أحدث الأخبار مع #Arquebus


مستقبل وطن
٢٨-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- مستقبل وطن
مزاد في باريس على سيف كان يملكه نابليون «للاستخدام الشخصي».. صور
يُعرض سيف طلب الإمبراطور الفرنسي نابليون صنعه "للاستخدام الشخصي" عام 1802 وظلّ محتفظا به طوال فترة حكمه، في تُقدّر قيمة هذه القطعة التي تطرحها دار مزادات "جيكيلو"، بسعر يراوح بين 700 ألف ومليون يورو. وأوضحت دار "أوتيل دروو"، حيث سيُقام المزاد، في بيانٍ أن "بونابرت، القنصل الأول آنذاك، طلب تصنيع هذا السيف بين عامي 1802 و1803 من نيكولا نويل بوتيه، مدير مصنع فرساي الذي كان يُعرف بأنه أعظم صانع أسلحة قربينة النارية (Arquebus) في عصره". احتفظ به حتى نهاية عهده وأشار المصدر إلى أن نابليون الأول، بعد توليه منصب الإمبراطور، "احتفظ به حتى نهاية عهده قبل أن يُهديه إلى إيمانويل دو غروشي"، أحد أتباعه المخلصين والذي رقّاه لاحقا إلى منصب آخر مارشال للإمبراطورية. وأضافت الدار "حُفظت هذه النسخة منذ عام 1815 من جانب أحفاد المارشال، وستُعرض في مزاد علني لأول مرة". تُعرض نسخة ثانية مطابقة للسيف الأول جرى صنعها أيضا بتكليف من نابليون، في متحف إرميتاج في مدينة سانت بطرسبرغ الروسية. وتشهد المزادات المرتبطة بنابليون ازدهارا في السنوات الأخيرة، بعد أكثر من قرنين من وفاة "إمبراطور الفرنسيين" في المنفى عام 1821 عن 51 عاما بعدما هيمن على أوروبا. بِيعَ مسدسان كانا ملكا له حتى تنازله الأول عن العرش عام 1814، وصُنفا ضمن "الكنوز الوطنية"، في مزاد علني في مقابل 1,69 مليون يورو (بالإضافة إلى الرسوم) في يوليو 2024. في مارس، بيع مجلد للقانون المدني كان يملكه نابليون الذي أصرّ على اعتماد فرنسا لهذه المجموعة من القوانين التي تُوحّد قواعد الحياة في مطلع القرن التاسع عشر، في مقابل 395 ألف يورو.


الإمارات اليوم
٢٨-٠٤-٢٠٢٥
- الإمارات اليوم
مزاد في باريس على سيف نابليون
يُعرض سيفٌ طلب الإمبراطور الفرنسي نابليون صنعه «للاستخدام الشخصي» عام 1802، وظلّ محتفظاً به طوال فترة حكمه، في مزاد يوم 22 مايو المقبل، في باريس. وتُقدّر قيمة القطعة التي تطرحها دار مزادات «جيكيلو» بسعر يراوح بين 700 ألف ومليون يورو. وأوضحت دار «أوتيل دروو»، حيث سيُقام المزاد، في بيان، أن «بونابرت، القنصل الأول آنذاك، طلب تصنيع هذا السيف بين عامَي 1802 و1803 من مدير مصنع فرساي، نيكولا نويل بوتيه، الذي كان يُعرف بأنه أعظم صانع أسلحة قربينة النارية (Arquebus) في عصره». وأشار المصدر إلى أن نابليون الأول، بعد توليه منصب الإمبراطور «احتفظ به حتى نهاية عهده، قبل أن يُهديه إلى إيمانويل دو غروشي»، أحد أتباعه المخلصين.


الأنباء
٢٧-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- الأنباء
سيف أمر نابليون بصنعه «للاستخدام الشخصي» للبيع في مزاد علني
يعرض سيف طلب الإمبراطور الفرنسي نابليون صنعه «للاستخدام الشخصي» عام 1802 وظل محتفظا به طوال فترة حكمه، في مزاد يقام في 22 مايو في باريس. وتقدر قيمة هذه القطعة التي تطرحها دار مزادات «جيكيلو»، بسعر يراوح بين 700 ألف ومليون يورو. وأوضحت دار «أوتيل دروو»، حيث سيقام المزاد، في بيان أن «بونابرت، القنصل الأول آنذاك، طلب تصنيع هذا السيف بين 1802 و1803 من نيكولا نويل بوتيه، مدير مصنع فرساي الذي كان يعرف بأنه أعظم صانع أسلحة قربينة النارية (Arquebus) في عصره». وأشار المصدر إلى أن نابليون الأول، بعد توليه منصب الإمبراطور «احتفظ به حتى نهاية عهده قبل أن يهديه إلى إيمانويل دو غروشي»، أحد أتباعه المخلصين الذي رقاه لاحقا إلى منصب آخر مارشال للإمبراطورية. وأضافت الدار «حفظت هذه النسخة منذ عام 1815 من جانب أحفاد المارشال، وستعرض في مزاد علني لأول مرة». وتعرض نسخة ثانية مطابقة للسيف الأول جرى صنعها أيضا بتكليف من نابليون، في متحف إرميتاج في مدينة سانت بطرسبرغ الروسية. وتشهد المزادات المرتبطة بنابليون ازدهارا في السنوات الأخيرة، بعد أكثر من قرنين من وفاة «إمبراطور الفرنسيين» في المنفى عام 1821 عن 51 عاما بعدما هيمن على أوروبا. فقد بيع مسدسان كانا ملكا له حتى تنازله الأول عن العرش عام 1814، وصنفا ضمن «الكنوز الوطنية»، في مزاد علني في مقابل 1،69 مليون يورو (بالإضافة إلى الرسوم) في يوليو 2024. وفي مارس، بيع مجلد للقانون المدني كان يملكه نابليون الذي أصر على اعتماد فرنسا لهذه المجموعة من القوانين التي توحد قواعد الحياة في مطلع القرن التاسع عشر، في مقابل 395 ألف يورو.


الرأي
٢٧-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- الرأي
سيف نابليون للبيع
يُعرض سيف، طلب الإمبراطور الفرنسي نابليون، صنعه «للاستخدام الشخصي» عام 1802 وظلّ محتفظاً به طوال فترة حكمه، في مزاد يُقام في 22 مايو في باريس. تُقدّر قيمة هذه القطعة التي تطرحها دار مزادات «جيكيلو»، بسعر يتراوح بين 700 ألف ومليون يورو. وأوضحت دار «أوتيل دروو»، حيث سيُقام المزاد، في بيانٍ أن «بونابرت، القنصل الأول آنذاك، طلب تصنيع هذا السيف بين عامي 1802 و1803 من نيكولا نويل بوتيه، مدير مصنع فرساي الذي كان يُعرف بأنه أعظم صانع أسلحة قربينة النارية (Arquebus) في عصره». وأشار المصدر إلى أن «نابليون الأول، بعد توليه منصب الإمبراطور، احتفظ به حتى نهاية عهده قبل أن يُهديه إلى إيمانويل دو غروشي»، أحد أتباعه المخلصين والذي رقّاه لاحقاً إلى منصب آخر مارشال للإمبراطورية. وأضافت الدار «حُفظت هذه النسخة منذ عام 1815 من جانب أحفاد المارشال، وستُعرض في مزاد علني للمرة الأولى». وتُعرض نسخة ثانية مطابقة للسيف الأول جرى صنعها أيضاً بتكليف من نابليون، في متحف إرميتاج في مدينة سانت بطرسبرغ الروسية. وتشهد المزادات المرتبطة بنابليون ازدهاراً في السنوات الأخيرة، بعد أكثر من قرنين من وفاة «إمبراطور الفرنسيين» في المنفى عام 1821 عن 51 عاماً بعدما هيمن على أوروبا.


الاتحاد
٢٧-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- الاتحاد
طرح آخر سيف كان يملكه الامبراطور نابليون في مزاد
يُعرض سيف طلب الامبراطور الفرنسي نابليون صنعه "للاستخدام الشخصي" عام 1802 وظلّ محتفظا به طوال فترة حكمه، في مزاد يُقام في 22 مايو في العاصمة باريس. تُقدّر قيمة هذه القطعة، التي تطرحها دار مزادات "جيكيلو"، بسعر يراوح بين 700 ألف ومليون يورو. وأوضحت دار "أوتيل دروو"، حيث سيُقام المزاد، في بيانٍ أن "بونابرت، القنصل الأول آنذاك، طلب تصنيع هذا السيف بين عامي 1802 و1803 من نيكولا نويل بوتيه، مدير مصنع فرساي الذي كان يُعرف بأنه أعظم صانع أسلحة قربينة النارية (Arquebus) في عصره". وأشار المصدر إلى أن نابليون الأول، بعد توليه منصب الامبراطور، "احتفظ به حتى نهاية عهده قبل أن يُهديه إلى إيمانويل دو غروشي"، أحد أتباعه المخلصين والذي رقّاه لاحقا إلى منصب آخر مارشال للامبراطورية. وأضافت الدار "حُفظت هذه النسخة منذ عام 1815 من جانب أحفاد المارشال، وستُعرض في مزاد علني لأول مرة". تُعرض نسخة ثانية مطابقة للسيف الأول جرى صنعها أيضا بتكليف من نابليون، في متحف "إرميتاج" في مدينة سانت بطرسبرغ الروسية. وتشهد المزادات المرتبطة بنابليون ازدهارا في السنوات الأخيرة، بعد أكثر من قرنين من وفاة "امبراطور الفرنسيين" في المنفى عام 1821 عن 51 عاما بعدما هيمن على أوروبا. فقد بِيعَ مسدسان كانا ملكا له حتى تنازله الأول عن العرش عام 1814، وصُنفا ضمن "الكنوز الوطنية"، في مزاد علني في مقابل 1,69 مليون يورو (بالإضافة إلى الرسوم) في يوليو 2024. في مارس الماضي، بيع مجلد للقانون المدني كان يملكه نابليون، الذي أصرّ على اعتماد فرنسا لهذه المجموعة من القوانين التي تُوحّد قواعد الحياة في مطلع القرن التاسع عشر، في مقابل 395 ألف يورو.