logo
#

أحدث الأخبار مع #B24

مورينيو بين الحصاد الضعيف والتصريحات المثيرة للجدل
مورينيو بين الحصاد الضعيف والتصريحات المثيرة للجدل

العربي الجديد

time١٤-٠٥-٢٠٢٥

  • رياضة
  • العربي الجديد

مورينيو بين الحصاد الضعيف والتصريحات المثيرة للجدل

رغم حصاد فريقه الضعيف، فإن مدرب فنربخشة التركي جوزيه مورينيو (62 عاماً) لم يفقد أسلوبه الطريف في إجابته عن بعض الأسئلة، ليجرى تداول تصريحاته بشكل كبير للغاية عبر منصّات التواصل، وآخرها ما حدث مساء أمس الجمعة إثر مباراة فريقه التي فاز فيها على إسطنبول باشاك شهير بنتيجة (4-1)، ضمن منافسات الأسبوع الـ33 من الدوري التركي الممتاز لكرة القدم، إذ توجه أحد الصحافيين بسؤال إلى المدرب البرتغالي بشأن طريقة اختيار التشكيلة الأساسية، طالما أنه يُغيّر التشكيلة باستمرار من مباراة أخرى، ولا يستقر على تركيبة واحدة منذ بداية الموسم . Mourinho foi questionado sobre o porquê de fazer sempre mudanças na equipa titular. A resposta foi... à Mourinho. — B24 (@B24PT) May 10, 2025 وقال مورينيو في ردّه: "أملك 25 عملة معدنية عليها صور وجوه لاعبي الفريق، وفي كل مرة قبل المباريات، أقوم برميها في الهواء، والذين يسقطون على الطاولة هم اللاعبون الذين يشاركون في المباراة، أما الذين يسقطون على الأرض، هم الذين يجلسون على دكة الاحتياط، أنا أفعل هكذا دائماً". وكان واضحاً أن "السبيشل وان" أراد الإجابة عن السؤال بطريقة ساخرة، خاصة أن علاقته بالصحافيين شهدت توتراً نسبياً خلال الأيام الماضية، بعد تزايد حدة الانتقادات الموجهة إلى المدرب الأسبق لفريق ريال مدريد الإسباني . Jose Mourinho, Tottenham maçından önce, "Forvetim yok. Eto'o var, ama 32 yaşında. Belki 35 bile olabilir." der. Eto'o, Chelsea'yi öne geçiren golü atar, daha sonra "yaşlı adam" gol sevinciyle Jose Mourinho'ya cevabını verir. Güzel zamanlar. — Jose Mourinho Türkiye 🇹🇷 (@mourinhoturkiye) August 26, 2024 وشهد الكثير من المؤتمرات الصحافية للمدرب البرتغالي جدلاً واسعاً بسبب تصريحاته الطريفة والغريبة في مناسبات عديدة، ففي عام 2005، وجه مورينيو انتقادات إلى مدرب مانشستر يونايتد حينها السير أليكس فيرغسون، وقال عنه: " لقد رأيت فيرغسون يمشي بجانب الحكام في استراحة الشوط الأول. وعاد الحكم بشكل مختلف تماماً في الشوط الثاني"، ملمحاً إلى أن فيرغسون أثر في قرارات الحكم. وخلال مؤتمر صحافي في عام 2013، قال عن نفسه: "إذا كنت قد تعرضت لانتقادات كثيرة، فالخطأ خطئي بلا شك. لقد جعلت الناس معتادين على الأمر بالطريقة الخاطئة، إذ إنني رفعت سقف التوقعات عالياً جداً من خلال الفوز بالكثير من الألقاب في كل مكان ذهبت إليه ". كرة عالمية التحديثات الحية مورينيو في مرمى انتقادات جماهير فنربخشة وفي عام 2014، عندما اشتد الخلاف مع مدرب أرسنال الإنكليزي حينها الفرنسي أرسين فينغر، قال عنه مورينيو: "أنا معجب بأرسين، وكذلك بأرسنال. من المستحيل الوصول إلى 1000 مباراة من دون دعم رائع من النادي، حتى في الأوقات الصعبة، خاصة أن هناك الكثير من تلك الأوقات الصعبة، فينغر متخصص في الفشل، ليس أنا"، وهذا التصريح كان مثيراً، نظراً لأن المدرب الفرنسي كان يتمتع بوضع خاص في كرة القدم الإنكليزية. كما أنه في عام 2015 ردّ بسخرية على تصريحات زوجة المدرب الإسباني رافائيل بينيتيز التي تدخلت في الخلاف الحاصل بين مورينيو وزوجها، وقال البرتغالي في مؤتمر صحافي: "أعتقد أنها يجب أن تهتم بنظام زوجها الغذائي، وسيكون لديها وقت أقل للحديث عني". كما لم يسلم منه لاعبه السابق الكاميروني صامويل إيتو عبر التلميحات، إذ قال عنه: "سن إيتو 32 عاماً، وربما 35 عاماً، مَن يعرف؟"، في إشارة من البرتغالي إلى ما يقوم به عدد من اللاعبين الأفارقة بتغيير سنهم . 9 years ago today. Wenger: "Mourinho is afraid of failure." Mourinho: "He is a specialist in failure. Eight years without silverware, if I did that in Chelsea I'd leave London and never come back." FT: Chelsea 6-0 Arsenal, on Wenger's 1000th game. — IM🇵🇹 (@Iconic_Mourinho) March 23, 2023

حاصرت «ذئاب الأطلسي».. دور حاسم لـ« B-24» في الحرب العالمية الثانية
حاصرت «ذئاب الأطلسي».. دور حاسم لـ« B-24» في الحرب العالمية الثانية

العين الإخبارية

time١٥-٠٣-٢٠٢٥

  • علوم
  • العين الإخبارية

حاصرت «ذئاب الأطلسي».. دور حاسم لـ« B-24» في الحرب العالمية الثانية

خلال الحرب العالمية الثانية، شكّلت الغواصات الألمانية تهديدًا خطيرًا على سفن الحلفاء، بهجماتها المدمرة على طرق الإمداد البحرية. معركة الأطلسي كانت واحدة من أطول الحملات البحرية في الحرب العالمية الثانية. ومع انتشار مجموعات «الذئاب» من الغواصات الألمانية (U-boats) لمهاجمة سفن الحلفاء بين الولايات المتحدة وأوروبا، على غرار ما حدث في الحرب العالمية الأولى، وجد الحلفاء أنفسهم مضطرين للبحث عن حل لهذه التهديدات المراوغة والمستمرة. أحد الحلول الفعالة كان نشر قاذفات B-24 Liberator بعيدة المدى، والتي لعبت دورًا محوريًا في سد «فجوة الأطلسي» – وهي المناطق التي كانت بعيدة للغاية عن مدى الطائرات الحليفة، مما سمح للغواصات الألمانية بشن هجماتها دون مقاومة، وفقا لموقع «ذا كولكتور» المعني بالتاريخ. خطر الغواصات الألمانية (U-boat) في المراحل المبكرة من الحرب، نشرت البحرية الألمانية (كريغسمارينه) أسرابًا من الغواصات لمهاجمة سفن الحلفاء، مستهدفة بذلك تقويض جهود الإمداد الأمريكية إلى بريطانيا. وكان تكتيك «مجموعات الذئاب» أحد أكثر أساليبهم نجاحًا، حيث عملت الغواصات في مجموعات منسقة لمهاجمة القوافل البحرية الحليفة وإغراقها. ومع تفوق بحرية الحلفاء في السفن السطحية مثل حاملات الطائرات والبوارج والمدمرات، وجدت ألمانيا في الغواصات وسيلة فعالة لمواجهة هذا التفوق، لا سيما بعد غرق البارجة الألمانية بسمارك عام 1941 على يد البحرية الملكية البريطانية، مما أكد ضعف الأسطول السطحي الألماني أمام قوات الحلفاء. وبحلول نهاية الحرب، كانت الغواصات الألمانية قد أغرقت أكثر من 3000 سفينة حليفة، بما في ذلك سفن حربية وسفن تجارية، بإجمالي حمولة تتجاوز 14 مليون طن. واستخدمت الغواصات أجهزة تشفير إنجما (Enigma) لتنسيق هجماتها، مما جعل من الصعب على الحلفاء تتبعها أو التنبؤ بحركاتها، حتى تمكّن علماء الحلفاء، وعلى رأسهم آلان تورينغ، من فك شفرة إنجما، مما غيّر مجرى الحرب. دور قاذفات B-24 Liberator تم تصميم طائرة B-24 Liberator في الأصل كقاذفة قنابل ثقيلة بعيدة المدى للقوات الجوية الأمريكية، لكنها أثبتت فعاليتها في العديد من الأدوار القتالية. كانت هذه الطائرة أسرع وأكثر قدرة على التحليق لمسافات أطول من نظيرتها B-17 Flying Fortress، مما جعلها مثالية للقيام بدوريات فوق المحيط الأطلسي لساعات طويلة، دون الحاجة لإعادة التزود بالوقود. وساهمت الولايات المتحدة، من خلال برنامج الإعارة والتأجير، في تزويد سلاح الجو الملكي البريطاني بهذه الطائرات، حيث تم نشرها ضمن قيادة السواحل البريطانية لتأمين المحيط الأطلسي وسد فجوة الأطلسي. واعتمدت البحرية الأمريكية نسختين من الطائرة للقيام بمهام الدوريات البحرية والحرب ضد الغواصات، وهما PB4Y-1 Liberator نسخة معدلة من B-24 وPB4Y-2 Privateer (نسخة مخصصة بالكامل للحرب البحرية). وقد تميزت Privateer بهيكل أطول وذيل مفرد بدلًا من الذيل المزدوج لـ Liberator، بالإضافة إلى تحسينات في أنظمة الاتصالات والكشف، مما جعلها أكثر كفاءة في الكشف عن الغواصات ومهاجمتها. تأثير حاسم مع دخول المزيد من وحدات B-24 Liberator إلى الخدمة، بدأ الألمان يشعرون بالضغط المتزايد. ولم يعد بإمكان الغواصات العمل بحرية كما كان في السابق، حيث أصبحت معرضة للخطر في أي وقت وأي مكان. وكانت الطائرات تقوم بدوريات جوية بعيدة المدى، مما أجبر الغواصات على تقليل هجماتها العلنية والاعتماد على عمليات سرية أكثر تعقيدًا، والتي غالبًا ما كانت أقل نجاحًا. كان لهذا الدور تأثير هائل في تقليل خسائر الحلفاء وحماية القوافل البحرية الحيوية. ولم يعد البحارة والتجار يشعرون بالرعب من تهديد الغواصات كما في السابق، مما ساهم في تعزيز المعنويات وضمان استمرار تدفق الإمدادات إلى بريطانيا، مما دعم استعدادات عملية أوفرلورد (غزو النورماندي عام 1944). خطر يواجه قاذفات Liberator رغم نجاحها الكبير، لم تكن مهام B-24 خالية من المخاطر. فقد كانت الغواصات الألمانية مجهزة بمدافع مضادة للطائرات، مما سمح لها بالتصدي للهجمات الجوية. وفي بعض الحالات، انتهت المعارك بخسائر متبادلة، حيث تعرضت طائرات Liberator لإطلاق النار أثناء مهاجمتها للغواصات، مما أدى إلى تدمير الجانبين معًا. من الأمثلة الشهيرة على ذلك، المعركة بين غواصة U-508 وقاذفة بحرية PB4Y-1 Liberator التابعة للبحرية الأمريكية في خليج بسكاي. وخلال الاشتباك، تمكنت الغواصة من إسقاط الطائرة، لكنها بدورها تعرضت للتدمير وغرقت، مما أسفر عن مقتل جميع أفراد طاقمها البالغ عددهم 57 بحارًا، إضافة إلى مقتل الطاقم المكون من 10 أفراد على متن الطائرة. aXA6IDE5OC4xMi45OC4yMzMg جزيرة ام اند امز US

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store