أحدث الأخبار مع #AppleCar


الاتحاد
١٥-٠٢-٢٠٢٥
- الاتحاد
أبل تخترق عالم الروبوتات البشرية
تتجه شركة أبل نحو تطوير روبوتات ثورية، سواء كانت بشرية الشكل أو غير بشرية. رغم أن التقارير السابقة كانت تشير إلى تركيز الشركة على الروبوتات غير البشرية، فإن معلومات جديدة من سلاسل التوريد تشير إلى أن أبل لا تستبعد تصميم روبوتات شبيهة بالبشر، ولكن مع ميزات فنية وإبداعية قد تغير شكل التكنولوجيا المستقبلية. وتوقع المحللون أن نرى أحد هذه الروبوتات بحلول عام 2028، وفق موقع "اكستريم تيك". اقرأ أيضاً.. اختبار جديد يكشف حدود التفكير المنطقي للذكاء الاصطناعي.. وهذه هي المفاجآت! من مشروع السيارة إلى الروبوتات المنزلية في العام الماضي، أفادت مصادر لبلومبيرغ بأن أبل بدأت في استكشاف تطوير الروبوتات المنزلية بعد التخلي رسميًا عن مشروع "Apple Car". وظل مشروع الروبوتات سريًا إلى حد كبير، حتى الشهر الماضي، عندما نشر مهندسو أبل ورقة بحثية تضمنت تصميمًا تجريبيًا لروبوت يشبه المصباح. وأظهرت الرسوم التوضيحية المرفقة الروبوت وهو يراقب الأشياء، يومئ برأسه، ويتفاعل مع المستخدم بطريقة تشبه الاتصال البصري، بل وحتى يُظهر سلوكًا شبيهًا بتحريك الذيل تعبيرًا عن الحماس. ومع ذلك، لم يكن الهدف من البحث تقديم منتج فعلي، بل دراسة كيفية جعل الروبوتات غير البشرية جذابة للمستخدمين. أبل تبني نماذج أولية بالفعل وفقًا لتقرير من للمحلل الشهير مينغ-تشي كو، فإن أبل "تستكشف تطوير روبوتات بشرية وغير بشرية لدمجها في منظومة المنزل الذكي المستقبلية". وأضاف كو أن "بينما يناقش القطاع مزايا التصاميم البشرية مقابل غير البشرية، تشير بيانات التوريد إلى أن أبل تركز أكثر على كيفية تفاعل المستخدمين مع الروبوتات بدلًا من شكلها الفعلي"، مما يشير إلى أن تقنيات الاستشعار والبرمجيات الذكية ستكون جوهر هذا التطوير. متى نرى روبوتات أبل في الأسواق؟ وفقًا لكو، يتوقع أن الإنتاج الضخم لروبوتات أبل لن يبدأ قبل عام 2028 أو ما بعده. ورغم الغموض الذي يحيط بخطط أبل النهائية، فهي ليست الشركة التقنية الوحيدة التي تستكشف مجال الروبوتات المنزلية. فقد قدمت جوجل الشهر الماضي براءة اختراع لروبوت يتحرك بعجلات شبيهة بالدبابات، قادر على تتبع المستخدمين في المنزل ومساعدتهم في العثور على الأشياء المفقودة أو مراقبة الأطفال. اقرأ أيضاً.. "بوتنونو": أذكى روبوت في العالم.. يجمع بين الفكاهة والابتكار ومن جهتها، تستعد سامسونج لإطلاق روبوت Ballie الصغير والمتدحرج في الأسواق هذا العام. فهل ستغير أبل قواعد اللعبة في عالم الروبوتات كما فعلت مع الهواتف الذكية؟ إسلام العبادي(أبوظبي)


خبرني
١٤-٠٢-٢٠٢٥
- علوم
- خبرني
خطة آبل السرية لإنتاج ربوت قوي ينافس تسلا والصين
خبرني - تعمل شركة آبل على إجراء أبحاث نشطة في مجال الروبوتات، مع التركيز على التصميمات البشرية وغير البشرية، ويبدو أن خطة سرية تتمخض لدى الشركة، وفق مراقبين في هذا النطاق، لمنافسة تسلا والصين غالباً في هذا المجال. ووفقاً لمحلل آبل المخضرم، مينغ تشي كو، فإن عمل الشركة في هذا المجال لا يزال في مراحله المبكرة، ومن غير المرجح أن يتم طرح منتج في السوق الشامل قبل عام 2028، لكنه يتقدم بخطى حثيثة، وفق "إنترستينغ إنجينيرينغ". ويأتي هذا بعد ورقة بحثية من آبل تستكشف التفاعلات البشرية مع الروبوتات غير البشرية، باستخدام مصباح على طراز Pixar كمثال على وجه التحديد. وبينما يشير هذا البحث إلى روبوتات استهلاكية مستقبلية محتملة، إلا أنه يعمل في المقام الأول كدراسة لإثبات المفهوم، وليس خطة منتج ملموسة. لكن كو يقدر المشهد بأن آبل معروفة بسريتها، وحتى إن اضطرت للشفافية بشأن روبوتاتها كون طبيعة أبحاث الروبوتات، تعتمد غالباً على التعاون مع الجامعات ومرافق البحث العامة. ويسلط كو الضوء على أن آبل تركز بشكل أكبر على كيفية تفاعل المستخدمين مع الروبوتات، بدلاً من تحديد شكلها المادي بدقة، وبينما تناقش الصناعة مزايا التصميمات الشبيهة بالبشر مقابل غير الشبيهة بالبشر، يقول كو: "تشير عمليات فحص سلسلة التوريد إلى أن شركة آبل تهتم أكثر بكيفية بناء المستخدمين للإدراك باستخدام الروبوتات أكثر من مظهرهم الجسدي، مما يعني أن أجهزة الاستشعار والبرامج تعمل كتقنيات أساسية". تسريبات وفقاً لكو، تتخيل شركة آبل أنظمتها الروبوتية كجزء من نظام بيئي منزلي ذكي مستقبلي، وقد يعني هذا أي شيء من روبوت بشري كامل مصمم للمساعدة في الأعمال المنزلية إلى جهاز منزلي ذكي بأذرع آلية، وربما حتى الروبوت اللطيف على شكل مصباح، وتشير التسريبات إلى أن شركة آبل تميل نحو الأخير، والذي سيكون نقطة بداية أكثر عملية. و لا يزال الروبوت الشبيه بالبشر القادر على طي الغسيل بعيداً، وتحتاج شركة آبل أولاً إلى إنشاء طلب المستهلك على روبوت منزلي يتجاوز المنتجات الحالية مثل المكانس الكهربائية الروبوتية. ولدى شركة آبل تاريخ في دخول الأسواق بحذر، بعد إسقاط مشروع Apple Car ومواجهة ردود فعل متباينة تجاه كل من Vision Pro وApple Intelligence، من المرجح أن تقترب الشركة من الروبوتات بخطى متدبرة مدروسة، وحيث أن عالم التكنولوجيا مليء بتجارب الروبوتات المنزلية الفاشلة، سيتعين على شركة آبل إثبات قيمتها في هذا المجال قبل المضي قدماً.


أخبارنا
١٤-٠٢-٢٠٢٥
- علوم
- أخبارنا
آبل تخطط لدخول عالم الروبوتات.. مشروع سري لمنافسة تسلا والصين
تعمل آبل على تطوير أبحاث متقدمة في مجال الروبوتات البشرية وغير البشرية، في خطوة وصفها المراقبون بأنها تحرك سري لمنافسة تسلا والصين في هذا المجال. ووفقًا للمحلل التقني مينغ تشي كو، لا تزال أبحاث الشركة في مراحلها الأولية، ومن غير المتوقع أن تطرح منتجًا في السوق قبل عام 2028، لكنها تتقدم بخطوات ثابتة نحو تحقيق رؤيتها المستقبلية. كشفت ورقة بحثية نشرتها آبل مؤخرًا عن دراستها لتفاعلات البشر مع الروبوتات غير البشرية، حيث استخدمت نموذج مصباح متحرك شبيه بتصميم "Pixar" كمثال عملي. ورغم أن هذا البحث لا يشير بشكل مباشر إلى منتج تجاري، إلا أنه يؤكد اهتمام آبل بكيفية تفاعل المستخدمين مع الروبوتات أكثر من شكلها الفيزيائي، ما يعني أن التركيز ينصب على تطوير أجهزة الاستشعار والبرمجيات الذكية كعناصر أساسية في المشروع. وفقًا للتسريبات، تتصور آبل روبوتاتها كجزء من نظام منزلي ذكي، قد يتراوح بين روبوتات بشرية تساعد في الأعمال المنزلية إلى أجهزة ذكية بأذرع آلية قادرة على تنفيذ مهام دقيقة. وتشير التوقعات إلى أن الشركة ستبدأ بتصميمات أكثر بساطة وعملية، مثل روبوت على شكل مصباح ذكي متحرك، قبل الانتقال إلى روبوتات أكثر تعقيدًا. ومع سجل آبل الحذر في دخول الأسواق الجديدة، وبعد إيقاف مشروع Apple Car واستقبال فاتر لبعض منتجاتها مثل Vision Pro، يبدو أنها تتعامل مع مشروع الروبوتات بخطوات مدروسة. ومع وجود تجارب فاشلة سابقة في مجال الروبوتات المنزلية، سيكون على آبل إثبات جدوى مشروعها قبل الإقدام على إطلاقه رسميًا.