logo
#

أحدث الأخبار مع #BRP

غرقت السفينة المستهدفة قبل أن يتم إلقاءها عند الحفر في الفلبين
غرقت السفينة المستهدفة قبل أن يتم إلقاءها عند الحفر في الفلبين

وكالة نيوز

time٠٥-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • وكالة نيوز

غرقت السفينة المستهدفة قبل أن يتم إلقاءها عند الحفر في الفلبين

سفينة تم إيقافها التي تهدف إلى ضرب الصواريخ خلال حدث مشترك بين الحية القوات المسلحة الفلبينية والجيش الأمريكي خرجت من إلاغتها الخاصة قبل فترة وجيزة من أن تتاح لها الأسلحة الحديثة فرصة لإرسالها إلى قبرها المائي. قال متحدث باسم الولايات المتحدة في بيان يوم الاثنين إن غرق BRP Miguel Malvar حدث ما يقرب من 30 ميلًا بحريًا غرب سان أنطونيو ، زامباليس ، الفلبين. ومع ذلك ، فإن بعض العناصر من Balikatan 25 Maritime Strike-Fire Live-Fire من الحفر ، والتي كانت ستشارك فيها السفينة ، كما هو مخطط لها ، وفقًا للبيان. يقول البيان في الساعة 7:20 صباحًا في موقعه المقصود لحدث إطلاق النار المباشر. لم يصب أي أفراد بجروح ، كما يلاحظ. وقال البيان 'كما هو شائع ، تم اختيار السفينة لأنها تجاوزت عمر خدمتها ولم تعد مناسبة للعمليات العادية'. بينما غرقت السفينة ، لم يغرق خلل في القدرة على إجراء تمرين بعد القيادة كجزء من حدث إطلاق النار المباشر. لم يوضح البيان عن العناصر التي كانت لا تزال مقررة كجزء من التدريبات ، لكنه قال 'إن القوة المشتركة ستظل تحقق أهدافها التدريبية'. يقول البيان إن القوات المسلحة للفلبين وفرق العمل المشتركة الأمريكية 'ستتدرب على مهام إطفاء الافتراضية والبناءة'. 'سيقوم التدريب بدمج أجهزة الاستشعار والرماة القائمة على الهواء ، والبحرية ، والهواء في شبكة حرائق مشتركة مشتركة ، حيث تمارس فرق العمل الفلبينية والولايات المتحدة القيادة والسيطرة مع زيادة قدرة مصارعة الحروب المشتركة.' جين جودسون صحفي حائز على جائزة يغطي الحرب الأرضية لأخبار الدفاع. وقد عملت أيضا في Politico والدفاع الداخلي. وهي حاصلة على درجة الماجستير في العلوم في الصحافة من جامعة بوسطن وشهادة البكالوريوس في الآداب من كلية كينيون.

علماء يكتشفون جزيئاً طبيعياً واعداً لإنقاص الوزن دون آثار جانبية
علماء يكتشفون جزيئاً طبيعياً واعداً لإنقاص الوزن دون آثار جانبية

أخبارنا

time٠٩-٠٣-٢٠٢٥

  • صحة
  • أخبارنا

علماء يكتشفون جزيئاً طبيعياً واعداً لإنقاص الوزن دون آثار جانبية

توصل فريق من الباحثين في كلية الطب بجامعة ستانفورد إلى اكتشاف جزيء طبيعي جديد يمكن أن يشكل بديلاً واعداً لعقار إنقاص الوزن الشهير "سيماغلوتيد"، والمعروف تجارياً بـ"أوزمبك". وتم تحديد هذا الجزيء، الذي أطلق عليه العلماء اسم BRP، باستخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي المتقدمة، ما يُبشر بإمكانية تطوير علاج أكثر أماناً لإنقاص الوزن دون التسبب بآثار جانبية مزعجة مثل الغثيان والإمساك. وأوضحت البروفيسورة كاترين سفينسون، التي قادت فريق البحث، أن جزيء BRP يمتاز بطريقة عمل مختلفة عن عقار "سيماغلوتيد"، فهو يستهدف منطقة "تحت المهاد" في الدماغ تحديداً، والتي تُعرف بدورها المحوري في التحكم بالشهية وتنظيم عمليات الأيض، على عكس "سيماغلوتيد" الذي يعمل بشكل أوسع في الأمعاء والبنكرياس أيضاً. وللتحقق بشكل أكبر من فعالية BRP، أجرى الباحثون سلسلة تجارب على الفئران والخنازير الصغيرة التي تتمتع بنظام أيضي قريب من الإنسان. وأظهرت التجارب أن حقن الحيوانات بهذا الجزيء قبل تناول الطعام أدى إلى انخفاض في شهيتها بنسبة تصل إلى 50% خلال ساعة واحدة فقط، واستمرت النتائج لمدة أسبوعين، كما أظهرت الدراسة فقداناً ملحوظاً للوزن الزائد في الفئران البدينة تحديداً. وكشفت نتائج الدراسة أن الفئران التي تلقت حقن BRP بشكل يومي خسرت حوالي 3 غرامات من وزنها، كانت معظمها من الدهون، في حين استمرت الفئران الأخرى التي لم تُعالج بالجزيء الجديد في اكتساب الوزن بشكل طبيعي. ولفت الباحثون إلى أن الحيوانات لم تُظهر أي مؤشرات على تراجع النشاط البدني أو استهلاك الماء أو علامات الانزعاج، ما يعني أن الجزيء الجديد قد يكون آمناً للاستخدام دون تأثير سلبي على الحالة الصحية العامة. وأكد العلماء أن هذه النتائج الأولية قد تُمهّد الطريق أمام تطوير علاجات جديدة أكثر فعالية وأقل إزعاجاً في مجال مكافحة السمنة، خاصةً أن الاستهداف الدقيق لمنطقة تحت المهاد في الدماغ من شأنه أن يجعل العلاج أكثر دقة وتركيزاً، وهو ما يفتح المجال أمام دراسات إضافية مستقبلاً للتأكد من فعاليته على الإنسان.

الذكاء الاصطناعي يكتشف مادة طبيعية تشبه أوزمبك دون آآثار جانبية
الذكاء الاصطناعي يكتشف مادة طبيعية تشبه أوزمبك دون آآثار جانبية

موقع 24

time٠٩-٠٣-٢٠٢٥

  • صحة
  • موقع 24

الذكاء الاصطناعي يكتشف مادة طبيعية تشبه أوزمبك دون آآثار جانبية

اكتشف باحثون من كلية الطب بجامعة ستانفورد، باستخدام الذكاء الاصطناعي، جزيئا طبيعياً قد يوفر بديلاً لعقار إنقاص الوزن "سيماغلوتيد"، المعروف باسمه التجاري، أوزيمبيك. ويبدو أن هذا الجزيء الجديد، باسم BRP، يثبط الشهية ويعزز التخلص من الوزن دون بعض الآثار الجانبية المزعجة للسيماغلوتيد، بما في ذلك الغثيان والإمساك، وفق " إنترستينغ إنجينيرينغ ".وأوضحت الأستاذة كاترين سفينسون، التي قادت البحث، أنه في حين يستهدف السيماغلوتيد المستقبلات الموجودة في الدماغ وكذلك في الأمعاء والبنكرياس، يبدو أن BRP يعمل بشكل أكثر تحديداً داخل منطقة تحت المهاد، وهو جزء من الدماغ ينظم الشهية والتمثيل الغذائي، وقد يعني هذا التمييز نهجاً أكثر تركيزاً للتحكم في الوزن وتقليل الدهون في الجسم. ولمزيد من التحقيق في تأثيرات BRP، أجرى الباحثون تجارب على الفئران النحيفة والخنازير الصغيرة، والتي يُعتقد أنها تعكس التمثيل الغذائي البشري بشكل أفضل، واكتشفوا أن الحقن العضلي لـ BRP قبل التغذية يمكن أن يقلل من تناول الطعام بنسبة تصل إلى 50% في النموذجين الحيوانيين في غضون ساعة وعلى مدار 14 يوما، نقصت الفئران البدينة التي تتلقى حقن BRP يوميا حوالي 3 غرامات، معظمها من الدهون، بينما اكتسبت الفئران الضابطة وزناً. وأشارت هذه الدراسات أيضاً إلى غياب فروق ملحوظة في النشاط أو استهلاك المياه أو علامات الانزعاج بين الحيوانات المعالجة، ما يشير إلى أن BRP لا يؤثر سلباً على جوانب أخرى من الصحة.

علاج طبيعي جديد لفقدان الوزن دون آثار جانبية
علاج طبيعي جديد لفقدان الوزن دون آثار جانبية

اذاعة طهران العربية

time٠٨-٠٣-٢٠٢٥

  • صحة
  • اذاعة طهران العربية

علاج طبيعي جديد لفقدان الوزن دون آثار جانبية

BRP يعمل بشكل خاص على منطقة ما تحت المهاد في الدماغ، المسؤولة عن تنظيم الشهية والتمثيل الغذائي، مما يجعله بديلاً محتملاً أكثر تركيزاً للتحكم في الوزن وتقليل الدهون في الجسم. البروفيسورة كاترين سفينسون قادت فريق البحث الذي استخدم الذكاء الاصطناعي لفحص مجموعة من الهرمونات الأولية، مما أدى إلى تحديد عدة ببتيدات يمكن أن تؤثر على عملية التمثيل الغذائي. وقد تم تطوير خوارزمية تُعرف باسم "Peptide Predictor" لتسهيل عملية تحديد هذه الببتيدات النشطة بيولوجيًا. أظهرت التجارب على الفئران والخنازير الصغيرة أن حقن BRP قبل التغذية يمكن أن يقلل من تناول الطعام بنسبة تصل إلى 50% خلال ساعة واحدة. كما أظهرت النتائج أن الفئران التي تلقت حقنًا يومية من BRP فقدت حوالي 3 جرامات من وزنها، مع فقدان معظم الوزن من الدهون، بينما اكتسبت الفئران في المجموعة الضابطة وزنًا. تُظهر الدراسات أيضاً عدم وجود آثار سلبية على مستويات النشاط أو استهلاك المياه، مما يشير إلى أن BRP لا يؤثر سلبًا على الصحة العامة. يأمل الباحثون في تحديد مستقبلات سطح الخلية التي تستجيب لـ BRP لفهم آلية عمله بشكل أفضل، ويستكشفون استراتيجيات لتمديد تأثيره لتحقيق نتائج أكثر استدامة. إذا أثبتت التجارب السريرية سلامة وفعالية BRP لدى البشر، فقد يصبح إضافة قيمة للأدوات المتاحة لمكافحة السمنة والاضطرابات الأيضية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store