logo
#

أحدث الأخبار مع #Allergy

سبب جديد وراء زيادة تعرض أطفال المدن للحساسية
سبب جديد وراء زيادة تعرض أطفال المدن للحساسية

اليمن الآن

time١٣-٠٥-٢٠٢٥

  • صحة
  • اليمن الآن

سبب جديد وراء زيادة تعرض أطفال المدن للحساسية

الحساسية من أكثر الحالات الصحية المزمنة شيوعاً في مرحلة الطفولة (جامعة كولومبيا البريطانية) الحساسية من أكثر الحالات الصحية المزمنة شيوعاً في مرحلة الطفولة (جامعة كولومبيا البريطانية) آ آ كشفت دراسة أميركية سبباً جديداً قد يفسر لماذا يكون أطفال المدن أكثر عرضة للإصابة بالحساسية مقارنةً بأقرانهم في المناطق الريفية، وهو وجود نوع محدد من الخلايا المناعية في أجسامهم. وأوضح الباحثون من جامعة روتشستر، أن هذه النتائج توفر رؤى جديدة حول كيفية تشكُّل جهاز المناعة في السنوات الأولى من حياة الأطفال، ونُشرت النتائج، الاثنين، في دورية (Allergy). آ آ وتُعد الحساسية لدى الأطفال من أكثر الحالات الصحية المزمنة شيوعاً في مرحلة الطفولة، وتشمل استجابات مناعية غير طبيعية تجاه مواد غير ضارة عادة، مثل حبوب اللقاح، بعض الأطعمة، الغبار، أو وبر الحيوانات. تتنوع أعراضها ما بين طفح جلدي، وحكة، وسيلان الأنف، وضيق التنفس، وحتى نوبات ربو شديدة. وقد تؤثر الحساسية بشكل كبير على جودة حياة الطفل، وأدائه الدراسي، ونشاطه اليومي؛ ما يتطلب متابعة طبية دقيقة وتوعية الأهل لتجنب المحفزات المسببة وتقديم العلاج المناسب آ . وقارنت الدراسة عينات دم من أطفال رُضع يعيشون في بيئة حضرية مع عينات من أطفال ينتمون إلى بيئات ريفية تُعرف بانخفاض معدلات الإصابة بالحساسية بين أفرادها. آ آ آ وحدد الباحثون نوعاً فرعياً غير موصوف سابقاً من خلايا المناعة التائية يُعرف باسم آ«الخلايا المساعدة 2آ» (Th2) التي تتميز بخصائص التهابية فريدة. وهذه الخلايا تهاجم بروتينات غذائية معينة، عادَّة إياها مواد ضارة؛ ما يؤدي إلى رد فعل تحسسي. آ آ وتعدّ خلايا المناعة التائية جزءاً أساسياً من جهاز المناعة، لكنها في هذا السياق تستجيب بشكل مفرط لمواد غذائية معينة وتتعامل معها كأنها تهديدات؛ ما يؤدي إلى ظهور أعراض الحساسية، حيث تلعب خلايا آ«Th2آ» دوراً رئيساً في تعزيز الاستجابة التحسسية لدى الأطفال. وأظهرت النتائج أن أطفال المدن لديهم مستويات أعلى من خلايا آ آ آ آ«Th2آ» الالتهابية، بينما كان لدى أطفال البيئات الريفية خلايا تنظيمية مناعية أكثر تساعد على تحقيق التوازن في الاستجابة المناعية وتقليل فرص الإصابة بالحساسية. تنوع الميكروبات ويرجح الباحثون أن الاختلاف في تكوين جهاز المناعة بين أطفال المدن والريف يعود إلى تنوع الميكروبات في البيئة المحيطة؛ إذ توفر الحياة الريفية تعرضاً أكبر لأنواع مفيدة من البكتيريا، تسهم في تنمية جهاز مناعي أكثر توازناً لدى الأطفال. آ آ أما البيئة الحضرية، فتبدو أنها تعزز وجود خلايا مناعية تميل إلى الالتهاب والتحسس. وقالت الباحثة الرئيسة للدراسة، الدكتورة كيرسي يارفينين - سيبو، إن هذه النتائج تمثل خطوة مهمة نحو فهم كيف تؤثر البيئة في السنوات الأولى من عمر الطفل على صحته المناعية لاحقاً آ آ آ وأضافت عبر موقع الجامعة: آ«إذا استطعنا فهم الظروف التي تؤدي إلى نشوء هذه الخلايا المناعية المحفزة للحساسية، فقد نتمكن في المستقبل من تطوير وسائل وقائية، مثل مكملات آ«البروبيوتيكآ» أو التدخلات التي تدعم تنوع الميكروبيوم للوقاية من الحساسيةآ».

بفضل تجربة رائدة.. شاب يهزم حساسية الفول السوداني ويتناوله يومياً
بفضل تجربة رائدة.. شاب يهزم حساسية الفول السوداني ويتناوله يومياً

جفرا نيوز

time٢٧-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • جفرا نيوز

بفضل تجربة رائدة.. شاب يهزم حساسية الفول السوداني ويتناوله يومياً

جفرا نيوز - أصبح شاب يبلغ من العمر 28 عاماً، قادراً على تناول الفول السوداني يومياً، بعد أن كاد يقتله فيما مضى، حيث كان يعاني حساسية شديدة منه، غير أن تجربة غيرت حياته. قبل عشر سنوات، تعرّض كريس بروكس سميث، لأسوأ نوبة تحسس بعد تناوله أول قضمة من طبق كاري بمطعم هندي، نُقل على إثرها إلى المستشفى بعدما أصيب بتقيؤ حاد، وتورم شديد، وانغلاق في مجرى التنفس، مما جعله يشعر وكأن ماءً مغلياً قد سكب على جسده، قائلاً: "ظننت أنني سأموت". لم يكن كريس ليتصور أنه سيأكل الفول السوداني يومياً، لكن مشاركته في تجربة سريرية غيرت مصيره. التجربة أجرتها مؤسسة "جايز وسانت توماس" بالتعاون مع "كلية كينغز كوليدج لندن"، وهدفت لاختبار العلاج المناعي الفموي لدى البالغين المصابين بالحساسية. كيف تم العلاج؟ بدأ العلاج بتناول جرعات ضئيلة جداً من مسحوق الفول السوداني ممزوجة بالزبادي، مع زيادة تدريجية في الكمية. بدأ المرضى بتناول 0.5% إلى 1% من حبة فول سوداني. ومع مرور الوقت، استطاع كريس تناول منتجات فول سوداني كاملة كزبدة الفول السوداني. وعند وصوله إلى جرعة يومية تعادل غراماً واحداً، خضع لاختبار تحمل جديد استمر لعدة أشهر. بعد 9 أشهر من العلاج، تمكن كريس مع 13 مشاركاً آخرين من تناول ما يعادل 5 حبات فول سوداني دون ظهور أي أعراض تحسسية، وفقاً لما ورد في "دايلي ميل". وعلّق كريس بسعادة قائلاً: "لم أعد أخشى الموت". ونُشرت نتائج الدراسة في مجلة Allergy، وكشفت أن البالغين استطاعوا بفضل العلاج المناعي زيادة تحملهم للفول السوداني بمقدار 100 مرة. وينصح الأطباء من خضعوا للعلاج الناجح بالاستمرار في تناول أربع حبات فول سوداني كل صباح للوقاية. وقال البروفيسور ستيفن تيل، كبير الباحثين: "الخوف المستمر من ردود الفعل المهددة للحياة عبء ثقيل على المصابين. هذه التجربة تظهر أن إزالة التحسس لدى البالغين ممكنة، مما يحسّن نوعية حياتهم". أما وزيرة الصحة العامة، آشلي دالتون، فقد عبّرت عن فخرها بالبحث قائلة: "هذا البحث يمنح الأمل لآلاف المصابين بحساسية الفول السوداني الذين عاشوا في خوف دائم".

شاب يتغلب على حساسية الفول السوداني بفضل علاج مبتكر
شاب يتغلب على حساسية الفول السوداني بفضل علاج مبتكر

أخبارنا

time٢٧-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • أخبارنا

شاب يتغلب على حساسية الفول السوداني بفضل علاج مبتكر

في تحول طبي مذهل، أصبح شاب يبلغ من العمر 28 عاماً قادراً على تناول الفول السوداني يومياً بعد أن كان يعاني حساسية مهددة للحياة. ويروي كريس بروكس سميث قصته قائلاً إنه قبل عشر سنوات تعرض لأسوأ نوبة تحسس عقب تناوله أول قضمة من طبق كاري، حيث أصيب بتقيؤ حاد وتورم خطير وانغلاق مجرى التنفس، مشبهاً إحساسه حينها وكأن ماءً مغلياً قد سُكب على جسده. وجاء التغيير المفاجئ بفضل مشاركته في تجربة سريرية أجرتها مؤسسة "جايز وسانت توماس" بالتعاون مع "كلية كينغز كوليدج لندن"، لاختبار العلاج المناعي الفموي لدى البالغين المصابين بالحساسية. بدأ العلاج بتناول كميات ضئيلة جداً من مسحوق الفول السوداني ممزوجة بالزبادي، مع زيادتها تدريجياً حتى تمكن كريس من تناول منتجات فول سوداني كاملة، مثل زبدة الفول السوداني. ووفقاً للدراسة المنشورة في مجلة Allergy، استطاع كريس، بعد تسعة أشهر من العلاج، أن يتناول ما يعادل خمس حبات فول سوداني دون أي أعراض تحسسية، إلى جانب 13 مشاركاً آخرين. وأوصى الأطباء باستمرار تناول أربع حبات فول سوداني يومياً للحفاظ على مستوى التحمل المكتسب والوقاية من عودة الحساسية. وقد رحب الخبراء بنتائج هذه التجربة باعتبارها بارقة أمل جديدة للمصابين بحساسية الفول السوداني. وأشاد البروفيسور ستيفن تيل بقدرة العلاج على تحسين نوعية حياة المرضى، فيما اعتبرت وزيرة الصحة العامة آشلي دالتون أن هذا البحث يمثل إنجازاً طبياً يمنح آلاف المرضى فرصة للعيش دون خوف دائم من ردود الفعل التحسسية الخطيرة.

بفضل تجربة رائدة.. شاب يهزم حساسية الفول السوداني ويتناوله يومياً
بفضل تجربة رائدة.. شاب يهزم حساسية الفول السوداني ويتناوله يومياً

خبرني

time٢٧-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • خبرني

بفضل تجربة رائدة.. شاب يهزم حساسية الفول السوداني ويتناوله يومياً

خبرني - أصبح شاب يبلغ من العمر 28 عاماً، قادراً على تناول الفول السوداني يومياً، بعد أن كاد يقتله فيما مضى، حيث كان يعاني حساسية شديدة منه، غير أن تجربة غيرت حياته. قبل عشر سنوات، تعرّض كريس بروكس سميث، لأسوأ نوبة تحسس بعد تناوله أول قضمة من طبق كاري بمطعم هندي، نُقل على إثرها إلى المستشفى بعدما أصيب بتقيؤ حاد، وتورم شديد، وانغلاق في مجرى التنفس، مما جعله يشعر وكأن ماءً مغلياً قد سكب على جسده، قائلاً: "ظننت أنني سأموت". لم يكن كريس ليتصور أنه سيأكل الفول السوداني يومياً، لكن مشاركته في تجربة سريرية غيرت مصيره. التجربة أجرتها مؤسسة "جايز وسانت توماس" بالتعاون مع "كلية كينغز كوليدج لندن"، وهدفت لاختبار العلاج المناعي الفموي لدى البالغين المصابين بالحساسية. لم يكن كريس ليتصور أنه سيأكل الفول السوداني يومياً، لكن مشاركته في تجربة سريرية غيرت مصيره. التجربة أجرتها مؤسسة "جايز وسانت توماس" بالتعاون مع "كلية كينغز كوليدج لندن"، وهدفت لاختبار العلاج المناعي الفموي لدى البالغين المصابين بالحساسية. كيف تم العلاج؟ بدأ العلاج بتناول جرعات ضئيلة جداً من مسحوق الفول السوداني ممزوجة بالزبادي، مع زيادة تدريجية في الكمية. بدأ المرضى بتناول 0.5% إلى 1% من حبة فول سوداني. ومع مرور الوقت، استطاع كريس تناول منتجات فول سوداني كاملة كزبدة الفول السوداني. وعند وصوله إلى جرعة يومية تعادل غراماً واحداً، خضع لاختبار تحمل جديد استمر لعدة أشهر. بعد 9 أشهر من العلاج، تمكن كريس مع 13 مشاركاً آخرين من تناول ما يعادل 5 حبات فول سوداني دون ظهور أي أعراض تحسسية، وفقاً لما ورد في "دايلي ميل". وعلّق كريس بسعادة قائلاً: "لم أعد أخشى الموت". ونُشرت نتائج الدراسة في مجلة Allergy، وكشفت أن البالغين استطاعوا بفضل العلاج المناعي زيادة تحملهم للفول السوداني بمقدار 100 مرة. وينصح الأطباء من خضعوا للعلاج الناجح بالاستمرار في تناول أربع حبات فول سوداني كل صباح للوقاية. وقال البروفيسور ستيفن تيل، كبير الباحثين: "الخوف المستمر من ردود الفعل المهددة للحياة عبء ثقيل على المصابين. هذه التجربة تظهر أن إزالة التحسس لدى البالغين ممكنة، مما يحسّن نوعية حياتهم". أما وزيرة الصحة العامة، آشلي دالتون، فقد عبّرت عن فخرها بالبحث قائلة: "هذا البحث يمنح الأمل لآلاف المصابين بحساسية الفول السوداني الذين عاشوا في خوف دائم".

بفضل تجربة رائدة.. شاب يهزم حساسية الفول السوداني ويتناوله يومياً
بفضل تجربة رائدة.. شاب يهزم حساسية الفول السوداني ويتناوله يومياً

جو 24

time٢٧-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • جو 24

بفضل تجربة رائدة.. شاب يهزم حساسية الفول السوداني ويتناوله يومياً

جو 24 : أصبح شاب يبلغ من العمر 28 عاماً، قادراً على تناول الفول السوداني يومياً، بعد أن كاد يقتله فيما مضى، حيث كان يعاني حساسية شديدة منه، غير أن تجربة غيرت حياته. قبل عشر سنوات، تعرّض كريس بروكس سميث، لأسوأ نوبة تحسس بعد تناوله أول قضمة من طبق كاري بمطعم هندي، نُقل على إثرها إلى المستشفى بعدما أصيب بتقيؤ حاد، وتورم شديد، وانغلاق في مجرى التنفس، مما جعله يشعر وكأن ماءً مغلياً قد سكب على جسده، قائلاً: "ظننت أنني سأموت". لم يكن كريس ليتصور أنه سيأكل الفول السوداني يومياً، لكن مشاركته في تجربة سريرية غيرت مصيره. التجربة أجرتها مؤسسة "جايز وسانت توماس" بالتعاون مع "كلية كينغز كوليدج لندن"، وهدفت لاختبار العلاج المناعي الفموي لدى البالغين المصابين بالحساسية. كيف تم العلاج؟ بدأ العلاج بتناول جرعات ضئيلة جداً من مسحوق الفول السوداني ممزوجة بالزبادي، مع زيادة تدريجية في الكمية. بدأ المرضى بتناول 0.5% إلى 1% من حبة فول سوداني. ومع مرور الوقت، استطاع كريس تناول منتجات فول سوداني كاملة كزبدة الفول السوداني. وعند وصوله إلى جرعة يومية تعادل غراماً واحداً، خضع لاختبار تحمل جديد استمر لعدة أشهر. بعد 9 أشهر من العلاج، تمكن كريس مع 13 مشاركاً آخرين من تناول ما يعادل 5 حبات فول سوداني دون ظهور أي أعراض تحسسية، وفقاً لما ورد في "دايلي ميل". وعلّق كريس بسعادة قائلاً: "لم أعد أخشى الموت". ونُشرت نتائج الدراسة في مجلة Allergy، وكشفت أن البالغين استطاعوا بفضل العلاج المناعي زيادة تحملهم للفول السوداني بمقدار 100 مرة. وينصح الأطباء من خضعوا للعلاج الناجح بالاستمرار في تناول أربع حبات فول سوداني كل صباح للوقاية. وقال البروفيسور ستيفن تيل، كبير الباحثين: "الخوف المستمر من ردود الفعل المهددة للحياة عبء ثقيل على المصابين. هذه التجربة تظهر أن إزالة التحسس لدى البالغين ممكنة، مما يحسّن نوعية حياتهم". أما وزيرة الصحة العامة، آشلي دالتون، فقد عبّرت عن فخرها بالبحث قائلة: "هذا البحث يمنح الأمل لآلاف المصابين بحساسية الفول السوداني الذين عاشوا في خوف دائم". تابعو الأردن 24 على

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store