logo
#

أحدث الأخبار مع #AppLovin

أخبار التكنولوجيا : شركة Sett الناشئة تجمع 27 مليون دولار لتطوير ألعاب بالذكاء الاصطناعي
أخبار التكنولوجيا : شركة Sett الناشئة تجمع 27 مليون دولار لتطوير ألعاب بالذكاء الاصطناعي

نافذة على العالم

time١٢-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • نافذة على العالم

أخبار التكنولوجيا : شركة Sett الناشئة تجمع 27 مليون دولار لتطوير ألعاب بالذكاء الاصطناعي

الاثنين 12 مايو 2025 02:45 صباحاً نافذة على العالم - أعلنت شركة Sett الناشئة، المتخصصة في تطوير وكلاء ذكاء اصطناعي لصناعة ألعاب الهواتف المحمولة، عن خروجها رسميًا من مرحلة العمل السري بعد جمع 27 مليون دولار في جولتي تمويل، وقادت الجولة الأخيرة بقيمة 15 مليون دولار شركة Bessemer Venture Partners، بمشاركة Saga VC، وvgames، وF2 Venture Capital، إضافة إلى أكين بابايجيت مؤسس شركة Tripledot البريطانية للألعاب. اتبعت Sett نهجًا سريًا لتطوير منتجها واختبار ملاءمته لسوق الألعاب، وتمكنت خلال تلك الفترة من كسب عملاء كبار مثل Zynga وScopely وPlaytika وSuperPlay وRovio وPlarium وCandivore وUnity. رغم امتلاكها موقعًا إلكترونيًا منذ خمسة أشهر، إلا أن الشركة لم تبدأ بعد في حملات تسويقية موسعة، مشيرة إلى وجود أكثر من 100 استوديو ألعاب ينتظرون الانضمام. تركّز Sett على واحدة من أبرز التحديات التي تواجه مطوري الألعاب، وفقًا لما أكده الرئيس التنفيذي أميت كارمي، وهي "الحصول على الانتباه" وسط سوق مكتظ بألعاب أكثر من عدد المستخدمين أنفسهم. وأوضح أن شركات الألعاب تنفق سنويًا حوالي 29 مليار دولار على تسويق الألعاب لجني إيرادات تتجاوز 100 مليار دولار، ومع ذلك، لا يضمن هذا النجاح لمعظم العناوين الجديدة. وهنا يأتي دور وكيل الذكاء الاصطناعي من Sett، والذي يختصر الوقت والتكلفة في إنتاج محتوى تسويقي تفاعلي "قابل للعب"، يشبه تجربة اللعب الفعلية، مما يسهم في جذب المستخدمين بشكل أسرع وأكثر كفاءة، وتزعم الشركة أن وكيلها قادر على إنتاج هذا النوع من المحتوى أسرع بـ15 مرة وأرخص بـ25 مرة مقارنة بالطرق التقليدية. أكين بابايجيت، الشريك الاستثماري في Sett، وصف الفكرة بأنها 'فرصة لا يمكن تفويتها'، مؤكدًا أن الفريق يتمتع بخبرة تقنية حقيقية. ولفت إلى أن الشركة قادرة على أتمتة أجزاء من عملية إنتاج الألعاب وتوزيعها، في وقت تتصاعد فيه المنافسة ويُصبح التميز في التفاصيل ضرورة للنجاح. الجدير بالذكر أن توقيت إعلان Sett يتزامن مع صفقة بيع شركة AppLovin لأصولها في مجال الألعاب إلى Tripledot مقابل 800 مليون دولار، وهي أصول طورتها AppLovin سابقًا لتدريب نماذج ذكاء اصطناعي تستخدمها الآن في أدوات تسويقها، مما يبرز أهمية هذه التقنية في مستقبل صناعة الألعاب. ورغم التساؤلات المتزايدة حول مدى اعتماد الصناعة على الذكاء الاصطناعي، يرى كارمي أن مستقبل Sett لا يتجه نحو الاستغناء التام عن البشر في تطوير الألعاب، بل دمج الذكاء الاصطناعي في مراحل تسويقية وإبداعية محددة، مشيرًا إلى أن رؤيتهم تتمثل في التحكم بمحتوى اللعبة والمحتوى الترويجي معًا.

شركات التكنولوجيا الأميركية العملاقة تخسر 1.8 تريليون دولار في يومين
شركات التكنولوجيا الأميركية العملاقة تخسر 1.8 تريليون دولار في يومين

سويفت نيوز

time٠٦-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • سويفت نيوز

شركات التكنولوجيا الأميركية العملاقة تخسر 1.8 تريليون دولار في يومين

واشنطن – سويفت نيوز: لم تتلقَّ أي مجموعة من الشركات ضربة أقسى من شركات التكنولوجيا العملاقة، مع دخول الأسواق في حالة بيع جماعي. فبعد أن كانت تُحرّك السوق نحو مستويات قياسية، تراجعت مجموعة 'السبعة الرائعين' بشكل حاد خلال آخر جلستين، لتخسر مجتمعة ما قيمته 1.8 تريليون دولار من قيمتها السوقية. وكانت شركة آبل الأكثر تضررًا، حيث فقدت أكثر من 533 مليار دولار من قيمتها السوقية. خطة الرسوم الجمركية العدوانية التي أعلنها الرئيس دونالد ترامب يوم الأربعاء، أطلقت صدمة عالمية وأثارت ذعرًا واسعًا ومخاوف من اندلاع حرب تجارية عالمية قد تدفع الاقتصاد إلى الركود، وفقا لتقرير نشرته شبكة 'CNBC' الأميركية. شهدت العديد من الأسهم عمليات بيع بوتيرة لم تُشاهد منذ تفشي جائحة كوفيد-19، حيث سجّل مؤشر ناسداك، الذي يهيمن عليه قطاع التكنولوجيا، أسوأ أسبوع له منذ مارس 2020. فقد انهار المؤشر يوم الخميس، وخسرت مجموعة 'السبعة الرائعين' أكثر من تريليون دولار من القيمة السوقية مجتمعة. واستمرت الخسائر يوم الجمعة. كانت 'تسلا' الأسوأ أداءً من حيث النسبة المئوية بين المجموعة، حيث هبط سهمها بأكثر من 10% خلال جلسة الجمعة وحدها، وخسرت أكثر من 89 مليار دولار من قيمتها السوقية، ليصل إجمالي خسائرها خلال يومين إلى أكثر من 139 مليار دولار. أما إنفيديا، فقد فقدت ما مجموعه 393 مليار دولار خلال الجلستين الأخيرتين. تُعد آبل الأكثر تراجعًا من حيث القيمة السوقية ضمن المجموعة، حيث تواجه ضغوطًا بسبب استهداف بعض مواقعها التصنيعية خارج الصين بالرسوم الجديدة، وسجّلت أسوأ انخفاض يومي لها منذ خمس سنوات خلال جلسة الخميس. خلال الجلستين الأخيرتين، هوت القيمة السوقية لشركة ميتا بأكثر من 200 مليار دولار، في حين خسرت أمازون 265 مليار دولار. وسجّلت الشركة المتخصصة في التجارة الإلكترونية تاسع أسبوع خسارة متتالي، وهو الأسوأ لها منذ عام 2008. أما ألفابت ومايكروسوفت فقد سجلتا أقل الخسائر من حيث النسبة المئوية هذا الأسبوع، لكنهما فقدتا أيضًا أكثر من 139 مليار و165 مليار دولار على التوالي خلال اليومين الماضيين. ليست الشركات العملاقة وحدها من تتكبد الخسائر، فمعظم الشركات في قطاع التكنولوجيا دخلت في دوامة هبوط. فقد تراجع سهم أوراكل بنحو 9% هذا الأسبوع، بينما هبطت AppLovin وPalantir Technologies بأكثر من 19% و13% على التوالي، وتراجعت سيلزفورس بنحو 11%. أسهم شركات أشباه الموصلات التي تعتمد على الإنتاج خارج الولايات المتحدة سقطت لليوم الثاني على التوالي يوم الجمعة. وعلى الرغم من استبعاد هذا القطاع من جولة الرسوم الأخيرة، فإن هناك خططًا لفرض رسوم جديدة. كما ازدادت المخاوف من أن الرسوم الجمركية واسعة النطاق قد تقوض الطلب. تراجع صندوق VanEck Semiconductor ETF الذي يتتبع أداء القطاع بنسبة 15% هذا الأسبوع. وفقدت شركتا Marvell Technology وQorvo (الموردة لآبل) نحو خمس قيمتهما السوقية. كما هبطت Advanced Micro Devices بنسبة تقارب 17%، وانخفضت Intel وBroadcom بأكثر من 12%. أما Micron Technology فقد تراجعت بنسبة 13% يوم الجمعة وحده، وخسرت أكثر من ربع قيمتها السوقية خلال الأسبوع.

شركات التكنولوجيا الأمريكية العملاقة تخسر 1.8 تريليون دولار في يومين
شركات التكنولوجيا الأمريكية العملاقة تخسر 1.8 تريليون دولار في يومين

مصرس

time٠٥-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • مصرس

شركات التكنولوجيا الأمريكية العملاقة تخسر 1.8 تريليون دولار في يومين

تلقت مجموعة من شركات التكنولوجيا العملاقة ضربة قاسية، مع دخول الأسواق في حالة بيع جماعي. فبعد أن كانت تُحرّك السوق نحو مستويات قياسية، تراجعت مجموعة "السبعة الرائعين" بشكل حاد خلال آخر جلستين، لتخسر مجتمعة ما قيمته 1.8 تريليون دولار من قيمتها السوقية، وكانت شركة آبل الأكثر تضررًا، حيث فقدت أكثر من 533 مليار دولار من قيمتها السوقية، وفقًا لما ذكرته "العربية.نت".وخلفت خطة الرسوم الجمركية العدوانية التي أعلنها الرئيس دونالد ترامب يوم الأربعاء، صدمة عالمية وأثارت ذعرًا واسعًا ومخاوف من اندلاع حرب تجارية عالمية قد تدفع الاقتصاد إلى الركود، وفقا لتقرير نشرته شبكة "CNBC" الأمريكية، واطلعت عليه "العربية Business".وشهدت العديد من الأسهم عمليات بيع بوتيرة لم تُشاهد منذ تفشي جائحة كوفيد-19، حيث سجّل مؤشر ناسداك، الذي يهيمن عليه قطاع التكنولوجيا، أسوأ أسبوع له منذ مارس 2020، فقد انهار المؤشر يوم الخميس، وخسرت مجموعة "السبعة الرائعين" أكثر من تريليون دولار من القيمة السوقية مجتمعة، واستمرت الخسائر يوم الجمعة.وكانت "تسلا" الأسوأ أداءً من حيث النسبة المئوية بين المجموعة، حيث هبط سهمها بأكثر من 10% خلال جلسة الجمعة وحدها، وخسرت أكثر من 89 مليار دولار من قيمتها السوقية، ليصل إجمالي خسائرها خلال يومين إلى أكثر من 139 مليار دولار، أما إنفيديا، فقد فقدت ما مجموعه 393 مليار دولار خلال الجلستين الأخيرتين.وتُعد آبل الأكثر تراجعًا من حيث القيمة السوقية ضمن المجموعة، حيث تواجه ضغوطًا بسبب استهداف بعض مواقعها التصنيعية خارج الصين بالرسوم الجديدة، وسجّلت أسوأ انخفاض يومي لها منذ خمس سنوات خلال جلسة الخميس.وخلال الجلستين الأخيرتين، هوت القيمة السوقية لشركة ميتا بأكثر من 200 مليار دولار، في حين خسرت أمازون 265 مليار دولار، وسجّلت الشركة المتخصصة في التجارة الإلكترونية تاسع أسبوع خسارة متتالي، وهو الأسوأ لها منذ عام 2008، أما ألفابت ومايكروسوفت فقد سجلتا أقل الخسائر من حيث النسبة المئوية هذا الأسبوع، لكنهما فقدتا أيضًا أكثر من 139 مليار و165 مليار دولار على التوالي خلال اليومين الماضيين.ودخلت معظم شركات قطاع التكنولوجيا في دوامة هبوط، حيث تراجع سهم أوراكل بنحو 9% هذا الأسبوع، بينما هبطت AppLovin وPalantir Technologies بأكثر من 19% و13% على التوالي، وتراجعت سيلزفورس بنحو 11%.وتعتمد أسهم شركات أشباه الموصلات على الإنتاج خارج الولايات المتحدة سقطت لليوم الثاني على التوالي يوم الجمعة، وعلى الرغم من استبعاد هذا القطاع من جولة الرسوم الأخيرة، فإن هناك خططًا لفرض رسوم جديدة، كما ازدادت المخاوف من أن الرسوم الجمركية واسعة النطاق قد تقوض الطلب.وتراجع صندوق VanEck Semiconductor ETF الذي يتتبع أداء القطاع بنسبة 15% هذا الأسبوع، وفقدت شركتا Marvell Technology وQorvo "الموردة لآبل" نحو خمس قيمتهما السوقية.كما هبطت Advanced Micro Devices بنسبة تقارب 17%، وانخفضت Intel وBroadcom بأكثر من 12%، أما Micron Technology فقد تراجعت بنسبة 13% يوم الجمعة وحده، وخسرت أكثر من ربع قيمتها السوقية خلال الأسبوع.

شركات التكنولوجيا الأميركية العملاقة تخسر 1.8 تريليون دولار في يومين
شركات التكنولوجيا الأميركية العملاقة تخسر 1.8 تريليون دولار في يومين

العربية

time٠٥-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • العربية

شركات التكنولوجيا الأميركية العملاقة تخسر 1.8 تريليون دولار في يومين

لم تتلقَّ أي مجموعة من الشركات ضربة أقسى من شركات التكنولوجيا العملاقة، مع دخول الأسواق في حالة بيع جماعي. فبعد أن كانت تُحرّك السوق نحو مستويات قياسية، تراجعت مجموعة "السبعة الرائعين" بشكل حاد خلال آخر جلستين، لتخسر مجتمعة ما قيمته 1.8 تريليون دولار من قيمتها السوقية. وكانت شركة آبل الأكثر تضررًا، حيث فقدت أكثر من 533 مليار دولار من قيمتها السوقية. خطة الرسوم الجمركية العدوانية التي أعلنها الرئيس دونالد ترامب يوم الأربعاء، أطلقت صدمة عالمية وأثارت ذعرًا واسعًا ومخاوف من اندلاع حرب تجارية عالمية قد تدفع الاقتصاد إلى الركود، وفقا لتقرير نشرته شبكة "CNBC" الأميركية، واطلعت عليه "العربية Business". شهدت العديد من الأسهم عمليات بيع بوتيرة لم تُشاهد منذ تفشي جائحة كوفيد-19، حيث سجّل مؤشر ناسداك، الذي يهيمن عليه قطاع التكنولوجيا، أسوأ أسبوع له منذ مارس 2020. فقد انهار المؤشر يوم الخميس، وخسرت مجموعة "السبعة الرائعين" أكثر من تريليون دولار من القيمة السوقية مجتمعة. واستمرت الخسائر يوم الجمعة. كانت "تسلا" الأسوأ أداءً من حيث النسبة المئوية بين المجموعة، حيث هبط سهمها بأكثر من 10% خلال جلسة الجمعة وحدها، وخسرت أكثر من 89 مليار دولار من قيمتها السوقية، ليصل إجمالي خسائرها خلال يومين إلى أكثر من 139 مليار دولار. أما إنفيديا، فقد فقدت ما مجموعه 393 مليار دولار خلال الجلستين الأخيرتين. تُعد آبل الأكثر تراجعًا من حيث القيمة السوقية ضمن المجموعة، حيث تواجه ضغوطًا بسبب استهداف بعض مواقعها التصنيعية خارج الصين بالرسوم الجديدة، وسجّلت أسوأ انخفاض يومي لها منذ خمس سنوات خلال جلسة الخميس. خلال الجلستين الأخيرتين، هوت القيمة السوقية لشركة ميتا بأكثر من 200 مليار دولار، في حين خسرت أمازون 265 مليار دولار. وسجّلت الشركة المتخصصة في التجارة الإلكترونية تاسع أسبوع خسارة متتالي، وهو الأسوأ لها منذ عام 2008. أما ألفابت ومايكروسوفت فقد سجلتا أقل الخسائر من حيث النسبة المئوية هذا الأسبوع، لكنهما فقدتا أيضًا أكثر من 139 مليار و165 مليار دولار على التوالي خلال اليومين الماضيين. ليست الشركات العملاقة وحدها من تتكبد الخسائر، فمعظم الشركات في قطاع التكنولوجيا دخلت في دوامة هبوط. فقد تراجع سهم أوراكل بنحو 9% هذا الأسبوع، بينما هبطت AppLovin وPalantir Technologies بأكثر من 19% و13% على التوالي، وتراجعت سيلزفورس بنحو 11%. أسهم شركات أشباه الموصلات التي تعتمد على الإنتاج خارج الولايات المتحدة سقطت لليوم الثاني على التوالي يوم الجمعة. وعلى الرغم من استبعاد هذا القطاع من جولة الرسوم الأخيرة، فإن هناك خططًا لفرض رسوم جديدة. كما ازدادت المخاوف من أن الرسوم الجمركية واسعة النطاق قد تقوض الطلب. تراجع صندوق VanEck Semiconductor ETF الذي يتتبع أداء القطاع بنسبة 15% هذا الأسبوع. وفقدت شركتا Marvell Technology وQorvo (الموردة لآبل) نحو خمس قيمتهما السوقية. كما هبطت Advanced Micro Devices بنسبة تقارب 17%، وانخفضت Intel وBroadcom بأكثر من 12%. أما Micron Technology فقد تراجعت بنسبة 13% يوم الجمعة وحده، وخسرت أكثر من ربع قيمتها السوقية خلال الأسبوع.

الرئيس الأمريكي يمنح تطبيق تيك توك مهلة إضافية للعمل في الولايات المتحدة
الرئيس الأمريكي يمنح تطبيق تيك توك مهلة إضافية للعمل في الولايات المتحدة

مصرس

time٠٤-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • مصرس

الرئيس الأمريكي يمنح تطبيق تيك توك مهلة إضافية للعمل في الولايات المتحدة

مدد الرئيس دونالد ترامب، الموعد النهائي الذي يُلزم شركة بايت دانس الصينية ببيع عمليات تيك توك في الولايات المتحدة وإلا ستواجه حظراً فعلياً في البلاد، وهي المرة الثانية التي يتخذ فيها مثل هذا الإجراء. وقال ترامب على "تروث سوشال"، إنه سيوقع أمراً تنفيذياً لمنح تطبيق تيك توك مهلة إضافية للعمل في الولايات المتحدة تصل إلى 75 يوماً، وفقًا لما ذكرته "سي إن بي سي عربية".وقبل قرار ترامب، كانت بايت دانس تواجه موعداً نهائياً في 5 أبريل لتنفيذ "تخارج مؤهل" من أعمال تيك توك في الولايات المتحدة وفقاً لما يقتضيه قانون الأمن القومي الذي وقّعه الرئيس السابق جو بايدن في أبريل 2024.كان الموعد النهائي الأصلي لشركة بايت دانس لبيع تيك توك في 19 يناير، لكن ترامب وقّع أمراً تنفيذياً عند توليه منصبه في اليوم التالي، منح الشركة 75 يوماً إضافياً لإبرام صفقة.على الرغم من أن القانون سيُعاقب مزودي خدمات الإنترنت وأصحاب متاجر التطبيقات مثل أبل Apple وغوغل Google على استضافة وتقديم خدمات تيك توك في الولايات المتحدة، إلا أن الأمر التنفيذي لترامب أصدر تعليمات إلى المدعي العام بعدم إنفاذه.وأبدت عدة جهات، مثل أوراكل وأبلوفين AppLovin، اهتمامها بامتلاك أصول تيك توك الأمريكية، فيما أكدت CNBC في وقت سابق من يوم الأربعاء أن أمازون قدمت عرضاً في اللحظات الأخيرة لشراء تيك توك.وذكرت صحيفة فاينانشال تايمز، يوم الأربعاء، أن جهة أخرى مهتمة، من بينها مجموعة من شركات مثل أندريسن هورويتز Andreessen Horowitz وبلاكستون Blackstone وشركات رأس مال خاص أخرى، ستمتلك ما يقرب من نصف عمليات تيك توك في الولايات المتحدة.وأوضح التقرير، أن هذه الصفقة ستشمل مستثمري تيك توك الحاليين، مثل جنرال أتلانتيك وساسكيهانا Susquehanna وكيه كيه آر KKR وكاتيو Coatue، في وحدة تيك توك الجديدة المخصصة للولايات المتحدة، والتي ستمتلك حوالي 30% من الأعمال.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store