل يحاكي آليات فرق العمل المنسقة. وفي هذا السياق، قال السيد تشين تشاو، الرئيس التنفيذي لشركة EXEED: "لا يقتصر تركيز EXEED على تطوير الروبوتات فحسب، بل يمتد ليشمل تطبيق أحدث ما توصلنا إليه في تقنيات التفاعل اللغوي والذكاء الاصطناعي على مركباتنا الفاخرة. هدفنا هو بناء منظومة تنقل ذكي متكاملة تجمع بين الإنسان والمركبة والروبوت، لتقديم تجربة مستخدم تتسم بأعلى درجات الذكاء والراحة." الإطلاق العالمي الأول لنسخة الأداء الفائق ES خلال المؤتمر الصحفي لEXEED، تألقت نسخة الأداء الفائق ES في ظهورها العالمي الأول. يرتكز تصميم هذه النسخة على فلسفة "قوة الطبيعة" التي تتبناها EXEED، مع تعزيزه عبر دمج عميق لجوهر الأداء الذي يميز العلامة التجارية. على صعيد التصميم، تتميز نسخة الأداء ES بإضافات ديناميكية هوائية واسعة النطاق مستوحاة من حلبات السباق، مدمجة ببراعة في تصميمها الانسيابي من فئة "فاستباك". تضمن هذه التحسينات الحفاظ على قدرة التسارع المذهلة من 0 إلى 100 كم/ساعة خلال 3.7 ثانية فقط، وهو رقم رائد في فئتها، مع توفير تحكم أكثر دقة وثباتاً، وإضفاء مظهر أكثر قوة وجرأة يجسد الأداء العالي. وتم الارتقاء بمفهوم خفة الوزن إلى مستويات قصوى عبر الاستخدام المكثف لألياف الكربون في مكونات رئيسية – تشمل الشبك الأمامي، وغطاء المحرك، والحواف الجانبية، والجناح الخلفي، ومشتت الهواء الخلفي. ويتكامل غطاء المحرك المصنوع بالكامل من ألياف الكربون والمزود بفتحة تهوية كبيرة، مع الشفرات الديناميكية الهوائية الموزعة بدقة على الهيكل، والجناح الخلفي ذي المرحلتين القابل للتعديل، لرسم ملامح هوية EXEED المميزة في فئة سيارات الكوبيه عالية الأداء. وعند سرعات تصل إلى 210 كم/ساعة، يولد الجناح الخلفي قوة ضاغطة سفلية تعادل 110 كيلوجرامات، مما يعزز بشكل ملحوظ من ثبات السيارة وتماسكها على الطريق عند السرعات العالية. تفرض نسخة الأداء ES حضورها أيضاً من خلال لون طلائها الحصري "الأخضر النابض" المعدني الفلوري. فالقاعدة اللونية الفلورية عالية التشبع، الممزوجة بجزيئات متلألئة متعددة الألوان، تكشف عن وميض ذهبي متوهج تحت الأضواء الساطعة، بينما تتحول إلى لون أخضر داكن يلفه الغموض في الظل. وتخلق هذه الجزيئات المعدنية المتغيرة تأثيراً ديناميكياً يوحي بـ "التنفس"، مما يمنح المركبة مظهراً بصرياً نابضاً بالحياة ومذهلاً يأسر الأنظار. يُذكر أن دولة الإمارات العربية المتحدة هي سوق الإطلاق الأول لعلامة إكسلانتكس. وتشير المعلومات إلى أن EXEED تخطط للتوسع في الأسواق ذات المتطلبات التنظيمية العالية، ومن ضمنها دول أوروبية مثل النرويج والدنمارك، كما ستنظم تدريجياً سلسلة من فعاليات تجارب القيادة الحصرية على الحلبات في مختلف الأسواق العالمية. -انتهى-