أحدث الأخبار مع #BFC
ياسمينا
١٤-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- ياسمينا
كيت ميدلتون تعود إلى عالم الموضة بمهام جديدة!
تصدر ظهور أميرة ويلز كيت ميدلتون ، التي مثّلت العائلة المالكة البريطانية، في تقديم جائزة للأزياء تحمل اسم الملكة إليزابيث الثانية يوم أمس الثلاثاء. من الجدير ذكره أن الفائز بالجائزة كان باتريك ماكدويل، أحد دعاة الموضة الحالية، الذي استحق تكريمه عن فئة المصممين الشباب الذين يحدثون فرقًا من خلال الممارسات المستدامة أو المشاركة المجتمعية. إطلالة من توقيع فيكتوريا بيكهام أُشيد بأميرة ويلز كـ'أيقونة حقيقية للأناقة' عندما أطلت لتكريم موهبة الموضة البريطانية الشابة مرتديةً زيًا من فيكتوريا بيكهام، حيث تألقت كيت ببدلة كلاسيكية من اللون الاخضر، جاءت عبارة عن بنطال وجاكيت مع قميص ابيض، من تصميم مصممة الأزياء البريطانية، والنجمة لفرقة سبايس غيرلز فيكتوريا بيكهام، ويبدو أن خيارها وقع على هذه القطعة الأنيقة أثناء تقديمها جائزة مرموقة في مجال الأزياء للمبدع الناشئ باتريك ماكدويل. ومن المرجح أن ينظر المعلقون الملكيون إلى اختيار الملكة المستقبلية للزي باعتباره إظهارًا خفيًا للدعم لفيكتوريا بعد التكهنات الصحفية حول نشوب نزاع عائلي ضمن أسرة لاعب كرة القدم الإنكليزي السابق ديفيد بيكهام، فما علاقة عارضة أزياء بهذا الصراع؟ من هو باتريك ماكدويل؟ فاز باتريك ماكدويل، مؤسس ومدير إبداعي لعلامة تجارية تحمل اسمه، بجائزة الملكة إليزابيث الثانية للتصميم البريطاني لعام 2025. حيث قدّمت كيت ميدلتون، أميرة ويلز، الجائزة لماكدويل خلال حفل أقيم في استوديو 180 يوم الثلاثاء، ضمن فعاليات يوم إعلان تأثير مؤسسة BFC. تم تجهيز المكان كاستوديو أزياء، حيث قام العاملون بارتداء معاطف وشرح التصميم لميدلتون، التي اختارت لهذه المناسبة سترة خضراء زيتونية بجيوب مرقعة مع بنطال مطابق من تصميم فيكتوريا بيكهام. وسبق أن عادت كيت ميدلتون لممارسة مهامها الملكية برفقة زوجها الأمير ويليام . ماكدويل، الذي ارتدى بدلة رمادية اللون مصنوعة من قماش ميت قدمته شركة بربري، هو الحائز الثامن على هذه الجائزة، التي تكرم المصممين الشباب الذين يحدثون فرقًا من خلال الممارسات المستدامة أو المشاركة المجتمعية. الفائزون السابقون بالجائزة هم ريتشارد كوين، وبيثاني ويليامز، وروش ماهتاني من أليغييري، وبريا أهلواليا، وسول ناش، وفوداي دومبويا من لابروم لندن، وستيفن ستوكي دالي من إس. إس. دالي. دافع ماكدويل عن الموضة المستدامة منذ أن كشف عن علامته التجارية في أسبوع الموضة بلندن عام 2018 بعد تخرجه من كلية سنترال سانت مارتينز بلندن. على مر السنين، تعاون مع شركات متخصصة في المواد الجديدة والتكنولوجيا الحيوية لابتكار أزياء تجريبية. يحوّل ماكدويل المواد الفائضة من علامات تجارية مثل بربري وسواروفسكي، والأزياء والأقمشة الأرشيفية من مؤسسات مثل رامبرت (أقدم فرقة رقص في بريطانيا) إلى إبداعات عصرية. ارتدت كل من ليدي غاغا وسارة جيسيكا باركر وكيرا نايتلي تصاميمه. يشارك المصمم أيضًا في برنامج التحول إلى اقتصاد منخفض الكربون التابع لمجلس الأزياء البريطاني، وهي مبادرة يقودها معهد الأزياء الإيجابية التابع للمجلس، والتي أُنشئت للمساعدة في تثقيف الشركات في لندن حول إزالة الكربون من سلاسل التوريد. قال المصمم إن منحه الجائزة من أميرة ويلز، التي تولت مؤخرًا المزيد من المهام العامة بعد خضوعها لعلاج السرطان العام الماضي، بان شعوره كان 'مذهلًا'. وقال المصمم في مقابلة إن رؤية 'مؤسستين رائعتين في المملكة المتحدة، العائلة المالكة ومجلس الأزياء البريطاني، يستخدمان منصاتهما لدعم علامتي التجارية الفاخرة الصغيرة والدائرية، هو تكريم رائع'. وأضاف: 'أعلم أن [الأميرة] مهتمة شخصيًا جدًا بالحرفية البريطانية. هذا يعني لي الكثير. إنها جائزة تتمحور حول الحرفية والممارسات المستدامة، وهو أمرٌ جوهريٌّ في صميم عملنا. آمل أن يُسهم ذلك في دفع عجلة العمل إلى الأمام، وأن يفتح آفاقًا أوسع لما نقوم به'. يعمل ماكدويل وفق نموذج البيع المباشر للمستهلك، حيث يُقدم قطعًا مُصممة حسب الطلب تتراوح أسعارها بين 800 و3000 جنيه إسترليني، وهو سعرٌ يراه تنافسيًا للغاية. فريقه صغير الحجم – أربعة أشخاص فقط – ويُلبي احتياجات العملاء من جميع أنحاء العالم. قال إن عملاءه 'يبحثون عن شيء فريد، والفكرة هي منحهم شيئًا بنفس سعر التصميم الجاهز، مع حصولهم على هذه التجربة المميزة'.
البلاد البحرينية
٢٠-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- البلاد البحرينية
مكتب الدوسري للقانون ينفذ عملية استحواذ مالية استراتيجية عابرة للحدود في دول مجلس التعاون الخليجي
يسر مكتب الدوسري للمحاماة أن يعلن، بالتعاون مع شريكه الاستراتيجي شركة GLA، عن تقديمه المشورة القانونية بشأن إتمام عملية استحواذ شركة الأنصاري للخدمات المالية الإماراتية على مجموعة شركة البحرين للخدمات المالية BFC، التي تُعد واحدة من أبرز وأكبر عمليات الاستحواذ في قطاع الخدمات المالية في دول مجلس التعاون الخليجي، حيث مثل مكتب الدوسري للقانون جانب المستحوذ في هذه الصفقة، شركة الأنصاري للخدمات المالية الإماراتية. تعزز هذه الصفقة مكانة شركة الأنصاري للخدمات المالية الإماراتية كأكبر مؤسسة مالية غير مصرفية في مجلس التعاون الخليجي من حيث عدد الفروع. وبالتعاون الوثيق مع الشركاء في المشروع المشترك والمستشار القانوني الرئيسي للعملية، شركة GLA، قدم مكتب الدوسري للقانون خدماته الاستشارية القانونية المتخصصة في الجوانب المتعلقة بالقانون والأنظمة البحرينية ذات الصلة بالصفقة. وقد ترأس الفريق القانوني لمكتب الدوسري الشريك المؤسس المحامي سعد جابر الدوسري، وضم الفريق كلًّا من المحامية شوق محمد نعمة، والمحامية نور فتح الله، والمستشارة القانونية ديانا أحمد غرايبة. وقال المحامي سعد جابر الدوسري: «نحن في مكتب الدوسري للقانون نشعر بفخر واعتزاز كبير لدورنا المحوري في تقديم المشورة القانونية الناجحة لهذه الصفقة الكبرى. يُعتبر تعاوننا الاستراتيجي مع شركة GLA مثالًا حيًا على قوة وفعالية الشراكات التي نبنيها، والتي تُسهم في تقديم خدمات قانونية متميزة لشركة الأنصاري للخدمات المالية. إن هذه الصفقة ليست مجرد دليل على خبرات مكتبنا في التعامل مع الصفقات المالية المعقدة، بل هي تأكيد على التزامنا الثابت بالتميز والابتكار في المجال القانوني، مما يعزز من مكانتنا كمستشارين موثوقين في السوق.» «تمثل هذه الصفقة خطوة محورية في تعزيز القطاع المالي في مملكة البحرين والمنطقة الخليجية، إذ ترفع من مكانة البحرين كمركز مالي عالمي بارز، وتُجذب المزيد من الاهتمام والاستثمار الدولي. نُهنئ جميع من ساهم في تحقيق هذا الإنجاز المرموق الذي يعزز من مكانة منطقتنا على الساحة العالمية، ونؤكد مجددًا على التزامنا بتقديم أفضل الخدمات القانونية التي تضمن تحقيق الأهداف والطموحات لعملائنا.» وقد تم إتمام عملية الاستحواذ في أبريل 2025، وبلغت قيمتها 200 مليون دولار أمريكي؛ ما أدى إلى توسيع نطاق تواجد شركة الأنصاري للخدمات المالية في البحرين والكويت والهند، مما أدى إلى توسع ملحوظ في قاعدة العملاء وشبكة الفروع. ويساهم دمج مجموعة البحرين للخدمات المالية في تعزيز نطاق العمليات والتنوع الجغرافي للشركة؛ ما يخلق قيمة كبيرة للمساهمين والعملاء والموظفين.
البلاد البحرينية
٠٩-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- البلاد البحرينية
بعد 108 أعوام من الإرث العائلي... إبراهيم نونو يودّع BFC برسالة امتنان
بعد 33 عامًا رائعة، منها 16 عامًا كرئيس تنفيذي لشركة BFCGH، وبصفتي الجيل الثالث الذي يقود هذه الشركة العائلية التي يبلغ عمرها 108 أعوام، أكتب هذه الرسالة بشعور عميق بالامتنان والفخر والعاطفة. تُمثل هذه اللحظة نهاية حقبة، ليس فقط بالنسبة لي، ولكن أيضًا لرعاية عائلتنا لشركة كانت جزءًا من حياتنا لأكثر من قرن. كان قرار بيع شركة BFC أحد أكثر القرارات تحديًا في حياتي. لقد كانت هذه الشركة أكثر من مجرد شركة؛ لقد كانت إرثًا من المثابرة والقيم والتفاني توارثته ثلاثة أجيال. ومع ذلك، أعتقد اعتقادًا راسخًا أن هذا التحول ضروري لضمان ازدهار شركة BFC لقرن آخر وما بعده بالنظر إلى رحلتنا، يتضح لنا أن لحظات التحدي، وحتى الفشل، شكلت شركتنا التي نحن عليها اليوم. كل نكسة علمتنا دروسًا قيّمة، وعززت عزيمتنا، وألهمتنا للابتكار والتحسين. جعلتنا تلك التجارب أقوى وأكثر مرونة وأفضل تجهيزًا لمواجهة المستقبل. سمحت لنا بالنمو من قوة إلى قوة، وأنا ممتن للغاية لذلك. يتشارك مالكونا الجدد، الأنصاري للخدمات المالية، القيم التي كانت حجر الزاوية في نجاحنا، وهم ملتزمون بالبناء على الأساس الذي وضعناه. أنا واثق من أن قيادتهم ستجلب فرصًا جديدة ونموًا مستمرًا للشركة وكل من يرتبط بها. إلى موظفينا: أنتم قلب وروح هذه الشركة. لقد قادنا إبداعكم وتفانيكم وقدرتكم على مواجهة كل تحدٍ إلى نجاحنا. لقد كان العمل جنبًا إلى جنب مع مثل هذا الفريق الاستثنائي شرفًا كبيرًا. إلى عملائنا وشركائنا: نشكركم على ثقتكم وولائكم وتعاونكم. لقد كان دعمكم فعالًا في تشكيل قصة هذه الشركة، وأنا واثق من أن هذه العلاقات ستزداد قوة في هذا الفصل الجديد إلى مجلس الإدارة وفريق القيادة: لقد كانت حكمتكم وشراكتكم لا تقدر بثمن طوال فترة ولايتي، وخاصة خلال هذه الفترة الانتقالية. أنا ممتن للغاية لدعمكم وتوجيهكم على مر السنين. بينما أبتعد، أفعل ذلك، وأنا أعلم أن إرث عائلتي قد ترك الشركة قوية ومرنة وجاهزة للمستقبل. في حين أن هذا وداع كرئيس تنفيذي لكم، إلا أنه ليس وداعًا لأنني سأستمر في تشجيع شركة BFC من على الهامش ودعم نجاحها. شكرًا لكم على السماح لي بأن أكون جزءًا من هذه الرحلة الاستثنائية. لقد كان شرفًا لي قيادة شركة BFC، وأن أحمل إرثًا يعني الكثير لعائلتي، وأن أتعلم وأنمو جنبًا إلى جنب معكم جميعًا. أغادر بفخر كبير بكل ما أنجزناه معًا ومتفائل بشأن ما ينتظرنا.ذي
LBCI
٢٠-٠٢-٢٠٢٥
- ترفيه
- LBCI
بنسخة مختصرة تغيب عنها أسماء كثيرة.... أسبوع الموضة في لندن ينطلق
ينطلق أسبوع الموضة في لندن مساء الخميس، مع عرض أزياء للمصمم هاريس ريد، مستهلا أربعة أيام من العروض التي ستُقام في العاصمة البريطانية، ضمن نسخة مختصرة ستغيب عنها أسماء كثيرة. ويفتتح المصمم الإنكليزي الأميركي الذي يشغل أيضا منصب المدير الفني لدار نينا ريتشي، العرض في متحف تيت البريطاني بعلامته التجارية التي تحمل اسمه، والتي تتميز بتصميماتها اللافتة التي تعلوها أحيانا هالات كبيرة الحجم، مصنوعة من ورق جدران أو أقمشة داخلية معاد تدويرها. ويدعو مصمم الأزياء البالغ 28 عاما، ذو الشعر الأحمر الطويل والذي صمم تنورة الكرينولين التي ارتداها المغني هاري ستايلز على غلاف مجلة فوغ في عام 2020، إلى نمط "رومانسي غير ثنائي". وقد استقطبت تصاميمه عددا من النجوم كمغني الراب ليل ناس إكس والمغنيتين بيونسيه وأديل. ولغاية مساء الاثنين، ستشهد منصات عرض الأزياء في لندن مجموعات خريف وشتاء 2025 من العلامات التجارية الشهيرة إرديم وسيمون روشا وريتشارد كوين وروكساندا، وصولا إلى بُربُري التي تختتم تصاميمها الحدث. وتواجه "بُربُري" صعوبات، كما تسري شائعات حول رحيل مديرها الإبداعي دانييل لي، الذي وصل قبل أكثر من عامين بقليل وحاول قدر استطاعته تحديث الدار. - غياب "جيه دبليو أندرسون" - ومن الممكن أن يحل محله، بحسب وسائل إعلام عدة، الإنكليزي كيم جونز الذي غادر رئاسة "ديور أوم" للتصاميم الرجالية في نهاية كانون الثاني بعد سبع سنوات. ويثير غياب آخر ضجة هذا الموسم، وهو لعلامة "جيه دبليو اندرسون" التجارية التي يملكها المصمم الايرلندي الشمالي جوناثان أندرسون، الذي يشغل أيضا منصب المدير الإبداعي للعلامة الإسبانية "لوي". وقد جرى التداول باسم المصمم كأحد المرشحين المحتملين لتوظيفه في "ديور". كما غاب جوناثان أندرسون الذي فاز بجائزة مصمم العام في حفلة توزيع جوائز الموضة البريطانية لعام 2024، عن أسبوع الموضة الرجالية في ميلانو وباريس، حيث عادة ما تشارك علامتا "لوي" و"ديور" المملوكتان لشركة "ال في ام اتش". وللمرة الأولى هذا العام، يتعين على المصممين الشباب المختارين للانضمام إلى برنامج "نيو جن" التابع لمجلس الأزياء البريطاني BFC، وهي الجهة المنظمة لأسبوع الموضة في لندن، تلبية متطلبات الاستدامة عند إنشاء مجموعاتهم. وبهذا يسير مجلس الأزياء البريطاني، الذي يمول هذه الحاضنة، على خطى أسبوع الموضة "الصغير" الصديق للبيئة للغاية في كوبنهاغن، والذي يعتمد سياسة مماثلة منذ عام 2023. وتُبذل مساع لتوسيع هذه السياسة تدريجيا لتشمل جميع العلامات التجارية التي تعرض منتجاتها في لندن. كما أعلن مجلس الأزياء البريطاني في تشرين الثاني أنه سيحظر استخدام جلود الحيوانات الغريبة، مثل التمساح أو الثعبان، في نسخة خريف وشتاء 2025. ومع ذلك، فإن هذا الإعلان رمزي بحت، إذ لا تستخدم أي علامة تجارية في أسبوع الموضة في لندن هذه الجلود. - "فترة صعبة" - وقد جرى تقليص مدة هذه النسخة بيوم واحد تقريبا مقارنة بأسبوع الموضة لخريف وشتاء 2024، في غياب مصممين مثل مولي غودارد أو شينيد أودواير. واختار مصممون مثل ديلارا فينديك أوغلو وكونر إيفز، الذين يشاركون في البرنامج هذا العام، تقديم عرض واحد في السنة، في حين خفض آخرون نطاق عروضهم إلى عرض تقديمي بسيط أو عشاء. وتعترف الرئيسة التنفيذية لمجلس الأزياء البريطاني كارولين راش بأن الفترة الحالية "صعبة بشكل خاص" بالنسبة للعلامات التجارية البريطانية، التي تضررت بشدة من جائحة كوفيد، وخروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي، وإغلاق متجر البيع بالتجزئة عبر الإنترنت الفاخر "Matchesfashion" في عام 2024. وتقول لوكالة فرانس برس "نعمل بشكل وثيق مع هذه الشركات لمساعدتها على تجاوز" هذه الفترة، مؤكدة أهمية أسبوع الموضة بالنسبة للعلامات التجارية، إذ يجذب المؤثرين والصحافيين والمشترين من جميع أنحاء العالم. يوظف قطاع الأزياء في المملكة المتحدة 800 ألف شخص ويساهم بنحو 30 مليار جنيه إسترليني في اقتصاد البلاد، وفق مجلس الأزياء البريطاني.
