أحدث الأخبار مع #BFM


البلاد البحرينية
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- البلاد البحرينية
شركة البحرين لمطاحن الدقيق ش.م.ب تعلن عن نتائجها المالية لفترة الثلاثة أشهر المنتهية في 31 مارس 2025
تعلن شركة البحرين لمطاحن الدقيق ش.م.ب. (المطاحن)، رمز التداول (BFM)، بأن مجلس الإدارة قد عقد اجتماعه أمس الأثنين الموافق 12 مايو 2025 وذلك في تمام الساعة الخامسة مساءً بتوقيت مملكة البحرين، برئاسة السيد باسم الساعي، رئيس مجلس الإدارة. واتخذ المجلس عددا من القرارات من ضمنها اعتماد البيانات المالية للشركة للربع الأول المنتهي في 31 مارس 2025م. وتقدم الساعي إلى مجلس الإدارة والإدارة التنفيذية وجميع العاملين بالشركة بموفور الشكر والامتنان على دعمهم وسعيهم المستمر لتحقيق أفضل النتائج، متمنياً للمطاحن المزيد من التقدم والازدهار. هذا وقد أعلنت شركة البحرين لمطاحن الدقيق عن نتائجها المالية لفترة الثلاثة أشهر المنتهية في 31 مارس 2025، حيث سجلت الشركة صافي خسارة للفترة بلغ (297,874) بحريني، مقارنة مع ربح 597,147 دينار بحريني خلال الفترة نفسها من العام الماضي. وترجع هذه الخسارة للربع الأول من العام 2025 مقارنة بنفس الفترة من العام 2024 لانخفاض القيمة العادلة للاستثمارات و ارتفاع تكاليف استهلاك الأصول الى جانب مخصصات ايجار ارض المطحنة الجديدة. وانخفض العائد الأساسي والمخفض للسهم لفترة الربع الأول من العام 2025 ليصل الى خسارة (12) فلس، مقابل 24.05 فلس لنفس الفترة من العام 2024. وكما تكبدت الشركة خسارة من العمليات خلال الربع الأول من العام 2025 بمقدار (32,175) دينار بحريني، مقارنة مع 126,238 دينار بحريني لنفس الفترة من العام 2024، و تعود أسباب الخسارة من االعمليات للفترة بسبب تكاليف الاستهلاك لخط الانتاج الجديد و مخصصات استهلاك الأرض المستأجرة للمطحنة الجديدة المزمع تنفيذها . وأما على صعيد المبيعات، فقد حققت الشركة مبيعات بمقدار 1,940,755 دينار بحريني خلال الربع الأول من عام 2025، مقارنة مع 2,210,812 دينار بحريني خلال الفترة نفسها من عام 2024 وذلك بانخفاض قدره 12 % بسبب انخفاض الطلب على منتجات الطحين غير المقيدة و انخفاض كمية النخالة المنتجة. شهد مجموع حقوق الملكية للشركة انخفاضاً بنسبة 4 % ليصل إلى 25,920,102 دينار بحريني مقارنة مع 26,863,596 دينار بحريني كما هو بتاريخ 31 ديسمبر 2024. وبلغ مجموع الموجودات خلال الفترة 42,844,064 دينار بحريني، مقارنة مع 39,713,717 دينار بحريني للعام 2024، وذلك بارتفاع قدره 8 %. تنوه شركة البحرين لمطاحن الدقيق للسادة المساهمين بأن البيانات المالية لفترة الثلاثة أشهر المنتهية في 31 مارس 2025 والخبر الصحفي متوفران على الموقع الإلكتروني للشركة وبورصة البحرين.


وكالة نيوز
٢٨-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- وكالة نيوز
الشرطة الإيطالية القبض على المشتبه به الفرنسي في القتل المسجد 'المعادي للمسلمين'
ألقت الشرطة الإيطالية القبض على رجل يشتبه في قتله مسلم العابد في مسجد في جنوب فرنسا في 'هجوم الإسلاموفوبي'. سلم المشتبه به نفسه في مركز للشرطة بالقرب من فلورنسا في وقت متأخر من يوم الأحد ، بعد يومين من الهجوم على المسجد في La Grand Combe ، وهي مدينة تعدين سابقة في منطقة جارد. تم إدانة قتل الرجل المالي باعتباره جريمة 'معادية للمسلمين' و 'العنصرية'. أكدت وزارة الداخلية الفرنسية أن المشتبه به ، المولود في عام 2004 وبدون سجل جنائي سابق ، قد عبر إلى إيطاليا قبل الاستسلام. أخبر المدعي العام لمدينة الجزيرة الجنوبية في جارد ، عبد الكريم ، تلفزيون BFM أن الشرطة كانت تتعقب المشتبه به بعد أن فر من فرنسا ، مضيفًا: 'لقد كانت مسألة وقت فقط قبل أن نتوصل إلى أيدينا'. وأضاف: 'الدافع المعادي للمسلمين هو الرصاص المفضل' ، لكنه أشار إلى أن السلطات كانت تستكشف أيضًا دوافع أخرى ، بما في ذلك 'سحر الموت'. أطلقت السلطات مطربًا يوم الجمعة بعد الهجوم ، الذي تم القبض عليه على هاتف المشتبه به وتم تداوله لاحقًا عبر الإنترنت. وبحسب ما ورد أظهرت لقطات أمنية أن المهاجم يصرخ تجاه الله قبل القيام بالاعتداء. وقال غريني إن فرنسا ستبدأ بسرعة إجراءات التسليم. 'سنبذل قصارى جهدنا لاستعادته في أقرب وقت ممكن.' Dans CE MOME DE RECUEILLEMENT ، DE GRAVITI ، NOMMER LES يختار AVEC Précision est un devoir. un devoir humain et un devoir citoyen ، Politique. à la famille d'abu bakr ، à la communauté musulmane de la grand-combe ، aux musulmans ، nos endoléances et notre indéfectible. – Aly D (@adlyouara) 27 أبريل 2025 أدان الرئيس إيمانويل ماكرون الهجوم ، معلنًا: 'العنصرية والكراهية القائمة على الدين لن يكون لها مكان في فرنسا. الحرية الدينية غير قابلة للتطبيق'. في وقت سابق ، وصف رئيس الوزراء فرانسوا بايرو الهجوم بأنه 'الإسلاموفوبي'. حدد المسجد الكبير في باريس الضحية ، الذي أطلق عليه محليًا باسم أبواكار ، عندما كان شابًا في العشرينات من عمره كان ينظف المسجد قبل وقت قصير من هجومه. عقدت المظاهرات لدعم الضحية خلال عطلة نهاية الأسبوع في La Grand Combe و Paris ، حيث يطالب النشطاء بعمل أقوى ضد العنف المناهض للمسلمين. فرنسا هي موطن لأكبر عدد من المسلمين في أوروبا ، ويشكل حوالي 10 في المئة من البلاد.


شبكة عيون
١٥-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- شبكة عيون
هجمات على سجون فرنسية تربك السلطات الأمنية
هجمات على سجون فرنسية تربك السلطات الأمنية ★ ★ ★ ★ ★ أعلنت السلطات الفرنسية، أن عدة سجون في البلاد تعرضت لسلسلة من الهجمات، شملت إطلاق نار وحرائق متعمدة، فيما أعتبر ردًا مباشرًا على حملة حكومية جديدة لمكافحة تجارة المخدرات، وأكد المسؤولون أن هذه الأعمال تُظهر نمطًا منسقًا يستهدف ترهيب موظفي السجون. وفي أبرز الحوادث، أُطلق وابل من الرصاص من سلاح آلي على سجن في مدينة تولون الساحلية الجنوبية، دون وقوع إصابات، وفي مناطق أخرى، أُضرمت النيران في سيارات موظفين خارج منشآت سجون في باريس ومرسيليا ومدن جنوبية. مكافحة الإرهاب وأعلنت النيابة العامة لمكافحة الإرهاب تولّيها التحقيق في هذه الهجمات، بمشاركة جهاز الاستخبارات الداخلية الفرنسي (DGSI)، ولم يتم بعد تحديد الدوافع بشكل رسمي، لكن السلطات تشتبه في صلة الحوادث بشبكات إجرامية متضررة من إجراءات مكافحة الاتجار بالمخدرات. وكتب وزير العدل، جيرالد دارمانين، على منصة X قائلاً إن «محاولاتٍ تُبذل لترهيب العاملين في عدة سجون»، مؤكدًا أن الدولة «لن تتراجع» عن حملتها ضد الجريمة المنظمة. نقابات السجون وأدان اتحاد موظفي السجون (UFAP-UNSA Justice) الهجمات بشدة، مؤكدًا أن سيارات موظفين أُحرقت في محيط عدة سجون، بينها سجن فيلبينت ونانتير قرب باريس، وآكس أون بروفانس وفالانس، كما تم الإبلاغ عن محاولة حرق منشأة أمنية في مرسيليا. وقال ويلفريد فونك، السكرتير الوطني للنقابة، لقناة (BFM): «نحن أمام أعمال منسقة ومنظمة بوضوح تهدف إلى بث الرعب في صفوف العاملين بالسجون». موجة كوكايين ويأتي هذا التصعيد بالتزامن مع حملة حكومية مكثفة تستهدف تجارة المخدرات، لا سيما الكوكايين، الذي وصفه وزير الداخلية، برونو ريتيلو، بأنه «تسونامي يضرب فرنسا»، وكشف أن 1.1 مليون شخص استخدموا الكوكايين مرة واحدة على الأقل في عام 2023، وهو أعلى معدل استهلاك في تاريخ البلاد. وفي مؤشر على تصاعد الأزمة، أعلنت السلطات ضبط 47 طنًا من الكوكايين في عام 2024، وهو ما يزيد على ضعف الكميات التي صودرت خلال العام السابق. الوطن السعودية

سعورس
١٥-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- سعورس
هجمات على سجون فرنسية تربك السلطات الأمنية
وفي أبرز الحوادث، أُطلق وابل من الرصاص من سلاح آلي على سجن في مدينة تولون الساحلية الجنوبية، دون وقوع إصابات، وفي مناطق أخرى، أُضرمت النيران في سيارات موظفين خارج منشآت سجون في باريس ومرسيليا ومدن جنوبية. مكافحة الإرهاب وأعلنت النيابة العامة لمكافحة الإرهاب تولّيها التحقيق في هذه الهجمات، بمشاركة جهاز الاستخبارات الداخلية الفرنسي (DGSI)، ولم يتم بعد تحديد الدوافع بشكل رسمي، لكن السلطات تشتبه في صلة الحوادث بشبكات إجرامية متضررة من إجراءات مكافحة الاتجار بالمخدرات. وكتب وزير العدل، جيرالد دارمانين، على منصة X قائلاً إن «محاولاتٍ تُبذل لترهيب العاملين في عدة سجون»، مؤكدًا أن الدولة «لن تتراجع» عن حملتها ضد الجريمة المنظمة. نقابات السجون وأدان اتحاد موظفي السجون (UFAP-UNSA Justice) الهجمات بشدة، مؤكدًا أن سيارات موظفين أُحرقت في محيط عدة سجون، بينها سجن فيلبينت ونانتير قرب باريس ، وآكس أون بروفانس وفالانس، كما تم الإبلاغ عن محاولة حرق منشأة أمنية في مرسيليا. وقال ويلفريد فونك، السكرتير الوطني للنقابة، لقناة (BFM): «نحن أمام أعمال منسقة ومنظمة بوضوح تهدف إلى بث الرعب في صفوف العاملين بالسجون». موجة كوكايين ويأتي هذا التصعيد بالتزامن مع حملة حكومية مكثفة تستهدف تجارة المخدرات، لا سيما الكوكايين، الذي وصفه وزير الداخلية، برونو ريتيلو، بأنه «تسونامي يضرب فرنسا» ، وكشف أن 1.1 مليون شخص استخدموا الكوكايين مرة واحدة على الأقل في عام 2023، وهو أعلى معدل استهلاك في تاريخ البلاد. وفي مؤشر على تصاعد الأزمة، أعلنت السلطات ضبط 47 طنًا من الكوكايين في عام 2024، وهو ما يزيد على ضعف الكميات التي صودرت خلال العام السابق.


الوطن
١٥-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- الوطن
هجمات على سجون فرنسية تربك السلطات الأمنية
أعلنت السلطات الفرنسية، أن عدة سجون في البلاد تعرضت لسلسلة من الهجمات، شملت إطلاق نار وحرائق متعمدة، فيما أعتبر ردًا مباشرًا على حملة حكومية جديدة لمكافحة تجارة المخدرات، وأكد المسؤولون أن هذه الأعمال تُظهر نمطًا منسقًا يستهدف ترهيب موظفي السجون. وفي أبرز الحوادث، أُطلق وابل من الرصاص من سلاح آلي على سجن في مدينة تولون الساحلية الجنوبية، دون وقوع إصابات، وفي مناطق أخرى، أُضرمت النيران في سيارات موظفين خارج منشآت سجون في باريس ومرسيليا ومدن جنوبية. مكافحة الإرهاب وأعلنت النيابة العامة لمكافحة الإرهاب تولّيها التحقيق في هذه الهجمات، بمشاركة جهاز الاستخبارات الداخلية الفرنسي (DGSI)، ولم يتم بعد تحديد الدوافع بشكل رسمي، لكن السلطات تشتبه في صلة الحوادث بشبكات إجرامية متضررة من إجراءات مكافحة الاتجار بالمخدرات. وكتب وزير العدل، جيرالد دارمانين، على منصة X قائلاً إن «محاولاتٍ تُبذل لترهيب العاملين في عدة سجون»، مؤكدًا أن الدولة «لن تتراجع» عن حملتها ضد الجريمة المنظمة. نقابات السجون وأدان اتحاد موظفي السجون (UFAP-UNSA Justice) الهجمات بشدة، مؤكدًا أن سيارات موظفين أُحرقت في محيط عدة سجون، بينها سجن فيلبينت ونانتير قرب باريس، وآكس أون بروفانس وفالانس، كما تم الإبلاغ عن محاولة حرق منشأة أمنية في مرسيليا. وقال ويلفريد فونك، السكرتير الوطني للنقابة، لقناة (BFM): «نحن أمام أعمال منسقة ومنظمة بوضوح تهدف إلى بث الرعب في صفوف العاملين بالسجون». موجة كوكايين ويأتي هذا التصعيد بالتزامن مع حملة حكومية مكثفة تستهدف تجارة المخدرات، لا سيما الكوكايين، الذي وصفه وزير الداخلية، برونو ريتيلو، بأنه «تسونامي يضرب فرنسا»، وكشف أن 1.1 مليون شخص استخدموا الكوكايين مرة واحدة على الأقل في عام 2023، وهو أعلى معدل استهلاك في تاريخ البلاد. وفي مؤشر على تصاعد الأزمة، أعلنت السلطات ضبط 47 طنًا من الكوكايين في عام 2024، وهو ما يزيد على ضعف الكميات التي صودرت خلال العام السابق.