أحدث الأخبار مع #BeirutArbitrationDays


النشرة
منذ 12 ساعات
- سياسة
- النشرة
شحادة شارك في مؤتمر "أيام بيروت للتحكيم": مستقبل العدالة لا ينفصل عن الثورة الرقمية
شارك وزير المهجرين وزير الدولة لشؤون التكنولوجيا والذكاء الاصطناعي كمال شحادة في مؤتمر "أيام بيروت للتحكيم (Beirut Arbitration Days)، الذي أقيم في بيت المحامي، بحضور عدد كبير من القضاة والمحامين والمهتمين في مجالات التحكيم والقانون والتكنولوجيا. ولفت شحادة، الى "المشاريع المشتركة مع وزارة العدل، لا سيما تلك المتعلقة برقمنة المحاكم وتحديث أنظمة الوزارة، بما في ذلك السجل التجاري"، مشيرا إلى أن "هذه المبادرات تهدف إلى تعزيز الشفافية وتسريع الإجراءات القضائية". كما استعرض "مشاريع وزارة الدولة لشؤون التكنولوجيا والذكاء الاصطناعي، خصوصا مشاريع القوانين الجديدة التي تهدف إلى خلق بيئة قانونية وتشريعية مشجعة ومحفزة للاستثمار في قطاع التكنولوجيا"، مؤكدا "أهمية مواءمة هذه القوانين مع التحولات الرقمية العالمية". وتطرق شحادة إلى "أهمية الذكاء الاصطناعي في مجال التحكيم"، كأن "مستقبل العدالة في لبنان لا يمكن أن ينفصل عن الثورة الرقمية"، داعيا إلى "تعاون فعال بين مختلف الجهات المعنية لتكريس ثقافة الابتكار في المجالين القضائي والتحكيمي".


IM Lebanon
منذ 13 ساعات
- سياسة
- IM Lebanon
شحادة: مستقبل العدالة لا ينفصل عن الثورة الرقمية
شارك وزير المهجرين وزير الدولة لشؤون التكنولوجيا والذكاء الاصطناعي الدكتور كمال شحادة في مؤتمر 'أيام بيروت للتحكيم (Beirut Arbitration Days)، الذي أقيم في بيت المحامي، بحضور عدد كبير من القضاة والمحامين والمهتمين في مجالات التحكيم والقانون والتكنولوجيا. وتحدث شحادة عن 'المشاريع المشتركة مع وزارة العدل، لا سيما تلك المتعلقة برقمنة المحاكم وتحديث أنظمة الوزارة، بما في ذلك السجل التجاري'، مشيرا إلى أن 'هذه المبادرات تهدف إلى تعزيز الشفافية وتسريع الإجراءات القضائية'. كما استعرض 'مشاريع وزارة الدولة لشؤون التكنولوجيا والذكاء الاصطناعي، خصوصا مشاريع القوانين الجديدة التي تهدف إلى خلق بيئة قانونية وتشريعية مشجعة ومحفزة للاستثمار في قطاع التكنولوجيا'، مؤكدا 'أهمية مواءمة هذه القوانين مع التحولات الرقمية العالمية'. وتطرق شحادة إلى 'أهمية الذكاء الاصطناعي في مجال التحكيم'، مشيرا إلى 'تجارب دول رائدة مثل الإمارات العربية المتحدة، التي بدأت باعتماد أدوات الذكاء الاصطناعي في تسريع عمليات التحكيم وتحسين الكفاءة والدقة في معالجة النزاعات'، مؤكدا أن 'لبنان قادر على الاستفادة من هذه التجارب لتطوير بنيته التحتية القانونية والتحكيمية، مع احترام المعايير الأخلاقية وحماية الخصوصية'. وأكد أن 'مستقبل العدالة في لبنان لا يمكن أن ينفصل عن الثورة الرقمية'، داعيا إلى 'تعاون فعال بين مختلف الجهات المعنية لتكريس ثقافة الابتكار في المجالين القضائي والتحكيمي'.


ليبانون 24
منذ 15 ساعات
- سياسة
- ليبانون 24
شحادة: مستقبل العدالة لا ينفصل عن الثورة الرقمية
شارك وزير المهجرين وزير الدولة لشؤون التكنولوجيا والذكاء الاصطناعي الدكتور كمال شحادة في مؤتمر "أيام بيروت للتحكيم (Beirut Arbitration Days)، الذي أقيم في بيت المحامي، بحضور عدد كبير من القضاة والمحامين والمهتمين في مجالات التحكيم والقانون والتكنولوجيا. وتحدث شحادة عن "المشاريع المشتركة مع وزارة العدل ، لا سيما تلك المتعلقة برقمنة المحاكم وتحديث أنظمة الوزارة، بما في ذلك السجل التجاري"، مشيرا إلى أن "هذه المبادرات تهدف إلى تعزيز الشفافية وتسريع الإجراءات القضائية". كما استعرض "مشاريع وزارة الدولة لشؤون التكنولوجيا والذكاء الاصطناعي، خصوصا مشاريع القوانين الجديدة التي تهدف إلى خلق بيئة قانونية وتشريعية مشجعة ومحفزة للاستثمار في قطاع التكنولوجيا"، مؤكدا "أهمية مواءمة هذه القوانين مع التحولات الرقمية العالمية". وتطرق شحادة إلى "أهمية الذكاء الاصطناعي في مجال التحكيم"، مشيرا إلى "تجارب دول رائدة مثل الإمارات العربية المتحدة ، التي بدأت باعتماد أدوات الذكاء الاصطناعي في تسريع عمليات التحكيم وتحسين الكفاءة والدقة في معالجة النزاعات"، مؤكدا أن " لبنان قادر على الاستفادة من هذه التجارب لتطوير بنيته التحتية القانونية والتحكيمية، مع احترام المعايير الأخلاقية وحماية الخصوصية". وأكد أن "مستقبل العدالة في لبنان لا يمكن أن ينفصل عن الثورة الرقمية"، داعيا إلى "تعاون فعال بين مختلف الجهات المعنية لتكريس ثقافة الابتكار في المجالين القضائي والتحكيمي". (الوكالة الوطنية)


الديار
٢٢-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- الديار
بيروت "أم الشرائع"... هل تعود إلى مجدها؟ نجيب الحاج شاهين: مهمتنا تعريف الجيل الجديد بعالم التحكيم
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب ينظّم مركز التحكيم اللبناني والدولي لنقابة المحامين في بيروت (LIAC-BBA)، بالاشتراك مع نقابة المحامين، ووزارة العدل، وشركتي Sader Legal، وLexisNexis، النسخة الافتتاحية لمؤتمر "أيام بيروت للتحكيم" "Beirut Arbitration Days"، من يوم الثلاثاء 20 أيار حتى يوم الخميس 22 أيار 2025، في بيت المحامي في بيروت (نقابة المحامين). وتقام "أيام بيروت للتحكيم"، التي تستضيفها "أم الشرائع" بيروت، الشهيرة بتراثها الثقافي والتاريخي الغني، على خلفية المؤسسات القانونية المرموقة في لبنان والتقاليد القوية للمنح القانونية. ويمثل هذا الحدث علامة فارقة في حشد مجتمع التحكيم العالمي في بيروت، ويعتبر كمنصة نابضة بالحياة لمهنيي التحكيم من جميع أنحاء العالم، مما يسهل المناقشات المتعمقة، تعزيز الخطاب الأكاديمي، والتصديق على بيروت كمركز للتحكيم في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا. كما يتميز بجاذبيته الدولية وجدول أعماله الشامل، حيث يجمع مجموعة متنوعة من الممارسين والخبراء والطلاب. وفي حديث لـ"الديار"، كشف البروفسور نجيب الحاج – شاهين، مدير مركز التحكيم اللبناني والدولي لدى نقابة المحامين في بيروت، أن أهمية هذا الحدث "عائدة لثلاثة أسباب". "أوّلاً، إنه الحدث الأول بهذه الضخامة الذي يتم تنظيمه في لبنان منذ بداية الأزمة حتى يومنا هذا. ثانياً، لقد تخطّى هذا الحدث البعد المحلّي، إذ سيشارك فيه أفراد من الدول العربية والأوروبية وحتى من أميركا"، مضيفاً أن أهميته أيضاً تكمن في "إعادة بيروت إلى خارطة التحكيم في الدول العربية". إذ كانت العاصمة اللبنانية "من أهم الدول العربية في هذا المجال، ولكن مكانتها تهاوت في السنوات الأخيرة". وتابع البروفسور الحاج – شاهين، الذي بادر بإطلاق فكرة هذا المؤتمر، أننا "نطلق بيروت ومركز التحكيم اللبناني والدولي لنقابة المحامين في بيروت من جديد، بهدف الجمع بين المحكمين اللبنانيين، سواء كانوا يمارسون المهنة في لبنان أو في الخارج، والمحكمين العرب والدوليين، في بيروت، لمناقشة آخر تطوّرات المهنة وفي الوقت عينه لتعريف المحامين والطلاب وحتى المهندسين بإجراءات التحكيم وبمركز تحكيم نقابة المحامين في بيروت"، مشيراً إلى أن "التحكيم، بالأخص، يفيد الدولة اللبنانية، إذ يسهل الأعمال القانونية في حال توقف المحاكم أو عند اكتظاظها". وعن فعاليات المؤتمر، قال الحاج – شاهين إن "الفعاليات ستكون موزعة على ثلاثة أيام، وستتناول، في اليوم الأول، لجنة من الخبراء موضوع "مكانة بيروت كمدينة تحكيم، حيث سنتطلع على تاريخها في هذا المجال وماضيها كأبرز مدن التحكيم في الدول العربية ومستقبلها". وتابع أنه "في اليوم الثاني، سنتعمّق أكثر في تقنيات التحكيم مع مراكز التحكيم في دول عربية مشاركة في المؤتمر، إذ سيتناول مندوبو هذه المراكز قواعد التحكيم وعلاقات المراكز في الدول العربية. كما سيتضمّن المؤتمر لجنة خبراء ستناقش آداب والقواعد الأخلاقية للتحكيم، ولجنة أخرى ستتناول تحديد التعويضات ونفقات التحكيم، وأخرى عن طرق الاستجواب، وهي تقنية مستخدمة بشكلٍ أكبر في البلاد الأجنبية، وتعتبر اتجاها جديدا للتحكيم". وأما في اليوم الثالث، فقال البروفسور الحاج – شاهين إنه سيتضمّن لجانا مختلفة من الخبراء، وأبرزها لجنة من الخبراء ستتناول علاقة التحكيم مع القضاء، وعما إذ كانت علاقة تعاون أم تنافس. وتابع أنه "سيكون هناك أيضاً لجنة خبراء تتناول موضوع الذكاء الاصطناعي في التحكيم الدولي". وأشار إلى أنه، وللمرة الأولى، "سيكون هناك جلسات تحكيم صورية (Mock Arbitration Proceedings) يديرها محكّمون دوليون، والذي ستجذب اهتمام الطلاب والأفراد الذين يتعرّفون الى التحكيم. وهنا لفت إلى أن هناك اختلافا بين التحكيم والوساطة. فـ "التحكيم هو إحدى وسائل حل النزاعات البديلة عن القضاء، يتم فيها تعيين طرف ثالث، ينتج منه قرار ملزٍم. أما الوساطة فهي عملية غير إلزامية يتم فيها تدخل طرف ثالث لتقريب وجهات النظر". وتابع الحاج – شاهين أنه "خلال المؤتمر سنتطرّق الى موضوع الوساطة، بصفتها مرحلة أوّلية تأتي أحياناً قبل الإجراءات التحكيمية"، مضيفاً أن "التركيز سيكون بالأخص على التحكيم المؤسساتي، حيث يتم إدارة الإجراءات التحكيمية من قبل مؤسسة، على سبيل المثال مركز التحكيم لدى نقابة المحامين في بيروت، وهنا تكمن أهمية هذا الحدث بالنسبة لنا (كمركز التحكيم لدى نقابة المحامين)". وختم البروفسور نجيب الحاج – شاهين قائلاً إننا "نسبةً إلى أن هذا المؤتمر هو الأول في لبنان، أردنا أن يكون مفتوحاً أمام الجميع، مجاني، شرط تسجيل المشاركة وبحسب الأماكن المتاحة. وستتاح للمشاركين فرص لا مثيل لها للتواصل مع ممارسي التحكيم من مكاتب المحاماة اللبنانية والدولية، ومستشاري الشركات، والمحكمين، والمديرين التنفيذيين للشركات، والكيانات الحكومية، إضافةً إلى الجامعات الداعمة للمؤتمر مثل جامعة اليسوعية، وجامعة بيروت العربية، والحكمة وغيرها من جامعات محلية ودولية"، مضيفاً أنه "لهذا السبب أيضاً يهمّنا مشاركة الطلاب". وبالإضافة إلى البروفسور نجيب الحاج – شاهين (مدير مركز التحكيم اللبناني والدولي لدى نقابة المحامين في بيروت)، شارك في تنظيم المؤتمر كل من: كلوديا الحاج (شريك إداري لدى مكتب المري والحاج القانوني)، الدكتورة دانيا فحص (محامية وممارسة ADR مستقلّة في التحكيم والوساطة)، كريم ناصيف (مدير شركة ناصيف للتحكيم)، لارا حمود (محكّمة مستقلة)، لارا سالم (رئيسة استراتيجية المحتوى لدى LexisNexis في الشرق الأوسط)، سارة مالك (محامية ومديرة تنفيذية ومؤسسة SOL International)، الدكتور طلال جابر (شريك إداري لدى شركة جابر للمحاماة).