#أحدث الأخبار مع #ApplicationofnextgenerationSequencinginhereditarycancerالمدينة١٦-٠٤-٢٠٢٥صحةالمدينةمركز الملك فهد للبحوث الطبيَّة وجودة الحياةمركز الملك فهد للبحوث الطبيَّة في جامعة الملك عبدالعزيز، من أعرق المراكز البحثيَّة على مستوى المملكة، وكنتُ أزورُه وأنا معيدٌ في قسم علوم الأحياء كمبنى صغير، يتبع كليَّة الطِّب في مبناه القديم، ثم انتقل إلى مبناه الحاليِّ الذي هو مفخرةٌ من حيث المعامل والوحدات البحثيَّة والباحثين.ويعقد المركز يوم الأحد المقبل، الموافق 20 أبريل، المؤتمر الأوَّل للمركز، ويستمر إلى 24 أبريل برعاية رئيس الجامعة الدكتور طريف بن يوسف الأعمى، ويهدف إلى تحسين جودة الحياة، من خلال البحث والابتكار، ويشتمل على أبحاث: أمراض الدَّم والأورام، الأمراض المُعدية، والتأهب للأوبئة، علم الأعصاب والشيخوخة، والأمراض المزمنة، التقنية الحيويَّة والابتكار، السُّموم والعلوم الجنائيَّة، الأشعَّة والتقنيات المتقدِّمة.ويقيم المركز مؤتمره الأوَّل، بالشَّراكة مع الجمعيَّة السعوديَّة لأمراض الدَّم، ومعهد علوم الجينوم الطبيِّ، ومركز الابتكار في الطبِّ الشخصيِّ، كما أنَّه معتمد بـ20 ساعةً من الهيئة السعوديَّة للتخصُّصات الصحيَّة، إضافة إلى الأبحاث والجلسات البحثيَّة، والملصقات العلميَّة التي ستتمُّ في المؤتمر (300 بحث، و100 متحدِّث)، فإنَّ هناك ورش عمل متعدِّدة ستكون ضمن فعاليَّات المؤتمر، مثل ورشة عمل بعنوان Application of next generation Sequencing in hereditary cancer، وورشة عمل بعنوان Peptides for diagnosis and therapeutic purposes.ولا شكَّ أنَّ خلف إقامة وإعداد المؤتمر بهذا الحجم العالميِّ جهودًا منظَّمةً في المركز، تتفرَّع عنها لجان متعدِّدة بقيادة مدير المركز الأستاذ الدكتور أنور هاشم، ونوابه، ورؤساء وأعضاء اللجان المختلفة، ولا شكَّ أنَّ المؤتمر يحظى بدعمٍ من إدارة الجامعة ورئيسها الدكتور طريف يوسف الأعمى، ومتابعة نائب رئيس الجامعة للدراسات العُليا والبحث العلميِّ الأستاذ الدكتور أمين نعمان.ومن خبرتي السابقة في المشاركة في إعداد المؤتمرات، فإنَّ مؤتمرًا كهذا عالمي يشمل المراجعات العلمية ودقتها، واختيار الأنسب والأحدث بحثيًّا منها، واستقبال الضيوف، وترتيب أمورهم، وما يكون بعد الحدث من طباعة يستفيد منها الباحثون والجامعات والمراكز البحثية، كما أنَّه من المستفيد أن يخلص المؤتمر إلى توصيات بحثية وابتكارات علمية ومشروعات اقتصادية مستقبلية، بالإضافة إلى ما يمكن أن يستفيد منه المجتمع من تلك الأبحاث العلميَّة، خاصَّة جديدها الذي يمسُّ ويعالجُ الأمراض الأكثر انتشارًا، سواء منها المُعدية، أو المزمنة، أو السرطانيَّة، وغيرها من الأمراض.فجزَى اللهُ جامعةَ الملك عبدالعزيز -الجامعة الرَّائدة- خيرًا على تبنِّي مثل هذه المؤتمرات، وهذا الإنجاز، والعمل البحثيِّ والعلميِّ، الذي يرفعُ من شأن الوطنِ علميًّا.
المدينة١٦-٠٤-٢٠٢٥صحةالمدينةمركز الملك فهد للبحوث الطبيَّة وجودة الحياةمركز الملك فهد للبحوث الطبيَّة في جامعة الملك عبدالعزيز، من أعرق المراكز البحثيَّة على مستوى المملكة، وكنتُ أزورُه وأنا معيدٌ في قسم علوم الأحياء كمبنى صغير، يتبع كليَّة الطِّب في مبناه القديم، ثم انتقل إلى مبناه الحاليِّ الذي هو مفخرةٌ من حيث المعامل والوحدات البحثيَّة والباحثين.ويعقد المركز يوم الأحد المقبل، الموافق 20 أبريل، المؤتمر الأوَّل للمركز، ويستمر إلى 24 أبريل برعاية رئيس الجامعة الدكتور طريف بن يوسف الأعمى، ويهدف إلى تحسين جودة الحياة، من خلال البحث والابتكار، ويشتمل على أبحاث: أمراض الدَّم والأورام، الأمراض المُعدية، والتأهب للأوبئة، علم الأعصاب والشيخوخة، والأمراض المزمنة، التقنية الحيويَّة والابتكار، السُّموم والعلوم الجنائيَّة، الأشعَّة والتقنيات المتقدِّمة.ويقيم المركز مؤتمره الأوَّل، بالشَّراكة مع الجمعيَّة السعوديَّة لأمراض الدَّم، ومعهد علوم الجينوم الطبيِّ، ومركز الابتكار في الطبِّ الشخصيِّ، كما أنَّه معتمد بـ20 ساعةً من الهيئة السعوديَّة للتخصُّصات الصحيَّة، إضافة إلى الأبحاث والجلسات البحثيَّة، والملصقات العلميَّة التي ستتمُّ في المؤتمر (300 بحث، و100 متحدِّث)، فإنَّ هناك ورش عمل متعدِّدة ستكون ضمن فعاليَّات المؤتمر، مثل ورشة عمل بعنوان Application of next generation Sequencing in hereditary cancer، وورشة عمل بعنوان Peptides for diagnosis and therapeutic purposes.ولا شكَّ أنَّ خلف إقامة وإعداد المؤتمر بهذا الحجم العالميِّ جهودًا منظَّمةً في المركز، تتفرَّع عنها لجان متعدِّدة بقيادة مدير المركز الأستاذ الدكتور أنور هاشم، ونوابه، ورؤساء وأعضاء اللجان المختلفة، ولا شكَّ أنَّ المؤتمر يحظى بدعمٍ من إدارة الجامعة ورئيسها الدكتور طريف يوسف الأعمى، ومتابعة نائب رئيس الجامعة للدراسات العُليا والبحث العلميِّ الأستاذ الدكتور أمين نعمان.ومن خبرتي السابقة في المشاركة في إعداد المؤتمرات، فإنَّ مؤتمرًا كهذا عالمي يشمل المراجعات العلمية ودقتها، واختيار الأنسب والأحدث بحثيًّا منها، واستقبال الضيوف، وترتيب أمورهم، وما يكون بعد الحدث من طباعة يستفيد منها الباحثون والجامعات والمراكز البحثية، كما أنَّه من المستفيد أن يخلص المؤتمر إلى توصيات بحثية وابتكارات علمية ومشروعات اقتصادية مستقبلية، بالإضافة إلى ما يمكن أن يستفيد منه المجتمع من تلك الأبحاث العلميَّة، خاصَّة جديدها الذي يمسُّ ويعالجُ الأمراض الأكثر انتشارًا، سواء منها المُعدية، أو المزمنة، أو السرطانيَّة، وغيرها من الأمراض.فجزَى اللهُ جامعةَ الملك عبدالعزيز -الجامعة الرَّائدة- خيرًا على تبنِّي مثل هذه المؤتمرات، وهذا الإنجاز، والعمل البحثيِّ والعلميِّ، الذي يرفعُ من شأن الوطنِ علميًّا.
١٦-٠٤-٢٠٢٥
