أحدث الأخبار مع #B61


مصراوي
٠٨-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- مصراوي
الولايات المتحدة: نتوقع استلام العينات الأولى من القنبلة النووية خلال شهر مايو
وكالات قالت مسؤولة كبيرة في الإدارة الوطنية الأمريكية للأمن النووي، إن الوكالة تتوقع استلام العينات الأولى من القنبلة النووية طراز "B61-13" خلال شهر مايو. وأضافت المديرة المؤقتة للإدارة الوطنية للأمن النووي، تيريزا روبينز، خلال جلسة استماع بالكونجرس: "تتوقع الوكالة تحقيق أول وحدة إنتاج للقنبلة النووية من طراز B61-13 في وقت لاحق من هذا الشهر". وتمت الموافقة على إنشاء "نسخة جديدة من القنبلة النووية ذات السقوط الحر B-61" في أواخر عام 2023، ومن المقرر الانتهاء من العمل في ربيع عام 2026، لتجهز القنبلة B61-13 المقاتلات الحديثة وقاذفات B-21. وتعد القنبلة نسخة متطورة من القنبلة النووية "B61"، وتدخل ضمن سبعة برامج لتحديث الأسلحة النووية الأمريكية، وفقا لروسيا اليوم. وأوضح متحدث باسم المجلس الوطني الأمريكي لسلامة النقل NTSB، أن "أول وحدة من القنبلة الجديدة ستنجز قبل نهاية السنة المالية الجارية، أي قبل الموعد المقرر بسبعة أشهر". وبحسب وزارة الدفاع الأمريكية، فإن "القنبلة الجديدة تبلغ طاقتها التفجيرية القصوى 360 كيلو طن، أي ما يعادل 24 مرة قوة قنبلة هيروشيما التي بلغت 15 كيلو طن، و14 مرة قوة القنبلة التي ألقيت على ناغازاكي".


روسيا اليوم
٠٨-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- روسيا اليوم
الإدارة الوطنية الأمريكية للأمن النووي: نتوقع استلام العينات الأولى من القنبلة النووية "B61-13"
وقالت المديرة المؤقتة للإدارة الوطنية للأمن النووي، تيريزا روبينز، خلال جلسة استماع بالكونغرس: "تتوقع الوكالة تحقيق أول وحدة إنتاج للقنبلة النووية من طراز B13-61 في وقت لاحق من هذا الشهر". إقرأ المزيد الولايات المتحدة تنشر قنابل نووية جديدة وتمت الموافقة على إنشاء "نسخة جديدة من القنبلة النووية ذات السقوط الحر B-61" في أواخر عام 2023، ومن المقرر الانتهاء من العمل في ربيع عام 2026، لتجهز القنبلة B61-13 المقاتلات الحديثة وقاذفات B-21. وتعد القنبلة نسخة متطورة من القنبلة النووية "B61"، وتدخل ضمن سبعة برامج لتحديث الأسلحة النووية الأمريكية. وأوضح متحدث باسم المجلس الوطني الأمريكي لسلامة النقل (NTSB) في مقابلة مع قناة "فوكس نيوز" خلال الشهر الماضي أن "أول وحدة من القنبلة الجديدة ستنجز قبل نهاية السنة المالية الجارية، أي قبل الموعد المقرر بسبعة أشهر". وبحسب وزارة الدفاع الأمريكية، فإن "القنبلة الجديدة تبلغ طاقتها التفجيرية القصوى 360 كيلو طن، أي ما يعادل 24 مرة قوة قنبلة هيروشيما التي بلغت 15 كيلو طن، و14 مرة قوة القنبلة التي ألقيت على ناغازاكي". المصدر: "نوفوستي"


مصراوي
١٥-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- مصراوي
تأثيرها يفوق هيروشيما بـ 24 مرة.. أمريكا تعلن عن قنبلة نووية جديدة
تُسرّع الولايات المتحدة خطواتها نحو تعزيز ترسانتها النووية من خلال تطوير قنبلة نووية جديدة من طراز B13-61، يفوق تأثيرها التدميري قنبلة هيروشيما بـ24 مرة، وفق ما نقلته قناة Euronews عن مسؤولين أمنيين أمريكيين. ويُعد المشروع جزءًا من خطة شاملة لتحديث الأسلحة النووية الأمريكية، ويُظهر مؤشرات على تقدم كبير، قد يُفضي إلى تسليم أول وحدة إنتاج قبل نهاية السنة المالية الجارية، أي قبل الموعد المحدد بسبعة أشهر، بحسب ما صرّح به متحدث باسم المجلس الوطني الأمريكي لسلامة النقل (NTSB) لقناة فوكس نيوز. القنبلة الجديدة هي نسخة مطوّرة من طراز B61 وتندرج ضمن سبعة برامج أمريكية لتحديث الترسانة النووية، حيث تُعتبر من بين أكثر الأسلحة أهمية وانتشارًا منذ نهاية الحرب الباردة، وقد صُمّمت لتُطلق بواسطة طائرات عالية السرعة لاستهداف مواقع عسكرية استراتيجية ومحصّنة. وبحسب وزارة الدفاع الأمريكية، فإن الطاقة التدميرية القصوى للقنبلة تبلغ 360 كيلو طن، أي ما يعادل 24 ضعف قنبلة هيروشيما (15 كيلو طن)، و14 ضعف قنبلة ناغاساكي، حيث يعكس هذا الرقم التوجه الأميركي المتزايد نحو تعزيز قدراتها النووية في ظل تحديات دولية متنامية. وأكدت مختبرات "سانديا الوطنية" (SNL)، المشرفة على تطوير القنبلة، أن المشروع استفاد من تخطيط هندسي متقدّم أدى إلى تقليص زمن الإنتاج بنسبة 25%، ما سرّع عملية تسليم النماذج الأولى. ويأتي هذا التطور بالتزامن مع مثول براندون ويليامز، المرشح لتولي رئاسة الوكالة الوطنية للأمن النووي (NNSA)، أمام مجلس الشيوخ الأمريكي، حيث أعلن أنه لا يعتزم التوصية بإعادة استئناف التجارب النووية التي توقفت منذ عام 1992، مؤكدًا أن اتخاذ قرارات من هذا النوع لا يندرج ضمن صلاحياته المباشرة.


تحيا مصر
١٥-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- تحيا مصر
واشنطن تطور قنبلة نووية جديدة أقوى بـ24 مرة من قنبلة هيروشيما
كشفت مصادر أمنية أميركية عن قرب اكتمال تطوير قنبلة نووية جديدة من طراز B61-13، والتي تُعد من بين أقوى القنابل النووية في الترسانة الأميركية منذ الحرب العالمية الثانية، وتفوق وبحسب ما نقلته شبكة "فوكس نيوز" عن مسؤول في الإدارة الوطنية للأمن النووي، فإن مشروع القنبلة الجديدة تم تسريعه ليتم تسليمه قبل سبعة أشهر من الموعد المقرر، في خطوة تعكس الأهمية القصوى التي توليها واشنطن لهذا السلاح في سياق التحديات الجيوسياسية المتصاعدة. 360 كيلو طن من الدمار: تطور غير مسبوق القنبلة الجديدة هي نسخة مطوّرة من سلسلة القنابل النووية B61، لكنها تتجاوز سابقاتها في المدى التدميري والدقة والتكنولوجيا المستخدمة. فبينما بلغت قوة قنبلة هيروشيما نحو 15 كيلو طن، وقنبلة ناغازاكي 21 كيلو طن، فإن B61-13 تصل إلى 360 كيلو طن، ما يعني أنها قادرة على محو مدينة كاملة وتدمير منشآت عسكرية مدفونة تحت الأرض. وصرّح المتحدث باسم المختبرات النووية بأن هذه القنبلة "توفر خيارات إضافية ضد أهداف صعبة وواسعة النطاق، بما في ذلك التحصينات العميقة". من بايدن إلى اليوم: سباق تسلح أم تحديث دفاعي؟ المثير في هذا الإعلان أن عملية تطوير B61-13 بدأت في عهد إدارة الرئيس جو بايدن عام 2023، رغم أن سياسات بايدن الخارجية كانت تركز في العلن على "خفض التصعيد النووي" و"التعاون الدولي لمنع انتشار الأسلحة". ويطرح هذا التناقض تساؤلات حول ما إذا كانت واشنطن تستعد فعليًا لمرحلة ردع نووي جديدة، في مواجهة التحديات الروسية والصينية والإيرانية، أو أنها تقوم بما تعتبره "تحديثًا مشروعًا" لترسانتها النووية. مختبرات لوس ألاموس وسانديا: تقنيات متقدمة وتنفيذ غير مسبوق البرنامج يتم تنفيذه بشراكة بين مختبرات سانديا الوطنية ولوس ألاموس، وهما من أكبر المراكز البحثية في الولايات المتحدة. وأشار بيان رسمي إلى أن المشروع واجه "تحديًا حاسمًا وحاجة ملحة"، لكنه نجح في تسريع جدول الإنتاج بفضل "تصميم مبتكر وتعاون عالي الكفاءة". ويرى خبراء أن هذا النجاح يعكس إعادة إحياء برامج الردع النووي الأميركية، بعد سنوات من التركيز على الحروب غير التقليدية والأسلحة الدقيقة. ردود دولية محتملة ومخاوف من سباق تسلح جديد يأتي الإعلان في وقت تتزايد فيه التوترات النووية على الساحة العالمية، خصوصًا بعد انسحاب روسيا من اتفاقية "نيو ستارت"، وتهديدات بيونغ يانغ المستمرة، وتكثيف الصين لتطوير منصاتها النووية. ويخشى مراقبون من أن يدفع الكشف عن القنبلة الأميركية الجديدة إلى تسريع سباق التسلح النووي مجددًا، في ظل غياب اتفاقيات نزع السلاح الفاعلة، وتراجع الدبلوماسية النووية في ملفات ساخنة مثل أوكرانيا، تايوان، وإيران.


الرأي
١٤-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- الرأي
واشنطن تطوّر قنبلة نووية... أقوى بـ 24 مرة من قنبلة هيروشيما
كشف مسؤولون في الأمن القومي الأميركي، أن الولايات المتحدة على وشك الانتهاء من تطوير قنبلة نووية جديدة تُعد الأقوى منذ الحرب العالمية الثانية، وتفوق في قوتها التدميرية قنبلة هيروشيما بـ24 مرة. وبحسب ما نقلت شبكة «فوكس نيوز» عن مسؤول في الإدارة الوطنية للأمن النووي، فإن القنبلة من طراز B61-13 سيتم تسليمها قبل الموعد المقرر، حيث كانت الخطة تستهدف إتمام المشروع مع نهاية السنة المالية الحالية، أي بعد 7 أشهر. وأضاف: «ستوفر B61-13 خيارات إضافية ضد أهداف عسكرية محددة أكثر صعوبة وواسعة النطاق». وبدأت عملية تطوير أحدث نسخة من القنبلة في عهد إدارة الرئيس السابق جو بايدن عام 2023. وتعد القنبلة الجديدة، نسخة مطوّرة من قنبلة B61 الشهيرة، وتصل قوتها التدميرية القصوى إلى 360 كيلوطن (وحدة قياس وزن تعادل 1000 طن)، مقارنة بـ15 كيلوطن لقنبلة هيروشيما و21 كيلوطن لقنبلة ناغازاكي. وصرحت مختبرات سانديا الوطنية، التي تُطوّر القنبلة الجديدة، بأن برنامج B61-13 «اعتمد على تخطيط مبتكر، مما أدى إلى تسليمه قبل الموعد المتوقع بسبعة أشهر». وأشارت في بيان إلى «تحدٍّ حاسم وحاجة ملحة» لتسريع وتيرة العمل. وتابعت أن «فريق B61-13 أكمل متطلبات الإنتاج بشكل مشترك مع مختبر لوس ألاموس الوطني والإدارة الوطنية للأمن النووي».