أحدث الأخبار مع #Antena3

مصرس
١٩-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- مصرس
معروف بدعمه للغرب.. فوز نيكوسور دان برئاسة رومانيا بأكثر من 54% من الأصوات
فاز المرشح الرئاسى نيكوسوردان، المعروف بدعمه للغرب، فى جولة الإعادة للانتخابات الرئاسية فى رومانيا، بحصوله على أكثر من 54% من الأصوات. ووفقاً لاستطلاع أجرته مؤسسة "CURS"، فى وقت سابق، تصدر دان السباق بنسبة 54.1% متقدماً على منافسه مرشح اليمين المتطرف جورج سيميون، بحسب ما نقلته قناة Antena3. فيما أظهر استطلاع آخر أجرته مؤسسة Avant-garde أن دان نال 54.9% مقابل 45.1% لسيميون.وأفادت الهيئة الانتخابية المركزية بأن نسبة المشاركة فى الانتخابات تجاوزت 64%، فى مؤشر على الأهمية التى توليها شريحة واسعة من المواطنين لهذه الانتخابات التى توصف بأنها من الأكثر حساسية فى تاريخ البلاد الديمقراطى الحديث.وتأتى هذه الجولة الحاسمة بعدما عاد الرومانيون إلى صناديق الاقتراع للمرة الثالثة خلال أقل من ستة أشهر، لاختيار رئيس جديد للبلاد، وقد سبق أن أُلغيت الانتخابات الرئاسية السابقة التى جرت فى نوفمبر 2024، بقرار من المحكمة الدستورية، عقب مزاعم بتدخل أجنبى فى العملية الانتخابية، لا سيما من قبل روسيا. وتم منع المرشح المتطرف الفائز آنذاك، كالين جورجيسكو، من الترشح مجددًا.وفى الجولة الأولى من الانتخابات الجديدة التى أُجريت فى 4 مايو، تصدر جورج سيميون السباق بحصوله على حوالى 41% من الأصوات، فيما حل نيكوسور دان فى المركز الثانى بنسبة تقارب 21%، ليخوض الاثنان جولة الإعادة الفاصلة.ويُقدر عدد الناخبين المؤهلين فى البلاد بنحو 18 مليوناً، بينهم 7 ملايين يعيشون فى الخارج، وهو ما يفسر أهمية أصوات الشتات فى ترجيح كفة أى من المرشحين.وتُجرى هذه الانتخابات فى وقت بالغ الحساسية من الناحية الجيوسياسية، إذ تقع رومانيا على الحدود مع أوكرانيا، وتُعد دولة محورية فى حلف شمال الأطلسى (الناتو) والاتحاد الأوروبي. وتكمن أهمية المنصب الرئاسى فى النظام شبه الرئاسى الذى تتبعه البلاد، حيث يتمتع الرئيس بسلطات واسعة تشمل قيادة القوات المسلحة، ورئاسة المجلس الأعلى للدفاع الوطني، وتكليف رئيس الوزراء، والتأثير المباشر على السياسة الخارجية والتعيينات القضائية.يعكس السباق الرئاسى الحالى انقساماً عميقاً بين مرشحين يتبنيان رؤيتين متعارضتين لمستقبل البلاد. فنقطة التباين الأساسية تتمثل فى الهوية السياسية والعلاقات الخارجية: نيكوسور دان، البالغ من العمر 56 عاماً، عمدة بوخارست وعالم رياضيات وناشط مدنى سابق، يُعد رمزاً للتيار المؤيد للتكامل مع الغرب.أما جورج سيميون، البالغ 39 عاماً، فيمثل تياراً قومياً متشدداً، ويقود "تحالف اتحاد الرومانيين"، المعروف بخطابه الشعبوى ورفضه للمؤسسات الغربية.يدعو دان إلى تعزيز الشفافية والإصلاحات، ويدعم استمرار الدعم العسكرى والإنسانى لأوكرانيا، ويؤكد على التزام رومانيا العميق بعضويتها فى الاتحاد الأوروبى والناتو.وفى المقابل، يرفض سيميون هذه السياسات، ويعارض تقديم المساعدات لكييف، كما يُبدى مواقف متشددة من الاتحاد الأوروبي. ويُعرف بإعجابه بالرئيس الأمريكى دونالد ترامب، وقد مُنع سابقاً من دخول كل من أوكرانيا ومولدوفا بسبب مواقفه المتعلقة ب"رومانيا الكبرى" التى تشمل مناطق داخل الدولتين الجارتين.ويعتمد دان فى حملته الانتخابية على دعم سكان المدن الكبرى والشباب وشرائح واسعة من الرومانيين المقيمين فى الخارج. فيما يستمد سيميون قوته الانتخابية من الناخبين فى الأرياف والمناطق التى تعانى من تردى الخدمات وتدهور البنية التحتية.ويشير المحللون إلى أن دان يُقدّم برنامجاً يقوم على محاربة الفساد وتحقيق الشفافية الإدارية، إلى جانب الحفاظ على علاقات وثيقة مع الحلفاء الغربيين. أما سيميون، فرغم محاولاته الأخيرة لتخفيف لهجته القومية وتأكيده على بقاء رومانيا داخل الناتو والاتحاد الأوروبي، لا يزال يُنظر إليه بعين الريبة بسبب خطابه الانعزالى ومواقفه الشعبوية.يُفسر العديد من المراقبين صعود سيميون كنتاج مباشر لحالة السخط الشعبى من أداء الحكومات السابقة، واتهامات الفساد التى تلاحق النخبة السياسية. ويرى ألكسندرو داميان، مدير البرامج فى المركز الرومانى للسياسات الأوروبية، أن الحزب الذى يقوده سيميون استغل مشاعر الإحباط الاقتصادى والاجتماعي، مستخدماً وسائل التواصل الاجتماعى لنشر خطاب قومى تحريضى يميل إلى تبسيط المشاكل المعقدة.وأضاف داميان أن اليمين المتطرف قدم نفسه كبديل للمنظومة التقليدية، وهو ما لاقى صدى لدى قطاعات واسعة من المواطنين المتضررين من التضخم وسوء الخدمات وغياب العدالة الاجتماعية. ومع ذلك، حذر من أن فوز سيميون لا يضمن حلولًا عملية أو واقعية، وقد يزيد من الاستقطاب الداخلي.


مراكش الإخبارية
٠٢-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- مراكش الإخبارية
التحالف الكهربائي بين المغرب وإسبانيا .. تضامن في وجه أزمة غير مسبوقة
جسّد المغرب وإسبانيا مجددًا متانة شراكتهما خلال أزمة انقطاع الكهرباء الكبرى التي ضربت شبه الجزيرة الإيبيرية يوم الثامن والعشرين من أبريل الماضي، إذ بعد تعطل الشبكة الكهربائية في إسبانيا والبرتغال، سارع المغرب لمد يد العون، بربط شبكته بنظيرتها الإسبانية عبر كابلات بحرية تمر من مضيق جبل طارق، مما مكّن من إعادة تشغيل محطات الطاقة بجنوب إسبانيا تدريجياً بدءًا من الساعة السادسة مساءً. الحدث أثار اهتمامًا واسعًا في الإعلام الإسباني؛ إذ تصدّر عناوين صحف كـEl País وABC، وغطته قنوات كـTVE وAntena 3 بتحليلات وتقارير ميدانية، مما يعكس حجم الاهتمام الرسمي والشعبي. التفاصيل في ميدي 1 ربورتاج يوقعه من مدريـد مراسلنا محمد المودن.


روسيا اليوم
٢٠-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- روسيا اليوم
"بالعباءة والحجاب".. إطلالة عربية لجورجبنا رودريغز شريكة النجم رونالدو (صور)
وشاركت جورجينا متابعيها عبر موقع "إنستغرام" بعض الصور من زيارتها إلى أبوظبي والتي شهدت تواجدها في مسجد الشيخ زايد الكبير. وظهرت جورجينا رودريغيز بإطلالة هادئة ورقيقة حيث ارتدت عباءة أنيقة باللون البيج أضفت عليها مزيدا من الرقي ونسقتها بطريقة بسيطة. ولكن الملفت الانتباه بشكل خاص كان وشما بالخط العربي نقش على يدها حمل عبارة: "ابعد عنا الشر آمين" في خطوة أثارت فضول المتابعين خاصة أن اختيارها للغة العربية والتي ليست لغتها الأم أضفى على الإطلالة طابعا غير مألوف. وتبلغ جورجينا رودريغيز 31 عاما وترتبط بعلاقة مع كريستيانو رونالدو 40 عاما منذ عام 2016 عندما كان لاعبا في صفوف ريال مدريد الإسباني وقد أنجبا معا ابنتين هما الأنا (7 أعوام) وبيلا (عامان). وتعيش جورجينا مع رونالدو في السعودية منذ يناير 2023 بعد انتقاله إلى الدوري السعودي وارتداء قميص النصر في صفقة انتقال حر قادما من مانشستر يونايتد. وينتهي عقد كريستيانو رونالدو مع النصر بنهاية الموسم الحالي. المصدر:RT أثارت عارضة الأزياء الإسبانية جورجينا رودريغيز صديقة نجم كرة القدم البرتغالي كريستيانو رونالدو موجة من التفاعل عبر مواقع التواصل الاجتماعي بعد نشرها صورة جديدة لها عبر "إنستغرام". كشف برنامج "Espejo Público" على قناة "Antena 3" عن صور لم تنشر سابقا للنجم البرتغالي كريستيانو رونالدو تعود إلى فترة لعبه في إسبانيا، وتجمعه بشريكته الحالية جورجينا رودريغيز. قررت الفنانة التشكيلية الإيرانية فاطمة حمامي إهداء اللاعب البرتغالي كريستيانو رونالدو هدية ثمينة على الرغم من عدم مشاركته مع الفريق في مباراته ضد الاستقلال الإيراني أمس الاثنين.


تحيا مصر
٠٥-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- تحيا مصر
نجم التسعينات يتاجر في البشر.. قصة اتهام فاندام بممارسة أفعال منافية للآداب
جون كلود فاندام أحد نجوم الأكشن في التسعينات يواجه تهمة الاتجار في البشر عن علم، وممارسة أفعال منافية للآداب، بعد أن تقدمت المديرية الرومانية للتحقيق في الجريمة المنظمة والإرهاب (DIICOT) بشكوى جنائية ضد فاندام. واتهمت المديرية الرومانية الممثل البلجيكي فاندام بالاتجار في البشر عن علم، وممارسة أفعال منافية للآداب مع عدة فتيات رومانيات، تم إعطائهن له كهدية، وهو يعلم أنهن ضحايا لجرائم الاتجار في البشر. وكالة عارضات أزياء مشبوهة أحد رجال الأعمال البارزين في رومانيا موريل بوليا تورط أيضا في الجريمة مع فاندام الذي ذكرت قناة Antena 3 التابعة لمجموعة CNN بأنه يواجه دعوى جنائية في رومانيا لعلمه التام بممارسة أفعال منافية للآداب مع عدة فتيات ضحايا لعصابات الاتجار في البشر. وقال تقرير إخباري تقارير إن الممثل البلجيكي (64 عاما) متهم بإقامة علاقات جنسية غير مشروعة مع 5 نساء رومانيات ضحايا لعصابة إجرامية بقيادة رجل الأعمال الروماني موريل بوليا، الذي يدير وكالة عارضات أزياء مشبوهة. حسب روسيا اليوم. مكان وقوع الحادثة أشار التقرير التقرير الإخباري، أن الواقعة حدثت عندما أقام فاندام حفلا بمدينة "كان" الفرنسية، حيث أكد محامي أحد الضحايا أن "الحفل تم تنظيمه بواسطة فان دام والذي كان على علم تام بنوعية الهدية المقدمة له -في إشارة إلى معرفته أن هؤلاء النسوة ضحايا الاتجار في البشر". أما ما دفع الجهات الرومانية لفتح تحقيق في الواقعة، فهي شهادة أحد السيدات في الحفل، إضافة إلى رواية المحامي، وبما أن الواقعة حدثت في فرنسا، فإن الإجراءات القانونية تتطلب موافقة محكمة النقض الفرنسية لنقل التحقيقات إلى رومانيا، حيث قد يستدعى فان دام للإدلاء بشهادته. وكشف المحامي أدريان كوكوليس، ممثل إحدى الضحايا، أن النساء كن في وضع اجتماعي واقتصادي صعب، وأن فان دام كان على علم مسبق بأنهن يتعرضن للاستغلال من قبل الشبكة الإجرامية، مدعما ذلك بشهادات شهود، فيما تأتي القضية كجزء من تحقيق موسع بدأ في 2020 حول شبكة بوليا المتهمة بالاتجار بالبشر واستغلال القاصرات جنسيا، في روماني. حسب روسيا اليوم وإلى الآن، لم يصدر أي رد رسمي من ممثلي فان دام أو من DIICOT رغم انتشار الخبر في وسائل الإعلام العالمية. زيجات فاندام تزوج كلود فاندام خمس مرات، تزوج من ماريا رودريجز بعد عامين من المواعدة، ثم تزوج من سينثينا ديردريان عام 1985، وانفصلا، ثم تزوج من جلاديس بورتوجيس لاعبة كمال الأجسام والممثلة الأمريكية عام 1987 وانفصلا في 1992، ثم عادا مجددا عام 1999، وبعد 15 عاما طلبت الطلاق مرة أخرى، وتزوج من دارسي لابير في 1994 وانفصلا 1997. إدمان فاندام وميوله الانتحارية في التسعينيات، أعلن جان كلود فاندام، أنه أدمن تعاطي الكوكاكين، 10 جرام في اليوم، وأثقل بالديون، وخضع لعدة جولات من إعادة التأهيل، وشخص بأنه يعاني من اضطراب ثنائي القطب قبل أن يتعافي في النهاية، فيما كلفه شراء 10 جرام من الكوكايين يوميا حوالي 10 آلاف دولار في الأسبوع. واستطاع فاندام التخلص من إدمان الكوكايين عام 2008، و حسب موقع "very will mind"، كانت لديه ميول انتحارية، وقال إنه لم يكن لديه أي أسباب للعيش، لم يكن متحمسا لأي شىء. بلغت ثروته عام 2021 حوالي 30 مليون دولار، وبعدها كرس حياته للعمل، مائة ألف دولار مقابل الفيلم، واشترى منزلا بقيمة 10 مليون دولار.


أريفينو.نت
٢١-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- أريفينو.نت
قائد الأسطول البحري الإسباني خائف على مليلية؟
عاد مستقبل سبتة ومليلية إلى دائرة الاهتمام الدولي من جديد، وذلك بعد التصريحات الأخيرة للأدميرال الإسباني المتقاعد خوان رودريغيز غارات، التي أثارت الجدل حول العلاقات مع المغرب، ودور حلف الناتو، وموقف الاتحاد الأوربي من الوضع في المدينتين. في مقابلة مع برنامج Espejo Público، على قناة Antena3 أعاد الأدميرال خوان رودريغيز فتح النقاش حول الوضع الأمني لسبتة ومليلية في ظل ولاية دونالد ترامب الجديدة في الولايات المتحدة. وعند سؤاله عن العلاقة بين إسبانيا والمغرب ومستقبل المدينتين، قال بوضوح: « الجدل لا يفاجئني، لأن هناك تناقضًا واضحًا. إسبانيا تصف المغرب بالدولة الصديقة، لكن الإسبان لا يصدقون ذلك. لدينا العديد من المشاكل المتكررة مع المغرب، وكلما تم التطرق إلى قضية سبتة ومليلية، تبالغ الصحافة في تأجيج الجدل ». وعن إمكانية حدوث صراع، قال الأدميرال غارات: « لا أعتقد أن هناك خطرًا مباشرًا من اعتداء، لكن من يدري ما قد يحدث في المستقبل. الاتحاد الأوربي يحمي السيادة الإسبانية على سبتة ومليلية، لكن حتى الآن، لم يُمنح هذا البند أي أهمية فعلية ». كما أشار إلى غياب موقف حازم من بروكسل بشأن الدفاع عن المدينتين. إقرأ ايضاً هل تحمي الناتو سبتة ومليلية؟ فيما يتعلق بدور حلف الناتو، أشار الأدميرال إلى حالة عدم اليقين المستمرة حول ما إذا كان الحلف سيشمل المدينتين تحت مظلته الدفاعية، قائلًا: « لطالما كان هناك نقاش حول ما إذا كانت سبتة ومليلية مشمولتين بحماية الناتو، لأن معاهدة واشنطن لا تغطي الأراضي الواقعة في شمال إفريقيا. رغم أن الاتفاق الأخير للناتو ينص على دفاع شامل بزاوية 360 درجة، لا يزال هناك شكوك حول هذا الأمر. نحن لا نعرف حاليًا كيف سيكون مستقبل الناتو ». وتأتي هذه التصريحات في وقت يتزايد فيه القلق بشأن التأثير المحتمل لإدارة ترامب الجديدة على العلاقات بين إسبانيا والمغرب، وكذلك على موقف الناتو من شمال إفريقيا.