logo
#

أحدث الأخبار مع #B6113

الولايات المتحدة تبدأ إنتاج القنبلة النووية 'B61-13' لتسليح مقاتلات F-35 الشبحية
الولايات المتحدة تبدأ إنتاج القنبلة النووية 'B61-13' لتسليح مقاتلات F-35 الشبحية

دفاع العرب

time١٥-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • دفاع العرب

الولايات المتحدة تبدأ إنتاج القنبلة النووية 'B61-13' لتسليح مقاتلات F-35 الشبحية

تستعد الولايات المتحدة لإطلاق إنتاج القنبلة النووية التكتيكية الأحدث 'B61-13' في يونيو/حزيران 2025، والمخصصة لتسليح مقاتلات الجيل الخامس الشبحية من طراز F-35. وكانت القوات المسلحة الأمريكية قد أعلنت في أكتوبر/تشرين الأول 2023 عن نيتها تطوير هذه القنبلة، في إطار سعيها لتعزيز قدراتها النووية التكتيكية. ووفقًا لتقرير صادر عن مجلة Military Watch Magazine الأمريكية، تبلغ القوة التفجيرية للقنبلة الجديدة نحو 360 كيلوطناً، ما يجعلها أكثر فتكاً من القنبلة التي دمرت مدينة هيروشيما اليابانية عام 1945 والتي بلغت قوتها 15 كيلوطناً، كما أنها تتفوق بشكل كبير على النسخة الحالية B61-12 التي تصل قوتها إلى أكثر من 50 كيلوطناً. وأكد مسؤولون أمريكيون رفيعو المستوى أن القنبلة B61-13 ستمنح الجيش الأمريكي قدرة إضافية على تدمير أهداف عسكرية محصنة ومعقدة، في ظل تزايد التحديات الاستراتيجية. ويُعد إدماج القنبلة الجديدة مع طائرات F-35 تطوراً بالغ الأهمية، نظراً لكون هذه المقاتلة الشبحية هي المنصة الغربية الوحيدة، إلى جانب أسطول محدود من القاذفات الاستراتيجية من طراز B-2 (والذي لا يتجاوز عددها 20 طائرة)، القادرة على تنفيذ ضربات نووية عالية الدقة. وفي هذا السياق، كانت صحيفة 'روسيسكايا غازيتا' الروسية قد أشارت في تقارير سابقة إلى أن مقاتلة F-35A حصلت على اعتماد رسمي لحمل القنبلة النووية الحرارية B61-12. ويُستثنى من هذا الاعتماد النموذجان الآخران من F-35، وهما: F-35B ذات الإقلاع القصير والهبوط العمودي، وF-35C المخصصة للعمل من على متن حاملات الطائرات.

الولايات المتحدة: نتوقع استلام العينات الأولى من القنبلة النووية خلال شهر مايو
الولايات المتحدة: نتوقع استلام العينات الأولى من القنبلة النووية خلال شهر مايو

مصراوي

time٠٨-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • مصراوي

الولايات المتحدة: نتوقع استلام العينات الأولى من القنبلة النووية خلال شهر مايو

وكالات قالت مسؤولة كبيرة في الإدارة الوطنية الأمريكية للأمن النووي، إن الوكالة تتوقع استلام العينات الأولى من القنبلة النووية طراز "B61-13" خلال شهر مايو. وأضافت المديرة المؤقتة للإدارة الوطنية للأمن النووي، تيريزا روبينز، خلال جلسة استماع بالكونجرس: "تتوقع الوكالة تحقيق أول وحدة إنتاج للقنبلة النووية من طراز B61-13 في وقت لاحق من هذا الشهر". وتمت الموافقة على إنشاء "نسخة جديدة من القنبلة النووية ذات السقوط الحر B-61" في أواخر عام 2023، ومن المقرر الانتهاء من العمل في ربيع عام 2026، لتجهز القنبلة B61-13 المقاتلات الحديثة وقاذفات B-21. وتعد القنبلة نسخة متطورة من القنبلة النووية "B61"، وتدخل ضمن سبعة برامج لتحديث الأسلحة النووية الأمريكية، وفقا لروسيا اليوم. وأوضح متحدث باسم المجلس الوطني الأمريكي لسلامة النقل NTSB، أن "أول وحدة من القنبلة الجديدة ستنجز قبل نهاية السنة المالية الجارية، أي قبل الموعد المقرر بسبعة أشهر". وبحسب وزارة الدفاع الأمريكية، فإن "القنبلة الجديدة تبلغ طاقتها التفجيرية القصوى 360 كيلو طن، أي ما يعادل 24 مرة قوة قنبلة هيروشيما التي بلغت 15 كيلو طن، و14 مرة قوة القنبلة التي ألقيت على ناغازاكي".

الولايات المتحدة تُسرّع إنتاج القنبلة النووية B61-13
الولايات المتحدة تُسرّع إنتاج القنبلة النووية B61-13

أخبار اليوم المصرية

time١٥-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • أخبار اليوم المصرية

الولايات المتحدة تُسرّع إنتاج القنبلة النووية B61-13

وتأتي هذه الخطوة استجابة لمخاوف متزايدة من نشوب صراع مع دول مثل الصين وروسيا وإيران. وبحسب موقع "دفنس بوست"، تُعد قنبلة B61-13، التي طورتها مختبرات سانديا الوطنية، أكثر قوة بشكل ملحوظ من القنبلة الذرية التي أُلقيت على هيروشيما عام 1945، حيث تبلغ أقصى قوة تدميرية لها 360 كيلوطنًا - أي ما يقرب من 24 ضعف قوة التدمير. وعلى الرغم من قوتها الفتاكة المتزايدة، ووصفها بالأشد تدميرا على الإطلاق، يؤكد المسؤولون أن إنتاج B61-13 لن يزيد من إجمالي المخزون النووي الأمريكي؛ بل سيحل تدريجيًا محل النماذج الأقدم مثل B61-7. ويُبرز قرار تسريع إنتاج B61-13، الذي كان من المقرر في الأصل إنتاجه في عام 2026، الإلحاح الذي تشعر به الولايات المتحدة في مواجهة بيئة أمنية عالمية أكثر تعقيدًا. وتشتمل B61-13 على أنظمة السلامة والدقة الخاصة بقنبلة B61-12 وهي مصممة لتزويد الرئيس بخيارات إضافية ضد الأهداف العسكرية المحصنة وذات المساحات الكبيرة. ويمكن نشرها بواسطة الطائرات الاستراتيجية، بما في ذلك قاذفة الشبح القادمة B-21 Raider. يأتي هذا التسريع في الوقت الذي أكملت فيه الولايات المتحدة برنامجًا لتمديد عمر قنبلة B61-12 بقيمة 9 مليارات دولار، مما يسمح للإدارة الوطنية للأمن النووي (NNSA) بالتركيز على قنبلة B61-13 الأكثر تطوراً. وأشارت الإدارة الوطنية للأمن النووي، إلى أن التنسيق المبكر عبر المؤسسة الأمنية النووية مكّن من تسريع الجدول الزمني للإنتاج. ذكرت وزارة الدفاع الأمريكية، أن قنبلة B61-13 ستعزز ردع الخصوم وطمأنة الحلفاء من خلال توفير خيارات ضربة محسنة. وأكد استعراض الوضع النووي لعام 2022 على حاجة الولايات المتحدة لتكييف وضعها الردعي لمواجهة التهديدات الناشئة من الدول التي تقوم بتوسيع وتحديث ترساناتها النووية. وفي حين تؤكد الولايات المتحدة أن هذا جزء من جهود التحديث للحفاظ على رادع نووي موثوق به، إلا أن هذه الخطوة تأتي على خلفية توترات عالمية متزايدة ومشهد جيوسياسي متغير، بما في ذلك المخاوف بشأن عالم نووي متعدد الأقطاب.

الولايات المتحدة تطوّر أقوى قنبلة نووية منذ الحرب العالمية الثانية.
الولايات المتحدة تطوّر أقوى قنبلة نووية منذ الحرب العالمية الثانية.

الصحفيين بصفاقس

time١٥-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الصحفيين بصفاقس

الولايات المتحدة تطوّر أقوى قنبلة نووية منذ الحرب العالمية الثانية.

الولايات المتحدة تطوّر أقوى قنبلة نووية منذ الحرب العالمية الثانية. 15 افريل، 08:30 أعلن مسؤولون في الأمن القومي الأميركي أن الولايات المتحدة على وشك الانتهاء من تطوير قنبلة نووية جديدة تُعد الأقوى منذ الحرب العالمية الثانية، وتفوق في قوتها التدميرية قنبلة هيروشيما بـ24 مرة. وبحسب ما نقلت شبكة 'فوكس نيوز' عن مسؤول في الإدارة الوطنية للأمن النووي، فإن القنبلة من طراز B61-13 سيتم تسليمها قبل الموعد المقرر، حيث كانت الخطة تستهدف إتمام المشروع مع نهاية السنة المالية الحالية، أي بعد 7 أشهر. وبدأت عملية تطوير أحدث نسخة من القنبلة في عهد إدارة الرئيس السابق جو بايدن عام 2023. القنبلة الجديدة نسخة مطوّرة من قنبلة B61 الشهيرة، وتصل قوتها التدميرية القصوى إلى 360 كيلو طن (وحدة قياس وزن تعادل 1000 طن)، مقارنة بـ15 كيلو طن لقنبلة هيروشيما و21 كيلو طن لقنبلة ناغازاكي. وصرحت مختبرات سانديا الوطنية، التي تُطوّر القنبلة الجديدة، بأن برنامج B61-13 'اعتمد على تخطيط مبتكر، مما أدى إلى تسليمه قبل الموعد المتوقع بسبعة أشهر. وأشار بيانهم إلى 'تحدٍّ حاسم وحاجة ملحة' لتسريع وتيرة العمل، وقالوا إن 'فريق B61-13 أكمل متطلبات الإنتاج بشكل مشترك مع مختبر لوس ألاموس الوطني والإدارة الوطنية للأمن النووي'.

واشنطن تطور قنبلة نووية جديدة أقوى بـ24 مرة من قنبلة هيروشيما
واشنطن تطور قنبلة نووية جديدة أقوى بـ24 مرة من قنبلة هيروشيما

تحيا مصر

time١٥-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • تحيا مصر

واشنطن تطور قنبلة نووية جديدة أقوى بـ24 مرة من قنبلة هيروشيما

كشفت مصادر أمنية أميركية عن قرب اكتمال تطوير قنبلة نووية جديدة من طراز B61-13، والتي تُعد من بين أقوى القنابل النووية في الترسانة الأميركية منذ الحرب العالمية الثانية، وتفوق وبحسب ما نقلته شبكة "فوكس نيوز" عن مسؤول في الإدارة الوطنية للأمن النووي، فإن مشروع القنبلة الجديدة تم تسريعه ليتم تسليمه قبل سبعة أشهر من الموعد المقرر، في خطوة تعكس الأهمية القصوى التي توليها واشنطن لهذا السلاح في سياق التحديات الجيوسياسية المتصاعدة. 360 كيلو طن من الدمار: تطور غير مسبوق القنبلة الجديدة هي نسخة مطوّرة من سلسلة القنابل النووية B61، لكنها تتجاوز سابقاتها في المدى التدميري والدقة والتكنولوجيا المستخدمة. فبينما بلغت قوة قنبلة هيروشيما نحو 15 كيلو طن، وقنبلة ناغازاكي 21 كيلو طن، فإن B61-13 تصل إلى 360 كيلو طن، ما يعني أنها قادرة على محو مدينة كاملة وتدمير منشآت عسكرية مدفونة تحت الأرض. وصرّح المتحدث باسم المختبرات النووية بأن هذه القنبلة "توفر خيارات إضافية ضد أهداف صعبة وواسعة النطاق، بما في ذلك التحصينات العميقة". من بايدن إلى اليوم: سباق تسلح أم تحديث دفاعي؟ المثير في هذا الإعلان أن عملية تطوير B61-13 بدأت في عهد إدارة الرئيس جو بايدن عام 2023، رغم أن سياسات بايدن الخارجية كانت تركز في العلن على "خفض التصعيد النووي" و"التعاون الدولي لمنع انتشار الأسلحة". ويطرح هذا التناقض تساؤلات حول ما إذا كانت واشنطن تستعد فعليًا لمرحلة ردع نووي جديدة، في مواجهة التحديات الروسية والصينية والإيرانية، أو أنها تقوم بما تعتبره "تحديثًا مشروعًا" لترسانتها النووية. مختبرات لوس ألاموس وسانديا: تقنيات متقدمة وتنفيذ غير مسبوق البرنامج يتم تنفيذه بشراكة بين مختبرات سانديا الوطنية ولوس ألاموس، وهما من أكبر المراكز البحثية في الولايات المتحدة. وأشار بيان رسمي إلى أن المشروع واجه "تحديًا حاسمًا وحاجة ملحة"، لكنه نجح في تسريع جدول الإنتاج بفضل "تصميم مبتكر وتعاون عالي الكفاءة". ويرى خبراء أن هذا النجاح يعكس إعادة إحياء برامج الردع النووي الأميركية، بعد سنوات من التركيز على الحروب غير التقليدية والأسلحة الدقيقة. ردود دولية محتملة ومخاوف من سباق تسلح جديد يأتي الإعلان في وقت تتزايد فيه التوترات النووية على الساحة العالمية، خصوصًا بعد انسحاب روسيا من اتفاقية "نيو ستارت"، وتهديدات بيونغ يانغ المستمرة، وتكثيف الصين لتطوير منصاتها النووية. ويخشى مراقبون من أن يدفع الكشف عن القنبلة الأميركية الجديدة إلى تسريع سباق التسلح النووي مجددًا، في ظل غياب اتفاقيات نزع السلاح الفاعلة، وتراجع الدبلوماسية النووية في ملفات ساخنة مثل أوكرانيا، تايوان، وإيران.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store